|
صدى عدن / خاص / 23 / 05 / 2010
افاد مراسل " صدى عدن " أن قوات الاحتلال قتلت مواطنا آخر خلال مداهمتها منازلالمدنيين في مدينة جعار بمحافظة أبين التي تقوم بها منذ صباح اليوم .وقال مراسلناهناك إن المواطن سقط شهيدا بعد ساعة من استشهاد المواطن توفيق منصر . الجدير ذكره بان مدينة جعار تعيش حالة رعب منذصباح اليوم تشهد انتشار امني كثيف وان قوات الاحتلال تقوم باطلاق الرصاص الحيعشوائياً على منازل المواطنين . |
2010/05/23 الساعة 17:57:46
http://al-tagheer.com/user_images/ne...146817522.jpeg التغيير - أبين - خاص : أفادت مصادر محلية أن مدينة جعار بمحافظة أبين اليمنية جنوبي البلاد قد شهدت ومنذ الساعة السادسة من صباح اليوم الأحد حملة أمنية مكثفة اشتركت فيها قوات من الأمن المركزي والأمن العاموالنجدة والشرطة العسكرية معززة بالمصفحات . و قالت المصادر لـ " التغيير " إن قوات الأمن داهمت حارة " الحكومة بالمدينة وأطلقت عددا من قذائف الـ ( ار بي جي ) والدوشكا والأسلحة المتوسطة والخفيفة على منزل أحد المطلوبين ، أسفرت عن مقتل شيخ مسن يدعى الخضر سمنة- 70 عاما ، وذلك بعد تعرض منزله لقذيفة ار بي جي ، كما أصيب اثنين آخرين من منازل أخرى هما الشاب توفيق منصر اليافعي ، إصابته خطيرة في الصدر، وهو الآن يرقد في العناية المركزة ، أما الثاني هو طفل يدعى عبد الله محمد عبيد ، أصيب بعينه اليسرى ، كما تم اعتقال المواطن محمد صالح النخلاني . وتفيد المصادر أيضا بان المداهمات قد تسبب في تدمير ثلاثة منازل وان غرض الحملة بحسب مصادر أمنية هي ملاحقة مطلوبين ، فيما مصادر محلية تقول بأنها ذريعة يستخدمها الأمن لشن الحملة . وذكرت المصادر أن قوة من الأمن قامت أيضا بمداهمة منازل في حارة الري التقليدي ، ولا معلومات حتى الآن عن ما أسفرت عنه هذه المداهمات . و تأتي مداهمة الأمن للبحث عن مطلوبين عقب حادث مقتل أحد الجنود برصاص مسلحين بالقرب من سنترال اتصالات مدينة جعار مساء أمس الأول ، بحسب المصادر . |
من جعار الاحتلال يثير الفتنة بين اليافعي والفضلي جعار هي عاصمة يافع الساحل الادارية وهي المركز التجاري الاول لال فضل في مناطق الدرجاج وضواحيها ومنطقة المخزن وضواحيها وكل مناطق يافع الساحل بها كان الفضلي واليافعي ياخذ مايحتاجة لمتطلبات الحياة من ماكل وملبس ومواد بناء وفي جعار انهت السلطنتين كل خلافاتها القبلية وخاصة بعد بناء مستشفى المخزن الحدودي مما اتاح للمدينة انها حروب قبلية بين السلطتنين دامت سنيين اليوم المحتل يحاول من جديد اثارة تلك النعرات القبيلة وسلم امن المدينة الى ابناء المراقشة واحضر المتطرفين من معسكرهم بسرار ليعيثوا فسادا في المدينة ليقتل المتطرف الفضلي وليقتل رجل امن السلطة الفضلي اليافعي وسحب امنه من ابناء الجمهورية العربية اليمنية انها خطة مدبرة وباحكام وعلى رجالات ال الفضل ويافع احباط هذة المؤامرة الدنيئة |
لا حول والاقوه الا بالله
|
اقتباس:
فعلا جرح كبير الله لا فادهم |
اقتباس:
اشكرك اخي معلاوي على ما اوردة نعم اخي معلاوي هذا ما تقصدة السلطة في جعار وهي تحاول منذا سنين على اشعال فتنة بين اليافعي والفضلي فلا ننسا بانه قتل جندي قبل شهرين وهو عبدالله زيد المحرمي اليافعي وهو مجند جديد في الامن المركزي وكان يومها لم يحصل على رقمه العسكري بعد وعمره لم يتجاوز العشرين سنة وفي اليوم التالي من مقتله سربت السلطة اخبار بان المراقشة هم من قتلوه بعد ان اختلف مع شخص مرقشي قبل يومين من مقتله ولكننا ابناء يافع نعلم ماذا تعمل السلطة وماذا تسرب من اخبار وايضا" اخواننا ابناء المراقشة وكل ابناء ال فضل يعرفون ذلك ايضا" لذلك نقول لسلطة الاحتلال بان الاعيبكم مكشوفة وقد عفاء عنها الزمن |
|
أتمنى أن لا يقيس أحد من أخواننا المسائل بهذا الشكل معروف بأن المراقشة عندما أمسكو بالأمن في جعار صارو عامل تهدئه بعد حملة عنيفة شنها النظام على جعار بكل أبنائها ، وأبناء أبين يعلمو بأن المراقشة قد فقدوا أحد شبابهم العسكر في جعار ، لكن لم يقوموا بأي رد فعل يثير الفتنة الداخلية بين الجنوبيين وطالبو فقط بتسليم القتلة بالرغم من أني أعرف أن من هاجمو قسم الشرطة تم مهاجمتهم من قبل عنصر شمالي قام بالضرب على المواطنين من أعلى المعسكر ومعروف بالقهر والندم الذي أصاب أبناء جعار عندما علموا بمقتل المرقشي لأنه عرف بحسن خلقة ومحبته لجعار وأبنائها. فلا تقاس الأمر بفضلي ويافعي قمة التصالح والتسامح تتجسد في منطقتي زنجبار وجعار حتى من قبل بلورة هذا المبدأ العضيم كمنهج لعلاقة الجنوبي بأخوة الجنوبي. اقتباس:
|
|
من مصدر موثوق الوضع في جعار الان الاحد مساء 23مايو2010م هدؤ مشوب بالحذر استحداث نقطة عسكرية طرف منطقة المثلث شرق جعار نقطة عسكرية بجانب جسر ابو شنب نقطة عسكرية بجانب مفرغ طريق عبر عثمان تكثيف العسكر في نقطة عمودية تكثيف العسكر و الاليات في نقطة محطة الكهرباء استحداث نقطة عسكرية بجانب مفرغ طريق الرميله استحداث نقطة بجانب منطقة أل طبيق |
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.