![]() |
شكرا للمناضل الكبير أحمد عمر بن فريد سياسي جنوبي كبير نفتخر ونعتز بهذا الرجل العظيم
للمرة الالف أطالب أبناء الجنوب ألا يهتموا بقادتهم اللذين خذلوهم بأكثر من حدث ومن امثال هؤلاء القاده علي ناصر محمد وحيدر ابوبكر العطاس ،،، خوفي عليك يا علي ناصر من عودة المقوله : يا علي ناصر يا سفاح،،، |
لك مني اجمل تحيه يابن فريد
والله انك كفيت واوفيت وياريت الاخوان يسمعو الري قد قالنا اكثر من مره على قياداتنا الجنوبيه التشاور في مابينه للخروج برو موحده اتجاه مجمل القضايا الجنوبيه ولا كن لا حيتا لمن تنادي عل ى الرئس البيض والعطاس وعلي ناصر والاخ محمد علي وباعوم والحسني احمد بن فريد وجميع الاخوه القيادات الجنوبيه التشاور في مابينهم ومع القيادة الميدانيه وعدم الذهب براي فردين لن تصل قضيتنا الى بر المان الايذاتحدنا كاء جنوبيين ملاحظه يجب ان يعمل ان يعمل برسالة بن فريد كا ورقت عمل جنوبيه ولستفاده من هذا الرجل الي ربي اكرم الجنوب وشعبه به اسل الله ان يكتب له في كل خطوه سلامه وتقبلو تحياتي |
الأخوة الأعزاء .. تحية وتقدير
1 – نسل الهلالي .. شكرا لك أيها الأصيل . 2 – ( يو اس اس ايه ) .. الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية . 3 – الغريب .. كما عهدتك دائما ذو حس سياسي مرهف , ومتابع دقيق . 4 – طيف الجنوب .. وهل هناك اكثر جمالا وقيمة من الوفاء . 5 – اسد الجنوب .. هذا هو التحدي الحقيقي لنا جميعا . 6 – أبو علي العولقي .. شكرا على مشاعرك .. ونحن نعتقد ذلك ايضا . 7 – جنوبي بلا حدود .. هو قلمي .. يكتب مايريد ويعبر عن رأيي .. وضعت له خطوطا حمراء لا يتجاوزها ليس لأي كان سلطة عليه ليس المهم ان يرضى الناس .. الأهم ان يرضي ضميري . هذا الشعار الذي تعتمده اخي العزيز .. شعار جميل , وفعلا المهم ان يكتب المرء ما يرضي ربه وضميره ... مايبذل من جهد لتحليل حدث سياسي كبير مثل اتفاق صنعاء الأخير هو مسألة هامة وضرورية جدا .. وان لم نفعل ذلك فهذا يعني اننا في غفلة تامة . 8 – الوليدي .. شكرا لك ,,, والأمل كبير جدا بمن ذكرت .. لا تقلق. 9 – " لطمة بين العيون " .. وانا أقول انها " طعنة في الظهر " .. ولكنها غير مميته. 10 – حادي العيس .. تحليل ممتاز من قلم رائع ورجل أصيل .. لا عدمناك ايها الشهم. 11 – ابن المياسر .. جنوبي نعم .. " عقل دحباشي " لا .. بل " عقل جنوبي " . شكرا لك . 12 – النورس .. احيانا يتدخل القدر بحدث لكي ينصر المظلوم .. عسى ان نتعظ .. شكرا على جهودك الجبارة . 13 – عيدروس الجنوب .. شكرا لك ولمشاعرك وتقديرك .. وعسى ان نكون عند حسن الظن . نبادلك نفس القدر ما تكنه وتختزنه في قلبك الطيب . 14 – أبو العز الشعيبي .. آمل ان يكون هذا الموضوع محط اهتمام حقيقي وجدي من قبل جميع قيادات الحراك الجنوبي في الداخل والخارج وان يتعاملوا معه على قدر خطورته واهميته . 15 – الجبل الشامخ ... دائما وابدا شامخ في كل ما تقوم به من عمل رائع .. استمر في تخصصك الاعلامي الناجح والمؤثر . 16 – المهندس .. بصفتك القياديه والاعلامية ... ارج وان تولوا هذا الحدث الخطير مع بقية الزملاء ما يستحق من ردود الفعل . 17 – ابو عامر اليافعي .. تحليلك كان اكثر من رائع , وكان قد عرض ما فاتني , وهذا ليس بالغريب على عقلية سياسية ووطنية تمتلكها .. النقطة رقم ( 4 ) في المحور الأخير الذي جاء تحت عنوان : نستخلص من اتفاق 17 يوليو ... هي اهم ما في الموضوع من جانب الطرف الجنوبي .. وهو ما يجب علينا ان نسعى جميعا جهة خلقه بما يتناسب وحجم التحدي الذي نواجهه. 