منتديات الضالع بوابة الجنوب

منتديات الضالع بوابة الجنوب (http://www.dhal3.com/vb//index.php)
-   المنتدى السياسي (http://www.dhal3.com/vb//forumdisplay.php?f=18)
-   -   عدن قادمة يا لندن (http://www.dhal3.com/vb//showthread.php?t=26914)

أبو غريب الصبيحي 2010-01-26 02:33 AM

هذه قرأتها قبل سنه على متن صحيفة الأيام . . .

الحب أعاده إلى عدن بعد 53 عاما
«الأيام» فردوس العلمي :

[aldl]http://saudiana.com/up/uploads/93a58efa2c.jpg[/aldl]
ديمتري مع مرافقه م.صالح مشهور
.
.
.
.
.
عاد إليها والشوق يملؤه، لم لا وقد كانت حبه الأول، غادرها مرغما بعد عامين من مشاعر جميلة، فعاد إليها يافعا، وأبت الظروف إلا أن تفرقهما مرة أخرى.

في 24 /9/ 1930 يوم زرع الحب في قلب ديمتري تيماتيوس اليوناني الأصلي المولود في مدينة عدن، وكان هذا اليوم موعدا لحب أزلي، وبداية رحلة حب لمعشوقته، ولكن فرقهما القدر، وغاب عنها 53 عاما، واليوم عاد إليها واحتضنته بقلبها وعينيها، فلم يتمالك نفسه وهو يتحدث عنها، فانهمرت دموعه، فسكت ثم تحدث بحشرجة صوت ممزوجة بدمع، وهو يقولها بفخر وباعتزاز: تمنيت أن أعود إليها قبل أن يسترجع الله أمانته، ورجوعي لها كان حلما، وكان بمثابة المستحيل.

ولكن نقول إرادة الله والحب الصادق يقهر المستحيل فهو يعود لمن أحب، ولم يتمالك نفسه من البكاء وهو يحكي قصة حب دامت 78 عاما.

في السطور القادمة يحكي ديمتري حكاية عشقه وحبه الكبير، ويعرفنا بمحبوبته التي تمنى أن يعود إليها فحقق الله أمنيته ليعود إليها.

اسمي ديمتري تيماتيوس من مواليد عدن في 24 سبتمبر عام 1930، وهذا مسجل في جواز سفري. عندما وصلت إلى عدن أحسست بأنني تنفست وارتحت كثيرا، فأنا أحب هذه المدينة التي جاء إليها والدي وعمي في عام 1907، وعاشا فيها حتى رحل والدي في عام 1953، وعندما صار عمري عامين رحلت إلى اليونان لكي أترعرع وأتعلم وأنهي دراستي في بلدي، ولكون أمي كانت تعاني صعوبة في إرضاعي أرضعتني امرأة عدنية، ولكن لأني كنت صغيرا لا أذكر الكثير عنها، ولكن كانوا ينادونها آية.

وعندما بلغت 21 من العمر رجعت إلى عدن في 2 يناير 1951، وبقيت فيها حتى غادرتها في مارس1955، وبقيت فيها أربع سنوات وشهرين، بعدها غادرت إلى إثيوبيا، وبقيت هناك عشرين عاما للعمل، وكل أولادي من مواليد إثيوبيا.

[aldl]http://saudiana.com/up/uploads/15666c2e5c.jpg[/aldl]

يضيف ديماتيوس: لدي أربعة أولاد، ابنان وبنتان، الكبير مزارع في اليونان والأصغر يعمل في مجال الحاسوب في الجانب المالي، وحاليا انتقل إلى الإمارات العربية المتحدة ليعمل هناك في مجال تخصصه، وابنتاي إحداهما ربة بيت والثانية أستاذة في الجامعة، وحاليا تعمل في تأليف الكتب، وبعد تغير الحال في إثيوبيا والمشاكل التي حصلت هناك ذهبت للعمل في نيجيريا، وبقيت عشرين عاما أخرى.

