والله ما اقصده هو عدم نقل اخبار من مواقع يمنيه كلها كذب ونفاق والكل يعرف انها تابعه لسلطه وبيت الاحمر , الذي دائماً تعمل ضد القضيه الجنوبيه .
وبنفس الوقت اقدم اعتذاري للوالد صقر الجزيره .

عودة سليمة مع عودة علي صالح
اتمنى انك لاتنقطع عن التغطية وماعليك من حد
وشكر خاص لصقر الجزيرة

عاد الرئيس اليمني علي عبد الله صالح إلى بلاده صباح اليوم بشكل مفاجئ بعد رحلة علاج في السعودية استمرت نحو أربعة أشهر إثر محاولة اغتياله أثناء صلاة الجمعة أوائل يونيو/حزيران الماضي.

وتأتي عودته رغم توقيعه مرسوما خوّل بموجبه نائبه عبد ربه منصور هادي التوصل إلى اتفاق لنقل السلطة في البلاد. وفي أول رد فعل على عودته توقع شباب الثورة تصاعد وتيرة الاحتجاجات المطالبة برحيله عن الحكم الذي قضى فيه 33 عاما.

وقال التلفزيون الرسمي اليمني في خبر عاجل إن الرئيس صالح "عاد صباح اليوم إلى أرض الوطن سالما بعد رحلة علاج في الرياض استمرت أكثر من ثلاثة أشهر".

وكان صالح (69 عاما) قد نقل إلى الرياض يوم 4 يونيو/حزيران الماضي بعد يوم من إصابته بحروق بليغة كادت تودي بحياته إثر تعرضه لهجوم أثناء صلاة الجمعة في مسجد بالقصر الرئاسي في العاصمة صنعاء.

وخلال فترة وجوده في السعودية دارت تكهنات عدة بشأن عودته إلى اليمن أو بقائه خارج البلاد، وظهر صالح عدة مرات أمام عدسات التصوير أثناء علاجه ووجه ثلاثة خطابات إلى الشعب اليمني.

وقبل أكثر من أسبوع من عودته قرر صالح يوم 13 سبتمبر/أيلول الجاري تفويض نائبه منصور هادي إجراء حوار مع الأطراف المعنية بشأن المبادرة الخليجية، بغية وضع آلية لتنفيذ بنود المبادرة والتوقيع عليها في إطار زمني محدد، وبما يفضي إلى إجراء انتخابات رئاسية مبكرة يتفق على موعدها وضمان انتقال سلمي وديمقراطي للسلطة.

وفوض المرسوم الرئاسي "على نحو لا يجوز نقضه" النائب هادي في التوقيع على خطة مجلس التعاون الخليجي لنقل السلطة التي كان وافق عليها لكنه تراجع عنها مرارا.

وفي أول خطاب له لليمنيين بعد تلقيه العلاج، بث التلفزيون الرسمي كلمة له مساء 7 يوليو/تموز الماضي دعا فيها إلى تقاسم السلطة في إطار الدستور.

وفي ثاني كلمة يوجهها عبر التلفاز لليمنيين، تعهد الرئيس صالح يوم 17 أغسطس/آب الماضي بالعودة إلى اليمن قريبا، وتساءل: لماذا لا يلجأ اليمنيون إلى الحوار وصناديق الاقتراع للوصول إلى حل للأزمة التي يعانيها اليمن؟\
وهاجم صالح -الذي بدا حينها في صحة أفضل بكثير مما كان عليه في ظهوره التلفزيوني الأول من مستشفى بالرياض- أحزاب المعارضة والقبائل التي انحازت إليها، ووصفهم بأنهم "قطاع طرق وانتهازيون"، وأبلغ المحتجين بأن حركتهم سُرقت.

وعاد صالح إلى الظهور مجددا في خطاب وجهه يوم 30 أغسطس/آب الماضي بمناسبة حلول عيد الفطر، أعلن فيه التزامه بإجراء انتخابات رئاسية وبالمبادرة الخليجية لحل الأزمة في اليمن.

تصعيد الثوار
وفي أول رد فعل على عودة صالح المفاجئة إلى صنعاء، قال الناشط في الثورة الشبابية محمد المقبلي للجزيرة إن رجوع الرئيس اليمني سيضاعف الاحتقان في الشارع "لأنه أساس المشكلة".

وأشار إلى أن عودة صالح ستساهم في رفع وتيرة وتصعيد الاحتجاجات السلمية في الميادين، موضحا أن العودة تأتي بعد رسالة تصعيد من طرف النظام راح ضحيتها عشرات المتظاهرين.

واعتبر الصحفي خالد الحمادي أن عودة الرئيس ستعيد الأزمة إلى المربع الأول، وأشار للجزيرة إلى أن رجوعه سيثير حالة استياء كبيرة جدا بين الثوار الذي سيسعون للتصعيد، باعتبار عودته محاولة لإعادة خلط الأوراق وإشغال الشارع عن الجرائم التي ارتكبت في الأيام الماضية.
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html...aljazeera.net/

بيلاي: اليمن على مفترق خطير

نافي بيلاي طالبت النظام اليمني بالسماح بالتحقيق في الانتهاكات (الأوروبية-أرشيف)

حذرت المفوضة العليا لحقوق الإنسان لدى الأمم المتحدة نافي بيلاي من أن اليمن يمر بمفترق طرق خطير، بينما دعت روسيا الأطراف اليمنية لوقف إطلاق النار. يأتي ذلك بعد يوم من مغادرة الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي عبد اللطيف الزياني صنعاء دون التوصل لاتفاق.

وقالت بيلاي في بيان إن اليمن يقف على مفترق حساس جدا وخطير، وعلى الحكومة والمعارضة التحلي بالحذر، مع دعم المجتمع الدولي لتجاوز هذه المرحلة، والتوصل إلى إحلال سلام دائم واحترام حقوق الإنسان من أجل شعبها.

ولفتت بيلاي إلى أن البعثة التي أرسلها مكتبها إلى صنعاء في يونيو/حزيران الماضي انتقدت النظام اليمني لاستخدامه القوة المفرطة، والذخيرة الحية والقناصة والأسلحة الثقيلة لقمع الاحتجاجات، مما أدى إلى وقوع خسائر كبيرة في الأرواح.

وأشارت إلى أن الأيام الأخيرة شهدت تكرارا للتكتيكات نفسها كانت نتائجها خسائر بشرية أخرى، وأعربت عن خيبة أملها حيال عدم تعلم الدروس وتكرار الخروقات.
وحضت بيلاي النظام اليمني على وضع حد للجوء إلى القوة والسماح بإجراء تحقيق مستقل حول مزاعم بانتهاكات، مما يؤدي إلى إمكانية إحالة المسؤولين عنها على القضاء، ودعت السلطات أيضا إلى البدء بحوار مع المعارضة بهدف تجنب حمام دم.

وفي صنعاء حذر مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن جمال بن عمر من أن البلد سينهار إذا لم يتم التوصل إلى حل سريع بين أنصار الرئيس علي عبد الله صالح ومعارضيه.



دعوة روسية
من جهتها دعت روسيا كافة الأطراف السياسية في اليمن إلى التخلي عن العنف ووقف إطلاق النار.


جمال بن عمر حذر من أن اليمن سينهار إذا لم يتم التوصل إلى حل سريع بين أنصار صالح ومعارضيه (الفرنسية)
ونقلت قناة روسيا اليوم عن وزارة الخارجية الروسية قولها إن المحاولات التي جرت في الأيام الأخيرة، لإعلان هدنة طويلة الأمد في العاصمة اليمنية صنعاء باءت بالفشل، مشيرة إلى أن الأحداث بدأت تأخذ مسارا سيئا، إذ تجددت العمليات الحربية باستخدام المدفعية والمدرعات، وتزايد عدد القتلى والجرحى.
وأكدت الخارجية الروسية أنه من المقلق أن النزعات الانفصالية أخذت تتنامى في البلد على خلفية هذه الأحداث وخلق هذا تهديدا فعليا لوحدة أراضي اليمن.

ودعت كافة الأطراف السياسية اليمنية إلى التخلي عن العنف كوسيلة لتحقيق الأهداف، والتحلي بضبط النفس والعقلانية، مشددة على أن المهمة الملحة الآن تتمثل في وقف إراقة الدماء، وتطبيق وقف إطلاق النار.

وأضافت الوزارة أن ذلك سيتيح البدء بحوار عملي من أجل تسوية الوضع، والحفاظ على وحدة البلد بالطرق التي حددتها المبادرة الخليجية، وباستخدام خبرة المفاوضات.

وجددت الدعم الروسي لجهود الوسطاء الدوليين والخليجيين، وأكدت أنه مراعاة لتطور الوضع، فإنها قررت أن تتخذ إجراءات إضافية من أجل صيانة سلامة موظفي المؤسسات الخارجية الروسية في اليمن، وكافة المواطنين الروسيين الموجودين هناك.

مؤشرات فشل
الدعوة الروسية تأتي في وقت تزايدت فيه مؤشرات الفشل السياسي بمغادرة الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي عبد اللطيف الزياني صنعاء مساء أمس دون نتائج مشجعة، بالرغم من لقائه عبد ربه منصور هادي نائب الرئيس.

وقال الزياني للصحفيين أثناء مغادرته إن الفرقاء السياسيين في اليمن ليسوا مستعدين بعد للتوصل إلى اتفاق.

وأضاف أنه "حينما تحين الظروف المناسبة ستكون كافة الأطراف مستعدة عندئذ لبذل الجهود المطلوبة للتغلب على التوتر، وتحقيق الأمن والاستقرار في اليمن".

