![]() |
|
عاجل / الحسني يكشف عن مؤامرة لتقسيم الجنوب وتجزئته –والسؤال لماذا في هذا الوقت ؟ وهل التقسيم امني جغرافيا –نعم؟
من Noushad Mohmmed في 30 أكتوبر، 2012، الساعة 05:03 صباحاً · عاجل من اجل الجنوب --------تناقلت وسائل الاعلام الفضائية تصريحات القيادي في الحراك الجنوبي السفير / احمد عبداللة الحسني عن تقسيم اراضي الجنوب العربي (جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية ) من مصادر لم يؤكدها عرضت علية تقسيم اراضي الجنوب العربي الي أنشاء اقليم يضم حضرموت وشبوة الجنوبية مع محافضة مارب التابعة للجمهورية العربية اليمنية كأقليم خاص –وتشطير محافظة ابين الي شطرين الاول ينظم الي محافظة البيظاء التابعة للجمهورية العربية اليمنية والشطر الاخر ابين دلتا الي العاصمة السياسية للجنوب عدن ومحافظة لحج تنظم الي محافظة تعز التابعة للجمهورية العربية اليمنية --- ومن ناحية اخرى طالب السيد السفير ابناء الجنوب العربي بالتوحد ورص الصفوف والوقوف صفا واحدا ضد هذه المشاريع -----وهنا السؤال لماذا تشطير محافظة ابين الجنوبية وضم محافضة لحج الجنوبية الي تعز ؟ وهنا يتبين لنا مؤامرات امراء الحرب وتجار الاسلحة وشيوخ قبائل اليمن المسلحة الحاكمة في صنعاء و أطماعهم وخططهم القذرة لسيطرة على ثروات الجنوب والحفاظ علي مكتسباتهم الاستعمارية لاراضي جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية ------------------------------------------------------------------- ضم حضرموت وشبوة الي مأرب للحفاظ علي بقاء ابار النفط والغاز الجنوبية العربية في ابدي الطغمة القبلية الحاكمة في صنعاء والاستمرار في نهب مقدرات ابناء حضرموت وشبوة تحت اسم اقاليم الجمهورية اليمنية الفاشلة وباسم الوحدة وفصل شعب حضرموت وشبوة عن المحافظات الجنوبية الاخرة والعاصمة السياسيه للجنوب عدن ------------------------------------ تشطير محافظة أبين الي شطرين الشطر الاول الي محافظة البيظاء والسيطرة على مديرية ميكراس وجبل ثرى الذي يشرف علي جميع مدن ومديريات ابين الداخل وتصبح السيطرة لمحافظة البيضاء التابعة للجمهورية العربية اليمنية ---والشطر الاخر من ابين وهو دلتا ابين ينظم الي عدن والسيطرة على خليج عدن وبحر ابين والعاصمة الجنوبية عدن ----------------------------------------------- وانظمام محافظة لحج الي تعز والغرض منة تحييد ابناء لحج الثائرين ضد الاستعمار والاحتلال القبلي المسلح التابع للجمهورية العربية اليمنية واخراج مديرية الظالع من الساحة النضالية الجنوبية وقطع التواصل الاجتماعي والسياسي بين ابناء الجنوب العربي و ابناء الضالع ولحج هذه المشاريع لن تمر علي شعب الجنوب العربي –والظاهر قبائل اليمن تنسى دائما ان ابناء الجنوب قد اخرجوا أ قوى استعمار بريطاني ويستطيعوا ان يخرجوا اقذر استعمار يمني شمالي متخلف عرفة التاريخ الحديث ---اطماعكم هذه سوف تجر عليكم الويلات ولا تنتهي احذرو الجنوبيين والا ندمت قيادات وشيوخ قبائل اليمن على فعلها في التخطيط لتقسيم اراضي الجنوب لطمس هوية وتاريخ شعب الجنوب العربي وسمحت لعساكرها ان تبيع وتشتري بقضية شعب الجنوب العربي للتحرير والاستقلال بأسم الوحدة اليمنية والعربية التي انتهت بموت زعيم العرب الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ولا نزايد علي شعب الجنوب العربي (اليمن الديمقراطية الشعبية ) ارحلوا من أراضينا يا دحابشة اليمن ؟ https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.n...11964869_n.jpg |
