![]() |
من قتل جعفر ؟
القاتل معروف في كل الأحوال أنه عدو الجنوب وأعداء الجنوب كُثر ، لكن المتسبب الأول والأخير هو من ترك عدن تنهش فيها جماعات شاذة عن الوفاق ، المتسبب هو من تخلى عن دعم المقاومة وتركها تعاني التشتت والضياع ، المتسبب هو من عمل بكل جهوده على محاربة المقاومة ومحاولة إجهاضها وتفريقها ، المتسبب هو هادي . أُقسم أن مستشاري هادي (عفافشة) ومثلما كان مستشاروه قبل الحرب (عفافشة) (حبتور والمجيدي) وهم من أشار عليه بعدم تسليح شباب عدن وأبناء القبائل للدفاع عن عدن قبل دخول الحوثي بحجة وجود عدد كافي من الألوية التي ستُدافع عن عدن فإذا بها تتحوّث ويقع هادي والجنوب في مصيدة مشورتها ، واليوم له حاشية (عفاشية) أشاروا عليه بعدم دعم المقاومة وتركها لتتشتت وتتفرق . لو أن الرئيس هادي يسمع من مستشاريه حيدر العطاس والشيخ عبدالعزيز المفلحي لكان الحال أفصل ، فهؤلاء رجالٌ أفذاذ ، ولكن للأسف (عفافشة) الأمس شرعيي اليوم هم من اغتصب قراره . |
لماذا لا يكون الرد بالتحرك الجاد للقاءات جنوبية واسعة لعقد المؤتمر الجامع والرد سيكون بإيجاد قيادة سياسية موحدة كحامل سياسي للجنوب. ....
وستكون أفضل رد لعصابات الاحتلال. .إيجاد ذراع سياسي إلى جانب الذراع العسكري المقاومة الموحدة الجنوبية (جيش الجنوب ) |
رحل جعفر و هو يعمل بصمت و بكل إخلاص على أرض الواقع و في الميدان من أجل أبناء عدن و الجنوب ، و نحن لا نحسن إلا تبادل الشتائم العنصرية فيما بيننا و لا نقدم للجنوب إلا المزايدة و البقبقة من خلف الكيبوردات على الفيس و التويتر و الواتس ،
لا نقدم لوطننا إلا المزيد من الفتن و التشظي و التفرقة .. |
اللهم وحد صفوف الجنوبين ووحد كلمتهم واحمي ابطالنا ورجالنا ونسائنا واطفالنا وكل صغير وكبير في جنوبنا واجعلنا عل كلمة واحدة وراي واحد وقلب واحد ووفق قادتنا وكل وطني غيور محب لجنوبنا وشد ازر من ساعدنا من الدول الشقيقة..
الللهم امين |
حاسب نفسك على عيوبك، قبل ان تحاسب الناس على عيوبهم، وكن صادقا مع نفسك في معرف عيوبها، فالرائد لا يكذب اهله.
قيمة الانسان باهدافه، ومنزلته باقرانه، وذوقه باختياره، وثروته بما يملك من قلوب، وقوته بما يحطم من هوى، وانتصاره بما يهزم من رذيلة، وكثرته بمن يثبت معه عند الشدائد. معرفة الحق من عرف الحق لذت عنده التضحيات. صفاء الروح بين الفضيلة والرذيلة صفاء الروح. |
عبدالباري عطوان
اغتيال محافظ عدن نكسة كبيرة للرئيس هادي والتحالف السعودي.. السيناريو الليبي يتكرس في اليمن: حكومتان وعدة رؤوس وعدة جيوش وميليشيات.. ووصول “الدولة الاسلامية” الى العاصمة الجنوبية “كابوس″ لجميع الاطراف يشكل اغتيال اللواء جعفر سعد محافظ مدينة عدن الذي تولى منصبه هذا قبل ثلاثة اسابيع، بسيارة مفخخة في حي التواهي نكسة كبيرة و”شخصية” للرئيس عبد ربه منصور هادي، ليس لان اللواء جعفر من اكثر المراقبين له، وانما لان هذا الاغتيال يعني ان جهود الرئيس اليمني المدعوم من دول التحالف العربي السعودي في تثبيت الاوضاع الامنية في العاصمة الجنوبية “المؤقتة” تواجه صعوبات كبيرة. توقيت عملية الاغتيال هذه تشكل احراجا كبيرا للرئيس اليمني ايضا لانها تأتي قبل اقل من عشرة ايام من انعقاد مؤتمر “جنيف2″، الذي ترعاه الامم المتحدة ومبعوثها السيد اسماعيل ولد الشيخ للتوصل الى حل سياسي للازمة اليمنية، مثلما يعزز هذا الاغتيال في الوقت نفسه خصومه في التحالف “الحوثي الصالحي” الذين يراهنون دائما على انهيار الاوضاع الامنية في المحافظات الاربع التي استعادتها قوات الرئيس هادي، وهي لحج والضالع وابين وشبوه، وان كان لا بد من الاعتراف