من المنتظر أن يصل الزياني إلى نيويورك الجمعة لمناقشة الأزمة اليمنية مع وزراء خارجية مجلس التعاون الخليجي ودبلوماسيين دوليين يحضرون حاليا اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، بحسب دبلوماسي يمني.

وتقضي المبادرة الخليجية بمشاركة المعارضة في حكومة مصالحة وطنية مقابل تخلي الرئيس صالح عن الحكم لنائبه، على أن يستقيل بعد شهر من ذلك مقابل منحه حصانة، وتنظيم انتخابات رئاسية في مدة شهرين.

وكان الرئيس اليمني قد وافق على المبادرة الخليجية من قبل، لكنه تراجع ثلاث مرات عن توقيع الاتفاق.

ويمضي صالح -الذي يحكم البلاد منذ 1978- فترة نقاهة في السعودية بعد انتهاء العلاج الذي تلقاه إثر محاولة اغتياله الفاشلة في صنعاء في الثالث من يونيو/حزيران الماضي.
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html...aljazeera.net/

تضارب في الأنباء حول احتمال إعلان الرئيس اليمني التنحي
صالح يعود إلى صنعاء بشكل مفاجئ بعد غياب ثلاثة أشهر للعلاج في السعودية
دبي - العربية.نت
أفادت وكالة رويترز نقلاً عن التلفزيون الرسمي أن الرئيس اليمني علي عبدالله صالح عاد إلى اليمن اليوم الجمعة، بعد غياب دام ثلاثة أشهر، تلقى خلاله العلاج في السعودية بعد تعرضه لمحاولة اغتيال في يونيو/حزيران الماضي.

وقال مراسل العربية في صنعاء أن هناك معلومات غير مؤكدة عن احتمال توجه صالح بخطاب تنحي حيث أنه سيترأس اجتماعا للحزب الحاكم في غضون الساعات القليلة القادمة.

ومن جانبه أكد نائب وزير الإعلام اليمني أن الحديث عن تنحي الرئيس صالح غير وارد وما هو إلا كلام أطلقته المعارضة.

وقال مصدر ملاحي لوكالة فرانس برس أن صالح وصل إلى مطار صنعاء حوالى الساعة 5:00 بالتوقيت المحلي (2:00 ت.غ). وكان التلفزيون اليمني قد أعلن في وقت سابق عن عودته المفاجئة.

وكان صالح الذي يواجه حركة احتجاجات شعبية منذ يناير/كانون الثاني، توجه للعلاج في الرياض في 4 يونيو/حزيران إثر تعرضه لهجوم في قصره في صنعاء أصيب على إثره بجروح.

وأصيب صالح بجروح في انفجار قنبلة في مسجد القصر الرئاسي في صنعاء في الثالث من يونيو/حزيران، وظهر للمرة الأولى عبر شاشة التلفزيون اليمني في السابع من يوليو /تموز بحروق في الوجه والضمادات تغطي يديه.

وقد غادر في مطلع أغسطس/آب المستشفى العسكري في الرياض، حيث تلقى العلاج وكان يمضي منذ ذلك الحين فترة نقاهة في السعودية.
وتأتي عودته المفاجئة فيما شهدت العاصمة صنعاء منذ الأحد معارك عنيفة بين مناصريه ومعارضيه أوقعت حوالي مئة قتيل بعد ثمانية أشهر على بدء حركة احتجاج واسعة تطالب برحيله عن السلطة.

وميدانياً، قال مراسل العربية في اليمن إن حي الحصبة شهد الليلة اشتباكات عنيفة بين القبائل المناصرة للمتظاهرين، وبين قوات الأمن التابعة للرئيس اليمني علي عبدالله صالح.

وأضاف أن الجيش اليمني قصف بشدة ساحة التغيير في العاصمة اليمنية فيما قتل شخص وأصيب أربعة آخرون في قصف لمناطق مختلفة في تعز.

وكانت حصيلة القتلى في صنعاء ارتفعت إلى ستة عشر قتيلاً، بالإضافة إلى أكثر من خمسين جريحاً.
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html...alarabiya.net/

حياك أخوي..
الله يسلمك..
سبانيوز من صبح الله خير ترسل رسائل بعودة الرئيس اليمني:p

صنعاء - الوكالات: اتسع نطاق القتال بين القوات اليمنية والقوات المناهضة للحكومة في العاصمة اليمنية امس الخميس وقتل أحد أفراد القناصة بالرصاص محتجا مما قلص فرص التوصل الى حل دبلوماسي يحول دون انجراف البلاد الى حرب أهلية.
وقتل بالرصاص متظاهر مناهض للحكومة وأصيب ثمانية على الاقل بنيران قناصة في «ساحة التغيير» حيث يعتصم ناشطون منذ ثمانية اشهر مطالبين بانهاء حكم الرئيس اليمني علي عبدالله صالح المستمر منذ 33 عاما.
وقال شهود ان الاشتباكات بين القوات اليمنية وجنود يدعمون الاحتجاجات وصلت الى عتبات السفارتين الامريكية والبريطانية في صنعاء.ومع احتدام الاشتباكات وردت تقارير عن مقتل أربعة جنود على الاقل اثنان من كل جانب. وفي ساحة التغيير أضرم محتجون غاضبون النار في منزل قالوا ان قناصة يختبئون فيه بينما نظم مسعفون حملة تبرع بالدم لانقاذ المصابين.
وقال مبعوث الامم المتحدة لليمن ان البلاد ستنهار اذا لم يتم التوصل الى حل سريع بين أنصار صالح ومعارضيه. ويقضي صالح الان فترة نقاهة في السعودية بعد محاولة اغتياله الفاشلة في يونيو . وتفجر الموقف المتأزم في اليمن يوم الاحد الماضي على شكل مواجهات عسكرية ساخنة خلفت 86 قتيلا خلال خمسة أيام.
وقال جمال بن عمر مبعوث الامم المتحدة في مقابلة «ما لم يتم التوصل الى اتفاق.. ما لم تحدث انفراجة تؤدي الى حل سياسي .. ستستمر البلاد في الانهيار وسينتشر العنف الى مناطق أخرى من البلاد». وصرح بأنه اصبح من الضروري ان يحسم اليمنيون رأيهم وان يتفقوا على طريق معقول للخروج من هذا الموقف.
وقال مبعوث الامم المتحدة ان الطريق الوحيد للمضي قدما هو الحل السياسي وعملية سياسية حاسمة. واستطرد «نريد من كل الفصائل والتيارات السياسية ان تشارك حتى لا نجد أنفسنا في موقف به طرفان فقط. هناك الكثير من اللاعبين السياسيين سيحتاجون الى المشاركة في هذه العملية».
وتقلصت الامال في التوصل الى وقف دائم لاطلاق النار بين القوات الحكومية وجنود تابعين لضابط كبير انشق على صالح في مارس حتى يمكن التوصل عن طريق الوساطة الى اتفاق يتنحى الرئيس بموجبه عن الحكم وتبدأ عملية الاصلاح. ولم يصمد وقف اطلاق النار الذي دعا اليه نائب الرئيس اليمني الذي يدير شؤون البلاد سوى بضع ساعات مما أبرز الحاجة الى الجهود الدبلوماسية لانهاء اراقة الدماء. وقال مسؤول بارز من المعارضة «تجري مناقشة بعض المبادرات من أجل التوصل الى حل سياسي تحت اشراف جمال بن عمر ونأمل في نجاح تلك الجهود».
وفي مؤشر اخر على تفاقم الاوضاع وتعثر اتفاق لانهاء ثمانية أشهر من الاحتجاجات ضد صالح غادر الامين العام لمجلس التعاون الخليجي عبد اللطيف الزياني صنعاء مساء الاربعاء خالي الوفاض بعد يومين من السعي لاقناع الاطراف بالتوقيع على اتفاق لنقل السلطة وانهاء الازمة. وكان الاتفاق يقضي بتنحي صالح عن السلطة في غضون أشهر. وكان الرئيس اليمني قد وافق على المبادرة الخليجية من قبل لكنه تراجع ثلاث مرات عن توقيع الاتفاق.
ويثير تدهور الاوضاع في اليمن قلقا في الخارج لان الحكومة المركزية اهتزت مخلفة فراغا يشغله متشددو القاعدة وفصائل انفصالية قرب ممرات ملاحية حساسة لشحنات النفط في البحر الاحمر وخليج عدن.
وتمثل الاشتباكات المتصاعدة بين القوات الموالية لصالح والجنود الذين انضموا الى المعارضة أسوأ سيناريو للدبلوماسيين الذين يحاولون وضع اللمسات الاخيرة على اتفاق لنقل السلطة بينما يتماثل صالح للشفاء في السعودية.
ويمكن للفوضى ان تكون تربة خصبة للقاعدة التي تمكن اعضاؤها خلال الاشهر القليلة الماضية من السيطرة على عدد من المدن في محافظة استراتيجية تقع قرب ممرات شحن هامة للنفط. وقتل أكثر من 400 شخص منذ اندلاع الاحتجاجات ضد صالح في يناير.
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html...alkhaleej.com/

انتم سبأ نيوز .. وانا برا البلد وتوصلني رسايل من عدن بعودة صالح فزعتني من النوم قالو علي صالح رجع >> حسبتها مزحة

صنعاء: اشتباكات بين جنود... وبين قبائل
الجمعة, 23 سبتمبر 2011

صنعاء - فيصل مكرم
قتل أمس في صنعاء عشرة أشخاص على الأقل وجرح العشرات في تجدد للاشتباكات بين قوات الأمن المركزي والحرس الجمهوري من جهة وقوات الفرقة الأولى مدرع المنشقة، والمؤيدة للمطالبين بإسقاط النظام، من أجل السيطرة على وسط العاصمة والشوارع المحيطة بساحة التغيير. كما اندلعت فجر أمس اشتباكات عنيفة بين قبائل مسلحة تابعة للشيخ صادق الأحمر شيخ مشايخ قبائل حاشد المعارض لنظام الرئيس علي عبد الله صالح وقبائل موالية للنظام من أنصار عضو مجلس النواب الشيخ صغير بن عزيز، أحد مشايخ محافظة صعدة، في حي صوفان السكني الواقع في منطقة الحصبة، وشارع التلفزيون، قرب مواقع تسيطر عليها قوات الفرقة الأولى مدرع (شمال شرقي المقر الرئيسي لقيادة الفرقة). واستمرت هذه الاشتباكات حتى الرابعة بعد الظهر، قبل أن تخف حدتها، مخلفة عدداً من القتلى والجرحى من الطرفين، وتدمير عدد من البنايات السكنية نتيجة تبادل القصف بالأسلحة المختلفة.