بعد أن وصلت إلى سن التقاعد رجعت إلى بلدي اليونان، وبقيت هناك، وكانت أمنية حياتي أن أعود إلى عدن بعد هذا العمر الطويل، وكان هذا بمثابة حلم مستحيل، شعرت بحنين كبير لهذه المدينة التي ولدت فيها، فهي مسقط رأسي، وتمنيت أن أزورها قبل أن أغادر هذه الحياة.

توقف لحظة وهو يخفي عنا وجهه، لحظة صمت مرت ليمسح دمعة أبت إلا أن تفر من عينيه وهو يتحدث عن مدينة عدن، فنزلت الدمعة محملة بالشوق لعدن، تلك المدينة التي أحبها ومايزال.

ويقول: أنا أحب عدن، ومش مصدق إنني هنا في عدن. وبلكنة عربية محببة يقول: أنا فير مبسوط، فالتواهي مسقط رأسي.

يواصل ديماتيوس سرد ذكرياته: عملت المستحيل لكي أتمكن من زيارة مدينة عدن، خاصة التواهي، وكان القنصل الفخري لليمن في أثينا الأخ رشاد مبجر، فقدم لي الكثير من المعلومات حول مدينة عدن، ومدني بالنشرات التعريفية بهذه المدينة العريقة، وعرفني بأناس من عدن، وعمل على تسهيل عودتي إليها، منهم م.صالح مشهور الذي كلف بمرافقتي.

ويقول: أحمل الكثير من الذكريات لهذه المدينة التي غرست عشقها في روحي، فلم أحب مدينة كما أحببت عدن، واليوم عدنا إليها. تغيرت كثيرا فالمنازل كانت قليلة، وأغلبها منازل أرضية.

ديمتري مايزال يتذكر محلات كانت لها شهرتها في ذاك الزمان منها (سندوسك، لوكتومس، كوري براذرس، كلو بلبيس، بلوبي، بركادس والخياط الشهير بركدلي).

كما أتذكر فندق كرسنت هوتيل (الهلال) وفندق الروك (الصخرة) كان مايزال قيد الإنشاء حين غادرت عدن،

وكانت هناك طريق ضيقة بين خورمكسر والشيخ عثمان، وكان في وسطها المملاح، واليوم أرى ارتباط الشيخ عثمان بمدينة المنصورة ووجود الكثير من المنازل العالية.

ويضيف: مازلت أحتفظ ببطاقتي (إثبات الشخصية) وشهادة ميلادي ورخصة القيادة المسجلة بعام 1955، وبعض الذكريات البسيطة، فكثير مما أحتفظ به من عدن ضاع بسبب الزلزال الذي ضرب المدينة التي كنت أعيش فيها. (يتبسم) أعود إلى عدن بعد 53 عاما.

يصف ديمتري منزله: كان اسم شارعنا (الهلال) وكان مسكني مكونا من دور أرضي فيه المحلات التجارية الخاصة بوالدي، والدور الأول كان منزلنا، بينما كان الدور الثاني خاصا بقنصلية الولايات المتحدة الأمريكية، كان ذلك عام 1907.

[aldl]http://saudiana.com/up/uploads/c1c8fe6dc6.jpg[/aldl]
الطابق الأرضي من المبنى يحوي المحلات الخاصة بوالده وفوقها منزل العائلة وفي الأعلى القنصلية الأمريكية
.
.
.
.
.
ويضيف: حين وقفت أمام منزلنا السابق عادت إلي الكثير من الذكريات، خاصة أن المنزل كما هو لم تمسه يد الصيانة.

ويقولها بألم: المنزل تدهور، وليس كما كان ومايزال يحتفظ بروحه.

ديميتري اليوناني وصف الكثير من المحلات والفنادق التي تعزف الموسيقى الهادئة كل خميس، وكان يحضر تلك الاحتفالات، ومايزال يتذكر كل مبنى كيف كان، حتى البنك الأهلي فرع التواهي قال عنه: هذا البنك كان يسمي البنك الهندي. ونظر إلى جبال مدينة التواهي وابتسم وقال: كنت أصعد هذه الجبال في شبابي.