18 – القود لعصار .. شكرا لك ,, عسى ان نكون دائما عند حسن الظن والمسئولية والغريب رجل ذكي ولماح .. وله دائما ملاحظات جديرة بالاهتمام والأخذ. 19 – كاتب العدل .. قلم له تجربه كبيرة ,, ورجل له مواقف واضحة منذ البداية , اخشى يا عزيزي ان " لعبة القاعدة " هي لعبة تتجاوز السلطة والمعارضة والقبيلة الى ماهو ابعد من ذلك بكثير .. وربما انها باتت ضرورة " مشتركة " لأكثر من " لاعب " في ميدان الجنوب والمنطقة ! .. اتفق مع سؤالك الجوهري الهام من حيث محتواه واتفق مع ما دلك عليه احساسك وتقديرك للموقف المطلوب من قبل من ذكرتهم .. فرصة لنا ارجو لا تفوت . 20 – فراس الناصر ... شكرا لك على ماذكرت .. وأبو جمال من قياداتنا التاريخية , وثق انه لن يكون الا في صف الجنوب وقضيته . 21 – ابو فاروق الكربي ..شكرا لك .. وهذا كثير منك ولا استحقه .. 22 – الى لبلعسي الحر .. اصيل يابن لجواد .. دائما اتابع كتاباتك وتواجدك في هذا المنتدى الرائع .. تعليقاتك على بعض القضايا تدخل الابتسامة الى قلبي بشكل مباشر لأنها تنم عن سرعة بديهه وفطرة على التعليق الساخر الهادف . |
احمد عمر بن فريد الأخوة الأعزاء .. تحية وتقدير
مايبذل من جهد لتحليل حدث سياسي كبير مثل اتفاق صنعاء الأخير هو مسألة هامة وضرورية جدا .. وان لم نفعل ذلك فهذا يعني اننا في غفلة تامة .7 – جنوبي بلا حدود .. هو قلمي .. يكتب مايريد ويعبر عن رأيي .. وضعت له خطوطا حمراء لا يتجاوزها ليس لأي كان سلطة عليه ليس المهم ان يرضى الناس .. الأهم ان يرضي ضميري . هذا الشعار الذي تعتمده اخي العزيز .. شعار جميل , وفعلا المهم ان يكتب المرء ما يرضي ربه وضميره ... مايبذل من جهد لتحليل حدث سياسي كبير مثل اتفاق صنعاء الأخير هو مسألة هامة وضرورية جدا .. وان لم نفعل ذلك فهذا يعني اننا في غفلة تامة نعم والف نعم يا احمد نعم لتحليل الاحداث السياسيه الهامه مثل هذا اللقاء- لقاء صنعاء- وتشكر على الرد الراقي عزيزيزي احمد ان رقي ثقافتك ومعدنك ومبادئك الانسانيه و اخلاقك المتماهيه مع البسطاء والمعذبين في الجنوب وكانك تتزود ارادة واصرار وقوة لترفع هامتك النبيله بوجه هذا اللص المتغطرس وتلقنه الصفعات كلما جرح مشاعر الوطن -وطنك -وانت الفارس النابت من تحت ركام الجنوب شاهرا قلمك اشعلت الساحات والفضاءات المتدثره بجلابيب الحزن والياس والخنوع والحسره مع (رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من يبتظر وما بدلوا تبديلا )صدق الله العظيم ,فثارت الناس والحجاره وانتفض الجنوب من ميون الى المهره وهاهي الثوره تزلزل الارض تحت الطغاة ,يمتزج دم الثوار بلحم الجنوب ولكن هيهات ان يموت الجنوب لو يموت كل من عليه من بشر ولن يموت الا العتاة و اللصوص وان قتلوا وان نهبوا وان ظلموا فان الحق فولاذ القلوب وبارود الاراده وانتصار الشعب حتمي اذا توفق في صنع القياده تحياتي لك وانت تكابد معاناة النفي الذاتي بقوة القهر المركزي الطارد لكل حر وابي والى لقاء متجدد..على الدروب ...الى الوطن الغالي. |
الغالي بن فريد عندما اراء لك اي موضوع اقراه لعده مرات لاهميته وكم اتمنا ان لا ينتهي لاهميه مواضيعك وما تاتي فيه من نقاط مهمه وكم سعدت عندما قرات ردودك للاعضاء وهذا يدل على الاخلاق العاليه الذي تتمتع بها وتواضع ولحوار مع اخوان لك مع ان اغلبهم باسماء مستعاره لا تعرفهم ولكن لان الجنوب ولقضيه الذي تحملها تاتي من قناعه وثبات وتضحيات قدمت وتقدم فيها الغالي ونفيس واخلاق النضال الذي يتمتع بها الاخ بن فريد وجدناه يرد على كل الاعضاء مع انك لست ملزم برد لاي عضو داخل منتداء الضالع ...
