![]() |
تحياتي لشيخ/طارق بن ناصر الفضلي
والله انك شيخ وسياسي محنك بارك الله فيك ومادام عندنا رجال يفكرون بهذا الشكل الحمد لله الجنوب ان شاء الله سيتحرر مادام خرجنا الشيخ من العقول المسكره المقلفة التي لاتشتقل الى العقول النيره عقول السياسة عقل الدها وكيف تقدر ترد التهم الباطلة التي دائمآ يمررها علينا نظام صنعاء ونحن نتقبلها ونصايح بيننا البين شكرآ لك يابن الفضلي لقدلقنتهولطمه على الطائر اعمة علي وعمة شياطينه |
ضربة معلم وخطوه موفقه
ولكن نخاف ان يقضب هذا العلم وايضا دول الجوار يجب التفكير بهذه النقطه اضافة العلم البريطاني والسعودي والسياسه هي ضمان مصالح |
اقتباس:
رأيك وانت حر فيه واترك للفضلي رأيه للدفاع عن نفسه فانت لن تصد عنه صواريخ كروز ولا صورايخ الطائره بدون طيار ولا ترد عنه اتهامات النضام وكيده وخبثه واعتقد ان رفع العلم كفيل برد هذا الغدر والخبث الذي يخطط له النضام ورأيك وانت حر فيه . |
اقتباس:
لا تخشى شيئاً العلم الاميركي مرفوع في كل دول الخليج ولن يغضب رفع علم اميركا احد من هذه الدول بل قل سيفرحها هذا لان اغلب صحفهم وقنواتهم كانت تردد ان طارق جهادي وهو من المتطرفين وهو في تنضيم القاعده وووو لكن هذه العمليه الذكيه التي قام بها الشيخ طارق ستجعلهم يعرفون زيف النضام وكذبه وتدليسه . |
اقتباس:
لا لا :( في مره واحد مسكين لا يعرف السرقه ولا السرق وعمره ما حصلت جنبه سرقه وبعدين حصلت سرقه اجائو يحققو صاح هذا المسكين ( مش انا مش اناااااااااا) تأمل فالتأمل ببلاش |
القدس العربي : حتى لا تغرق (عدن) في بحر المحاور والتحالفات
احمد عمر بن فريد 01/02/2010 من المهم جدا أن نذكر بأن فكرة (ابتلاع) الجنوب والقضاء على جميع مؤسسات الدولة الجنوبية السابقة وتفتيت مختلف قواه السياسية والاجتماعية كخطوة ضرورية سابقة لاحتلاله والتمكن من ثرواته ومقدراته، لم تكن وليدة العقلية الشمالية في مرحلة ما بعد 22 ايار/مايو 1990 م، ولكنها كانت فكرة ترتكز على عقيدة (سياسية - تاريخية) يفهمها علي عبدالله صالح كما فهمها المرحوم الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر وكما فهمها وأسس لها أيضا الإمام احمد بن حميد الدين من قبلهم في مملكته المتوكلية سابقا، وهـــي فوق كـــل ذلك كانت ولازالت مفهوما أصيلا جاهرت به عبر مراحل سابقه نخب سياسية علمانية تنتمي للبعث العربي وللناصريين وحتى اليساريين منهم. إذن .. يمكن القول ان مفهوم (الفرع) الذي يجب أن يعود إلى (الأصل) هو مفهوم قديم ترسخ في العقلية السياسية لقوى الشمال (الملكيين والجمهوريين) على السواء .. وجاءت الوحدة الاندماجية الفورية بكل ظروفها وملابساتها لتمثل فرصة انقضاض تاريخية لتحويل هذا المفهوم القديم إلى واقع جديد على الأرض. ومن هنا بدأت رحلة التكتيكات السياسية لانجاز ذلك تتحول إلى نهج أساسي حل محل إستراتيجية بناء دولة الوحدة الوليدة، وكعنوان