![]() |
اقتباس:
|
اقتباس:
لعلك على صاب في هذه الجزئيه ولكن سيدي الفاضل لنفترض بانها اعذار كيف نتعاطى مع هذه الاعذار ..... هذه الاسئله موجوده عندي انا المواطن البسيط وانا لا انتمي الى أي طيف من اطياف العمليه السياسيه في الجنوب سوئ منها المفرخه او شبه الرسميه او الرسميه. كل ما يهمني هو وطن محتل ودوله احتلت بقوه السلاح ... اين موقعي من هذا..... اليس من حقي ان استشعر واجد كل الاجابات لهذا ... حينها ربماا تفاعل مع ما يدور او على الاقل اتخذ موقف الحياد عند عدم اقتناعي بها او دعهما ومسانده هذه الدعوه بناءا على قناعات من باب المصلحه الوطنيه .. خصوصا والوطنيه والانتماء الوطني هي حق لا يستطيع ان ينتزعه احد بغض النضر عن الانتماء الحزبي او المناطقي |
اقتباس:
انا لا اتفق مع هذا الطرح انته تقول ماورد اعلاه ....... لغه تهديد واقصاء واملاء شروط وقناععات مسبقه ومحكومه بالفشل سلفا وهذه اللغه لاتختلف عن لغه الوحده عمدت بالدم ,,,, ولا تختلف عن لغه لا صوت يعلو فوق الحزب ..... ولا تختلف عن لغه التخوين والاقصاء والمعد سلفا لمن اختلف معنا او اتفق معنا ولاتختلف عن الدعوه للحوار تحت سقف الوحده ويشروط القوي .......... |
اقتباس:
الإجابات ستأتيك عملياً و تطبيقياً عندما يلتقون هولاء القادة ... إذا نجحوا و ارتفعوا إلى مستوى التحديات التي أمامهم كان بها و إلا شطبنا عليهم و نختار و ننتخب قادة آخرين غيرهم بكل بساطة |
اقتباس:
الاخ الكريم علي الجحافي تفضلتم بطرح عدد من الاسئلة والاستفسارات الهامه ، والاجابة على بعضها تضمنته عناصر المبادرة نفسها ، والبعض الاخر مرتبط بجوانب اجرائية ،وافتراضات مستقبلية من الصعب التاكهن بها، ولحاجتنا لاستمرار الحوار في هذا الموضوع واعتباره نموذجا لحوار شاق ومعقد بين الزعامات، فأن الثقافة والوعي وتاثيرات الواقع والبنية الاجتماعية تفعل فعلها في سلوك البشر ، و عملية الحوار الجنوبي ليس امرا سهلا فهو اعقد بكثير من الحوار بين دول وامم بسبب ان الخلافات القائمة على الارض هي خلافات ذاتيه في الغالب وان غلفت ظاهريا ونضاليا بالاختلاف على القضية ، المناضل الثوري او المناضل الوطني المتجرد عن الذات والذي لديه الاستعداد للتضحية بنفسه وماله ودمه لايمكن ان يضع الحواجز او الجدران العازله مع بقية المناضلين من امثاله للحوار من اجل الوصول الى قواسم مشتركه لانتصار قضية شعبهم ، وفي معرض الرد على تسأؤلاتكم اجتهد في اقتباس التصوص التاليه من المبادرة بشأن الغاية والهدف من الحوار ، على ان نواصل تباعا الحوار حول بقية تسأولاتكم : ونظراً لحالة الضعف القيادي السياسي والتنظيمي وزيادة التفكك وتعدد المكونات،وعجز كل الاطراف عن أدارة اي حوار وطني يغلب المصلحة العليا للجنوب وشعبه على مصلحة الافراد، واسهام ذاتية الافراد والجماعات وخطاب الاقصاء والتخوين في تعميق الفرقة والانقسام وابعاد شرائح مهمة من قطاعات الشعب واحجامها عن المشاركة في العملية السياسية النضالية . وبحكم أن شعب الجنوب قد تعرض في منعطفات كثيرة الى مصادرة حريته وارادته وهو المعني اليوم بتحديد خياره دون وصاية، ولا يجوز بأي شكل محاولة تبني او فرض اي خيار بأسمه ونيابة عنه من قبل اي قوى اوجماعات او افراد، ويجب ان تنصب كل الحوارات الجنوبية في هذه المرحلة على وسائل وطرق تمكين الشعب من ممارسة هذا الحق . وبتأثير من هذه الاسباب، تداعى عدد من الشخصيات السياسية والاجتماعية والاكاديمية ورجال الفكر الجنوبيين وقرروا تأسيس مجموعة مستقلة للاتصال، لاتدين بالتبعية