|
إعلااااااااااان
سيئون: يدعو مجلس الحراك السلمي بمديرية سيئون (حي القرن) للمشاركة الفاعلة في مهرجان الالعاب الشعبية (الشبواني) الذي سيقام عصر يوم غدٍ الثلاثاء بالقرن، علماً أن الإنطلاقة ستكون من أمام بيت المقدم سعيد عبود الساعة الرابعة عصراً .. والدعوة عامة لأحرار الجنوب |
إعصار ساندى : أوباما فى إجتماعه منذ قليل مع بعض أعضاء حكومته..الصورة تتكلم
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.n...26180055_n.jpg |
بوتين يحذر الباحثين الروس العاملين باليمن
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أ ش أ / حذر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين, الباحثين الروس العاملين باليمن, وسط ما تشهده الأخيرة من فراغ كبير في السلطة. وقال بوتين ـ في تصريحات أدلى بها, وأوردتها وكالة أنباء (إنترفاكس) الروسية اليوم الإثنين ـ "توخوا الحذر, الموقف ليس هزلا, فالموقف هناك معقد للغاية, فليس ثمة سلطة في البلاد بينما باحثونا لا يزالون مقيمين هناك" |
الدعم الإيراني والاندماج مع «القاعدة» يثيران المخاوف الدولية من «الحراك الجنوبي»
صنعاء - خالد الهروجي الثلاثاء 30 أكتوبر 2012 انطلقت الاحتجاجات الحقوقية المطلبية لقطاع واسع من أبناء المحافظات اليمنية الجنوبية أواخر العام 2006، وشيئاً فشيئاً أخذت الاحتجاجات التي أشعلتها الحقوق المنتهكة، في التحول إلى احتجاجات سياسية تطالب بانفصال جنوب اليمن عن شماله بعد توحدهما في 22 أيار (مايو) 1990. غير أن هذا التحول في مسار الاحتجاجات، والذي تقف خلفه قوى داخلية وخارجية ليست على وفاق في ما بينها، لم يكن تحولاً مدروساً، ولم يكن له أهداف متفق عليها، في أوساط القيادات التي تقوم بتحريك الاحتجاجات وتوسيع نطاقها. أن غياب الهدف الجامع لكل تلك القيادات، وتعدد المرجعيات الدافعة لهذا التحول، وبروز النزعة الذاتية الطامحة إلى الزعامة، أدى إلى نشوء العديد من التكتلات الاحتجاجية المتصارعة. كما أن هذا التحول أفقد تلك الاحتجاجات التعاطف الشعبي في المحافظات الجنوبية، بعد تكشف الدور الإيراني واشتراك تنظيم «القاعدة» من خلال بعض القيادات الجهادية المعروفة، وفي الوقت ذاته افقدها تعاطف اليمنيين في المحافظات الشمالية، خاصة بعد تعرض الكثير من المواطنين الذين ينتمون لمناطق شمالية، لاعتداءات متكررة وعنيفة وصلت الى حد القتل على أيدي عدد من أبناء المحافظات الجنوبية، الذين اجتاحتهم موجة التعصب المناطقي. وبدلاً من العمل على كسب التعاطف الإقليمي والدولي، لتحركات «الحراك الجنوبي» ومطالبه، أثار هذا التحول مخاوف الكثير من الأطراف الداخلية والخارجية، التي تناصب الداعمين لهذا التحول والمحركين له العداء، وترى في أهدافهم ودعمهم لبعض أطراف الحراك ونشاطهم في الساحة اليمنية خطراً كبيراً على أمن اليمن ومحيطه الإقليمي والمصالح الغربية في المنطقة، الأمر الذي أفقد الحراك أهم عوامل نجاحه، وهو الدعم الدولي. وتقول مصادر سياسية يمنية لـ «الحياة»، إن ارتباط أكبر فصائل «الحراك الجنوبي» بإيران أخاف الداخل والخارج من تحركاته وأهدافه، كون إيران التي كانت تمد المجلس الوطني للحراك بالمال، إلى ما قبل انقسامه في أواخر شهر أيلول (سبتمبر) الماضي، تسعى لتحقيق أجندتها الخاصة في اليمن، وهي الأجندة التي لا تعمل أي حساب