من يخطئ لا ينبغي أن يقول لناس " من لا يعجبه يشرب من ماء البحر"
أخبار الوطن: علي ناصر محمد لـ " مأرب برس " طالب بسرعة الإفراج عن المعتقلين من قيادات الحراك الجنوبي وأوضاع المحافظات الجنوبية تنذر بكارثة إنسانية وسياسيةأ حقيقية
الأربعاء 02 إبريل-نيسان 2008 / مأرب برس - خاص
قال الرئيس السابق علي ناصر محمد في حديث خاص لـ " مأرب برس " حول الأحداث التي شهدتها بعض المحافظات الجنوبية يوم أمس ، أن ما يجري في الساحة اليوم وما حدث من اعتقالات لقيادات الحراك الجنوبي والمواجهات العنيفة التي تمت في كثير من المحافظات والمديريات في الجنوب تنذر بكارثة إنسانية وسياسية حقيقية وهي تعبر عن تصرف لا مسؤول من قبل من يفضل العنف والقمع والاعتقال ويقدمه على غيره من الخيارات المطروحة التي نادينا بها ودعا الكثيرون إليها من الداخل والخارج .http://marebpress.net/userimages/Ima.../ali_nasar.jpg
وأكد علي ناصر محمد أن العنف- بطبيعة الحال – لا يولد سوى العنف المضاد ، وهذه الاعتقالات لن تحل مشكلة وستكون بمثابة عود ثقاب في بؤرة احتقان مشتعلة فيزيدها اشتعالاً ويضاعف الأزمة ويهدد الوحدة الوطنية والسلم الاجتماعي .
وأضاف قائلا إننا نشعر بالأسف الشديد لهذه التطورات التي تمضي بالأزمة إلى مزيد من التصعيد وسط غياب أية بوادر للحل من أجل تخفيف معاناة الناس والاستجابة لمطالبهم والنظر إليها بعين الاعتبار والمسؤولية واللجوء إلى الحلول السياسية الناجعة التي من شأنها أن تشخص حقيقة الأزمة للوصول إلى رؤية موضوعية تجنب البلاد والعباد مغبة ما يمكن أن يترتب على هذه الممارسات من العنف والاعتقال وغير ذلك.
وطالب علي ناصر محمد السلطة بسرعة الإفراج فوراً عن المعتقلين من قيادات ونشطاء الحراك الجنوبي والكف عن هذه الممارسات القمعية التي ستؤثر سلباً على مسار الأزمة وستزيد من الاحتقان والتوتر وستخلق حالة من الفوضى والسخط الشعبي ، داعيا إلى اللجوء إلى وقف التصعيد والتهدئة كمرحلة مبدئية وصولاً إلى الاحتكام إلى لغة العقل والمنطق والحوار مع قيادة الحراك في الداخل ، وذكر بما قال انه كرره على الدوام بأن جميع مشاكلنا في الجنوب والشمال على حد سواء جرى حلها بالحوار بما في ذلك إعلان 30 نوفمبر 1989م لتحقيق الوحدة .
تابع محمد قوله إلى أنه ينبغي على أحزاب اللقاء المشترك والأحزاب السياسية الأخرى ومنظمات المجتمع المدني وجميع الفعاليات أن ترفع صوتها عالياً لوقف الانتهاكات والاعتقالات والمطالبة بسرعة الإفراج عن المعتقلين على ذمة المطالبات السلمية بالحقوق المسلوبة وطرح الخيارات السلمية والسياسية سبيلاً واحداً ووحيداً لحل الأزمة.
وحول الأزمة الحالية التي تمر بها اليمن هذه الأيام قال إن خطورتها تكمن في عدم الرغبة بأخذ العبرة والعظة من دروس التاريخ ، وفي العمل السياسي خاصة تحدث أخطاء قاتلة وأخرى يمكن تجاوزها والسياسي الحصيف والمحنك هو الذي يقيم تجربته ويكتشف أخطاءه ويقوم بتصويب مايمكن تصويبه فكيف إذا كان السياسي أو القيادي يقول له الناس بمختلف مشاربهم أنه مخطيء وأنه ينبغي تصحيح الخطأ ، ويقول غير آبه بأحد بأن اليمن في خير وسلام ومن لا يعجبه يشرب من مياه البحر وهو تصريح استغربه الجميع خصوصاً في ظل هذه الظروف المعقدة .