رئيسي لمرحلة 'الفترة الانتقالية' للوحدة اليمنية وما بعدها. وفي تلك الرحلة الطويلة التي لم تنته بعد حتى يومنا هذا، برع النظام السياسي بكل مكوناته في 'الجمهورية العربية اليمنية' في توظيف جميع التناقضات (الجنوبية - الجنوبية)، لخدمة ذلك الغرض الاستراتيجي الواضح، وفي هذا المجال تحديدا ينبغي علينا ان نعترف أن نظام الرئيس علي عبدالله صالح قد أجاد إلى حد كبير اللعب بمختلف الكروت السياسية 'المحلية والإقليمية وحتى الدولية' في معركته المستمرة مع الجنوب وحقق من خلال ذلك نجاحات كبيرة وفي أكثر من جولة. والملاحظ أيضا، أن تحالفات الرئيس صالح في هذا المجال كثيرة ومتعددة .. ولابد من القول ان كروت اللعبة السياسية المتنوعة التي يجيد استخدامها واللعب بها على طاولة التناقضات والمصالح الدولية أثرت إلى حد كبير في مساحة (الفعل السياسي) الجنوبي المتجه بعدن نحو الانفكاك من هذا الفخ التاريخي الذي وقع فيه بغير إرادته في لحظة اختلال توازن جنوبية سبقت إعلان الوحدة. والمتابع الدقيق لكل ذلك سوف يجد ان تحالفات صالح قد تشابكت وتعددت مع قوى تبدو حتى فيما بينها متناقضة وغير ممكنه العمل في نسق واحد! ففي مرحلة الفترة الانتقالية للوحدة، وظف الرئيس 'الإخوان المسلمين والتجار وشيوخ القبائل' في الشمال، في مكون (التجمع اليمني للإصلاح) لمقارعة الحزب الاشتراكي معتمدا على ماضيه غير المشجع في الجنوب، ومن جانب آخر وظف جماعة الرئيس السابق علي ناصر محمد 'الزمرة' في سياق التناقضات الجنوبية - الجنوبية في إطار حلف آخر ضم قوى جنوبية تقليدية أخرى شاركت معها جماعات إسلامية جهادية كانت عائدة للتو من أفغانستان وهي مفعمة بروح الانتصارات والرغبة الجامحة في مواصلة الجهاد على نفس النمط الذي كان في معركة كابول مع الروس. فتمكنت جميع تلك القوى المتعددة والمتحالفة مع الرئيس من كسر شوكة الاشتراكي - الضعيفة أصلا - في الحرب التي خاضها الرئيس عام 1994 م تحت غطاء الدفاع عن الوحدة، بينما كان الهدف الحقيقي هو انجاز ذلك الحلم التاريخي الكبير المتمثل في السيطرة المطلقة على الجنوب .. أي احتلال الجنوب وفقا للمفهوم القديم الذي تحدثنا عنه. واليوم .. وعلى خطى ذلك النهج القديم وعلى خلفية تجارب 'تكتيكية متراكمة' لدى نظام سياسي دأب على خلقها والاستفادة منها في مواجهه معاركه المصيرية، نلاحظ انه وبعد ان انكشف تماما أمام قوى الحراك الجنوبي (سياسيا وأخلاقيا) وبات قليل الحيلة ومكتوف اليدين أمام أمواج البشر المتدفقة في ساحات النضال السلمي في الجنوب التواقة للحرية والاستقلال، نلاحظ انه قد ادخل ضمن المواجهة المصيرية مع الجنوب 'كرت' 'تنظيم القاعدة' في مدخل تمت صناعته بدقة متناهية لا اعتقد أنها صنيعة النظام نفسه فقط، ولكنني أخشى ان تكون صنيعة تحالفات أخرى إقليمية او حتى دولية كبيرة! ان شبح القاعدة 'الخرافي' الذي ظهر لنا فجأة في يوم 'المعجلة' او يوم المجزرة