الاخ النضال من حقك الضن بالاخرين ولكن كل قضية مهما كبرت يتم حلها بالحوار.
بين الاطراف المتنازعة والاختلاف سوف يساعد في المستقبل لان الطرف الضد لا يسلم لك الا بالحق والحكم سوف يكن من طرف محايد
أذا وأنا أفكر مثل تفكيرك صح أوخطاء لا داعي للحوار لان المتفقين لا يتحاوروا وأنما المختلفين يتحاوروا لاجل الحل ولا داعي للزعل

نحترم البعض ولا داعي نقطع شعرت معاوية وقد ياَتي الوقت الذي يعترف المصر على الخطاء بخطئه ولا يوجد خاسر ونفي النفي أو قطع حبل الافكار لا يفيد وليس عيب أن يعتذر الخاطئ وأنت المشرف أحترمك ولكن لا تقبل أنت أن تلزمني بشيء لا أستوعبه.
تحياتي

نريد موقفك يا سيادة الرئيس العطاس??

من انتم وماهو الموقف الذي تريده ؟ او تقترحه؟؟
الاخ/ المهندس حضرتك رجل فكر وسياسة ودولة واَراك الصائبه باستمرار يؤخذ بها كحل وسط لأعتقاد المتنازعين بأنها الطريق المناسب للهروب من الحل ولكن عدم أستئصال العلة يؤدي الى موت محقق وهذا ماحدث في أعوام ١٩٨٦م و١٩٩٠م و١٩٩٤م وعسى أن لا يتكرر الحال اليوم لان العاقل لايبطل حقا ولا يحق باطل.
تمت أجراءات لا يستطيع أيا كان الهروب منها الا أذا تم أثبات صحتها من من عدمها وهي: ثورة ١٤ أكتوبر ١٩٦٣م. أعلان جمهورية اليمن الجنوبية الشعبية في ٣٠ نوفمبر ١٩٦٧م. أعلان الجمهورية اليمنية في ٢٢ مايو ١٩٩٠م. أعلان جمهورية اليمن الديمقراطية في ٢١ مايو ١٩٩٤م.
أذا هذة الاحدث صحيحة وعلى حق فكل الاجتهادات في لي الحق باطلة. ومحاولات الهروب وطرح شروط تعجيزية لا يقبلها عقل أو منطق ولا شرع أو قانون نتائجهاء الفشل مثل ما حدثت في الماضي.

حلو إذا لم تقبلو .. أو إذا لم يقبل الشاويش المحتل بهذه الشروط العشرة بما فيها الشرط المجهول مقدماً فهذا يعني تلقائياً وبديهياً = فك الإرتباط ..(القبول بها كلها أو فك إرتباط)- وطبعاً فترة العرض محدودة.. و لكي لاتقولوا أيها العرب والعجم في يوم من الأيام أننا لم نعرض حلول او رؤى لاصلاح الوحدة أو إتحاد عادل موجود في أقطار كثيرة ولتشهد كل دول العالم من هو الكاذب ومن هو الديكتاتور ومن هو المحتل ومن هو الشحات ولماذا لم يوافق على هذه الشروط أن كانت في نفسه ذرة صدق وحسن نيه أو تقديس للوحدة كما يدعي فماذا ينتظر..!!
ياسيادة حيدر أبوبكر العطاس رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية التي ألغيت وأذيبت بدونك وهنا علامة أستفهام. مطلوب اليوم منك موقف حق وأضح يجنب الابرياء من كارثة جهنمية تنفذ على ألأرض ستحرق الاخضر واليابس ولا يفيد الندم بعد أستكمالها. لان معالجة الاعراض بدون أستأصال الاسباباب والعلل خطاء في خطاء وجريمة أبشع من سابقاتهاء.
فموقفكم الحق مع الحق وبالحق سيحقق الحق وهو المطلوب وفي هذة الظروف العصيبة.
تحيات
شهثان المر