وأشار إلى أن الاعتراف بوجود أي مشكلة يُعد الأساس النظري لتجاوزها كما يقول منطق الحكمة ومنطق السياسة ومنطق الحياة، وقال: لقد كررت غير مرة وفي أكثر من مناسبة وأكثر من وسيلة إعلامية محلية ودولية وفي أوقات مختلفة بأن قضية الجنوب قضية سياسية خطيرة وحلها كان يجب أن يلتفت إليه المنتصر في حرب 94م مبكراً استجابة لشروط السياسة الحكيمة ونوهت شخصياً إلى ذلك بعد الحرب مباشرة في وقت انصاع فيه الجميع لإرادة المنتصر حتى تضاعفت الأزمة ووصلت حد الاحتقان الكبير الذي ينذر بانفجار بركان لن يبقي على شيء جميل بمافي ذلك الوحدة التي ناضلنا من أجلها ولا نزال نعتبرها سلاحنا وذخيرتنا التاريخية والوطنية.
مؤكدا على أن الأزمة خطيرة وهي لم تعد تنتظر من يحكم بخطورتها فذلك ظاهر للعيان وملموس على أرض الواقع والرغبة الجامحة بالمماطلة والهروب من مواجهة الأزمة بصدق ومسؤولية سيؤججها وسيقودنا ذلك نحو مستقبل مجهول أقل مايمكن وصفه بأنه مأساوي ومظلم .
وفي رده على سؤال " مأرب برس " حول قضية الجنوب هل هي مطلبية أم سياسية وما هو التصور لحلها ،أجاب علي ناصر محمد بقوله قضية الجنوب سياسية أولاً وأخيراً وهي مطلبية بصورة فرعية ولكن يُراد لها أن تصبح مطلبية فقط وبشكل أساسي بين عشية وضحاها لأسباب ودوافع غير مقبولة ، فالممارسات التي تمت في الجنوب منذ حرب 94م كانت تنفيذا لسياسة المنتصر الذي شعر بالزهو بانتصاره العسكري وتجاهل كل شيء بمافي ذلك العامل الإنساني وهو بتلك الممارسات لم يحرس الوحدة وخسر انتصاره العسكري الذي لا يُعتبر انتصاراً فابن الوطن لا ينتصر على ابن الوطن ، والوطن ملك للجميع . والمنتصر مهزوم ولو بعد حين لأن الأمور حسمت حينها عسكرياً ولم تحسم سياسياً وهذا ما نبهت إليه في صحيفة الحياة اللندنية بعد الحرب عام 1994م.
وأما حل قضية الجنوب فعلى السلطة أن تعترف بحقيقة القضية الجنوبية كاملة غير منقوصة كبوابة لحل الأزمة ومن ثم التجاوب مع مطالب الحراك الجنوبي للبدء بحوار جدي ومسؤول بما يحقق تلك المطالب.
ولاعتقادنا بأهمية وضرورة الاصطفاف السياسي والجماهيري على حد سواء فقد كنا ننوه إلى أهمية دور أحزاب اللقاء المشترك ، وإن تأخرها في مواكبة الحراك الجنوبي لا يبرر معاداتها وينبغي التنسيق والتعاون معها في نشاطها واصطفافها لمصلحة القضية الجنوبية.
واختتم تصريحه بالتأكيد على أن الأزمة اليمنية عموماً وكما ذكرت عدة مرات بأنها ناتجة في أساسياتها عن عدم توفر إرادة سياسية وإدارة سياسية أيضاً وما يحصل هو رهان على الزمن وعلى المماطلة والتسويف التي لا تجدي نفعاً بل تضاعف الأزمة و يستوي في ذلك الجنوب مع الكثير من المحافظات اليمنية التي تنشد الحياة الكريمة والمواطنة المتساوية غير أنها في الجنوب مترتبة على حدث مأساوي كبير كان موجه ضدها وهو حرب 94م جعلته رهن لممارسات استعدائية وانتقامية فتعرض لحملة مصادرة متعمدة للأرض والحقوق لأكثر من 13عام .
مشيرا إلى أن السلطة إذا لم تراجع حساباتها وتقوم ببلورة المقترحات والمبادرات التي تطلق بين الحين والآخر ، فلن نكون إلا على موعد مع المجهول الخطير والخطير جدا ، والحل الذي أشرت إليه مجرد إشارة مرهون بإرادة من بيده زمام السلطة والحل والعقد ، فإذا كان هو لا يريد الحل فمعنى ذلك على الجميع انتظار المجهول الذي نعوذ بالوطن الحبيب منه ومن عواقبه

