ذكرني هذا المنظر بقتل الدرويش في سجن البحث الجائي بخور مكسر من قبل الأوغاد الدحابيش .

قتل الطاغيه القذافي وحلق شعره وخلع ملابسه وكب وجهه على التراب ومن ثم سحبه بطريقه بشعه للغايه
هذه نقطه سوداء في جبين بمن قاموا بهذا العمل اللا إنساني ويدل على همجيتهم وتخلفهم وحقدهم
وهم أكبر خطر على أهداف الثوره الليبيه

هولاء هم من يسمنون انفسهم بالاخوان

اذا استلموا الحكم في اليمن با يكون اكثر من هذا للجنوبيين لانه حقدهم دفين

ضد الجنوب

اذا ما يكون ترتيب من اجل التوقع الاسوى سوف يكونو ابناء الجنوب مثل ما يحصل في ليبيا

لا شرع ولاعرف ولادين يسمح بقتل الاسرى معمر طاغيه صحيح ومجرم لكن الاسلام حرم قتلى الاسرى فقد اصبح اسير بايديهم اين الدين واين الاعراف القبليه .
هل هي بداية نهاية ليبيا؟
رغم انه توجد تحفظاة كثيره على كثير من فصائل الثوار حتى رئيس المجلس الانتقالي هدد كم مره بالانسحاب بسبب تصرفاتهم ويوجد ملف بمجلس الامن يتهمهم بارتكاب جرائم حرب في ليبيا يعني بس منتضرينهم الى ان يتخلصو من معمر وبعدها يقولون لهم قدمو الولاء والسمع والطاعه او قدموا رقابكم.
اخطاء قد تبدو صغيره بعض الاحيان لكن تترتب عليها امور كثيره وكبيره قد تكون اخطاء او ممارسات خاطئه وعلى الشعب الليبي ان يتنبه لثورته وان يحافظ عليها وان ينقيها من الشوائب اذا اردو ليبيا مستقره وامنه ومزدهره والا مالفائدة ان تحررو من طاغيه الى ايدي طغاة

الخطاء من الثوار الليبين قتل القذافي كان يفترض ربطه في حديقة عامة أو مكان عام للليبيين نفس القرد وكل ليبي يتفله كل يوم مرتين ويجلس عبره يعتبر فيه

حسب الروايات ان القذافي اصطاب اثنا الاشتباك مع المقاومة واسروه مصاب وكانو حريصين أن يبقا حي ولكن توفي في الطريق وحتى الصورة التي ظهر فيها القذافي وهو لا يتمالك الوقوف إلا أن رجال المقاومة ماسكينة لاجل التصوير

اخي الباركي لقد كان معذب عذبوه ضرب ولكمات انا شفت مقطع فيديو هذا قبل ان يتم الغاءه


http://www.youtube.com/watch?feature...&v=nFZalQsaUmA

تمت إزالة هذا الفيديو لأن محتواه ينتهك بنود الخدمة في YouTube.
نعتذر عن ذلك.

وهو يقول لهم حرام عليكم وهم يوجهون له لكمات لوجه وراسه كان يتكلم طبيعي وبعدها بشوي ظهر الدم على وجهه
من الكامات والركل ما اعتقد ان حالته كانت سيئه ابدا لقد اعدم
وهم بهذh الفعل خالفو الشرع والاعراف

على قناة العربيه:
أكد الدكتور إبراهيم اللذي حلل جثة القذافي أنه تم القبض على القذافي حيآ
ومن ثم تم إعدامه برصاصتين إحدى في الرأس والثانيه في الأحشاء