![]() |
اقتباس:
أشكرك على كلام العقل أحترام أسرت بن عاطف جابر واجب أخلاقيى وقبلي وديني هم أولياء دم أبنهم وأي تطاول عليهم هو تطاول على يافع وقبائلها وأشكرك على كلام العقل وأفكار الاشتراكي يجب أجتثاثها أولاً لانها السرطان الذي دمر الجنوب العربي وأهله. |
اقتباس:
القضية تخص أهله ولا حق لايا كان التدخل فيها كان الاشتراكي اليمني يتدخل في شؤون المواطنيين ولا صوت يعلو فوق صوت الحزب إذا اليوم يريدوا رفع شعار لا صوت يعلو فوق صوت الحراك هذا شئ أخر. القضية جنائية وهو موظف مع الدولة ولا له علاقة بالحراك وعلى الحراك أحترام المواطنيين ما لم فهم خاسريين لا محالة ومن حانب أخر نضالهم سلمي وليس عنف. في الدين والاعراف تحل مثل هذة القضايا وحتى في الدول المتقدمة أذا وافقت الاسرة على الحل تسقط صلايات الدولة أما علي عبد الله قواته منتشرة بكل مكان والحزب الاشتراكي ورئيسكم البيض هو الذي سلمة الارض وليس بن عاطف جابر. |
اقتباس:
علم جمهورية اليمن الديمقراطية |
الزيود شيعة ووصولهم الى يافع خطر عليهم قد يتعرضون للقتل من قبل تنظيم القاعدة والأمن القومي وبعدها ينسبون ذلك للحراك وأهل يافع . أعقلوا وحلوا المشكلة مكان ما قتل بن عاطف وتركوا يافع وشأنها اذا القضية جنائية لا يأتون الى يافع .
|
والله ماعرفنا من مع الجنوب ومن ضد الجنوب وزيارت بن لحمر ليافع في هذا التوقيت فيه نوع من الاحراج ليافع القتيل له اكثر من سنتين وليش ذكرو التحكيم في هذه الايام ؟ المجزره الي وقعه في الضالع مخططه منقبل الامن القومي حتا يعملون شرخ كبير بين اهل يافع وضالع كيف يقع يافع تستقبل بن لحمر وضالع تشيع قتلاها في نفس اليوم
|
اقتباس:
شكل الحزب سواها فيك اسف في بيتك |
اقتباس:
وكلام ذهب ودرر نفسية وكلام موزون احييك على طرح الموضوع الجميل |
اقتباس:
الجريمة جريمة الحزب إذهب الى بطل تحرير الجنوب العربي العميد النوبة وسيشرح لك مذا فعل الحزب الاشتراكي اليمني وشبوة هم أول ضحية ولكن للاسف أنت مش منها وأترك يافع في حالهم |
اقتباس:
رأية أبو لؤلؤة الخضراء أنتم رافعين في المسيرات الرأية االخضراء وهي مرسلة من أيران الفارسيىة وهم شيعة أثنعشرية ولكن الذين يآتون الى يافع محكمين |
اقتباس:
يذهب الحركيين الجنازة الاتفلق على التحكيم وتحديد يوم التحكيم قبل المجزرة ولماذا لم يكون التشيع يوم الخميس |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.