الغضب يصل الى جامعة عدن وخروج مظاهرة لطلاب كلية التربية صبر

الأربعاء - 02/04/2008 - 02:57:21 مساء

http://www.al-teef.net/img/news/get_img[1].jpgالخميس 03 إبريل - نيسان 2008مسيرة حاشدة لطلاب جامعة عدن‏

الطيف : أمين محمد الشعيبي
خرج الآلاف من طلاب كلية التربية صبر محافظة لحج الآن الساعة الــ 30 /11 في مسيرة كبرى وحاشدة يرافقهم عشرات الدكاترة والمدرسين والموظفين في الكلية للمطالبة باطلاق قادة النضال السلمي الجنوبي ومنهم احد دكاترة الكلية والمسيرة الآن متجهة مشياً على الأقدام باتجاه إدارة السلطة المحلية بمحافظة لحج وقد تجمع الطلاب منذ الصباح الباكر في ساحات الكلية وهم يهتفون بالتحرير والاستقلال للجنوب وما أن امتلآئت الساحات الأمامية لإدارة الكلية حتى طلبت منهم عمادة الكلية بالابتعاد من تلك الساحة وهو ما دفعهم للتفكير في تسيير مسيرة تاريخية إلى مبنى محافظة لحج ثم إلى مقر أمن المحافظة للمطالبة بإطلاق الدكتور / محسن وهيب احد أهم الدكاترة في كلية التربية صبر والذي يتمتع بشعبية عارمة بين أوساط المدرسين والطلاب لما له من مواقف مناصرة للمدرسين والطلاب في كل القضايا الجامعية والسياسية ولما لموقفة الواضح والجري من الحراك الجنوبي جرى اعتقاله يوم أمس وهو عائد من الكلية إلى بيته بعد أكمال محاضراته ليوم أمس . الملفت في المسيرة الذي خرجت من الكلية قبل لحضات أي الساعة الحادية عشر ونصف قبل ظهر اليوم الاربعا 2 / 4 / 2008م هو المشاركة الفاعلة من قبل الطالبات وبهتافات مرتفعة وحسب اتصالنا بأحد الدكاترة المرافقين للمسيرة هل الطالبات سيواصلن مشياً قرابة 10 كيلوا متر حتى تصلوا إلى مبنى المحافظة أم سيسمح لهن بالعودة أو تحميلهن بسيارات رد الدكتور إن الطالبات مصرات على المشي معنا ومن زحفت فبامكانها ركوب سيارة . إلى ذلك أصدر عشرات الدكاترة بجامعة عدن مساء أمس بيان قوي أدانوا فيه عملية الاعتقالات لقادة الحراك الجنوبي والذي طالت عدد من دكاترة الجامعة ولم نتمكن من استلام نسخة من البيان كون احد الدكاترة أخذه لكي يضيف ويوقع علية دكاترة آخرين هذا اليوم وقد أفادنا قبل لحضات إن أكثر من 10 دكاترة من قيادات المؤتمر الشعبي العام بالجامعة قد وقعوا على ذلك البيان الذي من المحتمل أن يوزع على الصحافة مساء هذا اليوم الأربعاء