كنت مثلنا الاعلى وستضلي كذلك لانك سكنت قلوب الجنوبين لمواقفك المشرفه لك تحياتي |
المشترك والمخاطر المحدقة بالوطن
بقلم/ انيس منصور حميدة نشر منذ: 6 ساعات و 47 دقيقة الأربعاء 21 يوليو-تموز 2010 04:56 م -------------------------------------------------------------------------------- في وقت وصلت فيه الأزمة السياسية العامة التي تعصف بالساحة اليمنية وأصبحت البلاد على حافة الانهيار السياسي الشامل جاء توقيع اتفاقية لتنفيذ اتفاق فبراير 2009 م بين السلطة الحاكمة وأحزاب اللقاء المشترك المعارض في خطوة ربما يراها البعض ممن لا يعلم بطبيعة السياسة اليمنية بأنها مفاجأة .. وهي خطوة متوقعة ممن يعرفون الوضع اليمني فالسلطة الحاكمة تعتمد دائماً في علاقتها المعارضة على عامل الوقت .. وتحشر خصومها السياسيين في زاوية ضيقة متعللة بضيق الوقت وهذا ما رافق كل الاتفاقيات التي وقعت بين السلطة والمعارضة ومستغلة أيضا الضغوطات الدولية (( الاتحاد الأوروبي ، الولايات المتحدة و الهيئات الراعية للديمقراطية )) ومستغلة ضعف أحزاب المعارضة . ومع يقيني المطلق بان هذا الاتفاق لن يغير من الوضع السياسي اليمني شيئاً نظراً لعمق الأزمة وطول مدتها وكثرة اللاعبين السياسيين واستفحال القضايا .. وكذلك لعدم وجود النوايا الصادقة على الأقل من قبل السلطة الحاكمة . فثمة أسئلة كثيرة محيرة تبادر إلى الأذهان .. فبعد سجالاً واسعاً وبيانات نارية صاخبة متبادلة بين السلطة والمعارضة يحمل فيها كل طرف الآخر لما آلت إليه أوضاع البلاد .. فقبل أيام قليلة أقرت قيادة المؤتمر الشعبي العام الذهاب منفردة للانتخابات النيابية في ابريل 2011 م حتى ولو قاطعتها أحزاب المشترك وبعدها تعلن اللجنة العليا بدء التحضير للانتخابات النيابية .... وبين عشية وضحاها تتحول أحزاب اللقاء المشترك المتآمرة على الوطن والمستقوية بالخارج والتي تعمل على هدم المعبد على من فيه وغيرها من الشتائم اليومية التي تكيلها وسائل إعلام السلطة المرائية والمسموعة والمقروءة .. تتحول هذه الأحزاب إلى شريك وفاعل رئيسي ، وتمثل المصلحة الوطنية العليا .. فما الذي جرى في هذا البلد المثخن بالجراح العميقة وما الهدف من توقيع اتفاق تنفيذ الاتفاق ؟؟!! لقد أراد المؤتمر الشعبي أن يوجه رسالة واضحة بأنه لا يمكن أن يتنازل عن السلطة إلا على خراب هذا البلد .. وإلا ماذا يعني اختيار يوم 17 يوليو يوم جلوس علي عبد الله صالح على كرسي السلطة في صنعاء ، كما أراد أن يجرجر أحزاب المشترك للمشاركة في الانتخابات القادمة التي ستحسمها المؤسسة العسكرية والأمنية وأجهزة السلطة المدنية .. كما حسمت سابقاتها