وأكد لـ «الحياة» شهود عيان في منطقة الاشتباكات دخول قوات من الفرقة المدرعة وقوات من الحرس الجمهوري في تلك الاشتباكات القبلية. وساند جنود الفرقة مسلحي الشيخ الأحمر، فيما ساند جنود من الحرس الجمهوري مسلحي الشيخ بن عزيز.

وكانت اشتباكات أمس الأعنف والأكثر اتساعاً في العاصمة. وأدت إلى إغلاق معظم المحال التجارية والأسواق وتعطيل العمل في المصارف والمدارس والجامعات والمؤسسات العامة والخاصة. ومكث معظم سكان العاصمة في منازلهم، خصوصاً في شارعي الزبيري والزراعة وحي القاع وجولة كنتاكي وحي الحصبة وحي مسيك.
وتبادل الطرفان الاتهامات بخرق وقف النار ومحاولة تفجير الوضع عسكرياً. وفي هذا السياق أتهم مصدر أمني في وزارة الداخلية اليمنية قائد الفرقة الأولى مدرع اللواء علي محسن الأحمر وأولاد الشيخ عبد الله الأحمر وقيادات في حزب التجمع اليمني للإصلاح بـ «تفجير الوضع عسكرياً... وقيامهم بالقصف المكثف والعشوائي بقذائف الهاون على الأحياء والمنازل الآهلة بالسكان وقصف عدد من منازل المواطنين في حي مسيك... وقصف معسكر حرس الشرف في شارع الزبيري، ما أسفر عن إصابة أكثر من 15 فرداً من منتسبي المعسكر وإحداث أضرار مادية جسيمة، والقصف على عمارة العودي الكائنة في ميدان العلفي بالقاع وعلى مسكن الشيخ صغير بن عزيز عضو مجلس النواب نتج منه مقتل 4 أشخاص وجرح ستة آخرين إلى جانب قيام عناصر من الفرقة وحزب الإصلاح بالتهجم على المواطنين في منازلهم وإرغامهم على إخلائها والتمركز فيها».

وقال المصدر: «إن وحدات القوات المسلحة وأجهزة الأمن لا تزال ملتزمة عدم الرد على هذه الممارسات عملاً بتوجيهات نائب رئيس الجمهورية بوقف إطلاق النار».

في المقابل طالب اللواء الأحمر نائب الرئيس عبد منصور هادي بـ «إصدار توجيهاته بالسماح للصليب الأحمر الدولي بالدخول إلى مناطق المواجهات في جولة كنتاكي لنقل جثث القتلى الذين تمنع قوات صالح الوصول إليهم، وتقوم بقنص كل من يقترب منهم». واتهم قوات الحرس الجمهوري بـ «خرق الهدنة، ومحاولة تفجير الوضع عسكرياً».

وأكد اللواء الأحمر، في رسالة وجهها الى هادي «التزام قواته الهدنة، ومساعي المبعوث الأممي جمال بن عمر، والأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، الدكتور عبد اللطيف الزياني، ووقف إطلاق النار ابتداء من ظهر الثلثاء»، مجدداً تمسكه بالتهدئة، على رغم سقوط 7 قتلى و32 جريحاً من جنود الفرقة والمواطنين في قصف عشوائي على ساحة التغيير، ومقر رئاسة الفرقة الأولى. وكان ناطق باسم الفرقة الأولى أكد أن قواته «ليست عاجزة عن الوصول الى دار الرئاسة في منطقة السبعين، ولا إلى معسكرات الحرس الجمهوري المتمركزة في منطقة عصر المطلة على العاصمة من الجهة الغربية»، مؤكداً أن «الفرقة لم تدخل حتى اللحظة في المواجهات مع قوات الأمن المركزي والحرس الجمهوري على رغم الاعتداءات والاستفزازات التي تتعرض لها».
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html...ww.alhayat.com

اشتباكات صنعاء المنقسمة تحصد 10 قتلى


معارض يمني ينقل احد المصابين في اشتباكات صنعاء امس (ا ب)
اتسع نطاق القتال على نحو خطير بين القوات اليمنية والقوات المناهضة للحكومة في صنعاء المنقسمة، في اليوم الخامس على الاشتباكات التي حصدت حتى اللحظة 100 قتيل من الجانبين منذ الأحد الماضي، وذلك في وقت تتقلص فرص التوصل الى حلّ دبلوماسي يحول دون انجراف البلاد الى حرب أهلية شاملة.
وفيما قالت مصادر إن دويّ الانفجارات والرصاص سيطر على ساحة التغيير في العاصمة، حيث يعتصم ناشطون منذ ثمانية اشهر مطالبين بإنهاء حكم الرئيس علي عبد الله صالح المتواجد في الرياض، قال شهود إن الاشتباكات وصلت الى عتبات السفارتين الاميركية والبريطانية في صنعاء.
وقتل ستة اشخاص في اشتباكات دارت في حي الحصبة، شمالي صنعاء، بين عناصر الزعيم القبلي الواسع النفوذ صادق الأحمر الذي انضمّ الى صفوف المعارضة وأنصار الزعيم القبلي المؤيد للرئيس صالح، صغير بن عزيز، كما ذكرت مصادر رسمية وقبلية، فيما قتل اربعة آخرون في صنعاء، بحسب شهود ومصادر طبية، بينهم امرأتان سقطتا برصاص قناصة استهدفوا ساحة التغيير، ورجلان آخران قضيا نتيجة قصف طاول المنطقة أسفر كذلك عن اصابة تسعة اشخاص بجروح.
وكانت وزارة الداخلية اليمنية اعلنت في بيان سابق عن مقتل سبعة اشخاص في الاشتباكات بينهم اثنان من القوات الحكومية ورجلا قبائل مسلحان، فضلاً عن مقتل حارس منزل أحد الشخصيات المعارضة البارزة عندما قصف موالون لصالح المنزل.
وكان متحدث باسم وزارة الداخلية نقل عن الموقع الالكتروني التابع لوزارة الدفاع «مقتل اربعة اشخاص واصابة 6 آخرين في سقوط قذيفة على مقر سكن الشيخ صغير بن عزيز». كما اعلن مكتب منافسه الشيخ حمير الأحمر مقتل اثنين من حراسه الشخصيين واصابة خمسة آخرين بجروح في قصف استهدف منزله.
الى ذلك، اعتبرت المفوضة العليا لحقوق الانسان في الامم المتحدة نافي بيلاي أن اليمن يقف عند «مفترق خطير جداً حساس» لافتة في بيان الى أن بعثة للأمم المتحدة الى صنعاء خلصت الى ان النظام اليمني «يستخدم قوة مفرطة» لقمع التظاهرات ما يسبّب «خسائر فادحة» في الارواح. ونقلا عن مصادر موثوقة، اعلن متحدث باسم مفوضية حقوق الانسان ان «100 شخص على الاقل قتلوا منذ الاحد» الماضي.
في هذه الأثناء، قال مبعوث الامم المتحدة الى اليمن جمال بن عمر إن «البلاد ستنهار إذا لم يتم التوصل الى حل سريع بين أنصار صالح ومعارضيه»، مضيفاً بأنه أصبح من الضروري أن يحسم اليمنيون رأيهم للخروج من الأزمة.
وفيما تقلصت الآمال في التوصل الى وقف دائم لإطلاق النار بين القوات الحكومية وجنود تابعين للواء المنشق علي محسن، قائد الفرقة الاولى مدرع، قال مسؤول بارز في المعارضة إن «مناقشات تجري حول بعض المبادرات من أجل التوصل الى حل سياسي تحت اشراف بن عمر».
الى ذلك، بحث وزير الخارجية اليمني أبو بكر القربي خلال لقائه في واشنطن نائب وزيرة الخارجية الأميركية ويليام بيرنز، التطورات ومستجدات الأوضاع في اليمن وعلاقات التعاون بين البلدين. وعبر بيرنز عن دعم الإدارة الأميركية لعملية الانتقال السلمي والمنظم للسلطة في اليمن مؤكداً «نبذ العنف وتمسك واشنطن بتنفيذ المبادرة الخليجية لحل الأزمة». (رويترز، ا ف ب، د ب ا، ا ش ا)
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html...ww.assafir.com

اتساع رقعة المواجهات في صنعاء وسقوط 12 قتيلاً
اليمن: اشتباكات عنيفة بين الحرس الجمهوري ومسلحي الأحمر


