الفدرالية خطيرة على الشعب الجنوبي أخطر من مغامرة عام 1990م لهذا أنا أفضل بقاؤ الأستعمار اليمني وأستمرار المقاومة الجنوبية حتى نحول حياة اليمنيين في بلادنا الى جحيم لا يطاق وحينها سيرحلون من بلادنا طوعية لو تلاحظون منذ بداية الثورة الجنوبية رحل منهم الملايين والألأف من باعوا بيوتهم في كثير من المحافظات وبعضهم أجروها ورحلوا .

نحن من زمان متفقين يا صاحبي و لكن أنت ماكنت مركز على الموضوع

و لكن قبل ان نخاطب أصحاب المشاريع الصغيرة ,,,,,,,, علينا مخاطبة أصحاب البيانات الكبيرة التي لا تسمن ولا تغني من جوع

يعني علينا حساب النفس ,, و أعني بالنفس قيادات الصف الأول ,,,, فأمَّا أن تتحرك و تعمل و امَّ أن تعتزل الساحة السياسية علناً و تسلم الراية للصف الذي يليها



تحياتي لك أخي العزيز

حياك الله يا شيخنا

و نحن على العهد مع من يثق بنا حتى النهاية



تحياتي

أيها الذراع بارك الله فيك

يقول المثل أقرأ باسين و توسل سحبول

الشاهد من المثل ,,, نعم نحن متوكلين على بركة الله ,,,,,و لكنه قال و أعدوا ..... الخ

يعني انتبهوا يا رجال الذراع على رجال اللسان



تحياتي

الأخ رعد الجنوب العربي بارك الله فيك

علينا الصمود فإذا فشلنا في تحقيق النصر لم نخسر المعركة ,,,,,, و سلمنا الراية للأجيال القادمة بكل شرف


تحياتي

كفيت ووفيت مع المادة

أخي الفاضل عبد السلام بن عاطف جابر

صدق ذلك الرجل ورب الكعبة

لقد كانت نواياكم سليمة حينما ذهبتم لرص الصفوف ولكن من رمى اليكم بذلك الطعم

لم تكن نواياه سليمة على الإطلاق!!!

وإنما كان يرمي إلى ثلاثة أشياء:

الأول: كسب الوقت في إضعافنا ماديا ومعنويا ونفسيا .

الثاني: تحويل مطالب الإستقلال واستعادة الدولة الجنوبية العادلة لقضية شعب الجنوب العربي المحتل

إلى أزمة سياسية داخلية.

3- تحوير قرار (((حق تقرير المصير))) من المعنى الذي ارتبط في عقول البسطاء بانه إستقلال

إلى معنى آخر وهو (((حق تقرير المصير الداخلي)))

خاصة وان حق تقرير المصير نوعين وليس نوعا واحدا... مما سهل عملية التدليس بتبني هذا القرار

الذي لايمكن تطبيق الجزء المتعلق منه بتقرير المصير الداخلي إلاّ عن طريق (((الحوار)))

وليس المفاوضات مع دولة الإحتلال وهناك فرق كبير بين معنى كلمتي الحوار والمفاوضات

من الناحية القانونية.

كما أنه لاتوجد أية ضمانات دولية على تقرير المصير الداخلي وإنما سيتم تطبيقه على القضية الجنوبية

كمشكلة (((محلية))) من إختصاص الدولة نفسها والتي لايجوز التدخل في شؤونها بحسب القانون الدولي.


ومالم يتم (((تحديد نوعية))) حق تقرير المصير فإن اية جهود ستذهب سدىً بل لن يكون لها أي معنى لأننا لن نسمح بأن يقع هذا الشعب مرة أخرى في الشرك الذي وضعنا فيه المستوطنين اليمنيين بالأمس .

