المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل العوذلي (المشاركة 547011)

الله سبحانه وتعالى يبين في سورة يوسف عليه السلام ان خطر وضرر الاخوة الذين يشتركون معك في الجنس والعقيدة والمبدأ بسبب الحسد والتنافس على قلوب الاخرين--الذين كان في السورة الاب يعقوب عليه السلام--قد يتآمرون ليقتلوك (((اقتلوا يوسف او اطرحوه ارضا يخلوا لكم وجه ابيكم)))

بل ويستمر الحقد بسبب الحسد معهم حتى بعد ان يكبروا فيشوهون صورتك كما قالوا(((ان يسرق فقد سرق اخ له من قبل فأسرها يوسف في نفسه ولم يبدها لهم)))

وقد يكون المخالف لك في الجنس والعقيدة والمبدأ وفي بعض المراحل التاريخيه اقرب لك من شر الحسد الذي من اخوتك بل وقد يقدرك لحاجته لك (((انك اليوم لدينا مكين امين)))

ومع ذلك فقد عمد يوسف الى تمكين اخوته لان الظرف كان بحاجة الى قوم يستعظمون السرقه والفساد في الارض(((تا الله لقد علمتم ما جئنا لنفسد في الارض وما كنا سارقين)))وهذا الذي يستعظمه الجنوبيون ويتميزون به عن الشماليين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسد الاحقاف (المشاركة 547059)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل العوذلي (المشاركة 547034)

ليس تعميم بل مشابهة مبنية على القياس والمماثلة

قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله
فإن نصوص الكتاب والسنة اللذين هما دعوة محمد http://upload.wikimedia.org/wikisour...%D9%85.svg.png يتناولان عموم الخلق بالعموم اللفظي والمعنوي أو بالعموم المعنوي.
وعهود الله في كتابه وسنة رسوله تنال آخر هذه الأمة كما نالت أولها، وإنما قص الله علينا قصص من قبلنا من الأمم لتكون عبرة لنا، فنشبه حالنا بحالهم ونقيس أواخر الأمم بأوائلها، فيكون للمؤمن من المتأخرين شبه بما كان للمؤمن من المتقدمين، ويكون للكافر والمنافق من المتأخرين شبه بما كان للكافر والمنافق من المتقدمين، كما قال تعالى لما قص قصة يوسف مفصلة وأجمل قصص الأنبياء، ثم قال: { لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب ما كان حديثا يفترى } أي هذه القصص المذكورة في الكتاب ليست بمنزلة ما يفترى من القصص المكذوبة، كنحو ما يذكر في الحروب من السير المكذوبة، وقال تعالى لما ذكر قصة فرعون: { فأخذه الله نكال الأخرة والأولى، إن في ذلك لعبرة لمن يخشى }.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسد الاحقاف (المشاركة 547059)

اخوانا الشماليين فيهم صفتين طيبة ياليتها تكون في الجنوبيين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علم الجنوب (المشاركة 547053)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الضويبي (المشاركة 546668)

نرى ابناء الشمال يختلفون بل يتنازعون فيما بينهم
حتى وصلوا التخوين والتهم الجاهزه فيما بينهم البين
لكن الثوابت خطوط حمراء لم ولن يتعدوها وهي الوحده اليمنيه
التي مصالحهم فيها واليها،،
لكن الجنوبيون يختلفون ويخونون بعضهم البعض بل يصل التهديد
الى التصفيه الجسديه بعد الاستقلال ،، لماذا؟؟ ومن اجل من؟؟
نختلف مافي مشكله ،، نعاتب بعضنا البعض مافي مشكله،، نتهم بعضنا
البعض مافي مشكله،، لكن ان يصل بنا الغرور والجنون الى التهديد المبطن
بالتصفيات الجسديه بعد الاستقلال فهذا الامر مرفوض تماما من اين كان،،
الهدف واحد وهو استعادة وطن سليب ومحتل،،، فلماذا لا نقدس ثوابتنا الوطنيه
وهي استعادة الوطن وماغيره مساله فيها نظر نختلف ونتفق حولها لا يهم،،
فهل نتعلم من الشماليين المحافظه على اتفاقنا وثوابتنا باستعادة الوطن ونختلف
مادون ذلك في الرؤى والافكار،، مثلما يختلف الشماليون في الامور السياسيه
دون المساس بالثوابت التي يؤمنون بها وهي المحافظه على الوحده،، هل نعي
ذلك ونتعظ من مسميات التصالح والتسامح التي فرضت فرضا على الجنوبيين،،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الضويبي (المشاركة 547086)

وهل حررنا انفسنا من الاشتراكيه والاستعمار الروسي والكوبي والصيني،،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنوبي يافعي (المشاركة 547088)

كلامك غير صحيح يالضويبي ابناء الجنوب تصالحوا وتسامحوا ولا في احد يهدد احد

وهذاء الكلام الذي تجيبة مثل الذي يدس السم بالعسل

وهذاء كلام سلطة الاحتلال انة في حالة انفصل الجنوب انهم سوف يقومون بقتل بعضهم البعض

صحيح ان في بعض الاختلاف بين بعض القيادات الجنوبية على بعض المناصب لا غير

اما ابناء الجنوب يسود بينهم الحب والود والعطف على بعضهم وعارفين ان الذي صار بينهم في الماضي كان سببة اصحاب حوشي فقط