![]() |
حسبنا الله ونعم الوكيل على هؤلاء
الله ينتقم منهم |
ضعاف النفوس من م/ أبين وفي مقدمتهم عبدربة مركوز أعطوا فرصة ذهبية وسانحة لعساكر اليمن في أبادة أبناء المحافظة وبدرجة أساسية أهل الأرض الأصليين من يافع والفضلي الساكنين في زنجبار وجعار . و وعلى هذا نحملهم المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة الشنعاء بحق مواطنبي زنجبار وجعار والكود وخاصة ما تقوم فية بقايا النظام المحتل في أبين هم المسؤوليين عن هذه الأبادة الجماعية والنهب لسكان المحافظة . . الزوعري يتبجح يقول خلاص قواتنا والطيران خلص على الكود والأن متجة زنجبار وجعار الحرس الجمهوري يضرب بيوت المواطنين بشكلا متعمد والقاعدة تضرب المواطنين بشكلا متعمد ومواطني المدينة هم الضحية هجروهم من ديارهم ونهبوا ممتلكاتهم ويذبحون ماشيتهم عيني عينك في المعسكر ويكسرون البيوت والمحلات التجارية
|
اقتباس:
منذ خمسين عام وهو عمري الافتراضي لم أشاهد سكان م/ أبين ينزحون الى خارج المحافظة بهذه الطريقة رقما عن الحروب اللي كانت تدور رحاها في المحافظة بين الجنوبيين العرب بفعل أخترقهم من قبل اللوبي اليمني سابقا لم تدك بيوتهم بهذه الوحشية ولا تنهب ممتلكاتهم وماشيتهم ومزارعهم بهذه الوحشية المفرطة والحقد الدفين على مواطني هذه المحافظة من قبل اليمنيين الشماليين واعوانهم من العملاء الجنوبيين وعناصر القاعدة . الذي ابادوا كل مظاهر الحياة في المحافظة وحولوها الى أشباح . |
طيب طارق الفضلي موجودفي زنجبار ما موقفه من مثل هذه الاعمال العفنه
وما موقف قبائل اهل فضل مما يحدث في اراضي قبيلتهم والله انه عيب عليهم السكوت وترك ارضهم مستباحه واهلهم مشردين في عدن وياريت توضحو لنامن اين اليافعي او اسمه ولو برساله خاصه ممكن نتواصل معه |
اقتباس:
الجثث بالشوارع والأزقة تأكلها الكلاب مش وقتة الأبادة مستمرة والحرب مستمرة وهذا نموذج فقط وبعد أنتهاء الحرب ستراء حجم الكارثة . فيما يخص طارق الفضلي من يقول لك أنة موجود في المحافظة هذا غير صحيح زنجبار لا يوجد فيها أي شخص على الأطلاق . |
فقدت لعبتي. أشتي أصدقائي وصحباتي. نشتي نرجع إلى بيتنا. كرهت هذا المكان كرهت المدرســـة, فحياتي صارت فيها. أشتي شوكليت. أيـن التجار؟ أين أهـــل الخير؟ ما قدمه البعض منكم جزاهم الله خير على ذلك, لكن المأساة كبيرة وهي تتجه نحـــو الأسوأ وإن لم تعلن حتى الآن أن الوضع الإنساني يحتاج إلى تحرك دولي وإلى دعـــم عاجل, والواقع يقول أن الوضع تعدى كل المعايير التي على ضوئه تعلن (حالة الطوارئ). هل ننتظر مجلس الأمن والأمم المتحدة يجتمعان ويستجديان الأموال؟ ثــم ماذا؟ لا أعتقد أنهم جادون, ولا ينظرون إلينا في الوقت الراهن. فلندفع عن أنفسنا البلاء بالصدقة. فليتحسس كل منا جاره أو مدرسته سيجد إخوتنا النازحين, فليمر عليهم ويسألهم ما ينقصهم. لا أقول لك: وفّر لهم كل شيء. أقول: قدّم الخير ستجده أمامك وستجد آثاره على نفسك وأهلك. لا تقل إن هذا لا يعنيني. أقول: اسأل الله أن لا يغير أحوالنا كما تغيرت أحوالهم. أيـن قوافل المحافظات؟ أين دعمهم الشعبي؟ أين الكرم والنخوة اليمنية؟ نحن بعون الله أغنى بكرمنا, وكلي إيمان أن دعمكم سيصل قريبًا. نظموا قوافلكم حتى تدحروا "أعداء الإنسانية", أطلقوا "حملة كلنا أبيـن". (3) هذه حياتهم وأمنياتهم. تغير حالهم وأسلوب حياتهم. صاروا يكفون إخوانهم, يبحثون عن القليل لهم ولأطفالهم. ما يصلهم ينتهي أو لا يصلهم أو يصل من ليس هم بحاجته. في البدء تخبط وحسن ظن أن الوضع سيتحسن وأن المياه ستعود لمجاريها, لكن "أعداء الإنسانية" لا يريدون لذلك أن يحـــدث. الأوضاع لم تتغير على أرض الواقع. الكارثة تزداد وتتفاقم. الأعداد تتزايد والأوبئة تنتشر. إدارة الأزمـة وفق المعايير الإنسانية لـــم تطبق. الحياة اليومية للنازحين صارت عبارة عن (مجهـــول). إلى منظمات المجتمع المدني. إلى المنظمات العالمية. إلى الأشقاء في المنطقة. أين جهودكم في الإغاثة؟ ماذا تنتظرون؟ هل تنتظرون الأذن أو أن تتقاتل الناس على القليل الذي تقدمونه؟ الوضع لا يحتاج إلى (تـرقيع) أو (مغالطـــات). الوضع ينذر بكارثة إنسانية, فالأوضاع في اليمن نحو الأسوأ, والمؤن تتناقص والأزمات بدأت تجد سبيلًا إلى المواد الأساسية الضرورية من غذاء وغيره. فكونوا مع الحياة الإنسانية الكريمة. إلى الجيش والأمن وأبناء القبائل والشرفاء.. أعراضنا وأطفالنا شردوا وقتلوا وصاروا بلا مأوى ولا مأكل. لا تحنثوا بالقسم الذي أقسمتموه أمام الله. ماذا تنتظرون؟ أين صولاتكم وجولاتكم ضد الباطل؟ لماذا لا تقفون مع الحق؟ واعرفوا أن التاريخ لا يرحم. أيـــن دور أبناء أبـــين من أهلهم؟ لماذا استكانوا؟ لماذا تركوا حالهم يتدهور؟ لماذا لا يشكلون فرقًا لإدارة وتسهيل الحياة لأنفسهم وأهلهم؟ لماذا ينتظرون الغير وبينهم الدكتور والمعلم والإمام والتاجر وغيرهم؟ لمـــاذا هذه الاستكانة؟. |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.