جندي يمني يحاول حماية صومالي من أيدي المتظاهرين وسط صنعاء بعد تردد أ نباء عن تجنيد صوماليين للقتال إلى جانب نظام صالح (أ ف ب)
صنعاء - وكالات - تجددت الاشتباكات بين القوات الحكومية الموالية للرئيس علي عبد الله صالح وبين المسلحين القبليين التابعين لشيخ قبيلة حاشد الشيخ صادق الاحمر في منطقة الحصبة شمال العاصمة.
وقامت قوات الحرس الجمهوري التي يقودها احمد صالح نجل الرئيس بقصف منزل نائب رئيس مجلس النواب حمير الاحمر في حي مدينة صوفان (شمال) حيث مقر سكن الشيخ صغير بن عزيز، مما ادى الي مقتل اربعة اشخاص واصابة عشرة آخرين بجروح خطرة، حسب متحدث باسم وزارة الداخلية عن الموقع الالكتروني التابع لوزراة الدفاع. كما اعلن مكتب الشيخ حمير الاحمر مقتل اثنين من حراسه الشخصيين واصابة خمسة آخرين بجروح في قصف استهدف منزله.
وفي ساحة التغيير وسط العاصمة قتل ستة متظاهرين وأصيب ثمانية آخرون بنيران قناصة وقصفت الساحة بقذائف هاون من قبل قوات الحرس الجمهوري التي تحاول منذ اربعة ايام اقتحامها واخلاءها من المعتصمين.
وبات شارع الزبيري خط التماس الجديد الفاصل بين شمال صنعاء الخاضع لسيطرة القوات الموالية للواء المنشق علي الاحمر وجنوبها الواقع تحت سيطرة الموالين لصالح.
وكان موفد السكرتير العام للامم المتحدة المستشار جمال بن عمر توسط لعقد هدنة بين الطرفين لوقف اطلاق النار، غير ان الهدنة لم تصمد طويلا وتبادل الحرس الجمهوري والفرقة الاولى مدرعة، الاتهامات حول مسؤولية خرق الهدنة. وغادر الامين العام لمجلس التعاون الخليجي عبداللطيف الزياني صنعاء بعد فشله في اقناع كل الاطراف اليمنية بالتوصل الى اتفاق سياسي ينهي الازمة.
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html...lqabas.com.kw/

"خطوط نار" في اليمن والملف إلى مجلس الأمن آخر تحديث:الجمعة ,23/09/2011
صنعاء - “الخليج”:


1/1




شهد اليمن، أمس، تطوراً جديداً تمثل في دخول الاحتراب القبلي على خط النار، بعد إقحام القبائل في الصراع داخل العاصمة صنعاء، في محاولة من النظام لخلط أوراق الأزمة، حيث دفع بمجاميع قبلية يرأسها الشيخ صغير بن عزيز من قبائل بكيل مدعومة بعتاد من قوات الحرس الجمهوري، لخوض مواجهات في منطقة الحصبة مع أتباع الشيخ صادق الأحمر، زعيم قبيلة حاشد، كبرى قبائل اليمن، وأدت المواجهات إلى سقوط 10 قتلى والعشرات من الجرحى من الطرفين، بعد الهجوم على منزل الشيخ حمير الأحمر، نائب رئيس البرلمان المستقيل وشقيق الشيخ صادق الأحمر في مدينة صوفان، ونجا وزير الدفاع السابق عبدالله علي عليوة المؤيد للثورة الشبابية، من محاولة اغتيال، عشية مسيرات الجمعة التي تحشد لها المعارضة والسلطة مئات الآلاف من المتظاهرين، في وقت تؤكد مصادر دبلوماسية قرب تحركات دولية في الأمم المتحدة لبحث الملف اليمني .

وبعد هدنة اتهم كل من طرفي القتال الآخر بخرقها، تواصلت، أمس، المواجهات في أكثر من مكان في العاصمة، وسمعت أصوات الانفجارات طوال النهار والليل، حيث قتل وجرح العديد من الثوار في ساحة التغيير، كما سمع دوي الانفجارات في سوق غثيم، القريب من مبنى التلفزيون؛ فيما أعلن الثوار عن القبض على 7 قناصين صوماليين في المباني المطلة على الساحة .

وأكدت مصادر في اللجنة التنظيمية لشباب الثورة، أن عدداً من القناصة الذين كانوا يعتلون أسطح عمارات مطلة على ساحة التغيير، تسببوا، أمس، بقتل 4 مدنيين بينهم امرأتان، فيما أصابوا 12 آخرين بجروح في أماكن متفرقة من أجسادهم من جرّاء عمليات القنص .

وتوقفت حركة السير صباح أمس في شارع الزبيري، خط التماس الجديد الذي بات يفصل بين شمالي صنعاء الذي تسيطر عليه القوات الموالية للواء علي محسن الأحمر، وجنوبي العاصمة الواقع تحت سيطرة الموالين للرئيس صالح .

ونجا وزير الدفاع السابق عبدالله علي عليوة من محاولة اغتيال تعرض لها أمس، لكن أحد مرافقيه قتل وأصيب نجله الذي كان يقود السيارة في أحد شوارع العاصمة .

ويخرج اليوم في شارعي الستين والسبعين المؤيدون للنظام والمناوئون له في “جمعة منقسمة”، وهو مشهد اعتاده اليمنيون في كل أسبوع، كتعبير عن حال الانقسام والفرز السياسي والاجتماعي والقبلي الحاد في البلاد .

وعلى المستوى السياسي استمر التجاذب بين أطراف الأزمة بشأن المسؤول عن فشل التوقيع على المبادرة الخليجية، والذي ترجمته مغادرة الأمين العام لدول مجلس التعاون الخليجي عبداللطيف الزياني من دون نتيجة تذكر، حيث كشفت مصادر مطلعة أن الزياني شدّد أثناء لقائه نائب الرئيس عبدربه منصور هادي على ضرورة التعجيل بتوقيع المبادرة الخليجية في أسرع وقت ممكن، بخاصة أن قائد الفرقة الأولى مدرع اللواء علي محسن الأحمر أبدى التزاماً بالعمل على فرض التهدئة وإعادة انتشار قواته من مواقع التمركز المستحدثة أخيراً بالعاصمة .

جاء ذلك في وقت تؤكد مصادر دبلوماسية قرب تحركات دولية على مستوى عال لمناقشة الملف اليمني في مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة، وبخاصة أن جمال عمر المبعوث الأممي لليمن سيقدم تقريره إلى مجلس الأمن في السادس والعشرين من الشهر الجاري . وقالت المصادر إن الإخفاق في التوصل إلى اتفاق لتوقيع المبادرة الخليجية، سيدخل الملف اليمني أروقة مجلس الأمن الدولي، وهو ما حذر منه في وقت سابق عبدالكريم الإرياني، المستشار السياسي للرئيس صالح .

مصادر تكشف تفاصيل لقاء الزياني وهادي آخر تحديث:الجمعة ,23/09/2011
صنعاء - “الخليج”:

كشفت مصادر سياسية يمنية مطلعة ل”الخليج” مضمون المداولات التي جرت بين الأمين العام لدول مجلس التعاون الخليجي عبداللطيف الزياني ونائب الرئيس عبدربه منصور هادي خلال اللقاء الذي عقد بينهما أمس بصنعاء قبيل مغادرة المبعوث الخليجي البلاد أول من أمس من دون نتائج إيجابية .

وأكدت المصادر ذاتها أن الزياني طلب من هادي بذل مساعٍ إضافية لاحتواء الموقف العسكري المتفجر في العاصمة صنعاء بين القوات الحكومية والقوات المنشقة من خلال تثبيت وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه مساء الثلاثاء الماضي وإلزام القوات الحكومية وقف التصعيد وإعادة الانتشار العسكري للقوات التي تمت إعادة تموضعها في مواقع تمركز داخل أحياء سكنية مأهولة ومتاخمة لمناطق التماس مع القوات المنشقة بما يسهم في تهيئة أجواء مواتية لاستئناف المساعي الخليجية لإقناع أحزاب المعارضة ببدء الحوار مع حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم للتوافق على آلية تنفيذية ومواقيت محددة لتطبيق المبادرة الخليجية .

وقالت المصادر إن الزياني شدد على ضرورة التعجيل بتوقيع المبادرة الخليجية في أسرع وقت ممكن باعتبار أنها تمثل التسوية المتاحة للأزمة السياسية المتصاعدة في البلاد، كما أطلع هادي على مضمون المباحثات التي أجراها في وقت سابق مع قائد المنطقة الشمالية والغربية اللواء علي محسن الأحمر، والتي كرست بشكل أساس لبحث سبل نزع فتيل المواجهات المسلحة في العاصمة بين القوات الحكومية وقوات اللواء الأول مدرع المنشقة .

وأشارت إلى أن الزياني أكد أن الأحمر أبدى التزامه بالعمل على فرض التهدئة وإعادة انتشار قواته من مواقع التمركز المستحدثة بالعاصمة وأنه شدد على أهمية إلزام القوات الحكومية وقف عمليات الاستهداف المسلح للمسيرات السلمية المنظمة من قبل المعتصمين بساحة التغيير والاعتداءات المتكررة على معسكر فرقة اللواء الأول مدرع .
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html...w.alkhaleej.ae

الفرقة الأولى تهدد الحرس الجمهوري بالوصول إلى دار الرئاسة آخر تحديث:الجمعة ,23/09/2011
صنعاء - “الخليج”:

تعهد الناطق باسم الفرقة الأولى مدرع التي يقودها اللواء علي محسن الأحمر بالوصول إلى دار الرئاسة، في حال فرضت عليها الحرب، وذلك رداً على ما سماها أكاذيب الإعلام الرسمي عن مشاركة الفرقة في المواجهات الأخيرة التي شهدتها العاصمة صنعاء، خاصة في جولة النصر “كنتاكي سابقاً”، وأودت بأكثر من 100 قتيل ومئات الجرحى، غالبيتهم الكبرى من شباب ساحة التغيير .