ويقول: كنت أركب الجمال لكي أنتقل إلى محافظة لحج. ويتأسف كثيرا لهدم بوابة عدن، حيث قال: بحثت عن باب عدن، ولم أجده.

في مدينة كريتر له ذكريات مماثلة، حيث كان منزل عمه (سينودونوس يروس) في المساحة الخاصة حاليا بمدرسة باكثير الثانوية للبنات، وكان هناك فلة لونها أصفر، وكانت هذا الفلة منزل عمه الذي كان يصدر البن والجلود للخارج.

يقول ديمتري إن البن اليمني من أفخم أنواع البن، ويتأسف بأن كثيرا من أشجار البن قلعت لتزرع مكانها شجرة القات.

ويعبر عن سعادته: عشت في أكثر من دولة، ولكن لم أجد أناسا كأناس مدينة عدن، قلوبهم طيبة وبسرعة تستطيع أن تتأقلم معهم، ولاتشعر بغربة، ما يؤكد كلامي أنني قبل أيام كنت أتناول طعامي في المطعم الصيني، وسألني شابان لماذا تجلس لوحدك، فانضممت لهما، دون أن أعرفهما، وعندما هممت بدفع الحساب أخبرني الجرسون قائلا: أصدقاؤك دفعوا عنك الحساب. وهذه التصرفات لاتجدها في أي دولة من دول العالم.

ويقول: سلفينيا مدينتي أصابها زلزال، وكثير من الذكريات ضاعت، ولكن ذلك الزلزال الذي أصابها لم يستطع أن يزلزل حب عدن في قلبي، بل زادني إصرارا لكي أعود إليها.

ديمتري أعطى وعدا لزوجته بأن يلتقيها في مدينة عدن ليريها المنزل الذي شهد أول أيام حياته، فجاءت مع فوج سياحي، والتقيا معا ليعيشا ذكريات كانت.

ما شد انتباه ديمتري في مدينة عدن قوة الإنارة، وهذا كان سبب تعرفه على الأخ صدقي همشري.

وفي الأخير قال ديمتري تيماتيوس: كنت أوصي أولادي بأنه لابد أن أزور عدن، وحين سألني أولادي لماذا إصرارك هذا على زيارة عدن؟ قلت لهم: إحساسي يخبرني إن زرت عدن قبل وفاتي فإن ربي سوف يغفر لي ويدخلني الجنة، وإن لم أزرها سوف يكون مصيري النار.


[aldl]http://saudiana.com/up/uploads/9645fba848.jpg[/aldl]
ديمتري يشير إلى مدخل منزله
.
.
.
.
.
إحساس مفعم بالحب لمدينة بادلته الحب.

في ختام هذا اللقاء نقول إن ديمتري البالغ من العمر 73 عاما عاد بحنين يملأ قلبه ليزور مدينة عشقها، ولم تستطع السنوات الكثيرة أن تنسيه حبه لهذه المدينة التي شهدت ولادته.

لهذا يتقدم بالشكر للأخ رشاد مبجر الذي سهل له مهمته، والذي كان يتواصل تلفونيا لكي يطمئن على من أحب عدن، وكان الأخ م.صالح مشهور رفيقا له طوال فترة وجوده في عدن.

ديمتري لم يتمالك نفسه، ولم يستطع أن يمنع دمعات فرت من مقلتيه، وهو يحكي عن مدينة عدن.. فآآآآه لو تدرين كم أحبك ديمتري ياعدن، لتمنيت أن يحبك الجميع كما أحبك ديمتري.