القيادي الاشتراكي الحامد يدعو السلطة للتعقل ويحذر من "الاندساس" في الحراك السلمي وجره للعنف 02/04/2008 م - 16:55:44 http://www.aleshteraki.net/images/ne...]]]]]]]]]].jpg محمد الحامد حضرموت - الاشتراكي نت
قال محمد عبدالله الحامد سكرتير منظمة الحزب الاشتراكي اليمني بحضرموت عضو اللجنة المركزية إن منظمة الحزب ستضطلع بواجبها في تنظيم الاحتجاجات السلمية للضغط على السلطات في المركز لإيقاف استهداف قيادات وأعضاء الحزب في عدن والضالع وردفان والإفراج الفوري عنهم ومحاسبة المسؤولين عن الاعتقالات غير القانونية التي طالت "قيادات سياسية مشهود لها بالوطنية والمسؤولية".
وحذر الحامد من مغبة ما أسماه الاندساس في أطر الحراك السلمي أو جره إلى "ممارسات العنف والفتنة بين المواطنين"، داعياً كل المهتمين بالحريات والديمقراطية إلى التضامن مع المعتقلين كما دعا السلطة إلى التعقل وتقديم حلول سياسية للقضية الجنوبية بدلاً من الانزلاق إلى المجهول.
وأضاف الحامد "إن منظمة حزبنا ومعنا أحزاب اللقاء المشترك وفروع الأحزاب الأخرى ومنظمات المجتمع المدني سوف نواصل احتجاجاتنا وسنجعل من مسيرة 6 أبريل التي ستنطلق من أمام مسجد بازرعة بعد صلاة العصر إحدى المحطات الهامة في نضالنا السلمي المتواصل من أجل القضية الجنوبية والاحتجاج على اعتقال النشطاء السياسيين".
واستدرك القيادي الاشتراكي بالقول "لكن بأسلوب حضاري وسلمي يجتذب جميع الفئات الاجتماعية ويحقق الأهداف السياسية في ظل الحفاظ على الأمن والتنمية وصيانة كل الحقوق المشروعة لأبناء حضرموت وإعادة الاعتبار للقضية الجنوبية والمحافظة على روح الأخوة والتسامح بين جميع أبناء الوطن".
وكانت اللجنة الإعلامية لأحزاب المشترك بحضرموت أكدت تضامنها مع عضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي اليمني المعتقل علي منصر محمد وبقية النشطاء السياسيين الذين اعتقلتهم سلطات الأمن.
وقال بيان صادر عن اللجنة الإعلامية لمشترك حضرموت إن "الأوضاع تنذر بعواقب وخيمة وإن خريف غضب قادم لن يقتصر على المحافظات الجنوبية وإنما سيشمل الوطن كله" وناشدت من "يهمهم أمن الوطن" أن يتصدوا لما وصفتها بالهمجية الأمنية غير المسبوقة.
من جهتها عقدت منظمة الحزب الاشتراكي اليمني بمديرية الحد يافع اجتماعاً استثنائياً يوم الأربعاء، كرسته للتضامن مع القادة الاشتراكيين المعتقلين واستنكرت إجراءات السلطة ضد قيادات الحزب الاشتراكي اليمني في المعتقلات.
وأدانت المنظمة ما وصفتها بالسلبيات التي رافقت الاحتجاجات كما أدانت هدم السلطات مخيم الشهيد صالح اليافعي في عدن ودعت المنظمات المحلية والدولية إلى الوقوف مع المعتقلين.