وقال الناطق باسم قيادة الجيش الموالي للثورة عسكر زعيل في بيان له ألقاه أمام تجمع حاشد لشباب ساحة التغيير إن الفرقة وقواتها العسكرية لم تدخل في أجواء الحرب حتى اللحظة، ولم تصدر الأوامر بذلك بعد .

وأوضح زعيل قائلاً: “إذا جد الجد فلن يقف أمام الفرقة الأولى مدرع لا جولة كنتاكي ولا عصر ولا جولة المصباحي، ولا حتى منطقة السبعين، وهي المنطقة التي يقع فيها دار الرئاسة”، مؤكداً أن الجيش الحامي للثورة ارتضاها أن تكون سلمية كما أرادها الشعب، حقناً لدماء اليمنيين، على حد تعبير البيان .
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html...w.alkhaleej.ae

صنعاء تعيش الخوف من الحرب آخر تحديث:الجمعة ,23/09/2011
صنعاء - “الخليج”:


1/1




قبل عدة أشهر، ومنذ بداية اندلاع الثورة في اليمن، كانت هناك مخاوف من استهداف الثوار والمعتصمين الذين يوجدون في ساحة التغيير بصنعاء من قبل قوات الأمن، وكانت مساحة الخوف صغيرة، محصورة في حي الجامعة وبعض المناطق المجاورة لها، وكان البعض يعتقد أن هذه المناطق غير آمنة .

وعندما وقعت مجزرة “جمعة الكرامة” في الثامن عشر من شهر مارس/ آذار الماضي، وتعهد قائد الفرقة الأولى مدرع اللواء علي محسن الأحمر بحماية المعتصمين، اتسعت دائرة المناطق المعرضة للخطر، خاصة تلك التي تقع تحت نفوذ الفرقة، مثل شارع الستين ومذبح والمناطق القريبة من محافظة عمران، إضافة إلى المناطق المحيطة بساحة التغيير .

وبعد إعلان الشيخ صادق بن عبدالله الأحمر انضمامه هو الآخر إلى الثورة، دخلت منطقة الحصبة والمناطق المحيطة بها دائرة الخطر، وتأكد ذلك بعد المعارك العنيفة التي شهدتها منطقة الحصبة والمحيطة بها في شهر مايو/ أيار، مثل شارع سنهوب والنصر ومباني سبع وزارات والأحياء القريبة من وزارة الداخلية والتجارة والتموين والإدارة المحلية ووكالة سبأ ومقر حزب المؤتمر الشعبي العام .

ولم تمض سوى فترة بسيطة حتى انضمت مناطق أخرى في العاصمة إلى دائرة المناطق المستهدفة، ودخلت في المعارك الأخيرة مناطق كانت بعيدة عن الخوف، فلم تعد منطقة حدة آمنة التي كانت توصف ب”المنطقة الخضراء”، حيث تقع فيها منازل الرئيس صالح ونجله أحمد وكبار القادة المحسوبين على النظام، ولا شارع بغداد، ولا حتى منطقة السبعين، التي يقع فيها دار الرئاسة، وتحولت بعض المناطق إلى “كانتونات مغلقة” .

في الأيام الأخيرة، وبعد المجازر التي ارتكبتها قوات النظام، وأوقعت عشرات القتلى ومئات الجرحى، تحولت صنعاء بأكملها إلى مناطق ملغومة، فقد وصلت نيران المتخاصمين إلى مناطق بعيدة، حتى إلى منطقة مسيك وبعض المناطق في شارع تعز، وقصفت مناطق في شارع هايل والدائري والزبيري، مثل المستشفى الجمهوري وبرج الأطباء، وشركات الاتصالات والبنوك والمباني المرتفعة، مثل عمارة “لا إله إلا الله”، ولم يعد هناك مكان آمن في صنعاء .

وامتد الخوف إلى السكان الذين تقع منازلهم بالقرب من منازل قياديين في المعارضين، مثل اللواء علي محسن الأحمر، وكافة أنجال الشيخ عبدالله الأحمر، حيث صارت تقصف هذه المنازل بين وقت وآخر، بخاصة في الحصبة وحدة، والتي تقع بالقرب من دار الرئاسة .

لم يعد هناك من مكان آمن في صنعاء العاصمة، والحرب لم تبدأ بعد، الخوف هو ألا يكون هناك مكان آمن في كل اليمن، إذا ما دخلت البلد في أجواء حرب أهلية تشمل كل مناطقها .
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html...w.alkhaleej.ae

قيادي معارض يؤكد أن السلطة تستعد للحرب منذ وقت مبكر آخر تحديث:الجمعة ,23/09/2011
صنعاء - “الخليج”:

قال الأمين العام المساعد للتجمع اليمني للإصلاح، عضو المجلس الوطني لقوى الثورة الدكتور محمد السعدي إن السلطة استعدت للحرب التي تخوضها حالياً ضد الشعب من خلال الصفقات العسكرية التي أبرمتها مع أكثر من دولة منذ وقت مبكر .

وأوضح السعدي في تصريحات صحافية أن “قوى الثورة تدرك أن المسار العسكري الذي ترغب فيه عائلة صالح لكي تبقى في السلطة له ثمن مكلف وأن مستقبل الوطن وأبنائه واقتصاده مهددة في ظل هذا المسار، ولذلك قبلت قوى الثورة بالحوار السياسي الذي أغلقه النظام”، قائلاً إن “قادة النظام بدأوا يبحثون ويتحدثون عن مبررات للعنف” .

وأشار السعدي إلى أن النظام تنكر للحوار السياسي وانقلب عليه أكثر من مرة، مذكراً بتاريخه الطويل من المغالطات ورفض الحوار في أكثر من لجنة والكثير من الوساطات .

وفيما أكد الدكتور السعدي أن قوى الثورة السلمية وقيادات المعارضة لم تقابل أمين عام مجلس التعاون الخليجي عبداللطيف الزياني في زيارته الأخيرة إلى اليمن لعدم وجود ما يمكن أن تناقشه المعارضة معه بعد توقيعها المبادرة الخليجية، قال إن الزيارة جاءت بطلب من حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم .

وأضاف قائلاً: “يجب أن يعلم الجميع أن شخصاً بدرجة رئيس جمهورية هو الذي رفض التوقيع على المبادرة الخليجية في الثاني والعشرين من مايو الماضي وتنصل عنها رغم أن حزبه وقع عليها”
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html...w.alkhaleej.ae

اشتباكات عنيفة في لحج آخر تحديث:الجمعة ,23/09/2011
عدن - “الخليج”:

اندلعت مواجهات مسلحة بمختلف الأسلحة بين عناصر مسلحة مجهولة ورجال الأمن في مدينة الحوطة، عاصمة محافظة لحج، جنوبي اليمن، بالقرب من مبنى إدارة الأمن من دون أن تخلف قتلى أو جرحى .

وأشار سكان في مدينة الحوطة إلى اندلاع مواجهات مسلحة عنيفة بالأسلحة المختلفة في ساعة متأخرة من مساء الأربعاء بين رجال الأمن ومسلحين مجهولين بالقرب من مبنى إدارة أمن محافظة لحج من دون أن ترد معلومات من مختلف المصادر عن سقوط قتلى أو جرحى .

وكانت المقرات الأمنية والمواقع العسكرية في مدينة الحوطة قد تعرضت خلال الفترة القليلة الماضية لعدة هجمات مسلحة شنها مسلحون مجهولون بمختلف أنواع الأسلحة، ما بث في صفوف المواطنين من سكان المدينة حالة من الهلع والخوف من تسلل العناصر المسلحة المنتمية لتنظيم القاعدة إلى مدينتهم وتكرار سيناريو مدينة زنجبار، عاصمة محافظة أبين وسقوطها في أيدي المسلحين منذ أواخر شهر مايو/ أيار الماضي .
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html...w.alkhaleej.ae

القربي في واشنطن بعد حديث أوباما عن تغيير “النظام الفاسد” آخر تحديث:الجمعة ,23/09/2011
صنعاء - “الخليج”:

بعد ساعات قليلة من الخطاب الذي ألقاه الرئيس الأمريكي باراك أوباما في الجمعية العامة للأمم المتحدة وطالب فيه بتغيير ما سماه “النظام الفاسد في اليمن”، وصل وزير الخارجية اليمني الدكتور أبوبكر القربي إلى العاصمة الأمريكية واشنطن للقاء المسؤولين في الإدارة الأمريكية مجدداً والحديث عن “فزاعة القاعدة” في اليمن وخطرها على العالم .

والتقى القربي نائب وزير الخارجية الأمريكية وليام برنز، حيث بحث الجانبان مستجدات الأوضاع، ومنها التعاون في المجال الأمني ومكافحة الإرهاب .

