![]() |
اقتباس:
وكيف حسبتها يا شاطر 110 هل نسيت جدي ؟وكم عاش ههههه الحسبة اكثر من 150 |
للباحثين عن جذور .. اتّقوا الله في عدن - بقلم : د. اسمهان العلس
الخميس, 01 آذار/مارس 2012 23:55 عدن – لندن " عدن برس " -http://www.adenpress.com/images/stor...han_al3las.jpg سألت مذيعة برنامج" ربات البيوت" الذي كانت تقدمه إذاعة عدن في ستينات القرن العشرين المؤرخ العدني حمزة علي لقمان في مقابلة إذاعية في نشرتها صحيفة القلم العدني عن معنى عدن ، فقال لها :( هو الوطن ، السكن والاستقرار . وسميت كذلك لأن الأوائل وجدوا بها مسكنا موطنا لهم . لاحظوا أنه أسبق الوطن على غيره من المفردات ). وقال هذا المؤرخ الجليل إن في دلالات هذا الإسم الكثير ، فلا يستقر الإنسان إلا حيث يوفر له الأمن والآمان وسبل التوطن والاستقرار. وبهذا المضمون تكون عدن مدينة عالمية متفردة في العلاقة بين الاسم والمعنى ، إلاّ إذا كنت ملاغية في ذلك ، أفيدوني بغيرها أو مثيلها من مدن العالم . كما واصل حديثه عبر إذاعة عدن قائلا: ( إن عدن مدينة قديمة قدم التاريخ على وجه الأرض ورد ذكرها في التوراة والإنجيل . ويرى بعض المفسرين إشارة لها في القران الكريم " بئر معطلة وقصر مشيد "مشيرا في معرض حديثه إلى بئر الرس الواقع في جبل صيره ). ولعل هذه المؤكدات تكون قاطعة لمن يروج لعدن مدينة حديثة لا تاريخ لها وأن البشر موفودون من خارجها ، على الرغم من أن أساس التوطن في أية بقعة وجود بشر سبقوا في العيش فيها لتصبح عامرة لغيرهم . أجد في هذه السطور ما يكفيني للقول الواثق أن قدم هذه المدينة مؤشرا تاريخيا لأقدمية الإستيطان والإستقرار. واللذين يترجمان على شكل موروث تاريخي حضاري مازالت شواهده ماثلة إلى اليوم . إلاّ أنه من المؤسف ، ونحن على أعتاب مفترق تاريخي خطير ، أن نجد أنفسنا أمام هذه المعطيات والتي أصبحت بارزة بشكل عملي في خطابنا اليومي ، وذلك من خلال سلوك القلة الباحثة عن جذور وانتماءات تصلها بالداخل أو الخارج ، فيما تردد ألسنة أخرى مفردات عقيمة مجتهدة في البحث عن جذور سكان عدن ، وأصول كل مواطن فيها ، في محاولة لاهتة للوصول إلى أطروحات هزيلة منافية للحقيقة التاريخية ترجع عدن أنها مدينة بلا هوية ، سكانها وافدين من خارجها ، سواء كان هذا الخارج عالميا أو من خارج حدودها ، حتى أن هذا الأمر أصبح حديث كل الأوسط الاجتماعية ، يتعاطى معها البعض بحسم فيما يتجاوب الآخرون معها. وهذه الاجتهادات تنافي تاريخ هذه المدينة وتجافي معطيات طبيعة هذه المدينة . فلا يعقل أن تكون عدن ، وهي بهذا العمق التاريخي ومعطياتها التاريخية ، ذات طابع عرقي وافد . إذ أن الوافد إليها لن يتّخذها وطنا ما لم تتوفر فيها سبل التوطن والآمان ، وهكذا تتشكل التجمعات الديموغرافية في كل أنحاء العالم ، ولا يعد عيبا في وجه عدن . وهل نسينا أن الفرس دخلوا مع بادان واستقروا في اليمن وتزاوجوا معه وقطعوا أسس التواصل مع منابعهم . وأن العثمانيين تركوا لنا في أوساطنا عروقا اندمجت في دولاب الحياة السياسية والاجتماعية وما زالوا يحملون أسماء تركية . أم أن القصد مع عدن شيء آخر . ويزداد الأسف عندما يتعاطى البعض مع هذه الأطروحات بايجابية ، باحثين عند جذور وأنساب ببلدان أخرى تقطعت بهم معها أواصر الاتصال والانتماء وجاء اليوم الذي يذكرون فيه هذه الجذور . الوطن يا هؤلاء هو حميمية الاتصال ووشائج الآمان وأسس القربى . فقد تقطعت سبل التواصل بمنابعكم ، إن حقا