اسف غلطة في اضافة موضوع جديد
تقبل اعتذاري

اخي مقترح ممتاز ولكن اخراج الريال من خزانه الدوله لابد ان يرجع بدله عمله صعبه وهذا نحن نعمل ضده
ولكن انا ارى ان يكون هناك تكامل بين المغتربين في الخارج والمواطنين والتجار في الداخل الذي يملكون الريال اليمني اكان في المنازل ام في البنوك
اولا سحب الودائع بالريال اليمني التي في البنوك وتحويلها الى الدولار عبر شراءه من المغتربين فقط وباسعار تعوض ولو جزائيا عن الخسائر التي سيخسرها المواطن من سحب ودائعه من البنك.
اشعاعه خبر ان الدوله مقبله الى الانهار لجعل المواطنيين يسحبوا فلوسهم من البنوك وتحويلها الى عمله صعبه وكذلك المواطنين الذين يملكون نقود محليه
ان هذة العمليه ليس فقط تمنع تدفق الدولار الى خزينه الدوله بل كفيله بسحب ما في الجزينه من العمله الصعبه
وبهذة العمليه سوف تعلن البنوك افلاسها والبتالي البنك المركزي وهذة هي الضربه القاضيه لاسقاط النظام

هذه لعبة خطيرة إن لم يحسب لها حساب

ماذا لو حدد البنك المركزي سعرا موحدا كأيام الاشتراكي
ورفض دخول وخروج العملة الصعبة ؟

تعرف كمن تريد ريالات لسحب مائة مليون دولار ؟

ومن يصرف او يستحوذ على هكذا مبلغ سوف يكون
معروفا للعيون ؟

تحياتي

اخي علي عبدالله صالح معه مطبعه في دار الرئاسه لطبع الفلوس الحقيقيه والمزوره المحليه والاجنبيه ولايهمه اختفاء الريال سيطبع غيرها والشهر الماضي استلمنا الرواتب كلها آلاف جديده
ولكن اذا اختفاء الدولار من الصعب طبع غيره

اختي لن يقدر ان يحدد سعر الدولار
سعر الدولار يحدده اقتصاد الدوله القوي وليس الضعيف
وكذلك تغطيه احتياجات السوق من العمله الصعبه التى يرفده البنك المركزي للاستقرار والا ارتفع سعر الدولار واذا تدخل البنك المركزي لفرض سعر معين سوف ينتعش سوق السوداء
اختي العزيز
فرض سعر الدولار يريد دوله قويه اما في اليمن ينطبق عليها المثل اللحجي الذي يقول ( خبرني على رجال)

السيد قمندان لحج

ذكرتني اصحابنا زمان وبعدها مصر ايام جميلة والسعودية

معلومة بسيطة " كان يوجد عندي مثل حقيقي ولكن ليس بخط يدي* "

المعلومة تقول ان زواج مؤخرا بعدن كلف حوالي ثلاثة ملايين دولار
أصحيح ذلك ؟

بالعكس في الفوضى تأتي الارباح


* المثل ليس له علاقة بالزواج
ولكن عملات دول عربية واسلامية