![]() |
.هل تعلم !؟
أن رمضان هذه السنة سوف نعيش "خمسة أيام جمعة" و هذا لا يتكرر إلا كل عشرين سنة تقريباً |
جريحين على ايدي قوات الامن بمنطقة بويش حضرموت
شهدت مدينة بويش وضمن جهود الخيرين لمنع بيع القات بالشارع العام للمدينة * الصورة لاحد الجرحى https://fbcdn-sphotos-a.akamaihd.net...05738363_n.jpg |
حضرموت
صوره لشهيد قبل استشهاده ملابسه ملطخه بالدماء بعد انقاذه لأحد الجرحى في احدى المسيرات https://fbcdn-sphotos-a.akamaihd.net...08971107_n.jpg |
|
|
السعودية أفرجت عن سجينات سعوديات من تنظيم القاعدة مقابله
القاعدة تبدي موافقتها للافراج عن القنصل السعودي "الخالدي" بعد 4 أشهر من اختطافه |
|
فؤاد راشدالمكلا برس
روسيا تتبنى ملف الجنوب مقابل التنازل عن موقفها المتشدد في سوريا --------------------------------- أبلغتني مصادر مطلعة ان وزارة الخارجية الروسية تعد ملف متكامل عن قضية الجنوب وفي طور استدعاء قيادات جنوبية بارزرة لزيارة روسيا والاستماع اليهم . وروسيا تمسك بورقة الحوار الوطني في اليمن في اطار المبادرة الخليجية والتي يرفض الحراك الجنوبي الاعتراف به والجلوس على طاولته . المصادر اكدت لي ان استدعاء وزارة الخارجية الروسية لقيادات جنوبية لا ياتي في اطار اقناعها بالدخول في الحوار لمعرفتها مسبقا برفضها لهذا الامر وانما ياتي في اطار الاستماع لوجهة نظرها بشان المطالبة الخاصة بفك الارتباط . وتوقعت المصادر ان تتبنى روسيا ملف الجنوب وربما تضعه بقوة لدى اعضاء مجلس الامن لتبنيه امام التنازل عن موقفها المتشدد في سوريا . وفي عالم السياسة فالمواقف دوما في تغير |
إلى رجال المال من أبناء الجنوب وبحق الشهر الكرم معسرون ينادوكم من خلق قضبان السجون فهل من مبادر ؟ هكذا أراد لهم القدر إن يعيشوا وبفعل حماقة أو غباء وضعهم في خطاء فادح زج بهم في أقبية السجون الظلامية بظلام عقلية أصحابها وبقانون يطبق على الضعيف في وطن يحكمه الغرباء وضعوا قوانين ودساتير فصلت بما يتناسب مع رغباتهم لا تفرق بين حق وباطل بل مارسوا سياسية عانى منها هؤلاء وغيرهم حتى كاد بهم ارتكاب أخطاء أوقعتهم في قضبان السجون . هؤلاء المعسرون ينادون أصحاب القلوب الرحمة والأيادي البيضاء السخية بعد إن تناسهم الجميع وطغت السياسة على مستجدات الأوضاع وتركوا بين تلك الجدران الأربعة يندبون الضمير ويوقفون مع النفس ويؤنبونها عن تلك الأعمال فهل من مبادر وبحق هذا الشهر العظيم والمبارك الذي تفتح فيه أبواب الجنان وتغلق أبواب النيران إخوة لنا جنوبيون لا زلوا في السجون من سنين يحذوهم الآمل في هذا الشهر إن تبادر أيادي حبت وتعدوت على الخير للإفراج عن كربتهم وحل مشاكلهم كي يعودوا إلى طريق الصواب كعنصر فعال في هذا المجتمع الجنوبي بعد إن أصبحوا المعيل الوحيد لعائلة تنتظرهم كي يعودوا إليها قبل إن يأخذ بهم حق الإعدام . في هذا الشهر الكريم أحسن إخوة لنا خير بالمبادرة لإعمال الخير وكعادته الشعب الجنوبي محب للخير وداعي إليه. مجموعات وإفراد بادروا لمعاونة ومواساة اسر شهداء سقط معيلهم الوحيد في مرحلة النضال الثوري الجنوبي المستمر ،حيث شمرت السواعد ،وكثفت الحملات ،وانتشر المندوبون ، وردت بصيص فرحة وآمل على محي كل أسرة شهيد تم استهدافها رغم فاجعة الموقف برحيل شهيد عزيز على أسرة عزيزة لتكتمل الفرحة باستعادة وطن. معتقلون خلق القضبان سياسيا يعيلون اسر فهل من ينظر إليهم؟؟ ومعسرون بإحكام سياسية أو غيرها قد ينفذ بحقهم حكم إعدام إن لم يستطيعوا دفعة دية ما حكم عليهم فهل يبادر تجار جنوبيون وجهات معروفة بالخير على كافة الأصعدة فهل نرى مبادرة من هكذا قبيل .؟؟؟ |
