![]() |
اقتباس:
وهل الحزب كان جماعي؟ فقد كان اسؤ من الفردي , ولا انكر دور الحزب في بناء المجتمع المدني والانساني, ولكنه كان قادر على ادارة مؤسسات وليس دوله! ما علينا ما ولا ولا وفات. اقتباس:
اخي سيف انا لست بجاحد لدور الحزب في الجنوب والكم الهائل من ايجابياته على المستوى الاجتماعي والانساني, ولكنه كان فاشل بكل معنى الكلمه في الدور السياسي وقيادة الدوله ودليل عزله للجنوب عن دور الجوار 30 سنه! الشيئ الاخر انا لم اقل كلمه لو وانما قلت اذا :) لك التحيه د.رفيق.............. |
اقتباس:
اخي العزيز قمندان لحج الاشتراكي حتى النخاع;) اسمع لي بتوجية سؤال مهم لك وارجو ان تجاوبني علية بكل صراحة ووضوح : انتم الاشتراكيين اذا وضعكم شعب الجنوب امام خيارين لا ثالث لهم فماذا ستختارون؟ الخيارين هم: 1- الجنوب محرر بدون حكم الاشتراكي 2- الاشتراكي يحكم الجنوب في ضل حكم فدرالي مع الشمال . اتمنى الاجابة بكل وضوح. لك التحية؛ |
بل بالعكس إننا ومن حيث لا ندرك أصبحنا نواجه وجهي الخصوم الاثنين معاً الوجه الأول من الخصوم وهو في مواجهته لنا يعتبر صريحاُ في المواجهة والموقف، وهو الذي يخوض معركته مع الهوية الجنوبية والحراك الجنوبي بالمكشوف وذلك في سبيل الحفاظ على غنيمته باسم الحفاظ على الوحدة. أما الوجه الثاني من الخصوم فنحن دائما ما نحاول أن نجرجره إلى كشف القناع وإلى المواجهة الصريحة، وهو من يحاول مؤقتاً أن يداري مواقفه بخجل على أن يكون الطرف المكمل لعملية إضفاء الشرعية للوجه الأول في مواجهتة المكشوفة مع شعب الجنوب والحراك الجنوبي بعد أن بداء يستوعب هويته الخاصة، وأيضا أن الأشتراك من جانب آخر في حين دخوله إلى هذه المواجهة المكشوفة سوف ترتفع عنه تلقائياً آخر ورقة من أوراق التوت، والاشتراكي على فكرة قد تم إلحاقه بتدبير متقن لاحتوائه ضمن جماعة المشترك، وأنه لم يلتحق إليه أبداً من ذات نفسه. وذلك بقصد إبراز هذا الاشتراكي على السطح وهو متقمصاً للهوية الجنوبية ليضل الجنوب والشعب الجنوبي قابعاً تحت مضلة الوحدة، وأن المجموعة الجنوبية المنطوية في إطار هذا الحزب لا يزال مهيمناً عليها ومن تلك القوى التي ضلت عالقة بجسم الجنوب، والتي كانت تقود وتحرك مجمل القيادات الجنوبية الأصل المتعاقبة ما قبل الوحدة ولفترة ثلاثين عام. يبدو بان الشعب الجنوبي وبدون قيادة مجربة قد بداء يعيش حالة مخاض عسيرة ليستخلص لنفسه هويته المستقلة تلقائياً بسبب المعاناة ومن دون تسيس سابق، وهو اليوم ينقيها ويجليها من كل ما قد علق عليها من شوائب التهجين والتدجين والانخراط والتقمص التي تم ممارستها معه خلال عقود من الزمن، وذلك حتى يتمكن أن يستقل بقراره المصيري بكل تجرد واستقلالية، وبالذات من تلك الهيمنة والتي مع الأسف لا يزال البعض منا ينقاد لها. إذا فالمواجهة في الأساس هي مع الشق الثاني من الخصوم، وهي الأكثر خطورة وتعقيداً من تلك المواجهة القائمة اليوم ظاهرياً مع الشق الصريح. وبالتأكيد إننا سوف نضل نصول ونصطلي بها لفترة طويلة حتى وأن تحققت لنا أهدافنا من خلال فك الارتباط . إذا فهنا يكمن مربط الفرس وأس مشكلتنا التاريخية ولذلك يجب أن نرصد من الآن وصاعداً لكل مواضع خطواتنا بحرص شديد لحتى نستطيع أن نلم بأصول اللعب مع من يقف خلف القناع.. وبطرق معرفة الخصم السري قبل العلني في كل المراحل والمستقبلية، وأن نتعامل من الآن وفق هذا الأسلوب ونحن نخوض معركتنا للخلاص، وأن تكون رؤيتنا دائماً ما تأتي وهي مبنية على هذا الرصد وأن لا نتخلى عن هذا الأسلوب في التعامل مع الآخر أبداً أو نسهى عنه، وباختصار شديد يجب أن نبدل من طبيعتنا الإتكالية بسذاجة متناهية، وأنني لا أعني بذلك بأن نتخلى عن أخلاقنا الحميدة على الأطلاق. |
اقتباس:
يا اخي الكريم خليك ذكي مثل جدك صالح؟شوف جدك صالح كان عقيد بالجيش البريطاني و ظل معهم و هندما شاف القومية با تنتصر انقلب مع القومية؟ تعلم اللعبة من تجربة الاجداد. خفف من حرف الدال شويه؟ ناصح لك فقط |
اقتباس:
والله اول مره اعرف ان جدي اسمه صالح!؟!؟!؟!؟! الا اذا كان غير اسمه ومالي علم!! لك الف تحيه على المعلومه هههه د.رفيق..... |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.