شكرا لك اخي الكريم على هذا الطر ح الجميل وكل ماطرحة واللة هوا في صلب الموضوع .
يجب علينا ان نقيم دعوات حوار لكل الجنوبيين على اختلاف انتمائتهم السياسية ياخواني وعلى الجميع من كتاب وخطباء مساجد وسياسيين ان يبينو للناس اخطار الاصلاح
وما يريدونه من اقناع الناس بااسم الدين ولاينبقي ان نخون الناس وانهم غير وطنيين ونتحاور باسم الدين لاننا مسلمون واكثر ايمانن من اصلاحيين الجمهورية العربية اليمنية
ويجب علينا ان نترك الحزبية وبذات في هذا الوقت نحنا اليوم اكثر حاجه للحوار اكثر منه لسلاح ونسأل اللة ان يألف بين قلوب الجنوبيين جميعا

الأخ العزيز مسلم نحن لم نتطرق أبدا لموضوع العلماء لا من قريب ولا من بعيد.. بالنسبة للصور في المنتدى هذا سؤال يوجه للإداره أما إذا سألت عن رأيي فأنا لست مع رفع أي صور سوى صور الشهداء وخارطة الجنوب.. ليت من يسمع؟!.


ملاحظه:

عفوا تقصد مداخلة حيد صيره.. تلك وجهة نظره وأنا أحترمها.

سلمت على هذا النداء الهام لإخوة لنا في الوطن والقضية والمصير، أتمنى أن يصل الى عقلا ئهم وهم كثر، والحقيقة أن علاقة الاصلاحين الجنوبيين بالحراك الجنوبي ودورهم فيه...الخ، أمر جدير بالدراسة والنقاش الجاد، الذي لا يقف عند ملامح المشهد الصدامي الراهن، ولكن يعيد الذاكرة الى المخاض الاول لجماعة الاخوان في الجنوب كجماعة ثم كحزب، ثم علاقة هذه الجماعة والحزب بقضايا الجنوب ومدرسته الدينية الرائدة ذات المنشأ الحضرمي، ومهم جداً أن نفهم خاصية إخوان اليمن شماله وجنوبه، من حيث المذهب والمرجعية الدينية...الخ مروراً بنبؤة الخلافة الاخوانية الاسلامية الراشدة، التي يروج لها حالياً وأثرها على موقف اصلاحيي الجنوب من قضية شعبهم وثورته..الخ وذلك لتقييم علاقة حزب الاصلاح خصوصاً شقه الجنوبي بالثورة والقضية الجنوبيتين..فالحاضر مؤسس على الماضي وهو مقدمة للمستقبل..كان في ذهني موضوع خلال الايام الماضية حول هذه المسألة ولكن طرأت ظروف حالة دون كتابته، فتلاقت الخواطر بيني وبين العزيز بن عفرير (وقد يكون ينتمي الى مدرسة عقدية لا تؤمن بتلاقي الخواطر) فكتب الجزء الهام مما كنت أنوي كتابته وتبقى ما اشرت لعناوينه سابقاً أتمنى أن يغنى بالنقاش الجاد لهذه المسألة الهامة جداً في الوقت الراهن...فائق تقديري وعظيم احترامي لابن عفرير والجميع

بسم الله الرحمن الرحيم

اخواني الاكارم

نقول هذا هو الصرح المعقول وليس الطرح المنفر وكم نحن الان
بحاجه كجنوبين الى لملمة الجراح المثخنه التي وضعنا انفسنا
بقصد او بدونه التي من خلالها ينفخ المحتل منذوصيف 94 الى يومنا
هذا تارتن الشمولين واخرى الاقصاءين وبعدها الشوعيون واخرها
القاعديون ومن وراء كل تلك الحجج المبنيه على ضعف وحدتنا كجنوبيون
والطامه الكبرى وصفهم لنا ( أننا هنود واحباش ) وكننا قصرلم نبلغ من لفهم ونحن اصحاب رساله الى العالم ويسئالوا عن افريقيا واندنوسيا ؟ منهم
الكنده والحقاف وسرو حمير وعدن وابين ومن الذي نشر اللاسلام بلمعامله الحسنه
والامانه وحسن الخلاق وحتى لانتعمق اكثر
الشكر الكاتب وادعوا الاعضاء الى مثل هذه المواضيع التي تعم الفائده الجنوب وقضيته
احسن من الخوض في مناكفات لاتسمن ولاتغني من جوع ؟
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ________ابو سنام اليافعي