الأخيرة في محافظة أبين غطى المساحة الإعلامية الأكبرعلى مختلف شاشات التلفزة الفضائية ، واحتل جميع العنوانين الرئيسية لدى مختلف صحف العالم، وحضر في جميع التغطيات الإخبارية والبرامج التحليلية، وهيمن على جل التصريحات السياسية لمختلف ساسة العالم حينما كان الحديث يجري عن اليمن ... حتى بدا للعالم اجمع وكأن نظام صنعاء يواجه مشكلة كبيرة مع 'الإرهاب' وان هذا النظام 'المتحضر'!! الذي تعهد مكافحة الإرهاب بحاجة ماسة لدعم قوى دولية، كي يقف بصلابة وقوة أمام تحديات (القاعدة) التي تهدد مختلف المصالح الدولية في المنطقة!!.. هكذا بدا المشهد السياسي بشكل عام، وهكذا أريد للحراك الجنوبي ان يحتجب وسط الدخان الكثيف الذي تطلقه أسلحة مكافحة الإرهاب جنبا إلى جنب مع أسلحة وسائل الإعلام الهادرة في أكثر من مكان! ربما تكون (القاعدة) متواجدة حاليا في بعض المحافظات سواء في الجنوب او في الشمال بعناصرها القليلة، ولكن الأكيد في الأمر ان نظام الرئيس صالح يعلم تماما أين تتواجد هــذه العناصر بالضبط ! ولماذا تتواجد في تلك المناطق تحديدا دون غيرهــا! وكيف وصلت إليها ! وبمساعدة ودعم من ؟! وما هـــي الأهداف الرئيسية الإستراتيجية التي يتوقع النظــام جنيها جراء ذلك 'التنسيق الخفي' مع القاعدة عبر البـــوابة الخلفية للقصر الجمهوري وبتعاون وثيـــق من قبل 'الأيدي الأمنية الخفية' التي ترتبط مع تلك الجماعات وتلك العناصر بعلاقات مصالح متبادلة غير خافية على احد لا في اليمن ولا في خارجها. بدليل ان الكثير من قيادات القاعدة التي ظهرت على الملأ في بعض المحافظات كانت لا تتورع عن إبراز (تصاريح التنقل الرسمية) الممنوحة لها والممهورة بختومات وتواقيع صادرة من مراكز عليا في السلطة. (القاعدة ) متواجدة في المسرح اليمني بشكل واضح، والقاعدة جزء من شروط اللعبة الإقليمية والدولية .. وجزء من مقتضيات فرض (شروط وتسويات) تخدم مصالح نظام الاحتلال من جهة وتخدم مصالح إقليمية ودولية من جهة أخرى، وفي السياسة يمكن ان تتحالف الإنس مع الشياطين لتنتج الشر بمقاييس تبدو في ظاهرها أخلاقية ولكنها ليست كذلك. وفي خضم هذه الأجواء الملبدة بقيم البلطجة السياسة ان جاز التعبير .. على الجنوب ان يدرك تماما، ان ما يشاهده اليوم أمام عينيه ليس وليد 'سوء فهم' كما قد يبدو الأمر، ولا هو ناتج عن قصور إعلامي عربي بسبب غفوة ضمير او حتى تعمية إعلامية ناتجة عن خبث مراسل صحافي .. ولا هي بكل تأكيد وليدة معلومات مغلوطة تكونت لدى هذا الطرف الدولي أو ذاك ... ومن يظن منا هذا الظن، فهو إما ان يكون من الذين يغالطون نفسهم وهم يعلمون، او هو الى هذه الدرجة الكبيرة من السذاجة في فهم وتحليل الأمور والأحداث. علينا أن نفهم ان هذه الدول الكبرى التي تملك المقدرة على إحصاء أنفاس من تريد، والتي تستطيع ان تراقب وتكشف كل شاردة وواردة في اي منطقة من العالم بفعل تقنياتها التجسسيه الفضائية والأرضية