وبحسب وسائل الإعلام الرسمية فقد “ثمن القربي دعم الإدارة الأمريكية لجهود اليمن في محاربة الإرهاب”، وذكر بما سماها “التضحيات الكبيرة التي قدمها أبناء القوات المسلحة والأمن في تطهير محافظة أبين من العصابات الإرهابية”، في إشارة إلى تنظيم القاعدة، كما ناقش مسألة المعتقلين اليمنيين في غوانتانامو، وشدد على مساعي اليمن في التسريع بإطلاق سراح المعتقلين اليمنيين في قاعدة باجرام الأفغانية .
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html...w.alkhaleej.ae

القبائل اليمنية تدخل على “رادار” الأزمة بين السياسيين والعسكر آخر تحديث:الجمعة ,23/09/2011
صنعاء - “الخليج”:


1/1




دخلت القبائل اليمنية في معادلة الأزمة القائمة في البلاد بين السياسيين من جهة والقوات العسكرية الموالية للنظام والمؤيدة للثوار من جهة أخرى، حيث شهدت العاصمة صنعاء أمس “حرباً صافية” بين القبائل، حيث أقحم النظام القبائل الموالية له في معارك ضد أتباع الشيخ القبلي صادق الأحمر في منطقة الحصبة، والتي كانت شهدت قبل أشهر قليلة معارك دامية بين أتباع الأحمر وقوات الجيش قتل وجرح فيها المئات وتوقفت بوساطة سعودية .

وأمس تحول العديد من أحياء وشوارع العاصمة صنعاء إلى ساحة مفتوحة لاشتباكات مسلحة عنيفة اندلعت على نطاق واسع بين مجاميع قبلية من أتباع الشيخ صغير بن عزيز، أحد أبرز مشائخ قبيلة بكيل الموالين للنظام، معززة بدعم من قوات الحرس الجمهوري، التي يقودها النجل الأكبر للرئيس صالح وأتباع زعيم قبيلة حاشد الشيخ صادق الأحمر، بالترافق مع موجات نزوح جماعي لسكان العديد من الأحياء الشعبية التي تشهد تصاعداً مضطرداً في المواجهات المسلحة باتجاه مدن مجاورة كالحديدة وعمران .

وقصفت المجاميع القبلية المدعومة بالقوات الحكومية منزل الشيخ حمير الأحمر، نائب رئيس مجلس النواب بمدينة صوفان السكنية المتاخمة لشارع عمران، بالتزامن مع اندلاع اشتباكات مسلحة عنيفة بين قوات الحرس الجمهوري المدعومة من قبل أتباع الشيخ صغير بن عزيز والمجاميع العسكرية والقبلية الموالية للثورة الشبابية استخدمت فيها مختلف أنواع القذائف المتوسطة والثقيلة من قبيل “آر .بي .جي” وغيرها، فيما تم استهداف مقر جهاز الأمن القومي بمنطقة فروة .

وسمع دوي تبادل مكثف لنيران الرشاشات المعدلة والقصف الصاروخي في أحياء “سنهوب ومدينة صوفان السكنية وشارع مازدا وحي النصر والشارع المقابل لسوق الرشيد المركزي”، بالترافق مع انتشار مكثف لأتباع الشيخ الأحمر في معظم الأزقة والشوارع الداخلية في هذه الأحياء حيث بادر أنصار الأحمر إلى إغلاق المداخل الرئيسة ووضع حواجز من الأحجار والسواتر الترابية لمنع مرور السيارات التي أخضعت لإجراءات تفتيش دقيقة ومشددة من قبل المسلحين الموالين لزعيم قبيلة حاشد .

وتبادلت قوات تابعة لسلاح الصيانة، الذي يقع وسط حي “سنهوب السكني” وقوات تابعة للواء الأول مدرع القصف الصاروخي ونيران الرشاشات المعدلة، الأمر الذي أثار أجواء من الترويع والفزع في أوساط سكان الحي والأحياء المجاورة .

واتهم أحد القادة الميدانيين لأتباع الشيخ الأحمر ويدعى ناجي مصلح في تصريح ل”الخليج” قوات الحرس الجمهوري بافتعال التصعيد العسكري في منطقة الحصبة من خلال قيامها بقصف منزل الشيخ حمير الأحمر وإطلاق النار على مناطق تمركز أتباع زعيم قبيلة حاشد في العديد من الأحياء ومفرق جولة عمران .

وأضاف: “نحن لا نفعل شيئاً منذ الصباح سوى الرد على مصادر النيران المنطلقة من مناطق تمركز قوات الحرس الجمهوري، إنهم يقومون بافتعال التحرشات بنا لجرنا إلى حرب جديدة ونحن نتجنب توسيع المواجهات ونحصر ردنا في الدفاع عن النفس لأننا محاطون بأحياء سكنية” .

مصادر قبلية مقربة من الشيخ صغير بن عزيز الموالي للرئيس صالح نفت في تصريحات مماثلة اشتراك مجاميع مسلحة من قبائل بكيل، ثاني كبرى القبائل اليمنية في المواجهات المسلحة القائمة بين قوات الحرس الجمهوري والقوات المنشقة وأتباع الشيخ الأحمر، وقالت ل”الخليج” إن أتباع بن عزيز ينحصر دورهم في مجرد تأمين بعض المنشآت الحكومية في منطقة الجراف .
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html...w.alkhaleej.ae

صالح يتحدث مجدداً في ذكرى ثورة سبتمبر آخر تحديث:الجمعة ,23/09/2011
صنعاء - “الخليج”:

قالت مصادر رسمية يمنية إن الرئيس علي عبدالله صالح سيتحدث مجدداً إلى الشعب اليمني بمناسبة الذكرى التاسعة والأربعين لثورة السادس والعشرين من سبتمبر/ أيلول “حيث يحتفل اليمن بالمناسبة وسط أفراح وابتهاج بما حققته الثورة للشعب والوطن من انجازات في مختلف المجالات”، بحسب المصادر ذاتها .

وتوقعت المصادر إن يلقي صالح، الذي سيحتفل بذكرى الثورة من العاصمة السعودية الرياض لأول مرة منذ وصوله إلى الحكم قبل 33 عاماً كلمة تتطرق إلى “الأوضاع التي تشهدها الساحة الوطنية والجهود المبذولة لإخراج الوطن من الأزمة السياسية التي تعيشها البلاد منذ فبراير/ شباط الماضي التي تسببت بها أحزاب اللقاء المشترك والقوى السياسية والعسكرية المنشقة عن الشرعية الدستورية التي تحاول الانقلاب والوصول إلى السلطة عبر العنف والتخريب والدمار”، ولم تنس المصادر الإشارة إلى أن “فخامته” سيتناول في كلمته “المنجزات التي تحققت للوطن خلال عمر الثورة اليمنية المباركة 26 سبتمبر و14 أكتوبر” .

ووسط الدم والدمار الذي يعم البلاد “ستقيم وزارتا الدفاع والداخلية ورئاسة هيئة الأركان العامة يوم الاثنين احتفالات بحضور كبار المسؤولين في الدولة، بالإضافة إلى إقامة عرض عسكري كبير بمناسبة تخرج دفعة جديدة من طلاب كليات الحربية، الطيران والدفاع الجوي، الشرطة والمعهد الفني للقوات الجوية والدفاع الجوي، بالإضافة إلى عرض عسكري مهيب للدفعات والدورات المتخرجة .
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html...w.alkhaleej.ae

صنعاء تتهم “الحُمر” بتفجير الحرب آخر تحديث:الجمعة ,23/09/2011
صنعاء - “الخليج”:

اتهمت السلطات اليمنية آل الأحمر، العسكريين منهم والقبليين والسياسيين، بمحاولة تفجير حرب شاملة في العاصمة صنعاء، وأكد مصدر أمني مسؤول بوزارة الداخلية أن “قائد الفرقة الأولى مدرع اللواء علي محسن الأحمر وأولاد عبدالله الأحمر والقيادات المتطرفة في حزب الإصلاح “الإخوان المسلمين” ومليشياتهم المسلحة أقدموا في عمل متهور وهستيري وغير محمود العواقب على محاولة تفجير الوضع عسكرياً في العاصمة صنعاء” .

وأشار المصدر إلى أن “الحُمر” قاموا ب”القصف المكثف والعشوائي بقذائف الهاون على الأحياء والمنازل الآهلة بالسكان وقصف عدد من منازل المواطنين في حي مسيك وعلى مشروع تلال الريان الذي يقام عليه المشروع السكني القطري والقصف على معسكر حرس الشرف في شارع الزبيري، ما أسفر عن إصابة أكثر من 15 فرداً من منتسبي المعسكر وعلى مسكن الشيخ صغير بن عزيز، عضو مجلس النواب نتج منه مقتل 4 أشخاص وجرح ستة آخرين إلى جانب قيام عناصر من الفرقة وحزب الإصلاح بالتهجم على المواطنين في منازلهم وإرغامهم على إخلائها والتمركز فيها” .
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html...w.alkhaleej.ae

SANAA - Yemeni President Ali Abdullah Saleh returned to Sanaa on Friday after more than three months of medical treatment in Saudi Arabia, even as his forces were battling dissident troops in the capital.
Saleh’s surprise return was announced by state television. He arrived by plane in Sanaa at 5:00 am (0200 GMT), an airport source said.

The 69-year-old Saleh, who has since January faced massive street protests demanding he step down, was hospitalised in Riyadh on June 4, a day after being wounded in a bomb attack on his Sanaa compound.

His return came as his forces were early Friday fighting dissidents loyal to General Ali Mohsen Al Ahmar in Sanaa for a sixth straight day, with almost 100 people killed since Sunday.

Both sides are backed by rival tribesmen, with witnesses saying the fighting on Friday was concentrated in the capital’s northern Al Hasaba district.

Al Hasaba on Thursday became the theatre of clashes between gunmen loyal to powerful dissident tribal chief Sheikh Sadiq Al Ahmar and followers of Saghir bin Aziz, a tribesman allied to Saleh.

