ليش محير القوات التي تقاتل هي القوات التي اعلان انها تابعه لثوره
وليس قوات علي صالح

يجب ان تعرفوا ان الوحيد الذي يحارب هو اللواء 25 ميكا بعد ما هرب قائده الدحباشي وبقى اركان حرب المعسكر حارب بكل امانة وشجاعة واللي كان يقصف هو طيران علي صالح فقط والامريكان الامريكان يقصفوا المسلحين وطيران على صالح يقصف اللواء 25 ميكا وبيوت المواطنين والمكاتب والمرافق ويدمر زنجبار ويدكها وفي الاخير قالوا ان لواء تابع للثورة او على محسن انا اريد ان اسال لو كان اللواء سلم او هرب واقدم هذا السؤال لكل الاعضاء وهرب من اول يوم او سلم اريد من الاعضاء فقط ان يتوقعوا ماذا كان سيحصل في فترة الان تزيد على شهر وهذا اللواء صامد صمود الجبال اين سيكون المسلحين في لحج وعدن وستكون الدنيا كلها خراب ودمار وقتلى ودم وعفن وحياة كريهة .... يا اخوان ( انا اعتقد ان الله جعل هذا اللواء باعداده البسيطة واعطاءهم الايمان ومدهم بالصبر لحكمه منه سحبانه وتعالى حتى يدرى به شر كبير وضرر عظيم ) فنسال الله ان يرحم الشهداء ويهلك الظلمة والمجرمين والخونة والقتلة ..

ماندري ايش الذي يحصل في ابين وماندري تبع من هولا المسلحين وكاننا رحنا اصحاب الارض غربا جايين من كوكب اخروبدل مانخرج هولا المسلحين من ابين ونرجع النازحين الى بيوتهم جالسين نتفرج متى تسقط باقي المحافظات بيد المسلحين وما معانا الا ان ندعو ربناء يستر على اهلنا في باقي المحافظات ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

الي اعرفه ان القوات العسكريه التي تقاتل المسلحين ليست الحرس الجمهوري والقوات الخاصه
والامن المركزي التابع لـ صالح وابنائه
بل قوات علي محسن الاحمر هي من تقاتل المسلحين ماذا تستنج من هذا الشي ..!!!

يا اخواني المثل يقول اذا غرك القبيلي دلتك افعالة نحن نسائل القريبين من الحدث او بلاصح الموجودين في ابين كيف معاملة المسلحين مع المواطنين ؟هل يحاولو يساعدو المواطنين ؟ في هذة الحالة نحن نعرف لمن يعملو هولا

هناك موت احمر لايوجد غير رائحة الموت
من دفن يعتير حصل على احسن معاملة

تعليقك قريا الى الحقيقة مودتي .

أيش دخل علي محسن ببقايا النظام ألأسري الدموي عبدربة ورجب والكاس مي وفي القاعدة الرئاسية يعني كلهم وجهين لعملة واحدة تدمير الجنوب وأحتلالة .

اللواء 25 ميكا رفض ان يستسلم
حسب ما طلب منهم لأنصار الشريعة
و لأن من يقود اللواء جنوبي وأكثر
الأفراد والضباط جنوبيين صمدوا
من أجل الجنوب و ليس حبا في
القتال .
تحياتي .