![]() |
[align=center]الرسائل والبيانات التضامنية تتوالى على «الأيام»
محافظات «الأيام» خاص: تلقت «الأيام» رسائل وبيانات تضامنية تباعا من: نقابة المعلمين اليمنيين في أبين عنهم منصور ناصر مشدف نقيب المعلمين بمحافظة أبين، منتدى الثمير الثقافي بمديرية ردفان. الدائرة الإعلامية والثقافية لهيئة الفعاليات السياسية الحد يافع رئيس الدائرة أبو الخطاب صالح الجوري، اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي اليمني محافظة الضالع عنهم عبدالحميد طالب مثنى، علي شائف أحمد رئيس شورى اتحاد القوى الشعبية، محمد أحمد ناصر، عبدالرحمن أحمد سالم، سالم سعيد ناصر وراشد محمد علي، القاضي عبدالله علي الجبري، هيئة تنسيق الفعاليات السياسية ومنظمات المجتمع المدني والشخصيات الاجتماعية بمديريتي الحوطة وتبن، منتدى الخضيرة الأدبي الثقافي والإبداعي عنهم محمد أحمد صويلح الحاوي رئيس منتدى الخضيرة الثقافي الأدبي الرياضي في حوطة لحج، مشايخ وأعيان ومواطني الحد يافع، محمد أحمد عبادل الدويل نائب رئيس منتدى الوهط الثقافي، ملاك الأراضي والمزارع الخاصة ومستثمريها في عدن وهم: الشيخ سالم بن علي بن علي البابكري، الشيخ جمال قاسم صالح المدعامي، الشيخ محمد هادي بن شوبة، عبدالرب محمد عبداللاه، الشيخ عبدالله سالم بن علي جابر، المكتب التنفيذي لحزب الحق عدن - أبين، علي دهمس علي عضو اللجنة المركزية رئيس الدائرة السياسية لمنظمة الاشتراكي محافظة أبين، هيئة الحراك السلمي الجنوبي محافظة المهرة، الشيخ منصور صالح سالم القروة الباراسي الصعيد - شبوة، مشايخ وأعيان قبائل العمري بيافع، قبائل آل صميد في الضالع عنهم العميد ركن علي عبدالله مقبل، الشيخ عبدالعزيز أحمد عبدالعزيز نجل شيخ مشايخ منطقة زُبيد بالضالع، الشيخ حسين أحمد العاقل، مشايخ وشخصيات المديريات الشرقية لحضرموت، ومن الشيخ عبدالسلام محمد عمر الحوشبي، والشيخ زين صالح عبدالكريم الحوشبي عن أبناء الحواشب يافع بمدينة الحبيلين.[/align] |
[align=center]منتدى خورمكسر:الرسالة لن تثني «الأيام» عن الاستمرار
عدن «الأيام» خاص: استنكر رواد منتدى خورمكسر رسالة التهديد التي تلقاها الأخ هشام باشراحيل، رئيس تحرير «الأيام» عبر هاتفه من جوال يحمل الرقم (733496340) مساء الخميس الموافق 16 أكتوبر الجاري، وحملت الرسالة تهديدا مباشرا للأستاذين هشام وتمام باشراحيل بتصفيتهما جسديا في إشارة صريحة: «لن تذهب دماؤنا سدى»، وأخذت بعدا تصفويا مناطقيا في إشارة صريحة: «ولن تنفعك حبيل جبر ولا المحفد». وحشرت الرسالة المذكورة رموزا وطنية دونما مناسبة أو داعٍ لذلك من خلال القول: «ولا علي مرحبا ولا حيدر العطاس». ثم انحدرت تلك الرسالة إلى الدرك الأسفل من الحضيض حينما كشف مرسل هذه الرسالة أنه يتمتع بأخلاق تفوق سوء (مياه الصرف). وأكد رواد المنتدى ان مثل هذه الرسالة لن تثني «الأيام» ولا ناشريها هشام وتمام عن الاستمرار في خدمة صاحبة الجلالة (الصحافة)، خبرا ومنبرا للمستضعفين.. «وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون». [/align] |
[align=center]الادانات للنظام والتضامن مع الايام بمثابة استفتاء حقيقي على الجنوب.