Most of the fighting since Sunday however has been in the centre of Sanaa, pitting Republican Guard troops commanded by Saleh’s son Ahmed against Ahmar’s dissidents.

The general’s forces have been protecting anti-regime protesters who since February have camped out in their thousands at Change Square to press their demand that Saleh, in power for 33 years, step aside.

A medic said on Friday that during the night two people were killed when a ****l smashed into Change Square, bringing the death toll of civilians and combatants since Sunday to at least 97.

Medics said hundreds more had been wounded, adding that most of the casualties were civilians.

The bloodletting in the Yemeni capital has stalled a Gulf Cooperation Council initiative that would see Saleh stepping down and handing over all constitutional authorities to his deputy.

In return, he and his family would be granted immunity from prosecution.

Saleh was released from hospital at the beginning of August but has been recuperating ever since in the Saudi capital.

He appeared for the first time after the bomb attack on television on July 7, covered in bandages and his face clearly showing burn wounds.

UN envoy to Yemen Jamal Benomar said on Wednesday that the deteriorating security situation, and the reluctance of both sides to reach a political resolution, raises “the risk of civil war breaking out.”

Benomar arrived on Tuesday in Yemen where he and Gulf Cooperation Council chief Abdullatif Al Zayani have been working to broker a peace deal between the warring parties.

Zayani left on Wednesday after efforts to reach a political consensus failed, saying the parties were not ready to negotiate.

He is expected in New York on Friday to discuss the crisis with GCC foreign ministers and international diplomats gathered at the UN for the annual General Assembly, a Yemeni diplomat said, requesting anonymity.

The UN High Commissioner for Human Rights Navi Pillay warned Thursday that Yemen was at a “dangerous crossroad.”

She noted that a mission dispatched by her office last week already criticised the regime for deploying excessive force including live ammunition, snipers and heavy weaponry to quell protests, which led to a “heavy loss of life.”

“It is disappointing that lessons have not been learnt and violations repeated,” she added

http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html...om/index00.asp

طائرات أمريكية تقصف جنوب البلاد وتقتل 10 مسلحين من القاعدة
اليمن ينجرف إلى حرب أهلية مع اتساع رقعة المواجهات












صنعاء - القاهرة - وكالات

هزت الانفجارات العاصمة اليمنية صنعاء واستؤنفت أمس الخميس الاشتباكت بين قوات يمنية وجنود يدعمون حركة احتجاج حاشدة مع نفاد الوقت أمام التوصل الى حل دبلوماسي يحول دون انجراف البلاد الى حرب أهلية. وقتل أربعة مدنيين بينهم امرأتان أمس الخميس برصاص قناصة وقصف مدفعي في صنعاء حيث اتسعت رقعة المواجهات لتشمل ليس فقط وحدات عسكرية متنافسة، بل أيضاً مسلحين من قبائل تؤيد وأخرى تعارض الرئيس علي عبد الله صالح. وبذلك، يرتفع عدد القتلى منذ عودة العنف الى صنعاء الأحد الماضي الى 89 قتيلاً مع انهيار وقف إطلاق النار الذي أُعلن الثلاثاء ومغادرة الوسيط في الأزمة أمين عام مجلس التعاون الخليجي د. عبداللطيف الزياني العاصمة اليمنية إثر فشل مهمته. واتسعت المواجهات أمس الخميس الى أحياء أخرى في محاولة على ما يبدو من الحرس الجمهوري لتطويق قوات الأحمر من الشمال والغرب. والأربعاء سقط 16 قتيلاً على الأقل وأكثر من 50 مصاباً في مواجهات عنيفة بين المؤيدين للرئيس صالح والقوات المنشقة المناهضة له. من جهة أخرى قصفت طائرات أمريكية بدون طيار مناطق في جنوب اليمن، ما أسفر عن مقتل عشرة من مسلحي القاعدة، على الأقل، حسبما أفادت تقارير إخبارية أمس الخميس. وذكرت قناة "العربية" أن الهجوم استهدف قواعد للقاعدة في المحفد وشقرا بمحافظة أبين بجنوب اليمن. ورغم إعلان القوات اليمنية سيطرتها على معظم مناطق أبين، إلا أن التقارير تشير إلى استمرار تواجد ونشاط عدد من المسلحين. وكان مسلحو التنظيم استغلوا الأوضاع المضطربة التي تشهدها اليمن منذ أشهر وسيطروا على مساحات واسعة في جنوب البلاد.
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html...l-jazirah.com/

News
World news
Yemen
Yemen president's return could inflame violence, opponents warn
Ali Abdullah Saleh was wounded in an assassination attempt in June and fled to Saudi Arabia for treatment

Saleh, is reported to have returned from Saudi Arabia. Photograph: Wadia Mohammed/EPA
President Ali Abdullah Saleh has returned to the Yemeni capital after more than three months of medical treatment in Saudi Arabia in a surprise move that could further inflame violence between loyalist troops and forces backing his opponents.


Ali Abdullah Saleh, the Yemeni president. Photograph: EPA
Saleh left Yemen for Saudi Arabia in June after he was seriously injured in an attack on his presidential compound in the capital, Sana'a. During his absence, the country slipped further into chaos after the protests that erupted in February demanding an end to his 33-year old rule.

Sana'a has been gripped by street battles and exchanges of ****ling between the elite Republican Guards, led by Saleh's son, and tribesmen opposing Saleh, as well as military units who had defected.

Nearly 100 people have been killed in the violence since Sunday.

Heavy clashes and thuds of mortars were heard throughout the night in Sana'a and into Friday morning. One person was killed overnight after mortars hit the square in central Sana'a where protesters demanding Saleh's resignation have been camped for months, a medical official said. Fifteen people were killed in several separate clashes on Thursday.

The Yemeni public did not see Saleh's return on state television, which was running songs praising the president and broadcasting video footage of his many public appearances in the past. The programme said Saleh was in good health. Officials in his office said he had returned on a private plane.

For the protest leaders, Saleh's return bodes ill for the already explosive situation.

"His return means more divisions, more escalation and confrontations," said Abdel-Hadi al-Azizi, a protest leader. "We are on a very critical escalation."

The anti-Saleh protesters have called for more rallies after Friday prayers

http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html...uardian.co.uk/

التصريحات الناريه ضد السعوديه من قبل قيادات الثوره الشبابيه جعلت السعوديه تتخلى عن اليمن وتطلب من الرئيس مغارده اراضيها .
وطنية الثوره " تتقاذف على مملكة الأنسانيه"

كم يأسفني ويأسف الكثير عندما نسمع البعض في القنوات الفضائيه ممن يسمو انفسهم قيادات الثوره الشبابيه في اليمن يتقاذف ويرسل اتهامات للمملكه العربيه السعوديه ( مملكة الانسانيه ) بأنها تقف ضد الثوره اليمنيه وكأنهم عايشين في عالم اخر وليس في اليمن ألم يعلم هولأ ان رواتب الموضفين كان عسكري او مدني يصرف من البنك المركزي السعودي من شهور بعدما سحب الرئيس اليمني احتياطي البنك المركزي اليمني في الكامل , الم يعلم لو لا وقوف المملكه الى جانب الشعب اليمني وتقديم له جميع المعونات مثل النفط والمال والمواد الغذائيه لكان الشعب اليمني حاله اسوئ من حال الصومال .