http://www.al-teef.com/img/news/Radfan[1].jpgالخميس 03 إبريل - نيسان 2008قتيل وعدد من الجرحى وفرض طوارى

نحن الجالية الجنوبية المقيمة في دولة الإمارات قد تابعنا باهتمام بالغ كل نضالات شعبنا منذو إنطلاقة شرارة نضاله الحضاري السلمي ضد نظام الجمهورية اليمنية المحتل ، وتابعنا مدى شراسة هذا النظام المغتصب لأرضنا وثروتنا في مواجهة نضال شعبنا السلمي بقواته وأسلحته وبوسائل قمعه المختلفة والتي خلفت عشرات القتلى والجرحى ، وتابعنا في مطلع هذا العام صلف النظام ضد هذا الحراك الشعبي العارم لأبناء الجنوب ، وها نحن في هذه الأيام نشهد تطورات خطيره متمثله باقدام النظام الغاشم بحملة اعتقالات واسعهلقادة الحراك السياسي الجنوبي بطريقة وحشية وهمجية ، وقيامه بتعزيزات عسكريه كبيرة مدججة بدبابات وأطقم عسكرية داهم بها قرى ومدن الضالع وأبين وردفان وغيرها من مدن وقرى الجنوب بهدف ارهاب المواطنيين الامنيين واثناء شعبنا عن مواصلة نضاله السلمي مناجل تحرير الوطن
إننا نعلن للعالم اجمع بأن شعبنا سيستمر في نضاله السلمي حتى تحقيق الاستقلال ولن تثنيه عن ذلك اعمال القمع والاعتقالات والاساليبالارهابيه الهمجيه التي يستخدمها نظام صنعاء تلك الاساليب التي نود ابلاغ المجتمعالدولي انها إذا ما استمرت لن تؤدي سوى الى اجبار شعبنا على المواجهه دفاعا عن نفسه وهو عمل مشروعتجيزه الوثائق والاعراف الدوليه وهذا ما لا نرغب في الوصول اليه .
لذا فإننا نناشد كل دول العالم الحر وكل الدول الديمقراطيه والقوى المحبهللحريه والسلام والمنظمات الحقوقيه والانسانيه, بارسال لجانها فورا للاطلاع على ما يجري من بطش لشعبنا واتخاذ الإجراءات الكفيلة لحمايه شعبنا الأعزل الذي يناضل لاسترداد حقوقه باعتصامات سلمية حضارية ، كما نناشدهم بممارسه الضغط على حكومه الاحتلال في صنعاء لاجبارها على وقف حمله العنفوالاباده والاطلاق الفوري لكل المعتقلين من قيادات الانتفاضه, والذين اعتقلتهم قواتالاحتلال مؤخرا وهم:
(حسن أحمد باعوم, أحمد عمر بن فريد, جمال عبادي, عليهيثم الغريب, شلال علي شائع, علي منصر محمد, حسن علي البيشي) وإجبارهم على وقف حملة الاعتقالاتللآخرين .
كما نناشد الأمم المتحدة ومجلس الأمن بإجبار هذا النظام الغاشم على سحب قواته من جميع مناطق وآراضي الجنوب والوقوف إلى جانبنا لتقرير المصير وبناء دولتنا المستقلة

يا جماهير شعبنا في الداخل
نحن كجالية جنوبية في دولة الامارات العربية المتحدة نؤكد لكم وقوفنا إلى جانبكم حتى تحقيق النصر لاننا اصحاب حق وهذة ثورة ضد الاحتلال لن تسكتها فوهات مدافع النظام ولا هدير دباباته .
نحيي الصمود البطولي لكل ابناء شعبنا الجنوبي في الداخل ، ونحيي اؤلائك الرجال الذين يواجهونقمع النظام الغاشم والظالم والمتخلف بنضال سلمي حضاري ليلقنوه دروسا في الحضارة .
ونجدد لكم العهد بالوفاء والسير معا حتى النصر ونيل الاستقلال .

الجالية الجنوبية في الامارات