بأن السيطرة على هذه المحافظات ليست كاملة. ان اخطر ما في عملية الاغتيال هذه هو تبني “ولاية عدن ابين” التابعة لـ”الدولة الاسلامية” المسؤولية عن تنفيذها، في بيان اصدرته ونشرته مواقع جهادية عديدة، تابعة او متعاطفة معها، قالت فيه “بعملية امنية جرى التخطيط لها بدقة تم بفضل الله قتل المرتد، رأس الكفر، جعفر محمد سعد وثمانية من مرافقية وذلك بتفجير سيارة مفخخة مركونة على موكبه عند مروره في حي التواهي”. فمن الواضح ان هذه العملية وتنفيذها بهذه الدرجة العالية من الدقة يوحي باختراق “الدولة” للاجهزة الامنية في مدينة عدن، وربما مكتب اللواء جعفر نفسه، والدائرة الضيقة المحيطة به، هذا الى جانب وجود تقصير امني في الوقت نفسه. وصول “الدولة الاسلامية” وبهذه القوة الى محافظة عدن التي من المفروض ان تكون اكثر المحافظات امنا لوجود الرئيس هادي فيها، يشكل فألا سيئا لقوات التحالف السعودي، والقوات السودانية التي يصب تعدادها 5000 جندي، ومن المفروض ان تحقق الاستقرار الامني، وتمنع حدوث اي تجاوزات واعمال اغتيال. واذا وضعنا في اعتبارنا ان تنظيم “القاعدة” الام يحظى بوجود قوي في عدن، الى جانب محافظات جنوبية اخرى مثل ابين وحضرموت، ونفذ عدة هجمات وعمليات اغتيال استهدفت مسؤولين تابعين لحكومة هادي، فان الصورة تبدو اكثر قتامة. اليمن يعيش اوضاعا صعبة، وحصار بري وبحري وجوي خانق، وقصف جوي وارضي يحصد ارواح الآلاف من الابرياء والخدمات الاساسية من ماء وكهرباء وتعليم وصحة معدومة، في ظل عجز جميع الاطراف المتورطة في الصراع على الحسم، ففي البلاد حكومتان، واحدة للرئيس هادي باتت برأسين، واحدة في عدن برئاسته، والثانية في مأرب بزعامة نائبه ورئيس وزرائه خالد بحاح. السيناريو الليبي يتكرر حرفيا هذه الايام في اليمن، فالدولة المركزية ضعيفة وتعاني من انقسامات حادة، والبلد بات خاضعا للميليشيات المسلحة من كل الالوان والاطياف، والمجتمع الدولي منشغل بالازمة السورية، والشعب اليمني، مثل الشعب الليبي يدفع الثمن من دمه وارواح ابنائه، مع فارق اساسي ان الشعب اليمني محاصر مجموع مقتول، ومن قبل اشقاء عرب ومسلمين للأسف. “راي اليوم |
متى ستكون عدن في امن وامان .. !!هل عودة القياده العسكريه . الزبيدي وشائع . راح تتغير المعادله .
ام سنبقى على حال اكشنها يا داعش عدن وأبين ..... !!؟؟ ؟ 🔫💣🎥😷👉😔 |
اغتيال اللواء جعفر . هي رسالة تهديد للزبيدي وشائع .. من داعش عدن -أبين؟؟
|
فيصل القاسم يعلق على حادثة اغتيال محافظ عدن بتساؤل هام؟
2015/12/06م الساعة 18:57 (الأمناء نت/ خاص) علق مقدم برنامج “الاتجاه المعاكس” المثير للجدل على شاشة قناة “الجزيرة٬ الإعلامي السوري فيصل القاسم٬ على عملية اغتيال محافظ محافظة عدن اللواء جعفر سعد٬ صباح اليوم الأحد. وقال القاسم معقباً على إعلان تنظيم داعش تبنيه لعملية اغتيال محافظ عدن: في سوريا داعش تحارب القوى التي تقاتل النظام المجرم. واليوم في اليمن داعش تغتال القوى التي تقاتل نظام صالح وحلفائه. ووجه القاسم في نهاية حديثه سؤالاً٬ وقال “فمع من تكون داعش يا ترى |
إغتالوا الدوله المدنيه بأغتيال محافظ عدن اللواء جعفرمحمدسعد!!اغتالوا حريه الرأي والصحافه بأغتيال الاعلاميه جميله جميل في صنعاء !!
اغتالوا استقلاليه القضاء بأغتيال القاضي علوان!! اغتالوا السلم الإجتماعي بأعدام ابناء الطواسل!! اغتالوا المقاومه الجنوبيه بتسليم ابين للقاعده !! ماذا بقي من الدوله ؟ولمصلحة من هذه الاغتيالات؟ومن يقف ورآئها؟ لا غرابة في ذلك فتصفية الجنوبيين الوطنيين من عام 94 .! |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.