لاي طرف وهي، بتنوعها تجسد حق الاختلاف ووحدة الانتماء وتسعى الى الجمع والتوفيق بين مختلف التيارات والمكونات بغية ايجاد قواسم مشتركة تؤسس وتسهل عملية الحوار الجنوبي باعتباره خطوة وطنية ومقدمة ضرورية لتحقيق تطلعات وأمال شعب الجنوب:يعتبر الحوار اداة تواصل وتفاهم ووسيلة لتقريب وجهات النظر والمواقف المختلفة بين مختلف الاطراف عندما يمارس بوطنية ومسؤولية ، ولا يجوز فرض اي شروط مسبقة من قبل اي طرف بدعوى الحرص على الجنوب وشعبه بهدف اقصاء الاخرين ، وتلتزم كل الاطراف بغض النظر عن ما تعتقده عن وزنها الجماهيري او السياسي بالمشاركة وعلى قدم المساواة في الحوار الوطني الجنوبي |
اقتباس:
ــ كنت أتمنى أن تسألني ما هي وجهة نظري من طرح شريكي في النقاش أو تنتظر حتى أطرح رأيي حسب وعدي في نهاية مداخلتي، ولكن قرح بندقك سريع مع أن هذه الأيام الأجواء باردة لا تسبب للبنادق العربية اشتعال |
اقتباس:
اخي الكريم بائع المسك الاقتباس التي تفضلت بوضعه للكاتب محمد حسنين هيكل هو ما استندت عليه المبادرة ، فهي مبادرة تقوم على اسس ومبادى ومقاصدها واضحة ، وبعيدا عن اي تفاصيل اخرى ، فان المبادرة من حيث المبدأ وكما اعلن عنها هي مشروع ، وينتظر من مجموعة الاتصال الذي يفترض ان تكون قليلة العدد اساسا ، ان تقوم باستكمال الخطوات اللاحقه بالانتقال بالمشروع الى مبادرة نهائية ، وما هو مهم الان ليس عدد افراد المجموعة ان يكونوا 30 او 10 بل ان تحدث الاسس والمبادى المقترحة نقلة في العقليات والتفكير بشأن الحوار الجنوبي ، واذا بادر الزعماء والقادة والمكونات بعد اليوم للدخول في عملية حوار جنوبي بشكل جاد وبعيد عن حالات المماطلة والتسويف والتصريحات المتتابعة عن لقاء (علي بعلي والرئيس بالرئيس )للاستهلاك الاعلامي وتخدير الجماهير ، فاننا وكمراقبين لانعتقد ان مجموعة الاتصال المقترحة ستمنعهم من ذلك بل سيبارك الجميع هذه الخطوة ، وسيتم رفع صور كل القادة في الساحات والجبال وعلى سطوح المنازل ، الوحدة الوطنية ضرورية ، والتمزق والانقسام لايخدم القضية الجنوبية مطلقا والصراع والتجاذب بين ابناء الجنوب ومكوناتهم ومنظماتهم يعني اولا واخيرا الاضرار بانفسهم وبوطنهم وشعبهم . تحياتي |
حقا لا يسع المرء الا أن ينحني أجلالا لفارس طاهر وقد فتح ثغره في هذا الجدار الصلب، وأوجد تفاعلا لم نعهده منذ مده.. نعم السبب كان مبادرة مجموعة الإتصال التي قدمت أسسا ومبادى ورؤية جديدة لما يجب أن ينطلق منة الحوار وعلية تكون النتائج.. في هذا التفاعل لا يسع المرء الا أن يحيي فقم وحامل المسك وعمقيان وطبيب العقول وعلي الجحافي وغيرهم ممن شارك ولن أنسى السيل الجارف ومنصور بالعيد والجليلة العمري في منتدى الحراك.. مثل هذه العقول عندما تلتقي وتتحاور بهذه القدرات والرقي يطمئن المرء أن الجنوب بخير.. نعم هنالك ملاحظات وأهمها تغليف الرأي والنزوع الشخصي تجاه المبادرة والأكثر تجاه المجموعة التي أطلقتها من قبل البعض بمداخلات ظاهرها تحليلي نقدي وباطنها لا يعدوا أن يكون طعنا في فكرة الحوار ذاتها بالرفض المسبق مع سبق الأصرار والترصد للتعامل معها بجدية للموقف الشخصي من مجموعة الأتصال ذاتها. مع ذلك يبقى للجميع الحق في أبداء رأيهم ولو كان رافضا والناس هم من يفحص وفي الأخير سيمكث في الأرض مايفيد أما الزبد فسيذهب جفاء.
|
اقتباس:
|
من المؤكد وفي كل عملية تاريخية او اجتماعية ، ان نقاط البداية لا تحدد بالكامل المسار اللاحق للاحداث .
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.