![]() |
|
|
|
«جعار» :عيد بطعم الخوف جعار ((عدن الغد ))خاص: سادت حالة من الخوف اليوم الأحد في عدد من مديريات محافظة أبين عقب ان سادت مخاوف من تعرض اماكن مفتوحة للصلاة لهجمات قد يشنها مسلحون على صلة بتنظيم القاعدة حيث الغيت في عدد من مدن أبين صلاة العيد والتي كانت تقام وسط ساحات مفتوحة وتم اللجوء إلى باحات المساجد. وقال سكان محليون بمدينة جعار ثاني اكبر مدن محافظة أبين أنهم اقاموا صلاة العيد هذا العيد كلا في مسجده وذلك بعد سنوات من إقامة صلاة العيد وسط مساحة عامة لعامة أهالي المدينة . وأقيمت الصلاة في مساجد منفصلة أيضا في مدينة الحصن وغيرها من مدن محافظة أبين حيث زادت حدة التوتر خلال الاسابيع الماضية عقب وقوع هجمات من قبل مسلحين على صلة بتنظيم القاعدة وهو ما أسفر عن مصرع العشرات في صفوف المدنيين . وفي مدينة جعار قال مراسل "عدن الغد" في المدينة ان هدوء حذر ساد المدينة فيما التزم غالبية الأهالي منزلهم وبات من الممكن في صباح أول أيام عيد الفطر مشاهدة عدد من شوارع المدينة خالية الوفاض إلا من بضع عناصر اللجان الشعبية وهم ينتصبون وقوفا أمام نقاط تفتيش على خط عام وسط المدينة . وقال مواطن عرف بنفسه بمحمد عبدالرب لـ"عدن الغد" ان هذا العيد كان قاتمامؤكدا ان ذكرى مقتل 46 من أبناء المدينة قبل أسابيع لاتزال ماثلة . وأضاف في حديث لمحرر "عدن الغد" عبر الهاتف :" الناس هنا لاتزال تشعر بالصدمة جراء ماحدث سمعت صباحا الكثير من البكاء في المنازل التي فقدت عدد من ابنائها في الانفجار . وتابع بالقول :" الخشية من الانفجارات واعمال القتل دفعت الأهالي إلى التزام مساكنهم والاكتفاء بتحية الجيران . خلال السنوات الماضية كانت مدينة جعار قبلة الزائرين من مدن جنوبية عدة ووصل الأمر إلى وصفها من قبل كثيرين بأنها تشبه إلى حد كبير مدينة عدن من حين تنوعها . وخلال أيام العيد كان الآلاف من أبناء مدن مجاورة يقصدون المدينة لقضاء اجازة العيد فيها إلا أنها اليوم تحولت إلى مدينة تعيش "العيد" بنكهة خوف شديدة . http://adenalghad.net/uploads/pics/1345413403.jpeg |
|
"عدنان الاعجم " رئيس تحرير جريدة (الأمناء) يرد على ما جاء في موقع المؤتمر نت ((لا زمرة ولا طغمة تصالحنا تسامحنا )) كلمات / عــــــدنان الاعجـــــم لا زمرة ولا طغمة جنوبيين ياالسبعين .. تصالحنا تسامحنا تفاهمنا بينا البين محال نسمح لحد بفتن وشلو عهد أو عهدين وذي باينكش الماضي وين بيجي قلولة وين يناير دفناه ومات وباقي قصة النهدين في مسجد ويوم جمعة وباقي عاد عندك دين واحسب كم قتلت فينا بالوحدة مدى عقدين *فراس اليافعي https://fbcdn-sphotos-f-a.akamaihd.n...65155144_n.jpg |
قوات الاحتلال اليمني في اللواء 19 ببيحان ومليشيات حزب الإصلاح تقوم بمسح أعلام الجنوب من مصلى العيد وتطلق النار على عدد من الناشطين والشيخ المنصوري يحذر من الانجرار إلى مربع العنف
