![]() |
اقتباس:
مع المادة كما وردت ولك الشكر على هذا التعليق الرائع أرجو أن يصل الى المعنيين بالأمر ... دمت بود . |
باذن الله تتوحد صفوف الرجال
وتتحقق الطموحات والامـــــال وينعم الجنوب بالاستقـــــــــلال |
النقد الغير موضعي والذي لا يتكأ على أساس صحيح ويكون مقصده التصحيح .. السكوت عنه أفضل من إبرازه . لأنه لا يزيد الطين إلا بلة ولا يعدّل من الوضع ولا ينفع ! اما بالنسبه للقضية الجنوبية فانها ستظل في نظر كل القاده الجنوبيين قضية أرض وشعب وتاريخ قضية دولة دخلت في شراكة اتحادية مع دولة اخرى على أساس الشراكة والاتحاد وليس على أساس الأصل والفرع . و هي قضية مشروعة وعادلة لا خوف عليها . ستظل حية وفاعلة حتى يتم حلها حلا يعيد للجنوبيين أرضهم وحريتهم وكرامتهم واستقلالهم . وعلينا كجنوبيين اليوم أن نتعلم من تجارب الماضي ومن تلك الدروس والعبر في ترتيب البيت الجنوبي الذي يستوعب الجميع دون إقصاء أو إلغاء او تخوين لاحد . لأنه بدون ذلك لا يمكن الحديث عن مشروع جنوبي وعن مستقبل جنوبي وفق الله الجميع .. وسدد على طريق الخير والتحرر خطااااهم ! |
اقتباس:
اقتباس:
الأخت الكريمة شفاء الجوهر في تعقيب على موضوع سابق لاحد الأخوة السياسين بالنسبة لقضية الوحدة بين دولتين ، وضعت التعقيب ادناه ، وستجدين فيه مايؤكد ان مقدمات الوحدة ليست بالشكل الذي نتحدث عنه اليوم ، تحياتي ، والواقع أن كل مقدمات الوحدة والشعارات المرفوعة بل والسياسات المتبعة قبل الوحدة، لم تكن تتحدث عن الوحدة بين دولتين بشعبين ووطنين ، بل كانت تجري على أساس الوحدة بين شطرين لشعب واحد بدولتين ، وهناك فرق كبير بين المفهومين وبالمواقف السياسية المترتبة عليها ، وإذا كان حدوث مثل هذه الأخطاء التاريخيةالجسيمة التي قبلت بإلحاق الجنوب وتجريد شعبه من هويته الوطنية ، فان ذلك لا يشفع لنا خداع أنفسنا وابتكار خلطات نظرية مخالفة للواقع الذي تمت فيه الوحدة . وللأسف أن القيادة الجنوبية لم تضع أي شروط ، وقبلت بدستور لا توجد في أحكامه أي مواد تمنح القوم حق التمسك والدفاع عن وجودهم الوطني والتاريخي المستقل ،إذا فالخطاء الجوهري يتمثل بمقدمات الوحدة وأساسها النظري والسياسي ،وليس بالوحدة ونتائجها، لكون الوحدة بنيت علىمفاهيم سياسية وتاريخية واجتماعية خاطئة ، وهناك فرق كبير بين مفهوم الوحدة كقدرومصير، وبين الوحدة التي تقوم كتجسيد لمصالح مشتركة ،وعلى أساس الاعتراف المتبادل بالهوية والوجود.وللآسف أن الوحدة تمت تحت شعار القدر والمصير المشترك ووحدة الثورة وأداتهاوالانتماء لوطن وشعب واحد، وليس من السهل أن يجري محو هذه المفاهيم من ذاكرةالعالم، لمجرد إننا قررنا أن نضع لأنفسنا مسوغات وتبريرات لا تعبر عن وعي حقيقي بحجم الخطاء التاريخي المرتكب وجسامة النكبة القائمة . |
نتمنى
نتمنى ان يكون الخبر صحيح وغير مسيس لاتدريي
|
ياقوم الى متى نظل ضحايا عواطفنا الساذجة ؟؟؟؟؟ وكفاية تجميل وتلميع الاواني المهترئة والتي اكل عليها الدهر |
اقتباس:
الواقع أرض محتلة من الاستعمار اليمني من 30 نوفمبر 1967... ولم توجد وحدة شراكة... وعودوا وأقرؤوا الاتفاقيات.... الوحدة تعني واحد لا يتجزء وضد التعدد وتعني القاء وأذابة أندماج ... وفي 22 مايو لم يتم أعلان أتحاد بين دولتان... والذي تم هو تسليم القيادة من قبل الامين العام للاشتراكي للرئيس اليمني... بدون قيود أو شروط... وتم الغاء دولة اليمن الديمقراطي حتى رئيسها العطاس لم يوقع. |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.