![]() |
نشكر الاخ اسد نعمان رغم ان الموضوع يعطي الفرحة ولكن ينقص الموضوع اليوم هو التوحد ورص الصفوف واثبات كل هذا على ارض الواقع حتى مجلس الامن يريد جماهير وقيادات وعمل واضح ملفت لتشدة لعمل شي باي قرار يتخذة وحان وقت العمل كلآ حسب امكانياتة الجنوب قادم لامحالة في حال التوحد والعزيمة معآ ودمتم |
القضية الجنوبية ...مفتاح لحل مشاكل اليمن
2011/04/18 الساعة 22:06:16 أديب السيد من خلال التطورات المتلاحقة التي يتسارع حدوثها مع تغير جذري شكلا واسلوبا تتداخل الاوراق وتختلط الرؤى وخاصة في الوقت الذي تتجه في انظار الجميع الى تحقيق الهدف الاساسي والمهم وهو اسقاط نظام الرئيس الممتد منذ 33عاما وهو النظام الذي خلق العديد من المشاكل والازمات والتي تاتي في مقدمتها القضية الوطنية الجنوبية كقصية سياسية وازمة شراكة بدأت منذ الانقلاب على اتفاقيات الوحدة اليمنية ومن ثم تطورت فعليا بعد نشوة النصر التي اصابت نظام صالح بعد الحرب الظالمة عام94م . بالاظافة الى العديد من الازمات والقضايا الاخري ومنها (قضية صعدة ، قضية الارهاب والقاعدة ) . ومن البديهي جدا ان تكون هناك ردود افعال قاسية جدا انطلاقا من قسوة النظام تجاه الضحايا(الجنوبيين)، ففي القانون العام (لكل فعل ردة فعل .. ) كنتيجة طبيعية لا يمكن ان تتحكم بها اي قوى او اتجاهات . فرحيل النظام الذي خلق ازمة جلبت له كل الويلات والمشاكل سيحل جزء بسيطا من المشكلة لان حل المشكلة اليوم المتجسدة في المحافظات الجنوبية كقضية عادلة وسياسية بامتياز يمكن لها ان تكون مدخلا لحل مشاكل اليمن بشكل عام وذلك انطلاقا من اهمية المشاكل واخطرها ولايوجد منطقيا اي قوة كانت من تكون ان تردع وتتجاوز قضية عادلة لتحل قضايا اقل منها اهمية وخطورة الا تلك الانظمة او القوى التي تسعى الى تكرار سيناريو التهميش والاقصاء ونزع الناس حقوقهم واملاكهم مثلما حدث مع نظام الرئيس علي عبدالله صالح . ونؤكد هنا وبحسب القراءات التاريخية ان اي قوة عالمية وخاصة في الوقت الحالي وفي عصر التكنلوجيا واللعب على المكشوف لن تستطيع ان تحل القضايا والمشاكل الا بما يرضي الضحية ويقنعة ويعيد له مكانتة وقدة في ميزان القوى وان غير تلك الحلول التي يجب ان تكون ذلك مستحيل لها ان تنطلي على احد خاصة بعد ان تشكلت خلال سنوات رؤية عامة وواضحة تجسد مسار القضية ومسار الحلول العادلة لها بأي شكل كانت وعلى اسا لا ضرر والاضرار . هذا اذا ما كنا نبحث عن حلول عادلة لقضايا وطنية والتي تعتبر القضية الجنوبية مفتاح السر والحل لكل المشاكل الازمات الموجودة اليوم . وحقيقة لا غبار عليها ان هناك بوادر لحل القضية الجنوبية لكن اذا ما كانت تلك البوادر مجرد شماعة سريع ما سيتم تجاهلها فهي الكارثة التي ستحل بنا من جديد وستضع الجميع في مأزق تأريخي خطير وخاصة بعد ان تكون الفرصة الذهبية اليوم في ايدينا لازاحة النظام العاتي واحلال محله نظام توافقي لا يستثني احد ويعطي كل قضية حجمها وقدرها العادل . ففي الوقت الذي تتجمع فيه كل القوى لدعم ثورة تغيير واسقاط النظام حيث لم يتفرد احد ا وجهه بصنع الثورة يجب ان ينظر الى الجميع بالتساوي وخاصة في مشاركتهم في الثورة فالجميع يضحي والجميع يتظاهر والجميع يقاوم لذلك فالعلاقة التناسبية بين الجميع هي (مشاركتهم في ثورة اسقاط النظام ) حيث يسعى الجميع لحل كافة المشاكل والازمات . ولكن الحل العادل لتلك الازمات والمشاكل وعلى رأسها القضية الجنوبية كقضية مستمرة تراكمية منذ 20 عاما واكثر يجب ان تكون حلولها بما يلبي طموحات الشعب وينهي القضية على اساس عادل منه مثلا : (الثروة مقابل البشر) وهذا هو المدخل الرئيسي لحل قضية الجنوب بشكل سلس وتوافقي وغير ذلك من الحلول يجب ان تخضع لارادة الجنوبيين بالطرق المشروعة مثل :( الاستفتاء ) وهذه الحلول يجب ان تكون توافقية واذا ما رفضت من الطرف الاخر اذا ما اعتبرنا ان هناك فرصة اخيرة لحل القضية فان اغلب الجنوبيين اليوم يرفضون حلولا كهذه متطلعين الى اكثر من تلك الحلول شكلا ومضمونا باعتبارهم شعب موجودعلى ارضه ولن يفنى الا بفناء المنبسطة وطيها كطي السجل . |