اكتست مديرية بيحان بمعظم شوارعها العامة بأعلام دولة الجنوب وشعارات ثورة الجنوب السلمية وفي وقت متأخر من مساء أمس الأحد الموافق 18 أغسطس 2012م وتحت أجنحة الظلام الدامس قامت قوات الاحتلال اليمني في اللواء 19 ببيحان يرافقها مليشيات تابعة لحزب الإصلاح التكفيري بمديرية بيحان بمسح أعلام دولة الجنوب في مصلى العيد بمطار بيحان حيث حاول عدد من الشباب منعهم ألا أنهم دخلوا مع مليشيات حزب الإصلاح اليمني وتتمرسوا داخل اللواء وقاموا بإطلاق النار من على الجدران ومن بوابة اللواء على النشطاء من تيار الحرية والاستقلال بكثافة من كل الأسلحة الخفيفة والمتوسطة حيث كان النشطاء بدون أسلحة يتلقون الرصاص بصدور عارية مرددين الشعارات الجنوبية . الشيخ المناضل محمد عبدربة المنصوري رئيس مجلس الحراك السلمي لتحرير الجنوب بمديريات بيحان حذر من محاولة جر بيحان إلى مربع العنف في مخطط واضح يتم طباخته في مطابخ سنحان بالجمهورية العربية اليمنية لزرع الفتنة كما تعودت سلطات الاحتلال وحمل المنصوري مليشيات حزب الإصلاح التكفيري على كل هذه الأعمال والتي قوبلت باستياء كبير جدا من أبناء بيحان مما عزف الكثير منهم لأداء صلاة العيد بمساجد ومواقع أخرى |
في حب عــــدن ....
في حب عدن ماذا اقول ؟؟ القلم حائر بين السطور اكتب شعر .. فهي الشعر المنثور ارسم وردا .. فهي اطيب العطور لو قلت احبها فلن يكفينى فأنا مريض بحبها فمن يداوينى وقلبي يهوي قلبها وبحرها يناديني ولو كان لي الف قلب لأحببتها ولن يكفيني فحبي لها مستمر مادامت تأويني بناديكي في الغربه وبسمع همسك وراجعلك وبتمني اموت على ارضك يا أجمل ما خلق ربي وحبك جوه في قلبى.. احبك ياعدن |
قوات أمن الاحتلال اليمني تعتقل أحد شباب العاصمة عدن أبو شاهين – كريتر 19 أغسطس 2012 أشتكى المواطن الجنوبي صالح بن صالح الربيعي (60عام) والد المعتقل عبد الفتاح (جماجم) بأنه أرسل ولده/ الشاب فراس إلى مبنى الأمن السياسي بالتواهي لزيارة شقيقه الأكبر عبد الفتاح المعتقل لدى الأمن السياسي منذ شهور مضت والاطمئنان عليه بعد حادثة الهجوم المدبر على مبنيي التلفزيون والأمن السياسي صباح السبت الماضي وراح ضحيته عدد من القتلى والجرحى، ولكن أبني فراس لم يعود حتى الآن . وقال العم صالح : بدلا ًمن قلقي على أحد أبنائي صرت الآن قلق أكثر على مصير أبنائي الاثنين عبد الفتاح وفراس خصوصا بعد أن علمت أن عناصر الأمن السياسي بالتواهي قد اعتقلوا فراس أيضا . وعلق العم صالح ساخرا ً: كان الأجدر بقوات الأمن السياسي أن تبحث وتعتقل من قام بالهجوم عليهم وقتل البعض منهم . وأضاف العم صالح : أحمل الأمن السياسي ومحافظ عدن المسؤولية الكاملة عن مصير أبنائي وسلامتهم وأطالب من المنظمات المعنية بحقوق الإنسان التدخل وأن تؤدي واجبها تجاه الإفراج عن أبنائي الأبرياء . https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.n...09955494_n.jpg |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.