المفروض ان اي شخص مهدد با لتصفية ويمتلك اسرار عن ما يريدة النظام ان يقوم بة ان يقوم بتسجيلها على شريط ويتركها عند ناس امناء وفي حالت ا عتقالة او تصفيتة يبث الشريط وهذا با يكون لطمة للنظام

هل ستقبلونه شهيدا في الجنه ام في البيانات ؟ وهل البراءه وفقا للتعريف الامريكي وعملاءه ام وفقا للتعريف القرأني؟

نحن قلنا في السابق المحضار من صنع المطبخ السنحاني
وارجعو الى مشاركتي واللتي لم يستطع احد التعقيب عليها
لان فيها من الحقايق كامله

الذي يؤلمنا هو الخشية من ان النظام ذبح جنوبي ذبح النعاج مستغلا ظروف معينة وهذه لن نقبلها ابدا .


هذا هو عين العقل

انضروا الى الشهيد من ناحية انة جنوبي

انا لا اعرفة ولا اعرف حتى منطقتة ولكن حز في القلب

مافعلة نضام الارهاب

اما بخصوص المهاترات فالوضع بمعنى الكلمة مخزي جدا

اخي ابوعامر الشيخ محضار بري من ما نسب الية من تهم ارهاب لاكنة لدية معلومات تدين نظام صنعا فاما ميفعة اغلبها سلفيون لاكنهم عصاة على المحتل وهم اول من وقفو ضدة في شبوة وحتى في الانتخابات لم يحصل الموتمر على المجالس المحلية لاكنك كما اسلفت اللوم يرجع على مشايخنا لكن والاهم هل محضار اخر ضحايا لعبة القاعدة ام اننا سنتفاجا باخرين ارجو النصيحة اخي ابوعامر

نفي من اسرة عبدالله المحضار
 

2010-01-16


وكان مصدر مسئول بوزارة الداخلية قد اعلن عن مصرع المدعو عبد الله المحضار الذي وصفه بأحد كبار قيادات تنظيم القاعدة في اليمن إثر اشتباكات مع قوات الأمن .بعد محاصرة منزله واقتحامه بمدينة الحوطة مديرية ميفعة محافظة شبوة واكد المصدرإن الأجهزة الأمنية ألقت في هذه العمليه القبض على أربعة أشخاص وعدد (2) جرحى من عناصر تنظيم القاعدة بشبوة.
مراسل (الاتجاة نت) زار مسرح الحدث بعد ساعات من مغادرت الحمله العسكريه المكان ،حيث ارصدد ردود فعل اسرة القتيل و ابناء منطقته ،بالاضافه الى الاثار التي خلفتها الحادثه :

بعد ساعات من مغادرة الحملة العسكرية المشتركه من الأمن والجيش اليمني التي تتكون من نحو أربعين طقما ومئات الجنود المدججين بمختلف أنواع الأسلحه ، توجهنا الى مسرح الحادث ، حيث اطلعنا على حجم الأضرار الكبيرة التي تعرض لها منزل المحضار جراء إطلاق عشرات القذائف المدفعية والآر بي جي عليه من قبل القوات الحكوميه التي تمركزت في الوادي المجاور لحي ( بامرصعه ) الذي يسكن فيه عبدالله المحضار0
و خلال تواجدنا التقينا بعدد من افراد اسرته وهم اشقاءه عمر وعبدالباري وعبدالله الذين نفوا نفياً قاطعاً علاقة شقيقهم بالقاعدة وقالوا أن ذلك : ( محض افتراء وهراء وأكاذيب باطلة ليس لها أي دليل ) وتحدوا أن تثبت السلطة وأجهزتها الأمنية بالأدلة القطعيه التي تثبت تورطه في مانسب اليه، كما أبدوا استغرابهم الشديد واستياءهم من قيام بعض الصحف والمواقع الإخبارية على نشر جملة من الافتراءات والأكاذيب ومنها وجود أجانب وأسلحة في منزل المحضار ، كما كذبوا الأخبار التي تحدثت أن المحضار كان قد حارب سابقاُ في أفغانستان .
من جهته روى ل (الاتجاه نت ) الاخ /علي محمد بوداحس احد أعيان المنطقةكيف وجدت جثة القتيل عبدالله المحضاربقوله : ( كنت أول من شاهد الجثة من المواطنين بعد أن سمحوا لي رجال الأمن وكان المنظر بشع للغاية حيث كانت أحدى يديه معلقة على النافذة وأحدى رجليه عند باب الغرفة وبقية جسده ممزق أشلاء أشلاء ) فيماسادت حاله من الاستياء اهالي منطقة الحوطة الذين تحدثوا معربين عن رفضهم لنتائج الحملة العسكرية الكبيرة على منطقة الحوطة عامة وأبناء آل الفقيه خاصة المسالمين والذين تميزوا بحبهم للهدوء والسلام والأمن والاستقرار ولم يقوموا في يوم ما بأي أعمال مخلة بالنظام والأمن والاستقرار .
إلى ذلك ذكر شهود عيان أن الحملة الأمنية كانت تستهدف إلقاء القبض على ثمانية أشخاص متهمين بإحراق مدرسة الفاروق للتعليم الأساسي في الحوطة قبل نحو شهرين ، وقد طلبت قيادة الحملة من الشيخ المحضار في البدء تسليم المطلوبين وهم من أبناء المنطقة إلا أن الأمور تصاعدت بعد سويعات عندما أصبح هدف الحملة القبض على الشيخ عبدالله المحضار نفسه ، ورغم المساعي التي بذلت من قبل بعض المشائخ والأعيان ومنهم الشيخ أحمد عوض باديان والشيخ مسعد بابريش وغيرهم إلا أن الوضع قد انفجر بعد الظهر مما أثار حالة من الرعب والهلع بين صفوف الأهالي .
تجدر الإشارة إن الشيخ عبدالله المحضار من مواليد عام 1969م وتربى ونشأ وتعلم في منطقة الحوطة ثم سافر في بداية التسعينات إلى السعودية وعاد بعد ثلاث سنوات من ذلك ، وتم اختياره من قبل مشائخ آل الفقيه علي شيخاً لهم ولمنطقة الحوطة عامة ، وفي عام 2004م انضم للمؤتمر الشعبي العام وكان من مناصري الرئيس علي عبدالله صالح في انتخابات عام 2006م .
له من الأولاد تسعة منهم أربعة ذكور وخمس إناث وأكبر أولاده عبدالرحمن (16سنة) وهو أبكم وكان يستعد للزواج نهاية الشهر الجاري .
هذا وما يزال عدد من أبناء مديرية ميفعة خاصة ومحافظة شبوة عامة يتوافدون إلى الحوطة لتقديم العزاء لأسرة المحضار وسط حالة من الحزن والذهول تسيطر على أبناء المنطقة
http://alettejah.net/index3.php?id=15&id2=1709