اعتقد انكم اخطائتم بمثل هذة التسريبات في الوقت الحالي دائمن نحنا الجنوبين عجلين ونتغير مثل الريح
|
يااخواننا الحل الوحيد بيد الجنوبيين كل الجنوبيين ان كانوا مصممين على استعادة الدولة الجنوبية فا واللة انها ستعود قريبآ جدآ وياتي ذلك من خلال التلاحم والاصرار والنضال الواعي وعدم الاستسلام او الاقتناع با ليسير من مماتاتي بة الحلول الانية للقضية الجنوبية وان استسلمنا او قبلنا باليسير من الحلول فا واللة اننا سنعود بعد عامين الى نفس الوضعية تهميش اقصاء فعلى احرارالجنوب النضال من اجل تحرير الجنوب ولاخيار غير ذلك من اجل حصولنا على حقوقنا كاملة . |
|
ملف الجنوب والفرصة الأخيرة لمصداقية النظام العربي
بقلم / نجيب محمد يابلي الأربعاء 13 أبريل 2011 07:25 مساءً نجيب محمد يابلي يعتبر العام 2011م نذير شؤم للنظام العربي، حيث تهاوى نظام زين العابدين في تونس ونظام مبارك في مصر وهاهما نظاما القذافي وصالح في كف عفريت، حيث إنسانيته الإنسان في خبر كان وبتعبير نزار قباني "الله يا زمان". أعود لأرشيفي لأقف أمام مجلة "الوطن العربي" اللبنانية في الصادر في 12 نوفمبر 2008م وتحديدا أمام الصفحة 30/31 والتقرير الموسوم (أوباما لن يقدم حلولا للعرب إذا لم يملكوا رؤية موحدة لقضاياهم) والعنوان يكشف واقع الحال العربي السرمدي الذي يتلخص في (سكون الفرعون في نفوسنا والدوران حول أنفسنا بنفس قطري – بضم القاف وسكون الطاء – وهذا النفس يتشرذم إلى طوائف وقبائل وعشائر ومذاهب يترجم إلى الإقصاء والدموية والعبثية وتفسير ما يدور بأنه بفعل عامل خارجي وأن هناك مؤامرة صليبية صهيونية وإن أنصفنا لقلنا إننا أسوأ من الصليبيين والصهاينة). هكذا أيها السادة سنظل ندور في دائرة شريرة مفرغة وسنظل نعبث بالموارد والبشر لنعود إلى المربع الأول – لماذا؟ لأننا فشلنا في التشخيص السليم لنقرر علاجاً لا علاقة له بالتشخيص.. إننا في ليل دامس وليل إلى متى يا عرب؟ وليل إلى متى يا رجال قبائل شمال الشمال و يا عسكر شمال الشمال باعتباركم أهل النفوذ والمال، سواء في موقع السلطة أو في غيره لأن مصالحكم واحدة لأن انتماءكم واحد وهويتكم واحدة, لأن الحديث عن الوطن إنما هو الحديث عن المواطنة.. إنما هو الحديث عن الوطنية وهي معيارية الانتماء للوطن.. الحديث عن الوطن يعني الحديث عن الشعب والحديث عن الشعب يعني الحديث عن الاندماج الاجتماعي.. إنما هو حديث عن حقوق وواجبات.. إنما هو حديث عن دولة المؤسسات .. إنما هو حديث عن الكتاب والسنة باعتبارهما مصدري الشريعة الإسلامية بعيدا عن الأعراف القبلية الجاهلية الوثنية. على إخواننا في دول مجلس التعاون الخليجي وأهل النفوذ والمال في شمال الشمال الاعتراف بوجود أزمة اسمها "الجنوب المغبون" والمعتدى عليه في صيف 1994م حيث صادر المعتدى بالتواطؤ مع قوى جنوبية من ضحايا يناير 1986م أرض الجنوب وثرواته وإنسانه وترتب على ذلك خروج الإنسان في الجنوب ليعلن نضالاً سلمياً واعتبر السباق إلى تبني الثورة السلمية سبيلاً إلى استرداد حقوقه في أرضه وثروته اللتين