![]() |
واستهدفت غارة ثالثة اليوم الاثنين موقعاً للمسلحين المتشددين في بلدة شقرة الساحلية بأبين ما أسفر عن مقتل ثلاثة من المسلحين بحسب مصادر محلية.
|
وطن لاتحمية لاتستحقة |
اقتباس:
|
المحتلين اليمنيين يدمرون الحرث والنسل الجنوبي قصفو مدينة جعار ودكوا بيوت أبناء يافع فوق رؤوس ساكنيها في جعار والمسلحين في المزارع وفي الأودية بعيدين عن المدينة .
|
اقتباس:
|
الشماليون يدمرون البنية التحية لأبناء الشعب الجنوبي كي يرحلون من بلادنا وقد دمروا كل شي .
|
اقتباس:
لماذا ما حمينا بلادنا من هاولاء المرتزقه الذين شردو كل ساكني ابين وجعار . طيب كيف تقبقونهم يخرجو المرتزقه يرموهم بالورد ما لهم الا صواريخ فنحن نبارك اي عمل يهدف الى طرد الجماعات المتشددة وما يتسمون بانصار الشريعه (الكلاب) |
اقتباس:
|
حتى الأن دمر الأحتلال اليمني الغاشم عنوة والأرهابيين في مأمن من ذلك تماما .. تم تدمير وتشريد الألأف من مواطني أبين ودمرت بيوتهم ونوهبت ممتلكاتهم وماشيتهخم ومزارعهم .. دمرت البنية التحتية مثل مصنع الذخيرة في الحصن اللي قدم هدية لشعبنا من قبل الشعب الصيني الصديق ودمر محلج القطن اللي بنتة بريطانيا ومصنع الزيوت النباتية اللي بني في الكود من قبل الشعب الكور ي الشمالي مساعدة لشعبنا الجنوبي في عهد سالمين ودمر مركز البحوث الزراعية في الكود ودور الضيافة بالكود تم تدمير أستراحة المطلع في الكود بسرح الطيران تم تدمير مدارس زنجبار شبة كاملة مع دور العبادة والمعاهد الصحية وأدارة المحافظ الجديدة وكل المؤسسات بعاصمة المحافظة زنجبار ودمر مستشفى الرازي بجعار والمعهد الصحي اللي هو أقدم معهد من زمان الأحتلال البريطاني دمرت المدارس الثانوية جميعها بجعار والكود والمسيمير وشقرة واليو م تدمر وسط مدينة جعار عنوة ومسجد الحراكيين الوسطيين بالتدين رقم أنة لا يوجد أي متطرف في هذا المسجد على الأطلاق . والخسائر كثيرة لا يمكن ذكرها كلها الأن . بهذة السطور بالأضافة التدمير النفسي لأطفال الجنوب اللي هجروا بيوتهم وأصبحوا في العراء.. هذا هو الوجة الحقيقي القبيح لللأحتلال اليمني الأستيطاني الغاشم . __________________ __________________ التوقيع |
يا ابناء الجنوب اذا لم نتحد ونكون جميعا في خندق واحد سنضرب جميعا وتحت مسمى او شعار الحرب على الارهاب او القاعده
بكل اسف هذه لعبه كبيره وعلينا ان نعد لها العده او سنهلك وبما اننا مشتتين وممزقين فالله يعينا على النهايه علينا ان نتحد قبل ان يقع الفاس بالراس |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.