لوحدة اليمن وأمنه واستقراره، بل وتسعى لجعل اليمن ساحة مواجهة مع المحيطين الإقليمي والدولي، وفي المقدمة الولايات المتحدة الأميركية. وتعتقد المصادر إن الدعم الإيراني الذي كان السبب في انشقاق المجلس الوطني للحراك، ما تزال تمد بالمال الجناح المنشق عن المجلس، ومعه عدد من الفصائل الأخرى. وتؤكد المصادر ذاتها إن إيران تستخدم بعض أجنحة الحراك في جنوب اليمن والحوثيين في شماله لتنفيذ أهدافها، ما يجعل هذه القوى غير مأمونة الجانب، بالنسبة للسلطات اليمنية ودول الجزيرة العربية وأميركا. وكان الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، اتهم إيران بالتدخل في شأن اليمن، وقال أثناء زيارته الأخيرة لواشنطن، إن التدخلات والأنشطة التجسسية الإيرانية الموجهة ضد اليمن، تأتي في إطار المحاولات لفرض نفسها بقوة. لم تكن المخاوف المحلية والدولية تجاه «الحراك الجنوبي»، بسبب علاقته بإيران فحسب، بل أيضاً بسبب تحالفه مع تنظيم «القاعدة». وأكدت مصادر ديبلوماسية عربية في صنعاء، إن المخاوف الإقليمية والدولية من تقارب تنظيم «القاعدة» مع «الحراك الجنوبي» أخذت في التصاعد منذ انضمام الجهادي المعروف والقيادي في التنظيم طارق الفضل، في نيسان (أبريل) 2009، إلى فصائل الحراك الداعية إلى انفصال جنوب اليمن عن شماله، وما تلا ذلك من اندماج لفصيل الفضلي في الحراك، مع عدد من الفصائل الأخرى، وفي مقدمها المجلس الأعلى لـ «الحراك الجنوبي»، الذي كان يتزعمه علي سالم البيض. وقالت المصادر لـ «الحياة»، إن التحول الذي حدث في موقف الفضلي لم يقنع الدول المنخرطة في «الحرب على الإرهاب»، وفي طليعتها الولايات المتحدة الأميركية ودول المنطقة، وأن دوائر الاستخبارات الغربية رأت في انضمام الفضلي، إلى «الحراك الجنوبي» خطراً كبيراً، كونه من أبرز قيادات «القاعدة»، التي قاتلت في أفغانستان إلى جانب زعيم القاعدة أسامة بن لادن، وكان له دور بارز في حرب صيف العام 94 في اليمن، ضد قيادات الحزب الاشتراكي والقوات التي كانت تتبعه. وأوضحت المصادر إن فكر تنظيم «القاعدة» الذي تشربه لا ينسجم مع مشاريع انفصالية ومع لغة مناطقية لا تقرها أدبيات التنظيم ومرجعياته. وترى أن انضمام الفضلي إلى الحراك، كان يهدف إلى تأمين بيئة حاضنة للعناصر الجهادية، وتوفير الحد الأدنى من الحماية لهذه العناصر التي كانت تعاني أوضاعاً صعبة، بسبب ملاحقتها من قبل القوات اليمنية، إلى جانب العمل على تعزيز وجود «القاعدة» في جنوب اليمن، وفي المقدمة محافظة أبين، التي ينتمي إليها الفضلي، وكانت أول محافظة يبسط التنظيم نفوذه على أغلب مناطقها. وتعتقد المصادر الديبلوماسية، إن بعض قوى «الحراك الجنوبي» التي بدت معارضة لانضمام الفضلي، تراجعت عن موقفها المعارض له، وبخاصة الجناح القوي الذي كان يتزعمه البيض والقيادي حسن باعوم، والذي رأى أن الاندماج مع الجهادي الفضلي كواجهة لـ «القاعدة»، يمثل فزاعة لنظام الحكم في صنعاء. وإضافة إلى ذلك، تشير المصادر إلى أن اندماج «القاعدة» بالحراك ساهم في تحييد عناصر التنظيم، الذي كان حتى وقت قريب ألد أعداء الحزب الاشتراكي، باعتباره كان واجهة نظام الحكم في الجنوب. وبالفعل تحقق لتنظيم «القاعدة» و «الحراك الجنوبي» مرحلياً، بعض تلك الأهداف التي كان يسعى كل طرف لتحقيقها من وراء ذلك التقارب، فتنظيم «القاعدة» تغلغل في المحافظات الجنوبية بشكل كبير، والحراك أمّن نفسه من شرور عناصر التنظيم، وهو