![]() |
اقتباس:
ارفيقي...... حتى طبيعه النقاش تريده مفصل ومفبرك حسب الهدف المطروح من قبلكم... وهذه هي المشكله والا اطرح مخارجك الحقيقيه والجاده ...... بدلا من رمي الكره في ملعب الاخرين لذا مره اخرى اقول لك هذه مهمه كافه المثقفين الجنوبيون في بلوره وطرح المخاؤج ... المطلوب ليست دعوه للحوار ... المطلوب وضع مخارج لحل الشقاق وبحث عن اليه وفاق وطني يضم الكل . |
الكذبه ضروره بالنسبه للسياسي كما يقول الانجليز...A lie a ......requirement for a politician
عزيزي بن عفرير...تتكلم عن اداره الاختلاف وعن قواعد الحوار , واقول لك ان العمل السياسي عمل تراكمي ايضا , وقد راينا هذا التراكم بمحاولات وأد قضيه الجنوب منذ خمس سنوات كما تقول. وأتفق هنا مع الأخ علي الجحافي والأخ البايلوت ,في طرحهم الهادف.... لماذا لا يقر هؤلا السياسيون بأن هناك مشاريع مفروضه على الجنوب , باراده اقليميه ومباركه دوليه , على أمل ان خلو يد الجنوبيين من الحيله والامكانات سيمرر هذه المشاريع , وسيجدون من يسوق لها. تحياتي القلبيه. |
اقتباس:
سيدي الفاضل ياريت كنت اسهبت لكنك عملت skip .....بسرعه |
اقتباس:
يا علي أنا أخوك وليس رفيقك لأن لهذه الكلمة تداعيات سلبية في الذاكرة الجنوبية وأنت سيد العارفين. من الناحية الأخرى تثبت يا أخ علي أنك جزء أصيل من حالة الأستعصاء الجنوبية فنحن نقول لك نريد نقاش منهجي أي مرتب ومنضبط حول الموضوع المطروح وأنت تعصد (بقعا) عصيد كما يقول أخوتنا الحضارم وإذا ذهبنا خلفك كما تريد سندخل في متاهات ليس منها مخرج.. أخي العزيز النقاش المنهجي له علاقة بالعلم والفكر وليس بالأهوا والأمزجة في خلط الأمور وإيجاد مناحة حولها.. يا علي المكابره ودتنا باب اليمن. المطلوب دعوه للحوار تضع المخارج لأن لا أحد يملك أمكانية وضع مخارج لوحده دون الأتفاق مع الآخرين لأن كل الشعب لم يعد جبهة قومية كما يفكر الكثيرون بطريقة شمولية. |
اقتباس:
|
اقتباس:
الاخ الكريم علي الجحافي اود في البدء ان اعتذر لكم وللاخ بن عفرير على التدخل في التعليق على تعقيبكم ، والواقع اخي علي بأنه اذا كان هناك اتفاق لانتفت الحاجة لوجود الحوار اساسا ، الحوار هدفه جمع الفرقاء المختلفين للحوار حول قضيتهم ووضع مخارج موحدة بشأنها ، وتبني اي فكرة او جهد للحوار لا ينكر ولا يلغي واقع الانقسامات والخلافات الجنوبية وهي في ظاهرها خلافات موضوعية ولكنها في جوهرها ذاتية ، ومن الخطاء ان تترك قضية الجنوب وشعبة لترتهن بأمزجة الافراد ومنحهم مفاتيح الخلاص و صكوك الغفران والولاية السياسية المطلقة لتقرير فتح ابواب الحوار الجنوبي او اغلاقها بمشيئتهم بغض النظر عن ما تلحقه مواقفهم من اضرار بقضية شعبهم ، من المهم بالنسبة للجنوبيين اعلاء شأن وقيمة الحوار في السلوك السياسي الجنوبي والايمان بحق الجميع في الاختلاف ،ولكن الاصرار على اغلاق مداخل الحوار بين الجنوبيين حول قضيتهم يحمل مخاطر كبيرة ، ويشجعهم للجؤ الى الحوار بلغة اخرى غير لغة العقل والمنطق ، ولن تكون بعيدة عن منطق العنف مطلقا ، خاصة وان هناك من يفهم بان الحوار هو املاءه للشروط والتسليم بها من قبل الاخرين ، وهذا الفهم والجمود في المواقف كان سببا رئيسيا في حدوث الانشقاقات في المكونات القائمة وفي ولادة مكونات جديدة نظرا لاحتكار القرار بيد فرد او جماعة فئوية وبغياب اي الية تنظيمية ملزمة للجميع ، وما حدث في المجلس الاعلى بالامس القريب يعتبر نموذجا بارزا لا يحتاج في نظرنا الى مزيد من التحليل ، وقد ظن البعض خطاء بأن في ذلك عبرة جديدة يمكن تدفع