تفائلو بالخير ودعو اللقاء يتم وبعدين نضرو على كيفكم كا لعاده نحن نزرع الشوك في كل الطرق المؤديه الى لحمة القيادات الجنوبيه
رحبو بهذه الخطوة اولا و العبره بالنتيجه لان كل شي فاشل مالم يكون الهدف منه هو الاستقلال واستعادة الدوله الجنوبيه
التي كانت تحمل اسم ج-ي-د-ش- وعاصمتها عدن

يارب تحول لهم بواحد مثل حسان وكل شي بيصلح

واذا كان الاثر على ضهري يثبت ان حلول اخي يريد يوديني جهنم وبلا اسم حتى ولمصلحة اطراف اخرى

20 عاما جعلت شعب الجنوب يعرف كل شئ ويفهم من معة ومن ضدة اصبح يمتلك الوعي الكامل لمعرفة النوايا والاهداف المبطنة

تحياتي

طيب كويس لاتستعجلو على رزقكم يمكن يؤيدون مسيرة الوحدة ومن هناء تكون الطامة

عندك حق يااخي هم مجتاجون لحسان من اجل يحسن خواتمهم

ان كانت هناك احكام سابقة فلن ينجح ابدا وان نجح فسيبقى الحذر والحذر يكون لغما بيد اطفال قد ينفجر والمنزل مزدحما .

تحياتي

الله سبحانة وتعالى امرنا بالحذر من البينات

اطفال او عقال والمنزل الذي يعيش اهلة فية برغبتهم سيكون سعيدا حتى وان كان مزدحما

تحياتي

( الدبه الشاهي ) معه , او مع واحد من الحراسه ؟؟؟؟؟؟؟ ههههههههه

طالب الحكومة بإبداء حس المسؤولية
علي ناصر محمد يدين الاعتداء على مسيرة الحياة ويعتبر الكشف عن المتورطين في الجريمة ومحاسبتهم اختبارا حقيقيا للحكومة الجديدة
الإثنين 26 ديسمبر-كانون الأول 2011 الساعة 01 صباحاً / مأرب برس/ خاص




أدان الرئيس اليمني الأسبق، علي ناصر محمد، ما وصفها بالمجزرة بحق المشاركين في مسيرة الحياة الراجلة على مشارف صنعاء، من قبل قوات الحرس الجمهوري والأمن المركزي.

وقال ناصر في بيان له «تابعنا باهتمام بالغ وترقب شديد حركة مسيرة الحياة السلمية التي انطلقت من مدينة تعز باتجاه العاصمة اليمنية صنعاء وواكبنا التطورات المؤسفة التي تعرضت لها المسيرة والتي آلت إلى ارتكاب مجزرة بحق أعضاء المسيرة في مشارف صنعاء واستشهاد أكثر من عشرة وجرح عدد منهم في عملية تنضم إلى سلسلة الجرائم التي ارتكبت بحق الثورة الشبابية الشعبية السلمية في مختلف ساحات وميادين الحرية والتغيير».

وأضاف ناصر بأن «رسالة مسيرة الحياة شكلاً ومضموناً أكبر تعبير عن إرادة الشعب في بناء حاضره ومستقبله بعيداً عن عسكرة البلاد والعباد ورغبتهم الراسخة في بناء دولة مدنية حديثة الاحتكام فيها لقوة القانون لا لقانون القوة».

ودعا ناصر السلطات المعنية بالاضطلاع بمسؤوليتها في الحفاظ على حياة وسلامة المعتصمين السلميين والعمل سريعاً على إبداء حس المسؤولية بالقيام بالكشف عن المتورطين في قتل المعتصمين السلميين ومحاسبة من يقف وراء هذه الجريمة التي قال بأنها تمثل اختبارا حقيقيا للحكومة الجديدة.

وقال ناصر بأن الاعتداء على المسيرة يعبر عن إفلاس السلطة المتهالكة وعدم تورعها المعهود عن قتل الأبرياء من أبناء الوطن، معلنا تضامنه مع كل حراك وتصعيد ثوري بالطرق السلمية بما في ذلك مسيرة الحياة التي قال بأن العاملين عليها أحسنوا اختيار اسمها في دلالة على إيمان المعتصمين السلميين بالحياة في مقابل إيمان قتلتهم بالموت والحديد والنار، مؤكدا بأن بقاء واستمرارية الاعتصامات يمثل الضامن الوحيد لانجاز استحقاقات التغيير المنشود.