ما كشف عنه الجهادي الفضلي في الأيام الماضية، خلال حديث صحفي أكد فيه أن لجنة حكومية شُكلت عام 2009 مهمتها تهدئة نشاط التنظيم وقتل قيادات الحراك بالتعاون مع المجاهدين العرب، مقابل الإفراج عن 120 سجيناً من عناصر «القاعدة». وقال الفضلي إن اللجنة شكلت برئاسة قائد المنطقة الشمالية الغربية والفرقة الأولى مدرع اللواء على محسن الأحمر، ورئيس جهاز الأمن السياسي غالب القمش، ووكيل جهاز الأمن القومي أحمد درهم، ونائب رئيس الحكومة السابق رشاد العليمي. وكشف الفضلي إن «الكثير من عناصر الاستخبارات هم من القاعدة الذين انخرطوا في العمل الأمني عقب عودتهم من الحرب في أفغانستان». وإلى جانب الخسائر التي لحقت بـ «الحراك الجنوبي»، لتحالفه مع «القاعدة»، أثبتت الأيام أن ذلك التحالف التكتيكي يفتقد لأهم عوامل الاستمرارية، وهي الثقة، وأن الصراع القديم بين «القاعدة» ورموز نظام الحكم السابق في الجنوب لم ينته بعد، وسيتجدد في قادم الأيام، وهو ما أكده أيضاً الجهادي طارق الفضلي، الذي أعلن في تصريح صحافي أنه يستعد حالياً لتكرار حرب صيف العام 1994، لإبعاد الشيوعيين والملحدين الذين تسببوا في نكبات الجنوب منذ أربعة عقود، وقال إن الحزب الاشتراكي سرطان يجب استئصاله وإبادة عناصره. ويؤكد المراقبون إن «الحراك الجنوبي» فشل فشلاً ذريعاً في تحقيق أي مكاسب لصالحه من التحالف مع تنظيم «القاعدة»، الذي استغل التحالف جيداً لصالحه، حتى بات اليوم يطمح إلى حكم الجنوب منفرداً والسيطرة على كل مناطقه، وقالت صحيفة يمنية إن وزير الدفاع اليمني اللواء محمد ناصر أحمد، تلقى في 16 تشرين أول (أكتوبر) الجاري، اتصالات من قبل تنظيم «القاعدة» ترحب بقدومه إلى مدينة عدن (جنوب اليمن)، والتي كان الوزير ناصر في زيارة لها. وفي المحصلة يجد «الحراك الجنوبي» بكل فصائله، صعوبة كبيرة في إقناع المحيطَيْن الإقليمي والدولي بمطالبه، فضلاً عن الحصول على الدعم اللازم لتحقيق تلك المطالب. |
|
الحسني يكشف عن جهات عرضت عليه تبني مشروع تقسيم أبين مقابل مبالغ مالية
|
مسيرة لشباب عدن بساحل( جولد مور ) صور
المزيد التقطع لشاب ضالعي برداع وقبائل الضالع تحذر الحراك الجنوبي السلمي في شبوة يعزي المشائخ آل فريد بن ناصر بن رويس عيد بطعم الدم ورائحة البارود ؟؟ (ملف صور) كاريكاتير التواهي :عامر النعوي الاثنين 29 أكتوبر 2012 10:04 مساءً أصيب شاب من أبناء مدينة التواهي بجروح في أنحاء متفرقة من الجسم نتيجة تعرضه للضرب من قبل حراسة منزل محافظ عدن المهندس وحيد رشيد وقال نشطاء جنوبيون أن عدد من حراس منزل محافظ عدن الواقع بمنطقة ساحل جولد مور قد قاموا بضرب الناشط وصفي الشعبي بأعقاب البنادق بعد مشاركته في مسيرة نضمها أنصار الحراك الجنوبي بمنطقة جولد مور طافوا خلالها طريق الساحل جيئة وذهابا حاملين صور الشهدا واعلام الجنوب وعقب انتهاء المسيرة بادر عدد من حراس المبنى بظرب الناشط الشعبي بعد رفضه إنزال علم الجنوب من يده نقل على إثرها الى المستشفى لتلقي العلاج . (الصور من فعالية جولد مور ) http://shabwaahpress.net/uploads/pics/1351536887.jpeg http://shabwaahpress.net/uploads/pics/1351537076.jpeg http://shabwaahpress.net/uploads/pics/1351537115.jpeg http://shabwaahpress.net/uploads/pics/1351537283.jpeg http://shabwaahpress.net/uploads/pics/1351536955.jpeg |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.