الشهيد صالح طالب اليافعي .. الأب المثالي والطبيب والقائد السياسي والعسكري (الحلقة الاولى) الميلاد والنشوء والطفولة: بدأ شهيدنا الراحل نضاله ومسيرة كفاحه عقب وفاة والده وهو في الثانية من العمر, حيث بدأ بذلك يصارع حياة اليتم والشقاء في كنف أسرة لا أعضاء فيها سواه . مرارة الواقع وكدح العيش اللتين تميّزت بهما تلك المدة إضافة إلى ظروفهالخاصة أيضا ولّدت في نفسيته روح الإقدام والمثابرة و بذرت في كيانه مبادئ الكفاح و المغامرة , فذهب في تلك المرحلة إلى(المعلامة) لدراسة القرآن الكريم وعلومه على يد أحد فقهاء الدين في قريته خلال عامي ( 1957 – 1958م ) وكان مميزاً بين أقرانه . مثّلت المرحلة الممتدة بين عام 59 و 1963م بواكير التكوين الشخصي والفكري للشهيد حيث أن حالة الفراق الناتجة عن ترك المعلامة وانعدام فرص الالتحاق بالتعليم دفعه ذلك إلى مرافقة جده(قاسم أحمد ناصر) في كل المشاوير والأعمال التي يقضيهاويصطحبه معه في مجالس الكبار مستمعاً لما يقال من أخبار وأحاديث وحكم وأشعار ... كما تميزت تلك المدة بتألق الحركة التحررية وانتشار أخبار انتصاراتها بواسطة المذياع الذي أصبح في متناول الجميع آنذاك0 إن كل ما ذكر أعلاه شكل أسباباً قويةً في تكوين شخصية الشهيد والتأثير على طبيعة تفكيره لاسيما وأنه كان حاضراً في أغلب مجالس الكبار ولا يفوته ما يدور فيها من أحاديث وأخبار ولم يستهوه اللعب مع أقرانه إلا في ما ندر ولذلك أصبح يفكر بما يفكربه الكبار وبدأت تظهر عليه نوازع المعرفة مثلهم0 أما تاريخ الميلاد فهو العام 1949م بقرية الحاجب منطقة العمري مديرية رصد محافظة أبين والتي تقع في أقاصي غرب مديرية رصد وتطل على منطقة العسكرية شرقي مديرية ردفان وتتميز بتضاريس جبالها الشاهقة التي تنعدم فيها المواصلات والخدمات الطبية وينعدم كذلك التعليم إلا من بعض الكتاتيب وظروف معيشية صعبة واقتتال قبلي وثارات مزمنة0 كل هذه الظروف مجتمعة شكلت الوضع الذي استقبل فيه المولود الجديد "صالح طالب محسن محمد صالح عبدالله بن عبد الجبار"وهذه الظروف أيضاً كان لها التأثير الواضح على النشوء والطفولة للشهيد وغيره ممن عاش هذا الوضع الصعب ، وفي سياق آخر كان الموت قد اختطف والد الشهيد وهو في العام الثاني من عمره وتكفل برعايته المرحوم قاسم أحمد ناصر _ وهو أب والدة الشهيد _ الذي يتميز بالشجاعة والنبل والكرم والأخلاق العالية ، وهو شخصية اجتماعية محبوبة ويتميز بملكة شعرية فذّة لازالت بعض قصائده محفوظة لدى كثيرين وله علاقات واسعة وكلمة مسموعة وكانت رعايته للشهيد رعاية الأب الحقيقي منذ وفاة والده إلى أن أصبح شاباً يافعاً ، أن السجايا والصفات الحميدة التي كان يتميز بها المرحوم قاسم أحمد ناصر انعكست على تنشئة الشهيد وبدأت تتشكل في تكوين شخصيته منذ الصغر . بوادر تكوين الشخصية المستقلة للشهيد: بعدها تعزز شغفه بالعلم و سمت لديه معاني التضحية و الفداء في كل شيء ولكل شيء نبيل يطلبه ؛ فقرر ترك قريته ووطنه لتكون دولة قطر الشقيقة هي محطة أولى لرحلاته سنة 1963م حيث مكث هناك ثلاث سنوات درس خلالها المرحلة الابتدائيةفعاد بعدها ليفتح مدرسة في قريته لتعليم القراءة و الكتابة بأسلوب أحدث من (المعلامة) وفقهاء الدين ؛ وبهذا يعد أول معلّم في مديرية رصد وربما يافع بأسرها ؛ وذلك لسببين أساسيين سجلهما له التاريخ في ذلك الوقت و تلك المنطقة الأول : المستوى الدراسي الذي عاد به من دولة قطر والثاني: هو تمرده على أسلوب (المعلامة) و إدخاله طرائق و أساليب تدريسية جديدة لعلّه استفاد من تجربة دراسته في قطر . إقرأ المزيد: http://al-dhala.com/vb/showthread.php?p=988800#post988800#ixzz21cPzJszl |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.