المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزامكي (المشاركة 109201)

أخي القمندان القادم خطير و تقودة معارضة الشمال و بقيادة الاصلاح كما يسموها اللقاء المشترك؟؟؟ الخطر من للقاء التشاوري بين السلفيين و الجهاديين و يقودة المشترك بعباية جديده....السلفيين و الجاهديين هم انفسهم للقاء المشترك و لكنها يتبدلون الادوار؟؟؟نعم ستكون معركة مصير و غالية الثمن و لكننا لم نخسر الا القيود ام هم سيخسرون الكثير..لك تحياتي على جهودك الوطنية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو سعد (المشاركة 109007)

الاخ قمندان لحج
هناك معلومات من داخل القاعة ان الدكتورة امل قمري رفعت صوتها على عبد العزيز عبد الغني وقالت له اذا كان رئيسك من الثوابت فضافر من الثوابت ومن ثم رفعت صوتها وقالت ثورة ثورة ياجنوب ..
علما ان الدكتورة امل قمري كانت قد توعدت سابقا في مهرجان للسلطة ان تخرج 30 الف من الحوطة للدفاع عن الوحدة.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهندس عبدالله الضالعي (المشاركة 109260)

اصدقاء موثوقين ابلغوني ماقاله ابوسعد بالضبط مع اضافة التالي :

عند دخول ناصر منصور امين عام المجلس المحلي للحوطة منعه الحراس من الدخول وحصلت بينه وبينهم مشادات بعد ان اظهر اوراق تثبت شخصيته ومنصبه وعند دخولة للقاعه طرح الموضوع على الاجتماع واضاف لهم اذا كان هذا اسلوبكم فالحراك ارحم لنا وكان رد من بالمنصه قاسيا وجارحا عليه فخرج امين عام المجلس المحلي للحوطة (ناصرمنصور ) من القاعه منسحبا من الاجتماع ...
وعند البوابة استلمة الحراس الذي يبدو انه قد تم توصيتهم عليه واعتدوا عليه ضربا ...
فاتصل بامل القمري ( وهي كانت مكلفه باخراج مسيرات نسائية في لحج مناصرة لوحدتهم )
بعد اتصال ناصر منصور نهضت امل القمري وطرحت القضية امام الاجتماع وانتقدت ثم صاحت باعلى صوتها ثورة ثورة ياجنوب وردد بعدها هذا الشعار عدد من الموجودين في القاعه وخرجوا من القاعه مرددين ثورة ثورة ياجنوب ولم يصلوا للبوابة الا وكانت الجماهير قد تجمعت تلقائيا هاتفه ثورة ياجنوب والتحمت الجماهير الغاضبة خارج القاعه بمن خرجوا من القاعه في مسيرة جنوبيه غاضبه .... فشل الاجتماع المزيف وخرج عبد العزيز عبدالغني وقابله المواطنين بازدراء وهرب من لحج هاربا من طريق خلفية فلم يجرؤ الخروج من الطريق الرئيسية لحج الشيخ عثمان ..
ولكن خرج باتجاه الحمرا -عبربدر وخرج من لحج هاربا عن طريق المجحفه ... وهي بالمناسبة كانت طريق الهاربين من الحصاروالقصف اثناء حصارعدن في حرب 1994م الذين كانوا يفضلون الهروب من عدن هربا من القصف والجوع والضما الذي فرضته قوات الاحتلال على عدن بعد ان قصفت خزانات المياة في بيرناصر ... اليوم هرب عبدالعزيزعبدالغني من نفس الطريق ...