من الانتخابات .. وبعدها سيتم نسف هذا الاتفاق وما سبقه من اتفاقات . إن الظروف المرافقة للتوقيع لا توحي بان السلطة قد اقتنعت بخطورة الأزمة وإنما لحاجة في نفس علي !!.. واستجابة للضغوط الدولية .. مكالمة الرئيس الأمريكي وزيارة أمير دولة قطر وبعثة الاتحاد الأوروبي والمعهد الديمقراطي الأمريكي .. وهي لن تكون إلا خطوة تكتيكية من هذه السلطة الماكرة لامتصاص الغضب الدولي وسترفضها قبل ان يجف حبرها وستماطل تنفيذها كما رفضت ما قبلها من اتفاقات حتى التي وقعتها بإشراف دولي (( وثيقة العهد والاتفاق .. اتفاقية الدوحة )) . إن الذي يوجه الدبابات والمدافع وراجمات الصواريخ ليهدم البيوت على رؤوس ساكنيها ويواجه المظاهرات السلمية بالدوشكا وال r.b.g والرصاص الحي ويقتل ويجرح ويعذب حتى الموت .. لا يمكن مطلقاً أن يجلس إلى طاولة أي حوار .. أما أحزاب اللقاء المشترك التي تمسكت بشرط إطلاق سراح المعتقلين السياسيين على ذمة الحراك الجنوبي وأحداث صعده ومازال المئات منهم في السجون . ربما أرادت أن تكسب ود الشارع الجنوبي الذي انتفض للمطالبة بحقوق سياسيه ومطلبيه ولكن للأسف فان هذه الورقة وان كانت واجب وطني الا انها لن تغيير من الواقع والموقف الشعبي الجنوبي شيئاً .. فصبيحة التوقيع كانت القوات المسلحة تدك مدن الضالع وجحاف .. وتحاصر المدن الجنوبية الاخرى في ردفان ولحج وأبين وحضرموت ... وفي عدن الصغرى تجرح اربعة متظاهرين وفي مساء ذلك اليوم كانت قوات الامن المركزي تطلق النار على المتظاهرين في عدن ولحج والضالع التي خرجت ترحب وتفرح بالمعتقلين حتى الفرحة لم تسلم من نيران السلطه !!. فقد تناست أحزاب اللقاء المشترك بان الحراك الجنوبي السلمي قد قدم مئات القتلى والجرحى والمعذبين في سجون .. وتناسي تلك القوات التي تحاصر كل المدن والقرى الجنوبية .. وتناسي حرية التعبير وقمع الحريات بل تناسي تناسى اختطاف المقالح وجرجرة الصحفيين واغلاق صحيفة الايام ومنع رئيس تحريرها حتى من العلاج وتناسي تطبيع الحياة السياسية العامة واكتفى بالمطالبة بإطلاق سراح المعتقلين وكان لا مشكلة في البلاد الا المعتقلين وهي ورقة دائماً ما يستخدمها النظام !! كما تخلت عن مطلب الرعاية الدولية للحوار وهي تعرف جيداً عدم مصداقية هذه السلطة .. ومن ثم فكيف لاحزاب يمارس عليها حضر غير معلن وتصادر ممتلكاتها ووثائقها ويتعرض أعضاءها للتنكيل والسجون والمطاردة .. فكيف لها ان تكون نداً في حوار وطني صادق وقوي .. ان الحوار مع هذه السلطة الفاسدة ما هو الا مجرد ملهى ومضيعة للوقت ، اذا لم ينزل عند رغبات الشعب.. كما أظهرت تجربة الحوارات السابقة بعد كل جولة حوار