@نسل الهلالي@ 2010-01-26 02:43 AM

طيب فهومنا باترجع عدن او بريطانيا

أبو غريب الصبيحي 2010-01-26 02:56 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @نسل الهلالي@ (المشاركة 238677)
طيب فهومنا باترجع عدن او بريطانيا

نحن نتحدث عن قدوم عدن مدينة السلام التي طالتها أيدي العبث و التخلف و الإرهاب لنظام الإحتلال اليمني
لك تحيتي ،،،

معلاوي 2010-01-26 02:59 AM

ابو غريب زدت الموضوع تشويقا وجمالا
هنك الكثيرين من هم في عمري من مختلف دول
العالم ولدو وعاشوا اياما جميلة في عدن
سيعودون لزيارتها وهي محررها
تعالوا تابعوا معي ما قاله دمتري وكثير من المحلات
لازالت واقفة متحدية العواتي لكن ذهبت شركات البس
وسندوسك ولوكتومس وكوري براذرس وحتى الخياط بركدلي

(سندوسك، لوكتومس، كوري براذرس، كلو بلبيس، بلوبي، بركادس والخياط الشهير بركدلي).

كما أتذكر فندق كرسنت هوتيل (الهلال) وفندق الروك (الصخرة) كان مايزال قيد الإنشاء حين غادرت عدن،

وكانت هناك طريق ضيقة بين خورمكسر والشيخ عثمان، وكان في وسطها المملاح، واليوم أرى ارتباط الشيخ عثمان بمدينة المنصورة ووجود الكثير من المنازل العالية.

ويضيف: مازلت أحتفظ ببطاقتي (إثبات الشخصية) وشهادة ميلادي ورخصة القيادة المسجلة بعام 1955، وبعض الذكريات البسيطة، فكثير مما أحتفظ به من عدن ضاع بسبب الزلزال الذي ضرب المدينة التي كنت أعيش فيها. (يتبسم) أعود إلى عدن بعد 53 عاما.

يصف ديمتري منزله: كان اسم شارعنا (الهلال) وكان مسكني مكونا من دور أرضي فيه المحلات التجارية الخاصة بوالدي، والدور الأول كان منزلنا، بينما كان الدور الثاني خاصا بقنصلية الولايات المتحدة الأمريكية، كان ذلك عام 1907.


http://saudiana.com/up/uploads/c1c8fe6dc6.jpg
الطابق الأرضي من المبنى يحوي المحلات الخاصة بوالده وفوقها منزل العائلة وفي الأعلى القنصلية الأمريكية
.
.

النضال 2010-01-26 03:05 AM

شكرً للاخ معلاوي والف شكر للكاتب حسين احمد معلاوي

نحنو قادمون ياعدن نحنو ابنائك ابناء الجنوب كلنا فداك ياعدن الغرام فيك ياعدن ومادونك ضياعو

الحب انتي ياعدن وما دون ذلك هواء طائش زائلو

@نسل الهلالي@ 2010-01-26 03:08 AM

اخي ابوغريب لن تحرر عدن المؤتمرات اذا فيها خير كان تحررت فلسطين

اخي الحبيب كان من المفترض ان نعمل اعمال تفيدنا في مسيرة نضالنا صار

لنا اسبوعين مؤتمر لندن مؤتمر لندن ضرفت فية مئات الساعة من الجهد

وكانة المخلص المنتظر لن احبطكم مثلما انا محبط لكن هناك اعمال اكثر نفعآ

ارق التحايا بحجم الوطن الذي نناضل من اجلة

رفيق الجنوب 2010-01-26 03:12 AM

لك التحيه والدنا العزيز معلاوي وما كنت اعلم انك من المحاربين القداما

عشت وستضل كلماتك محفوره في الذاكره كنقش عدن في عبق التاريخ

تقبل مروري

ولدك د.رفيق . ز

أبو غريب الصبيحي 2010-01-26 03:13 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معلاوي (المشاركة 238684)
ابو غريب زدت الموضوع تشويقا وجمالا
هنك الكثيرين من هم في عمري من مختلف دول
العالم ولدو وعاشوا اياما جميلة في عدن
سيعودون لزيارتها وهي محررها
تعالوا تابعوا معي ما قاله دمتري وكثير من المحلات
لازالت واقفة متحدية العواتي لكن ذهبت شركات البس
وسندوسك ولوكتومس وكوري براذرس وحتى الخياط بركدلي
.

