![]() |
ان كانت مبادرات من اي جهه دولية فهي غير ملزمة لشعب الجنوب ولا يمكن باي حال من الاحوال فرضها وستظل مبادرة ...... فاي مبادرة ستطرح على الشعب من خلال استفتاء فهو الذي بيده القرار ................ وان صحت المعلومات فهي خطوة مهمه اولى للاعتراف بقضيتنا دولياً لان القرار النهائي بيد شعب الجنوب والشعب لايرضى بغير الحريه ودمتم .
|
اقتباس:
ايضا ممكن نعتبر شعار المبادره المعلن مدخل لصلب القضيه .... |
هل هناك دور إيراني في الجنوب؟
نص وثيقة أمريكية جديدة سربها ويكيليكس وفي السطور التالية نصاً لوثيقة رفعها السفير الأمريكي السابق بصنعاء ستيفن سيش.. تاريخ كتابة الوثيقة 12/ 9/ 2009. إيران والجنوب: هناك دليل بسيط وجدل محدود حول الدور الإيراني المتعلق بالحراك الجنوبي، إذ أن ا لحركة الانفصالية الجنوبية والتي هي عبارة عن تنظيم علماني تنضوي في إطاره عناصر سنية جهادية سابقة، لا يوجد لديها حتى الآن أي ارتباطات معروفة مع الحوثيين أو إيران. وقد أبلغ (xxxxx) مسؤول الشؤون السياسية في مايو ويوليو بأن الحراك الجنوبي قد رفض –وفقاً لتقارير أخبارية- عروضاً بالتعاون مع الحوثيين. كما أبلغ (xxxxx) مسؤول العلاقات السياسية في 6 سبتمبر بأن قادة الحركة كانوا يرغبون في الاستمرار في نضالهم ودفاعهم السلمي عن قضية الانفصال بدلاً من أن يقوموا بالانضمام إلى الحوثيين أو إلى فاعلين خارجيين يرغبون في الدفاع عن العنف مثل إيران. ومن ناحية أخرى هناك أدلة محدودة تشير إلى أن إيران يمكن أن ترغب في إقامة شراكة أكبر مع الجنوبيين الذين ضاقوا ذرعاً بالنظام الحالي. وطبقاً للاتصالات التي أجرتها (DATT)، فقد طلبت الحكومة اليمنية عام 2008م من المحلق العسكري الإيراني آنذاك أن يقوم بمغادرة اليمن، بسبب قيامه باتصالات مزعومة مع الانفصاليين في المحافظات الجنوبية، إلا أنه لم يتم استبدال ذلك الملحق. وقال السفير اليمني السابق في إيران "الرضي" بأن السفير الإيراني في مسقط قد تلقى تعليمات مفادها أن يقوم "بدراسة الوضع في جنوب اليمن" وخصوصاً في محافظتي شبوة وحضرموت. |
هذه المبادره سبق وان طرحها الى العلن حيدر ابوبكر العطاس وهي ان يكون هناك فيدراليه لمده اربع سنوات وبعدها يحق للجنوبيين بفك الارتباط لكن بعد تجربه الفيدراليه اما بالنسبه للمبادره السعوديه فهي من سابق: كشف مصدر رفيع المستوى في الوفد الجنوبي اليمني الذي يزور القاهرة حاليا أن ضغطاً سعوديا كبيرا يمارس على المعارضة الجنوبية في الخارج بضرورة الاتفاق على قيادة جنوبية موحدة تشمل رموز فاعلة من قيادات الصف الأول للحراك في الداخل, لافتاً إلى أن هذه الجهود السعودية متفقة مع مباركة مصرية للخروج بمشروع سوف يقدم لاحقا إلى مؤتمر الرياض المزمع انعقاده أوائل فبراير القادم.