يتعرض البلد لكارثة حقيقية ابتداءً من كارثة حرب 94 م الى الانتخابات النيابية والرئاسية التي تتدهور بعدها الحياة المعيشية للناس !!!. ان المشاركة في أي انتخابات في هذا التوقيت بالذات قبل معالجة مشكلات البلاد شماله وجنوبه وقبل حل القضية الجنوبية ستكون انتحاراً سياسياً ومغامرة غير محمودة العواقب وليس لأحزاب اللقاء المشترك بل لليمن شماله وجنوبه .. الم يقل رئيس الجمهورية ان تأخير الانتخابات الى ابريل 2011 م وتوقيع اتفاق فبراير 2009 م كان خطاً كبير .. وقعت فيه السلطة !!. كما قال أيضا ان اتفاقية الدوحة كانت خطأً ايضاً !!! .. اما ان احزاب اللقاء المشترك لا تمتلك ذاكرة !! .. ام انها لا زالت تجري خلف سراب الوهم بالوصول الى السلطة عبر صناديق الاقتراع .. فذلك ابعد لها من عين الشمس كما يكرر ذلك رئيس الجمهورية حفظه الله وأدام في بقاءه ..!! ان توقيع الاتفاق لايقبل غير احتمالين اثنين لا ثالث لهما ..اما ان يكون غباء وضعف سياسي عريض لدى اللقاء المشترك .. والاحتمال الثاني انها صفقة سياسية قذرة تهدف الى تهدئة الشارع ((الشارع الجنوبي خاصة)) وفي كل الاحوال فان الخاسر الاول والاخير هي جماهير الشعب الكادح وهذا البلد المكلوم .. ان على احزاب المعارضة ان تلتفت الى نفسها والى الجماهير التي لا زالت تعلق عليها امال عريضة من اجل انقاذ البلد من الانهيار الاكبر .. اما مجاراة السلطة والسكوت عن فسادها واخطاءها سوف يعجل ذلك الانهيار الوشيك .. ان على مكونات الحراك الجنوبي السلمي ان تعي جيداً بان المشاركة في مثل هكذا حوار سيكون ضربة قاضية على قضيتهم بكل متطلباتها ولذا فان المرحلة القادمة تتطلب من قوى الحراك توحيد الصف وتصعيد النضال السلمي وعدم الانجرار الى مربعات العنف والتنكيل بالناس على هويتهم وتوسيعه ليشمل كل مدن وقرى الجنوب وألا يترك للمشترك ان يسحب البساط الجنوبي من يدها.. ان الرد العملي الجنوبي الحقيقي على هذه الاتفاقية يجب ان يكون الاسراع في عقد مؤتمر وطني جنوبي توحد فيها الطاقات وانتفاضه شعبيه في الشمال ترسم ملامح المستقبل للبلاد. وصدق من قال : مخطئاً من ظن إن للثعلب ديناً ..!!!!!!!!!. |
سلمت ايها الحر الجنوبي الشامخ بن فريد نظرة تحليلية ثاقبة لكل مايدور من موامرات ضد القضية الجنوبية خلف كواليس السياسة الصنعانية ومن يسير في فلكها. اتمنى بان يطلع كل جنوبي على هذا المقال الهام وخصوصآ القيادت السياسية والميدانية والمثقفين والكتاب الجنوبيين. تحية لكل احرار الجنوب؛ ؛؛؛ |
الأخ العزيز / جنوبي بلا حدود ... صدقني ان الرقي في كلماتك وفي أخلاقك ومعدنك الأصيل , وما شعارك الرائع الا دليل على ذلك .
