المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فحمان (المشاركة 303936)

تحية مع تعظيم سلام لسيادة الرئيس علي سالم البيض
وتحية وتعظيم سلام للاخ النضال
معا المادة كما وردت

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد اليافعي (المشاركة 303956)

اهم نقطة التي كانت ممكن تطرح واقد اثرناها مرراً وتكراراً هي لملمت الصف الجنوبي والعمل السريع بشأن توحد كل الكيانات الجنوبيه وتوحيد العمل النضالي..
اما كل ما اشرت اليه اخي النضال ؛؛ فقد قاله سيادة الرئيس في اول طلوع له ؛؛ بستقالته من الحزب الاشتراكي وكل ما يحمله الحزب من معنى فكرياً وايدلوجياً ؛؛ والاعتذار لشعب الجنوبي؛؛ والاعتذار ينطوي تحته العديد ان لم تكن كل النقاط التي اشرت لها؛؛ وكثير مما ورد في خطابة الاول..
اهم شيء نريد ان يعمله السيد الرئيس هو توحيد الصف الجنوبي في الخارج اولاً لان الخارج هو ما عكس ذلك على الداخل..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علم الجنوب (المشاركة 304016)

لم تكن موفق أخي النضال!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدوكي (المشاركة 304289)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مدفع الجنوب (المشاركة 303998)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنوبي راسخ الاوتاد (المشاركة 304529)

سلامي إلى الأعزاء الجنوبيين صدقاً, جميع من شارك في هذا النقاش...
أسمحوا لي أن أشارك بطرح بسيط، خصوصاً أني أرى أخواني قد اظهروا وطنية كادت تصل إلى الخلاف.
فيما يتعلق بالعودة إلى الماضي فالرد بسيط وقد تكرر مراراً وهو كالتالي:
كانت في الماضي تحكمنا أفكار دست لنا في صورة حزبية شارك فيها الكثير من أبناء الجنوب والكثير من الدخلاء علينا ليس فقط من أبناء الشمال بل أيضاً ممن كانوا يدعون أنهم ينتمون إلى حركات التحرر الأخرى، المهم في الأمر أن كل هذا التكتل الحزبي والتضامني قد انتهى في 1990م، وصرنا من بعد 1994م جنوبيين فقط، نواجه واقعنا ونحن الجنوبيون من أخذ زمام الأمور ألان فهل شُبه لكم الأمس باليوم هل هناك أي نقاط مشتركة نظركم؟
بالنسبة للضمانات المطلوبة من سيادة الرئيس علي سالم البيض فانا أريد أن اسأل، هل من يطلب الضمانات يقبل بضمانات من فرد يخضع لشعب؟؟
فأياً كان الرئيس القادم سوف يؤدي مهام وظيفته كرئيس وليس كحاكم مطلق. كما أننا كشعب حر لن نقبل بأن يقوم سيادة الرئيس بتقديم ضمانات لشخصه فشعب الجنوب لم يتشكل له برلمانه المنشود الخاص به والمخول بسن القوانين والتشريعات التي سوف تدار على أساسه البلد.
في رأي أنا، أن شعب الجنوب بكامله حالياً ينطق بقرار واحد و بمبدأ واحد ورغبة ً في سبيل خلق هذه الضمانات التي نتحدث عنها، فلماذا نحن كتجار مثلاً، بدلاً من أن نطالب بهذه الضمانات لانتشارك في خلقها هذا (فما حك جلدك مثل ظفرك).