لهم هذه الجذور ، يوم أفقدتكم هذه المنابع الأمن والآمان ومنحتكم عدن وشائج الاندماج وصلات التواصل والتزاوج ، وجعلت منكم أمناء على خيراتها وأصبح لكم مكانا في دولاب الحياة فيها . الفرق في هذه القضية كبير كما هو الفرق بين الهوية والانتماء ، إذ تمنح الهوية وفقا لأسس محددة في كل بلدان العالم ،تقوم على السكن لمدة محددة والعمل وإتقان اللغة وربما التزوج من مواطن ، لكن الإنسان لا يمنح الانتماء من سلطة أعلى ، لكنه يستشعره ويعيشه ويتفاعل معه ، تماما كم هو الاختلاف في الحقوق بين المساواة والعدالة . فهل يشعر الباحثون عن الأعراق والجذور معنى الانتماء إلى عدن المستقر – الوطن – الحضن الآمن . عدن الانتماء يا هؤلاء هي من جعلت منّا جميعا رموزا وأرقاما على وجه التاريخ ، فلا تجتهدوا في إعادة ديموغرافيتها ولا تسهموا مع أعدائها في اللغط بورقة خاسرة ، ولا تشقوا الصف الإنساني لعدن التي عرفها العالم مدينة كونية احتضنت العربي والأجنبي في تعايش فريد ، ولا تقدموا للتاريخ شاهدا يذكي النعرات ويؤسس للشقاق . ولا تغّدوا الأجندة المعنية بتاريخ عدن بأوراق خاسرة ستستثمر لاحقا . ولا تحملوا التاريخ ما لا يحتمل . أذكروا عدن كما ظلت دائما على لسان ابنها المحب عبدالله فاضل فارع "يرحمه الله" قال عنها : " مقرئ الغريب وعز من لا عز له " " من عاش فيها لا يريم سواها " *الأمين العام للجمعية اليمنية للتاريخ والآثار - عدن |
اقتباس:
لا تقارن أبناء الجنوب بأبناء الجمهورية العربية اليمنية هذا عيب في حقك قبل ما يكون عيب في حق أبناء الجنوب العربي . أنتم الحجريون أخوة لنا بس لا تتمادون أكثر من حقكم . وياقريب كن أديب خلاص أنتهى عصر الشطحات القومية أرجع لحولك . |
اقتباس:
يهود اليمن لا يزالون حتى اليوم في صعده والراهدة ............... أما يهود الجنوب العربي كانوا أكثر تحضر وغادروا الجنوب العربي بعد رحيل الأحتلال البريطاني عام 1967م بعد أن تم حرق بيوتهم في عدن والقلوعة والتواهي والشيخ والمعلاء وبعض فنادق عدن حتى الأن ملاكها الحقيقون يهود جنوبيون مثل فندق الصخرة في التواهي فندق 26 سبتمر الذي يملكة الأن العفاش مع عدد من فنادق عدن حيث قام الطاغية المخلوع بتسجيلها لة كا ملكية خاصة على أعتبارها حق الدولة وشتراها بفلوسة على قولة حميد الأحمر أشتراءبيت البيض بفلوسة وأيضا المتحف العسكري في كريتر عدن هي مدرسة ابناء اليهود الجنوبيون . واليهود الجنوبيون أحق في هذه الممتلكات من الزيود الشيعة المجوس . الذي سرقوها بعد غزو الجنوب عام 1994م. اليهودي الجنوبي أن عاد وطنة مرحب فية أما الزيود الشيعة المجوس هم مستعمرين وأعداء لنا هم حقراء ولصوص ونستوطنون أفضع من الصهاينة في أسرائيل . |
كلام حميد الاحمر يقطر عسل
هههههههههههه |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
ولا أزال أقف في صف الحق أن شاء الله . لكن تكوشون على الجنوبيون وتنكرون ملكية رئيسهم لبيتة الذي ولدوا فية أولادة هذا ما نرضاه بصراحة . |
اقتباس:
|
اقتباس:
أبد هذه أيضا ملحق لمدرسة اليهود الجنوبيون المشردين الأن في أسرائيل ودول العالم . من تحت رؤوس الأستعمار اليمني وهم أحتفظوا في يهودهم وعاد الشاويش بناء لهم فلل في شارع حدة أرقى شارع في الجمهورية العربية اليمنية من أجل ترضى علية أمريكا والصهاينة في البنك الدولي ومحكمة العدل الدولية . الذي فيها ثلاثة قضاه يهود . |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.