|
شبوة خاص الشيخ غالب الاجدع لم يكون ضمن الواسطة في بيت الاحمر وقت القصف المتواجد ضمن الواسطة القبليه هو ابنة الشيخ حسن بن غالب لجدع المرادي ولم يصب باي اذا الشيخ محمد علي العمري نجى من القصف اللوا غالب القمش اصيب وتم اسعافه ولم تتضح اصابتة الى الان الداخلية تم التاكد من الاستيلا عليها بالكامل بعد الاستيلا على مقر النجده وعدت وزارات ومقار اخر قبائل تحاصر المطار (( وانبا)) متداولة عن الاستيلا على مقر الحرس الجمهوري بلمطار قبائل حاشد تهاجم نقم بالاسلحة الثقيلة تبادل اطلاق النار بين الفرقة ومدنيين يتبعون النظام الفرقة تنشر دباباتها في الشوار القريبة من مقرها وحالة استنفار قصوى القبائل تحشد على صنعا ونقطة الازرقين سقطة بيد القبائل هذا ماتم التاكد منه من قلب الحدث برغم اغلب الاخبار نتابعها عبر الفضائيات ولكن لتاكيد ومن هنا باسمي واسم شبوة نت واعضاءها نرفع احر التعازي لقبائل الشهيد البطل الشهيد ناجي الطهيفي شيخ البوطهيف وقبائل الشهداء من قبائل حاشد وندعوا بالشفاء للجرحى من الجدعان وحاشد وبقية من أصيبوا في القصف الذي استهدف منزل الشيخ الاحمر فرحم الله من مات في سبيل اطفا الفتنه وشفى الله من جرح والحمد لله على سلامة من نجى فوالله هذا ماكنا نتوقعة وحاليا فانها ستكون حرب قبليه بين ال الاحمر وعلى عبدالله ومن والاه وقبائل الشهدا لن يخلوها تمر مرور الكرام لقد غدر بهم وهم وسطى والوسيط له وجهه ووقته حتى يغادر ويعلن خروجة من الوساطة مهما كان ولكن النظام وقائده تخلو عن كل الاسلاف والاعراف اليمنيه اليمني وستكون عليهم اكبر ممايتصورنها واصبح الرئيس وابناءه والمقربين منه هدف لاهل الثار اولا ولال لحمر ثانيا وحان وقت انتصار ثورة الشباب فالرئيسي اصبح مطارد بالثار وان كان مطالب بثار كبير لشعب اليمني ولكن دما من سقطو في هذا اليوم تكفي لمطاردتة هووابناءه ومن والاه قبليا وسلو الثوار الشباب عنى مطاردته نسال الله ان يحفظ اليمن واهلها انها فتنه نعل الله من ايقضها!! لن تهدى بعد انفجارها الا برحيل علي وعصابتها مهما كلف الامر |
اقتباس:
|
وانتم يالجنوبيين فقط شاهدو وانتظرو الفائز لتسلموه الهدية اتدرون ما هي (((((((((((((((الجنــــــــــــــــــوب))))))))))) ) |
الله يرحم من مات ويسكنة فسيح جناتة
الله ينصر الحق وينصر المسلميين ويجنب بلاد المسلميين الفتن ماضهر ومابطن |
اقتباس:
|
اقتباس:
عليك ماتستحي ان اليمنيين كلهم استحلو دماء الجنوبيين من اطفال ونساء وشيوخ هل هناك فرق بين استحلال الدم ووصف الجنوبيين بالكفار اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
وهذا هوا المقطع http://www.youtube.com/watch?v=mbSVtS5SQpg |
اقتباس:
قد أعترفوا وصاحب الفتوى هو الديلمي وكان حينها وزيراً للعدل ،وانت تستشهد بنفي الزنداني، والزنداني ينفي التهمة عن نفسه وليس عن الديلمي راجع رابطك...وتفضل مني هدية على الماشي هذا هو النص المذاع للفتوى بصوت عبدالوهاب الديلمي: «إننا نعلم جميعاً أن الحزب أو البغاة في الحزب الاشتراكي اليمني المتمردين المرتدين هؤلاء لو احصينا عددهم لوجدنا أن اعدادهم بسيطة ومحدودة, ولو لم يكن لهم من الأنصار والاعوان من يقف إلى جانبهم ما استطاعوا ان بفعلوا ما فعلوه في تاريخهم الاسود طيال خمسة وعشرين عاماً، وكل الناس يعرفون في داخل المحافظات الجنوبية وغيرها أنهم اعلنوا الرده والالحاد والبغي والفساد والظلم بكل أنواعه وصنوفه، ولو كان هؤلاء الذين هم راس الفتنة لم يكن لهم من الاعوان والانصار