ويحضر مؤتمر القاهرة الرئيس علي ناصر محمد, وحيدر العطاس, ومحمد علي احمد, وصالح عبيد احمد, وقيادات أخرى من بينها بن عجرومة, وسالمين سالم, وممثلين عن الرياض والقاهرة ودمشق. وتحاول المملكة إنجاح مؤتمر الرياض باعتباره لقاء الفرصة الأخيرة أمام اليمن لحل المعضلات السياسية التي تعصف بالجسد اليمني المنهك بالأزمات حيث كان وزير الخارجية الكويتي قد قال بأن لقاء الرياض سيكون للمحاسبة وليس لتقديم المعونات. وأوضح المصدر الجنوبي أن المشروع الذي تسعى القيادات الجنوبية الاتفاق حوله يؤسس لنظام كونفيدرالي أو فدرالي في اليمن سوف يقدم إلى مؤتمر الرياض شريطة أن تتمكن هذه القيادات من الحصول على تمثيل أو إجماع جنوبي حولها يمكنها من التفاوض باسم الجنوب في مؤتمر الرياض. وبحسب المصدر, فإن تبني الرياض للمعارضة الجنوبية في الخارج جاء بعد معلومات استخباراتية مؤكدة, حصلت عليها السعودية, بأن إيران تحاول الدخول على خط الأزمة اليمنية عبر تقديم الدعم المالي المباشر للجنوبيين ما يعني قطع الطريق عليها مستقبلا لممارسة أي ضغوط أو سيطرة على الأطراف الجنوبية في أي تسوية يمنية قادمة أو حل قد يعيد للطرف الجنوبي كل أو جزء من القرار في الدولة اليمنية القادمة أي كان شكلها أو تركيبتها. أما الأمر الآخر الذي يقلق السعودية بحسب المسئول الجنوبي, هو أن تفلت بعض الخيوط من يدها والتي قد يتلقفها طرف آخر مناوئا لها ما يعني خلق مشكلتين للمملكة كليهما تأتيان من اليمن؛ الأولى وجود شبه دولة حوثية اثنا عشرية على حدودها الشمالية, والثانية قيام تيار جنوبي مدعوم إيرانيا وبالتالي سيكون ولاؤه لطهران حتمي وأكيد. وأكد المسئول الجنوبي أن علاقة صنعاء بالرياض في أسوأ حالاتها وتمر بمرحلة برود شديد تكاد تصل إلى مرحلة القطيعة بعد أن زودت الرياض واشنطن بمعلومات قادت إلى كشف الطرود المفخخة دون إبلاغ صنعاء بذلك, ثم جاءت تسريبات موقع ويكيليكس بشأن تقارير سعودية مرفوعة إلى الولايات المتحدة الأمريكية ودول غربية تفيد أن اليمن دولة فاشلة والحكومة فيها تدار بأشخاص غير مؤهلين لتزيد الهوة بين الرياض وصنعاء إلى حد غير مسبوق. وتساءل المسئول الجنوبي: "هل باستطاعة كل هذه الضغوط والمساعي الدولية أن تجبر طرفي الصراع على الرضوخ والانصياع لرغبة المجتمع الدولي والأطراف الإقليمية للجلوس إلى طاولة المفاوضات والوصول إلى اتفاق قد يؤسس لدولة فيدرالية أو كنفدرالية في اليمن؟ وهل ستقبل صنعاء بحل كهذا ما يعني أنها ستفقد جميع عناصر القدرة والنفوذ في شكل الدولة القادمة؟ وعلى النقيض من ذلك, هل ستقبل قيادات الحراك الجنوبي في الداخل التنازل عن مطالبتها بفك الارتباط والدخول في حكومة فيدرالية قد تجمعها بالفرقاء على طاولة واحدة من جديد؟". *عن "الأمناء". |
انا ارى انها خطوة في الاتجاة الصحيح ان كان هذا الخبر صحيح , برغم اننا نرفض الفدرالية جملة وتفصيلا.
|
هذا كلام في الحلم ما دخل في بالي
|
الى اولئك العائيشين بخيالاتهم المريضة مروجي الظواهر الصوتية مراهقين الحياة السياسية لستم
احرص ممن سبقكم بالنضال والتضحية ولاانتم افقة منهم بالسياسة وبدهاليزها العميقة فاصحو من سباتكم العميق فالفدرالية التي تتحدثون عنهاان تحققت فهذا يعتبر انجاز كبيربذاتة0000 |
اقتباس:
نحن نطمح لشعبنا العربي الجنوبي و اجيالنا لما هي افضل و لا نطمح بحلول يتصدق بها العرب لنا !!!! اذا تعتبر العيش في الحفر الصغيره مع أبناء الحجرية انجازا ً ، فنحن الإنجاز بأعيننا يكون بلوغ القمة العالية . و لك خالص التحايا و الإحترام ... |
اقتباس:
أخي وصديقي الكريم ربما أعود وأعقب على كل المداخلات حين أجد الفرصة الكافية ( واعتذر للكل عن قفزي الى هنا) ولكنني أردت إيصال رسالة مفادها : هناك فرق بين مانؤمن به ونريده وبين ماتؤمن به دول الجوار وقد كنا ومازلنا وسنضل نناضل من أجل نيل الإستقلال الكامل غير منقوص السيادة أو الهوية أعتقد فهمت قصدي تحيتي بحجم الحرّيـــــــــــــــــة |
اقتباس:
ارجو منك أن تعرف من هو المقصود بردي ، و أنا لم أقصدك أنت لمعرفتي إنك لست سوى ناقل للخبر التسريب فقط ... و موقفك و ردك هذا يختلف كثيرا ً عن موقف ابي حتم الشعيبي ، و أبي حتم الشعيبي هو المعني للدفاع عن رأيه و ليس الآخرين سواء مني أو منك أو من غيرنا، لإن لكل واحد منا تفكير آخر و هو رأيه و توجهه و حريته الشخصية المكفولة له عند الجميع .... و ما نؤمن به يمثل مصالحنا و مصالح شعبنا و ما تؤمن به دول الجوار يمثل مصالحها و مصالح حلفائها . و دمت بود و خير و لك تحية تفوق الحرية حجما ً . |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.