الساسة الى مراجعة مواقفهم والايمان بان مستقبل الجنوب لا يمكن ان يصنعه فصيل او جماعة بعينها وبأن الحراك الجنوبي لا يمكن مصادرته لصالح مكون او رمز وقائد سياسي بعينه ، الا ان المؤثرات النفسية وجذور الارث الثقافي المكتسب والانانية المعهودة لم تعطي بالا لما يحدث ، وتبتدع كل يوم اساليب جديدة في فنون الاقصاء والادعاء باحتكار الحقيقية دون غيرها ، ولذلك فأن تبني قضية الحوار تعتبر في نظرنا مهمة وطنية وهي المدخل الوحيد لتصحيح الاعوجاج في مسيرة النضال ومعالجة الاضرار التي لحقت بالوحدة الوطنية الجنوبية ، ولمنع حدوث مزيدا من التصدع والانقسامات الداخلية او استغلال الخلافات بين الجنوبيين وتمزيقهم الى فرق وجماعات يصعب السيطرة عليها فيما بعد ، كما ان دخول المجتمع الدولي والاقليمي للتعامل مع القضية الجنوبية ، يجعل شعب الجنوب في مواجهة سياسية مختلفه ، وهي مواجهة تفرض بالضرورة الخروج من الحالة العفوية وخطاب الشعارات والشطحات الثورية الى العمل السياسي المنظم الذي يهدف الى تحقيق الوحدة الوطنية ومخاطبة العالم برؤية موحده ، وهذا لن يتحقق الا بالحوار بين ابناء الجنوب مكونات وجماعات واحزاب وشخصيات سياسية واجتماعية ، من اجل الاتفاق على اداة سياسية وتنظيمية تمثل فيها معظم اطياف شعب الجنوب بعيدا عن الوصاية وفق الية دقيقية يحتكم فيها للارادة الشعبية دون غيرها من الارادات ، ومن المؤكد ان هناك عقبات كثيرة لا يمكن للعاطفة او المناشدات الاخلاقية التغلب عليها ، ولكن التسلح بالارادة والوعي قد تكون كفيلة بتقريب المسافات وتضييق الهوة وارساء قواسم مشتركة بين جميع الفرقاء ، ولذلك فان ما اشار اليه الاخ بن عفرير حول مشروع المبادرة ودعوة الساسة والمثقفين والمفكرين لدعم وتشجيع منطق الحوار ومساهمتهم فيه يعتبر امرا حيويا للغاية ، فهناك طاقات وقدرات معطلة ، وسلبية واضحة من قبل شرائح وفئات وشخصيات كثيرة اكتفت بمشاهدة الحروب العبثية بين المكونات والقيادات على امل الخلاص ولكن !. تحياتي |
اقتباس:
شكرا جزيلا أخي عمقيان على هذا الطرح القيّم الذي يجب أن نتمثله في تحركاتنا وأطروحاتنا من أجل الحوار الجنوبي. وكنت أتمنى من الأخ علي الجحافي الرد ولكنه كما يبدو آثر السلامة وحقيقة الأمر أننا بحاجة أن نضحي قليلا ونتعب قليلا من أجل الخروج مما نحن فيه وتلك مهمة تنتصب أمام كل المخلصين من أبناء الجنوب!!!!! |
اقتباس:
|
لا اعرف ماذا اسمي هذا المرض الذي يجتاح اعلامنا وكلامنا وشعاراتنا وكل شي فينا .
الا وهو اننا نتحدث عن الشيء ولا نعمل به . نتحدث عن الشباب ولا نعطيهم الفرصة نتحدث عن النخب ودورهم ولا نرى لهن فعل. تحرك ايجابي نتحدث عن الحوار الجنوبي -الجنوبي ةاشبعناه صراخا ولا احد يسعى ويبذل الجهد لاجل عقده . قضيايا ثيرة مهمة وجوهرية نتحدث عنها ،، ولكننا لا نتقدم الى العمل من اجلها !! في هذه اللحظة كم هي الحاجة ملحة وضرورية للحوار كما تفضل بن عفرير . ولكن بدلا من ذلك جعل بعض القادة اللقاء ببن عمر اهم من الحوار فيما بينهم اولا . هرمنا والله ، |
أخواني ما طرحه بن عفرير مبادره كلنا نسعى لها منذ وقت وعمل كهدا لا يتناوله الا الساسه و المثقفون المدنيون اما العسكر فهده المفاهيم السياسيه صعبه لهم لان اتجاهتهم و صلب عملهم دائما في مساحات بيضاء او سوداء اما المساحات الرماديه فهي للساسه و غيرهم من المثقفين اللدين يتقنون لعبة الاخد و العطاء و المناورات و غيرها لدالك ارجوا من دوي الكفاءات السياسيه ان يثروا هدا الموضوع
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.