ما إستطاعوا أن يفرضوا الألحاد على أحد ولا أن ينتهكوا الاعراض ولا أن يؤمموا الاموال ويعلنوا الفساد ولا أن يستبيحوا المحرمات، لكن فعلوا ما فعلوه بادوات, هذه الادوات هم هؤلاء الذين نسميهم اليوم المسلمين هؤلاء هم الذي اعطى الجيش ولاءه لهذه الفئة، فاخذ ينفذ كل ما يريد أو ما تريد هذه الفئة ويشرد وينتهك الاعراض ويعلن الفساد ويفعل كل هذه الافاعيل وهنا لابد من البيان والإيضاح في حكم الشرع في هذا الأمر:أجمع العلماء أنه عند القتال بل إذا تقاتل المسلمين وغير المسلمين فإنه أذا تترس اعداء اللإسلام بطائفة من المسلمين المستضعفين فإنه يجوز للمسلمين قتل هؤلاء المُتترس بهم مع أنهم مغلوب على أمرهم وهم مستضعفون من النساء والضعفاء والشيوخ والاطفال، ولكن إذا لم نقتلهم فسيتمكن العدو من اقتحام ديارناوقتل أكثر منهم من المسلمين ويستبيح دولة الإسلام وينتهك الاعراض. إذا ففي قتلهم مفسدة اصغر من المفسدة التي تترتب على تغلب العدو علينا، فإذا كان إجماع المسلمين يجيز قتل هؤلاء المستضعفين الذين لا يقاتلون فكيف بمن يقف ويقاتل ويحمل السلاح. هذا اولاً، الامر الثاني: الذين يقاتلون في صف هؤلاء المرتدين يريدون أن تعلو شوكة الكفر وأن تنخفص شوكة الإسلام، وعلى هذا فإنه يقول العلماء من كان يفرح في نفسه في علو شوكة الكفر وانخفاض شوكة الإسلام فهو منافق، أما إذا اعلن ذلك وأظهره فهو مرتد أيضاً.» |
اقتباس:
اقتباس:
هذا هو النص المذاع للفتوى بصوت عبدالوهاب الديلمي: «إننا نعلم جميعاً أن الحزب أو البغاة في الحزب الاشتراكي اليمني المتمردين المرتدين هؤلاء لو احصينا عددهم لوجدنا أن اعدادهم بسيطة ومحدودة, ولو لم يكن لهم من الأنصار والاعوان من يقف إلى جانبهم ما استطاعوا ان بفعلوا ما فعلوه في تاريخهم الاسود طيال خمسة وعشرين عاماً، وكل الناس يعرفون في داخل المحافظات الجنوبية وغيرها أنهم اعلنوا الرده والالحاد والبغي والفساد والظلم بكل أنواعه وصنوفه، ولو كان هؤلاء الذين هم راس الفتنة لم يكن لهم من الاعوان والانصار ما إستطاعوا أن يفرضوا الألحاد على أحد ولا أن ينتهكوا الاعراض ولا أن يؤمموا الاموال ويعلنوا الفساد ولا أن يستبيحوا المحرمات، لكن فعلوا ما فعلوه بادوات, هذه الادوات هم هؤلاء الذين نسميهم اليوم المسلمين هؤلاء هم الذي اعطى الجيش ولاءه لهذه الفئة، فاخذ ينفذ كل ما يريد أو ما تريد هذه الفئة ويشرد وينتهك الاعراض ويعلن الفساد ويفعل كل هذه الافاعيل وهنا لابد من البيان والإيضاح في حكم الشرع في هذا الأمر:أجمع العلماء أنه عند القتال بل إذا تقاتل المسلمين وغير المسلمين فإنه أذا تترس اعداء اللإسلام بطائفة من المسلمين المستضعفين فإنه يجوز للمسلمين قتل هؤلاء المُتترس بهم مع أنهم مغلوب على أمرهم وهم مستضعفون من النساء والضعفاء والشيوخ والاطفال، ولكن إذا لم نقتلهم فسيتمكن العدو من اقتحام ديارناوقتل أكثر منهم من المسلمين ويستبيح دولة الإسلام وينتهك الاعراض. إذا ففي قتلهم مفسدة اصغر من المفسدة التي تترتب على تغلب العدو علينا، فإذا كان إجماع المسلمين يجيز قتل هؤلاء المستضعفين الذين لا يقاتلون فكيف بمن يقف ويقاتل ويحمل السلاح. هذا اولاً، الامر الثاني: الذين يقاتلون في صف هؤلاء المرتدين يريدون أن تعلو شوكة الكفر وأن تنخفص شوكة الإسلام، وعلى هذا فإنه يقول العلماء من كان يفرح في نفسه في علو شوكة الكفر وانخفاض شوكة الإسلام فهو منافق، أما إذا اعلن ذلك وأظهره فهو مرتد أيضاً.» |
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.