الأخ العزيز / شيخ الطيور ... ما ذكرت مصدر فخر ووسام على صدري لأنه من شخصية في حجمكم ,, اتابع نشاطكم في بريطانيا وربنا يوفقكم الى توحيد ابناء الجنوب هناك , كنت اود المشاركة في الندوة وتعذر ذلك لأسباب كثيرة ... ارجو التواصل هاتفيا ان امكن . الأخ العزيز / استبرق ... كنا منذ قديم الأزل ضحايا للمؤامرات التي تحاك ضدنا من صنعاء .. وغابت الحكمة الجنوبية ولازالت ضالتنا حتى اليوم . ولكن ظروف اليوم كفيلة بأن تجعل من لا يفهم .. يفهم ... وفي ظني ان من لا يمكنه ان يفهم ماذا يريد شعب الجنوب وماذا يستوجب عليه الواجب ان يفعل ... فلن يفهم ولا يفعل شيئا بعد اليوم. |
بن فريد ليس لدي ماقول
قير حفظك الله ورعاك |
لا نريد الاصرار على الاخطاء
نحن كلنا خطائون بني أدم وربما نحن أكثر الخطائون الجنوبيون وهو خطاء بغرور أو كبره لذا أخواني يجب أن نتعض من الاخطاء السابقه وأن ننظر الى أتفاق كل الشماليين وتكاتفهم حتى الحوثي الذي دمره النظام ودكه بالطيران والدبابات يقف مع النظام ضد الجنوبيين يجب أن نأخذ منهم هذه الخصله أن نتوحد ونكون يد واحدة هناك تصريح للرئيس علي ناصر ينفي أن لا علاقه له بهذا الاتفاق وهنا محمد علي احمد ينفي هذا الاتفاق وهناك لطفي شطارة فوق الخطاء جانا بخطاء اكبر وهو دفاعه على مؤتمر القاهرة ولكن نقول أتقوا الله بالشعب الجنوبي وأغلقوا كل صفحات الماضي والعداء ويجب نصدق النوايا مع القضية الجنوبية ولا نربط القضية بعداء مع أحد بسم الله الرحمن الرحيم محمد علي أحمد : نحن غير ملزمون باتفاق 17 يوليو والانتخابات في الجنوب مرفوضة لندن – " عدن برس " : خاص : 22 – 7 – 2010 أثار اتفاق المؤتمر الشعبي العام وأحزاب اللقاء المشـترك الممثلة بمجلس النواب على محضر لتنفيـذ مايسمى اتفاق فبراير 2009 يوم أمس الأول ردود أفعال متضاربـة ، وفي هذا الصدد أكد وزير الداخلية ومحافظ أبين الاسبق المناضل محمـد علي أحمد أن محضـر الاتفاق الذي جرى التوقيع عليه يوم 17 يوليو الجاري بين المؤتمر الشعبي العام وبين أحزاب اللقاء المشـترك الممثلة بمجلس النواب يتعلق باتفاق سـابق بينهم ( فبراير 2009 ) ، وأضاف قائلا : " هذا لا يعنينا لان الانتخابات مرفوضة من قبل شعبنا الجنوب ، ونحن لا نقبل بها قبل حل الأزمة التي تعصف بالبلاد والعباد والمتمثلة في أزمة الوحدة إلى قوضتها حرب 94م ". وجدد محمد علي أحمد رفضه لاية محاولة تهدف الى الالتفاف على اتفاق القاهرة ، موضحا : " لا نريد المغالطة والخداع وأن كانت تلك نواياهم فإنما يخدعون أنفسهم فقط ، ونحن غير ملزمون بما اتفقنا عليه سابقا سواء في دمشق أو القاهرة والذي يستهدف التغيير وإعادة صياغة الوحدة بين طرفيها ، وإن اتفاق 17 يوليو بين السلطة والمشترك هو تراجع من جانب المشترك على مااتفقنا عليه وبالتالي لا يلزمنا بشيء ، فما اتفقوا عليه يوم 17 يوليو هدفه يقتصر على إجراء تعديلات على النظام الانتخابي بما في ذلك القائمة النسبية التي تطالب بها أحزاب المعارضة وتطوير النظام السياسي ، وذلك أمر لا يعنينا طالما يتعارض مع اتفاقاتنا بالاعتراف بالقضيـة الجنوبية وحراكها السلمي باعتبارها جوهر الأزمة " . وقال بن علي بأن هذا التجاهل للقضية الجنوب ومحاولة النظام اليمني الحاكم اليائسة جر المعارضة إليه هو تجاوز غير مقبول لحق الجنوب كشريك كامل الندية في الوحدة السياسية التي أعلنت بين الجمهورية العربية اليمنية وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية يقود إلى نتائج تدميرية شاملة ، وقد عملنا مع المشترك لبناء اصطفاف وطني يعيد صياغة الوضع برمته في شراكة سياسية واقتصادية بين الشمال والجنوب تحافظ على وشائج الوئام الوطني والأمن والاستقرار قاعدة للبناء والتقدم لكنهم اختاروا طريق السلطة فهذا شانهم . وعلى هذا الأساس فإننا نؤكد أن هذا الاتفاق لا يمـت بصـلة إلى قضيـة شعبنا الجنـوبي ولا يعنيـنا من قريب أو بعيد،. |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.