المتطورة، تعلم تماما ما لا نعلمه نحن أهل الأرض، كما إنها لا تحتاج لكي تفهم ما يجري على الأرض ـ كما يظن البعض - إلى تقرير مراسل صحافي نزيه لهذه القناة الفضائية او تلك او حتى إلى بيان توضيحي يفند مزاعم صنعاء تجاه الحراك الجنوبي ومراميه وبراءته من تنظيم القاعدة.. لأنها ببساطة شديدة تعلم ذلك. إن المطلوب حاليا من قوى الحراك الجنوبي، أن تتعامل مع هذا الوضع العام وفقا لشروط اللعبة السياسية ووفقا لذات القواعد التي يتكئ عليها الخصوم في تعاملاتهم الخبيثة مع الجنوب، وعلينا ان ندرك ان المضي قدما في ذلك هو 'المعركة الحقيقية' التي من شأنها تحقيق النتائج والحقائق على الأرض وفقا لأهدافنا الأساسية التي ننشدها، دون الالتفافات كثيرا إلى ما يحدث حولنا من أفعال هي نتيجة طبيعية لمواجهات حاسمة ومصيرية .. علينا أن نتعامل مع الأحداث بنفس المنطق الذي يتعاملون به معنا، وان نبتعد كثيرا عن العواطف والأماني التي ثبت بالملموس إنها خائبة الرجاء فيمن حولنا. إن رسائلنا يجب ان تكون واضحة وبينه لا تحتمل التأويل ولا المجاملة ومفادها أننا أصحاب حق ووطن وقضية، وان هذه البقعة الجغرافية التي يجري عليها ومن اجلها 'تركيب الأفلام والمسرحيات' الهزيلة هي أرضنا وترابها هو ترابنا وشعبها الذي يقف فوقها هو شعبنا، وان مصير هذا الشعب يتمثل في عزته وكرامته وحقه في الوجود وفقا لما يريد، وان تحقيق ذلك هو هدفنا الذي سوف نصنعه وننجزه كجنوبيين، وأننا في سبيل ذلك لن نتردد عن القيام بأي (فعل سياسي) وفقا لذات النهج المعتمد ضدنا لكي ننتصر لأنفسنا ولأرادتنا، وإذا كان علي صالح قد تحالف مع شياطين الإنس والجن ضدنا عبر عقود طويلة من الزمن، فان الحق والواجب علينا إلا نقف مكتوفي الأيدي ومتفرجين على شطارته ونباهته، بل يجب إبطال سحره بسحر آخر مماثل مساوي له في القيمة ومعاكس له في الاتجاه. ' كاتب وسياسي جنوبي نشكر المناضل بن فريد على هذه الرؤيه الثاقبه كما نشكر المناضل الشيخ طارق الفضلي هناك علاقه بين المقال ورفع العلم الامريكي |
هذا هو التصرف المنطقي لما يحدث في ارض الجنوب وان نظام صنعا يسعا لتوظيف الجيش الامريكي لضرب الجنوب والفضلي عمل عين الصواب لسد السيا سه المجرمه الفارسيه
|
اقتباس:
اخي دحان انا لم ولن اوافق على رفع العلم الامريكي في المظاهرات ومتمسك برايي هذا ولكن كم قلت ان الموضوع مختلف مع الشيخ طارق الفضلي تحية لك اخي دحان |
الخطوة الاخرى والتي يجب أن لا تقل دهاء عن سابقتها الا وهي نشر هذة الصورة في جميع المنتديات والمواقع الاعرمية وتعزيزها بصور اخرى وخصوصا رفع العلم الامريكي والبريطاني في جميع المسيرات مع تكثيف الكتابات باللغة الانجليزية والصور ثم الصور ثم الصور. للمرة المليون اللعبه اعلامية اعلاميه اعلاميه + سياسيه |
عمل رائع منك يا شيخنا الغالي
حفظك الله وحفظ الجنوب عامة |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.