الشذوذ الفكري لدى الكاتب
 

اذا صح ان تطلق هذة الكلمة فالاصح ان تطلق على الكاتب

اعتقد ان هذا الموضوع خطير جدا جدا ويتم تناولة يوميا دون التفكر في العواقب يجب ان يعلم
الجميع ان الاستقلال ليس هو المطلب الرئيسي للجنوبيين اليوم بقدر ماهو غاية ملحة
ولكن الهدف الا ساسي توحيد الكلمة وان نأخذ دورس مما حصل ويحصل لنا اليوم ونعيد تقييم وضعنا وماهو الهدف الاهم في هذه اللحظات ؟؟

مافائدة الاستقلال اليوم ونحن مشتتون ومنقسون ومشككون في بضعنا وان لم تكن معي فانت ضدي ومافائدة الاستقلال وعقول الكثير منا لازالت تفكر بالفكر القديم
ومن خالفنا الرأي فهو عميل وجاهل ووووووو؟؟؟؟؟؟؟؟
الرئيس حيدر العطاس وهو ما يسمية البعض مهندس الانفصال وهوكذلك بالعفل اليوم يتم الطعن والتشكيك في وطنيتة من قبل كثير من الكتاب وهذا مايريدة الاعداء ويصفق الجاهلون

الذي اود طرحة مع احترامي للكاتب ان يتم الاجماع على

1- السعي لتوحيد الصف .
2- لا احد مخول بتحديد مصير الشعب الجنوبي الا الشعب نفسة .
3- احترام اراء الاخرين وعدم التجريح بهم لمجرد مخالفتهم لما نريد .
4- يجب ان يعلم الجميع ان هناك فئة من الشعب الجنوبي لازالت مع الوحدة الاندماجية
وهذا من حقهم ودورنا اليوم هو توضيح فكرتنا بالتي هي احسن .
5- يجب ان يعلم الجميع ان المعادلة السابقة تغيرت وان هناك قوى جديدة في الساحة .
6- لا احد مستفيد من فرقتنا واختلافنا غير اعدائنا الذين تعرفونهم فلا تتركوا الفرصة لهم


وتحياتي لكم

فائدة الإستقلال أننا سنتخلص من الإحتلال اليمني الهمجي المتخلف الذي يستبيح دماءنا واعراضنا وأرضنا أم انك سعيد بهذا الإحتلال ياسيد غيور؟؟؟؟!!!!

ثم أن من يشتتوننا هم من يريدون بقاء هذا الإحتلال بأي طريقة كانت سواء عن طريق الوحدة الإندماجية وهم قليلون جدا لأنهم من المنتفعين من هذا الإحتلال الهمجي

وأما عن طريق الفيد - رالية التي تمول من قبل المتنفذ المحتل حميد الأحمر وحسين الأحمر للمتآمرين في لقاء القاهرة!!!!

كنا حضارمة وعدانية وعوالق ويفع الخ ..... وصرنا مواطنين جنوبيين بعد الاستقلال الوطني عام 67م , ثم أصبحنا يمانية بعد عام 1990م .

جصل كل ذلك خلال فترة زمنية لا تزيد عن ( 23 ) عاما.

اليوم ... وبعد ( 21 ) عاما من رمي الشعب الجنوبي في غياهب ظلمات أعفن قبيلة همجية عرفها التاريخ, يعود رمز الافلاس المهندس العطاس ورفاقة إلى ممارسة هوايته المفضلة في الهندسة السياسية المفلسة, وقد افلس مرّة وثانية وثالثة.

الشعب الجنوبي ليس حقل تجارب لزعيط أو معيط من الناس, وقد يكون المهندس العطاس بارع في مجال تخصصة, لكنة مفلس في إدارة شئون شعب, فهي مسئولية وأمانه دينية ووطنية وإنسانية وأخلاقية قبل أن تكون إشباع رغبات شخصية.

وبما إن السياسة والاقتصاد والتجارة شيئا واحدا ... هل سمعت بتاجر أفلس في تجارته مرة وثانية وثالثة, فيظل آهلاً لثقة السوق؟.

لنفترض ... لمجرد الافتراض إن المهندس العطاس أو غيره من دعاة الفيدرالية, وبعد عمر طويل وافته المنية !!!. هل يضيع الشعب الجنوبي لهذا السبب؟. فتعود للشعار الدحباشي القائل : " من قبلك عدم ومن بعدك ندم ). خافوا الله في خلقة هداكم الله.