استهدفتهما حرب صيف 1994 الظالمة وأدار الحاكم ظهره للقضية ووصفهم بأنهم "عشرة أنفار" وأنهم من مديريتين أو ثلاث وفرضت القضية نفسها على الحاكم وأصدقاء اليمن وغيرهم وارتفعت الصيحة المباركة "ثورة ثورة يا جنوب". انطلقت صيحات من ساحات هنا وهناك وخرج البشر في محافظات الجنوب وفي أمانة العاصمة (بسكانها من تعز وإب والحديدة ومناطق مجاورة لها) وخرج الإنسان المغبون في تعز والحديدة وإب ليعبر عن واقعه البائس في مواجهة الاستعلاء القبلي الإقصائي وواجه النظام أولئك المغبونين بالرصاص والغاز المسيل للدموع والغاز السام وهيهات له إسكاتهم فخرجت الأمور عن سيطرة الطغاة. انعقد المجلس الوزاري لدول مجلس التعاون الخليجي في دورته الاستثنائية الحادية والثلاثين المنعقدة بتاريخ 3 أبريل 2011م وما أسفر عنها من إعلان صدر يوم الأحد 10 أبريل 2011م ارتكز على عنصرين: أن يسلم الرئيس السلطة إلى نائبه وأن تشكل حكومة وحدة وطنية ولها الحق في تشكيل اللجان والمجالس المختصة لتسيير الأمور سياسيا ودوليا وأمنيا واقتصاديا ووضع دستور وإجراء انتخابات. يدور في الأوساط السياسية والاجتماعية بأن الرئيس يبحث عن آليات تضمن خروجاً آمناً له ولأفراد أسرته وأركان نظامه بحيث لا يسألون ولا يحاسبون ولا يعاقبون وعفى الله (هكذا يريدون) عما سلف من أموال هائلة نهبت ودماء مدرارة أريقت وأنفس بريئة أزهقت. لكن أهل الجنوب وهم أمام ما يدور في ذهول يسألون: إذا كان التفكير والقلق والهاجس يسيطر على كبار المسؤولين داخل اليمن وفي عواصم دول المجلس ومحوره شخص واحد فماذا عن أرض ووطن كان اسمه جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية أصبح في خبر كان بعد أن تعرض لتآمر من قوى ظلامية لا تنتمي للوطنية ولا للقومية ولا للدين الإسلامي الحنيف بصلة؟ ثقوا أيها السادة أن المخرجات هي بقدر المدخلات كماً ونوعاً فإن أدخلتم قدراً كبيراً من الفواكه فستنعمون بعصير طازج سينعم به الجميع وأن أدخلتم حنظلاً وبكمية كبيرة فثقوا بأن قيامتكم ستقوم وسيعلم الظالمون أي منقلب ينقلبون! الله نسأل الهداية لنا ولكم ولأمة الإسلام جمعاء, آمين!! |
اخي اسد نعمان اعتقد استعجلت في طرح الموضوع لو الخبر صحيح ارجو لا تزيد اي تفاصيل الحين خلها في وقتها احسن ز والف شكر لك على الخبر المفرح .
|
قد يخرج مجلس الامن ببيان يطالب الرئيس بالتنحي وما يهمنا هوا تدويل الازمة اليمنية واي معالجة من قبل المجتمع الدولي يجب ان تكون شامله واتصور ان يكون هناك قرارات خاصه بعد البيان وفي ايام لاحقه اخرى للتنحي وما بعد التنحي وهوا ما يهمنا والذي ستطرح فيه القضية الجنوبية بكل وضوح ضمن قضايا اخرى |
ليس عندنا ادنى شك في معلومات الأخ أسد نعمان نضراً لمتابعته المستمرة لأبناء الجنوب ونضالهم الذي يقومون به في ميادين الشرف والكرامة وهذا ان دل على شيئ فانما يدل على انه إنسان مجتهد لايعرف الكلل يحب وطنه ويريد أن يراه حراً مستقلا، ولذا أحب ان اؤكد لكم ما أورده الأخ اسد نعمان بأن هناك فعلاً عمل جبار قام به البعض من أبناء الجنوب الأحرار في الخارج وستكون له نتائج مثمرة بمشيئة الله ولكن من أجل دعم هذه الجهود وكما قال الأخ العزيز صقر الجليلة فأنه يتوجب علينا تسير مسيرة جماهيرية في محافظة عدن خاصة والجنوب عامة لكي نسمع العالم بأننا شعب يرضخ تحت اعتى احتلال عرفه التاريخ البشري، وهناك مثل شعبي يقول "ماحد يغير الى ساكت" ونحن يجب علينا ان نرفع صوتنا عالياً صوت الحرية والأستقلال الناجز والغير المنقوص ودمتم. |
اقتباس:
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.