تضامن الجنوبيين مع الايام يعبر عن حب الجنوبي لكلما هو جنوبي. اتمنى ان تستمر الايام كما عهدها ابناء الجنوب وبما يليق بحبهم لها.[/align] |
ذكرت لك أخي المبدع ..إنه لم يبغى غير إعلان الدولة الجنوبيه فقط فقد طفح الكيل لا نريد هذه الوجوه القبيحه التي لا تحب الله فكيف لها أن تعب مخلوقيه؟؟؟؟
فهم لم يأتو إلأ لهيانتنا ونهبنا والإنتقام منّا . فلم يأتو بشيء حميد غير الرذيله والتخلف والدوس على كرامة شعبنا وما نقو هذ من فراق ولكن أعمالهم تشهد عليهم , فزيدي من شمال الشمال مثلآ ,, فبأي حق يتملّك في الجنوب العربي؟؟؟ وبأي حق يقصي أبنا شعب الجنوب العربي من كل شيء وهم أصحاب أرض ودلة وهم من سعاء لتحقيق الوحله, بأي حق أقوم من نومي وقدامي زيدي "؟؟؟؟؟؟؟؟ ولماذ لم نمتلك هذه الصفه في بلادهم نحن الجنوبيين إذ كانو صادقين في ما يدعون؟؟ |
رسالة التهديد تعكس الصراع بين الحق والباطل
[size=5]رسالة التهديد تعكس الصراع بين الحق والباطل
[نجيب محمد يابلي: في سلسلة التهديدات والاستفزازات التي تتعرض لها «الأيام»، وكان آخرها الرسالة التي تلقاها الزميل هشام باشراحيل رئيس التحرير عند الساعة 10:51 من مساء الخميس الماضي 16 أكتوبر 2008 على هاتفه السيار من هاتف سيار رقمه (733496340)، رغم اختلاط الحابل بالنابل فيها، إلا أنها سياسية تنقصها الحنكة، وسيدرك القارئ الحصيف أنها تعكس أزلية الصراع بين (الحق والباطل). أضع بين يدي القارئ هذه الحوارية بين الحق والباطل لمفكر وحكيم مسلم كبير، وهو الدكتور مصطفى السباعي في كتابه (هكذا علمتني الحياة) ص (14) هذا نصها: «تمشى الباطل يوما مع الحق. فقال الباطل: أنا أعلى منك رأسا. قال الحق: أنا أثبت منك قدما. قال الباطل: أنا أقوى منك. قال الحق: أنا أبقى منك. قال الباطل: أنا معي الأقوياء والمترفون. قال الحق: «وكذلك جلعنا في كل قرية أكبر مجرميها ليمكروا فيها وما يمكرون إلا بأنفسهم وما يشعرون». قال الباطل: أستطيع أن أقتلك الآن. قال الحق: ولكن أولادي سيقتلونك ولو بعد حين». الظاهرة البارزة المحزنة تتمثل في (تردي الأوضاع العامة)، فحقوق الناس في ملكيتهم مهددة (خذ على سبيل المثال منطقة اللحوم بدار سعد)، وتفشي القرصنة البحرية في مياه خليج عدن التي انتزعت قرارا من مجلس الأمن بمنح القوى الدولية سلطة المرابطة لقطع عسكرية بحرية في خليج عدن، واستخدام القوى لردع أعمال القرصنة وأعمال العنف التي تعرض لها ناشطون سياسيون وحقوقيون وكتاب ومبدعون باعتقالهم بصورة منافية لروح الدستور والقانون، وأرادت السلطة تجييرها جنائيا، تم تراجعت وغسلت خطيئتها بإصدار قرار العفو. كل هذا وذاك ناهيكم عن التحديات التنموية: (الصحة والتعليم والبنية التحتية ومحاربة الفساد وتعظيم التوجه نحو الصادرات وتطبيق الشفافية وخلق مناخ جاذب للاستثمار ودخول منطقة عدن الحرة في تنافس مع المناطق الحرة في المناطق المجاورة، وذلك بترجمة نظام متكامل لتنمية الموارد البشرية على أرض الواقع). لن يتحقق ما ذكرنا إلا في ظل نظام مؤسسي.. في ظل دولة النظام والقانون التي تكافئ المحسن وتعاقب المسيء. في ظل الانتماء للوطن، أما إذا تشردم الانتماء فعلى الوطن السلام.. والله من وراء القصد. |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.