عمنا معلاوي نعم تعمدت أن أحرك هذه العاطفه و أعيدك قليلاً للوراء فأنت لربما من الوحيدين ممن عايشوا هذه الذكريات في عاصمتنا و ثغر الجنوب الباسم و مدينة السلام (((( عدن )))) .


أنت أخذت المقتطفات التي تتحدث عن العودة و عما لها صله من رعايا اليزابث من أبناء عدن و أنت واحد منهم ;) .

لكن ألم تقرأ عن أخلاق أهل عدن الطيبين و ما أصاب مدينة الحب و الوئام و الثغر الباسم عدن ؟!!!

أنظر ما يقول دمتري :

ويعبر عن سعادته: عشت في أكثر من دولة، ولكن لم أجد أناسا كأناس مدينة عدن، قلوبهم طيبة وبسرعة تستطيع أن تتأقلم معهم، ولاتشعر بغربة، ما يؤكد كلامي أنني قبل أيام كنت أتناول طعامي في المطعم الصيني، وسألني شابان لماذا تجلس لوحدك، فانضممت لهما، دون أن أعرفهما، وعندما هممت بدفع الحساب أخبرني الجرسون قائلا: أصدقاؤك دفعوا عنك الحساب. وهذه التصرفات لاتجدها في أي دولة من دول العالم.

ويقول: سلفينيا مدينتي أصابها زلزال، وكثير من الذكريات ضاعت، ولكن ذلك الزلزال الذي أصابها لم يستطع أن يزلزل حب عدن في قلبي، بل زادني إصرارا لكي أعود إليها.

و لك تحيتي و إحترامي ،،،

@نسل الهلالي@ 2010-01-26 03:13 AM

فشل مؤتمر لندن في نصرة الجنوب



الاخوة الاحبة اراكم تفرطون في الفرحة وتعولون امال كبيرة على

مؤتمر لندن وكانة المخلص المنتظر ونسيتم وتناسيتم اشياء كثيرة

للاسف الشديد ينتابني الخوف واتوقع فشل المؤتمر في نصرة الجنوب

بل اعتقد انة المنقذ للشاويش اليمني علينا ان نصب جهدنا في اعمال

اخرى تنقذنا وتصب في مصلحة القضية

الشاويش اذكاء منا كثيرآ فهوا ذكي في الخبث وتلفيق التهم

علينا العمل من اجل وحدة الصف وتقديم مبادرات عمليآ لا لفظيآ

والقبول بالاخر وعدم تهميش احد على حسب الاخر

علينا الحذر من مشاريع الرفاق التي تجلت اخيرآ في بث الفرقة

واحياء روح المناطقية

علينا العمل من اجل المستقبل ووضع البرامج عن كيفية الدولة المنشودة

علينا انشاء جمعيات لرعاية الجرحى واسرهم واسر الشهداء والاسرى

علينا العمل من اجل دعم الاعلام الجنوبي لكي نشرح قضيتنا لاشقائنا وللعالم

علينا غرس الوطنية في الاجيال القادمة ودعم المواهب الجنوبية لانهم باذن الله

صناع الغد المشرق والدولة المستقبلية

علينا امور كثيرة لم يسعفني الوقت والذاكرة لقولها

ارق التحايا بحجم الوطن الذي نحبة ونناظل من اجلة

أبو غريب الصبيحي 2010-01-26 03:23 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @نسل الهلالي@ (المشاركة 238698)
فشل مؤتمر لندن في نصرة الجنوب



من قال أن مؤتمر لندن لنصرة الجنوب ؟!!!
أقرأ ما هو عنوان المؤتمر و ما سيناقش . . .
المؤتمر سيكون باب من أبواب تدويل قضايا اليمن و من ضمنها ( الجنوب ) و لن يكون لنصرة الجنوب .
ستصاب بإحباط عندما تغير عنوان المؤتمر و ترى نتائجه خلاف ما كان مبني عندك من العنوان الذي حرفته .


Loading...

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.