معك بكل كلمة

أقلام نشاز .. فاتها القطار .

اخي طائر الاشجان كلامك صح مية بالمية لان احناء متعلقين في الماضي والدليل انة اذا كان احد من المناضلين القدماء يتي ابنة ويتم ترفيعة حتى اذا كان لايعرف يقرى ويكتب وهذا واقعناء لما نكذب على انفسناء نبي دما جديدة ولفتى من قال انا وليس كان ابي يعمل كذاء ولهذا ضاع الجنوب بسبب هذة السياسة الجاهلة

عزيزي أبو رغد ..

الفكرة التي تطرقت لها أخي هي سلاح ذو حدين :

فمثلاً المناضل با عوم نحن نرحب بأبنائه لأنهم يمتلكون حساً ثورياً ولا يطمعون في تبوء مناصب أو تحقيق أطماع ذاتية ، هم يباركون العهد الذي قطعه علي سالم البيض على نفسه ، وكذا الأخ أحمد عمر بن فريد ، لا مناصب تذكر بعد الإستقلال ، والحرية للشعب في اختيار العناصر بحسب مبدأ وضع الإنسان المناسب في المكان المناسب .

على الضفة الأخرى تجد نجل الرئيس المناضل سالم ربيع علي وقد ارتمى في أحضان " عفاش " ولا يهمه سوى منصب مستغلاً اسم أبيه ، والنظام اليمني على استعداد لتقديم المال والجاه لمن يخدم مشروع الإحتلال والهيمنة ، ويرفع شعار ( الوحدة أو الموت ) .

وهنا نجد حتى الإرث النضالي يمكن أن يكون وبالاً ، ويستغل أبشع اسغلال ، فيما يقابله مفارقة تفتح آفاقاً رحبة أمام المناضلين الأحداث ليس لأن آباءهم كانوا صناديد ، ولكن لأنهم يسيرون على نفس النهج ، وبهم يقتدون .

تحياتي
طائر الاشجان

يا خيبتك .. يعني طلعت (ذيب) أي كلام ، الذئاب تفهمها وهي طايرة ، وبعدين لاحظ لفظ ( مولعاً ) خطأ والصحيح ( مولعٌ ) خبر .. مادام بدأتها فصحى لازم نراجعك . ومنها لأجل تعرف أنه ( من علمني حرفاً كنت له عبدا ) ويمكن أيضاً لأجل يعطي لطبخاتك في المستقبل نكهة الإحتراس .

تحياتي
طائر الاشجان