ماهذا الغباء السياسي لدئ شباب الثوره اليمنيه , وقد نستطيع القول بأنه طيشان سياسي ولا يملك اي حنكه سياسيه فكيف يراهن الشعب اليمني على هذه العقليات الذي تتشدق في الوطنيه بكل غباء الذي يعتقد الكثير من الناس كلمة »وطنية« وكأنها لعبة صغيرة تحمل الشكل الجميل أو الطريق لأخذ وسام ( الشجاعه ) ولكن للأسف تفتقر للمضمون المفيد,كثير من اللقاءات الساخنة جرت على الفضائيات بين سياسيين واساتذة جامعات وقيادات من ساحة التغير وخبراء واصحاب فكر وثقافة وايضا لقاءات مع هؤلاء المدعين بانهم مثقفون,في الكثير من تلك اللقاءات ستجد الاتهامات تتطاير من هنا وهناك بان فلانا غير وطني وعلانا لا ليس له علاقه في ثورتنا وبانه تجرد من وطنيته , ثم تطورت هذه الاسطوانه حتئ وصلت المملكه العربيه السعوديه الذي تعتبر الدرع الواقي لشعب اليمني .
هذه التعليقات والاتهامات السخيفة التي قد تكون مباشرة او تستشفها من مضمون الحوار الدائر بين الاطراف الذين تتم مقابلتهم وكل تلك الاتهامات تجدها تدور حول مفهوم الوطنية وعادتاً تكون بين قيادات اللقاء المشترك وممثل الثوره الشبابيه في ساحة التغير.
الكل يتهم الكل بعدم الوطنية والكل اصبح للاسف الشديد يصنف وطنية الناس بحسب ما يراه من جانبه الشخصي لمفهوم الوطنية الى ان تاهت كلمة وطنية بين مهاترات سخيفة وعقيمة المعنى وتاه معها معناها الجميل والعميق.
فهل الوطني في اليمن هو من يصبح من اكبر تجار الدولة ؟ ام هو صاحب الشهادات والعلم والدراسات التي تفيد الامة؟ هل الوطني يجب ان ينتمي لاصول وجذور معينة من مشايخ واعيان او ينتمي الى قيادي في الدوله حتى يتسنى له تصنيفه تحت بند الوطني؟ ام الوطنية تعني الانتماء؟ اذا كانت الوطنية هي الانتماء فكيف تقيس هذا الانتماء؟ هل تقيسه بالجنسية؟ اذا كان ذلك فكيف تقيس انتماء من له جنسيتين كما هو الحاصل لبعض ابناء الجنوب الذي ينتمي للجنسيه الجنوبيه ,وكيف تصنف بعض ابناء الجنوب الذي وقف الى جانب النظام او الحراكين الذين ضحوا بحياتهم لاجل قضية وطنيه عادله ؟ ومع كل هذا لم اسمع اي وطني من ابناء اليمن يتكلم عن القضيه الجنوبيه والمظالم الذي حصلت على ابناء الجنوب من قبل النظام الفاسد الم يعتبر هذا ( وطنيه ).
هل الوطني يعتبر وطنيا لبلده ام لحزبه السياسي؟ ام الوطني يكون في صف قبيلته؟ فاذا كان لوطنه فماذا نقول لاخواننا الجنوبيين الذي مع النظام او مع التغير ؟ام انهم لا يندرجون تحت هذا التصنيف؟
نعم ستجد من العيوب ما يخجل اللسان من سردها احيانا. سرقات واختلاسات ونهب للمال العام، استنزاف لثروات الشعب، والامر من هذا وذاك عندما تنكشف الحقيقة تجد ان من وراء تلك الجرائم اناس يدعون الوطنية ومن داعمين الثوره وقياديها سياسياً وعسكرياً ، اناس اصبحوا بقدرة قادر في اشهر معدودة من اصحاب الملايين فقط بعد دخولهم المعترك السياسي وتقلد مناصب عليا في البلد، فتجده يستغل اي فرصة لينفخ جيبه بمال الشعب .
فهل يا ترى هذه الوطنية؟ وماذا يا ترى نقول على جماعة التكفير الذين لم يتركوا احدا الا وكفروه وكأننا واقفون على حائط المبكى ولا يوجد بيننا مسلم وكل ذلك بسبب وجهة نظرهم للوطنية الاسلامية كما حدث في الامس القريب مع ابناء ابين الجنوبيه , نعم ان الشعب اليمني بكل طوائفه يصنف الناس على حسب مايراه بعقليته العقيمه .
بعد كل هذا .. كيف يا ترى تقدر ان تقيس وطنية شخص ما؟ هل تقيسها بانتاجه وعمله؟ ام بشعاراته وخطبه؟ ام بأصله وفصله؟ ام بديانته ومذهبه وعرقه؟ ام نريح ادمغتنا ونقول الكل وطني حتى يثبت العكس او الكل غير وطني وعميل اسرائيلي كما حصل لنا عندما كتبت موضوع في الايام السابقه تحت عنوان ( ساندو حركة التغير الأسرائيليه ) اتهمنا بأننا من جذور يهوديه .
وفي الاخير الى اين ستصل وطنية ثورة الشباب اليمنيه ؟
بقلم :عبدالله البلعسي
http://siyasapress.net/default.asp?p...70&NewsID=2955

لرئيس اليمني يعود فجأة من المملكة العربية السعودية
لورا KASINOF
تاريخ النشر : 23 سبتمبر 2011


الرئيس -- سانا ، واليمن علي عبد الله صالح حقق عائدا مثيرة ومفاجئة إلى اليمن يوم الجمعة بعد نحو أربعة أشهر في المملكة العربية السعودية ، التي تسعى إلى معاودة نفسه في وسط البلد كسر ببطء غارقة في اشتباكات دامية في شوارع عاصمة لها.
متعلق

بعد 8 اشهر من الاحتجاجات الأولى ، واليمن يدخل مرحلة جديدة الخطرة (سبتمبر 23 ، 2011)
الهدنة المهددة في اليمن (سبتمبر 23 ، 2011)
تعليقات القراء
حصة أفكارك.
آخر تعليق »
يبدو عودته ، أعلن من قبل وكالات الانباء ، من غير المحتمل لاخماد القتال فورا ، والتي خلفت أكثر من 70 قتيلا منذ يوم الاحد الماضي في معارك شوارع ضارية بين القوات الحكومية والجنود الذين وقفوا مع محتجين مناهضين للحكومة.

لم يكن السيد صالح فورا بإجراء مخاطبة الجمهور يشرح فيه أسباب عودته ، والعديد من المسؤولين رفيعي المستوى وقال انها لم تعط أي إنذار مسبق. وذكرت وكالة أسوشيتد برس أنه لم يصدر بيان من مكتب السيد صالح يدعو الى وقف اطلاق النار واجراء جولة جديدة من المفاوضات.

مع انتشار نبأ عودة السيد صالح ، رن اطلاق نار في انحاء العاصمة -- الكثير منها الاحتفالية -- ومختلطة مع الهادرة من المدفعية ، مما يثير الخوف من أن محاولة من قبل الرئيس لاستعادة السيطرة على العاصمة وتعميق الصراع في البلاد عنيفة ، والآن في شهرها الثامن.

السيد صالح لم يكن في اليمن أفقر دولة في العالم العربي ، وملاذا للمتطرفين ، منذ مغادرته الى المملكة العربية السعودية لتلقي العلاج الطبي في مطلع حزيران ، بعد هجوم بقنبلة على قصره الرئاسي. تسليم بحروق شديدة الانفجار على جزء كبير من جسده وقتلوا عددا من الحراس ومسؤول بارز في الحزب الحاكم.

يوم الجمعة ، ركب أنصاره المبتهجين فوق الميكروباصات التزمير في مناطق من العاصمة التي تسيطر عليها الحكومة وهتفوا "الناس يريدون علي عبد الله صالح" وآلاف آخرون تجمعوا في مظاهرة في مكان قريب ، يلوحون صور الرئيس وأعلام الحزب الحاكم ، الحصان تربية بني على خلفية زرقاء.

على بعد ميلين بعيدا ، والمحتجين المناهضين للحكومة في الاعتصام في حالة من الصدمة التي أعرب عنها في عودة السيد صالح والاعتقاد بأن وجوده سيتطرق إيقاف القتال الجديدة. ضخت آلاف قبضاتهم وهتفوا "إن الناس يريدون محاكمة القاتل" في واحدة من نهاية الاحتجاج المترامية الاطراف قبل صلاة يوم الجمعة ، بينما في نهاية الجنود المتمردين الاخرين في خنادق متداعية اشتبكوا مع القوات الحكومية في شوارع فارغة على خلاف ذلك.

العنف هذا الاسبوع ويبدو أن حطمت الجولة الاخيرة من الجهود الدبلوماسية لتخفيف السيد صالح من السلطة بعد عقود من الحكم الاستبدادي ، وربما كانت محسوبة لتحقيق هذا الهدف. بدت المفاوضات على المضي قدما في الأسبوع الماضي ، مع الدبلوماسيين الأجانب إصدار التصريحات التي صفقة لنقل السلطة كان أيام فقط بعيدا.

ثم ، يوم الاحد ، متقدمة المتظاهرين في صنعاء ، العاصمة ، باتجاه القوات الحكومية وبدأوا يلقون الحجارة -- على التحريض الذي ليس واضحا -- والجنود ردوا القوة القاتلة.

وقال أحد زعماء المعارضة ، ومحمد عبد الملك المتوكل ، رئيس عاد إلى اليمن خلال اشتباكات بسبب تكثيف "لأنه يعلم أن ابنه وابن أخ ليسوا على استعداد لحل" النزاع. وكان السيد صالح ببراعة مرة متوازنة -- والمستغلين -- الانقسامات القبلية في اليمن التي تهدد الآن في دوامة الى صراع أوسع نطاقا بين فصائل مسلحة تسليحا جيدا.

وتخوض القوات الحكومية معارك دامية في الشوارع هذا الاسبوع ضد القوات الموالية للجنرال علي محسن بن اللواء الأحمر ، قائد القوة العسكرية التي انحازت مع المحتجين.

في يوم الأحد ، بعد هجوم وحشي على المتظاهرين المناهضين للحكومة ، واندلع الصراع بين قوات الحكومة التي يقودها السيد صالح أقاربهم ، والقوات الموالية لقائد الجيش المتمرد.

وأعلن الجنرال الاحمر دعمه للحركة المناهضة للحكومة في مارس اذار وشعبته المدرعة الأولى تم حماية المتظاهرين. وكان الجنرال ، وهو من نفس القرية رئيسا ، علاقة مضطربة مع السيد صالح. وتفيد التقارير العامة قد بدأت ينأى بنفسه عن السيد صالح منذ سنوات عندما رأى أنه كان نجله أحمد علي صالح ، لخلافته.

ويصر المتشددون في الحزب الحاكم أثناء غياب السيد صالح انه سيعود الى البلاد كرئيس للبلاد.

وقال السيد متوكل ، الذي كان له علاقة وثيقة مع الرئيس صالح على الرغم من انه هو في المعارضة "آمل في ان علي عبد الله صالح يمكن أن تعمل الآن" على اتفاق نقل السلطة. وقد وافق السيد صالح مرارا وتكرارا على التنحي في الأشهر الأخيرة ، إلا أن عكس نفسه في اللحظة الأخيرة.

في الأسبوع الماضي ، أذن السيد صالح نائبه للتفاوض على اتفاق نقل السلطة والمعروفة باسم مبادرة الخليج ، في خطوة بدت أنها أقرب الأشياء بوصة لنقل السلطة الرئاسية. وقال انه ومع ذلك ، لا تأذن لنقل كامل الصلاحيات لنائب الرئيس عبد ربه منصور الهادي.

سافر رئيس مجلس التعاون الخليجي ، عبد اللطيف بن راشد الزياني من البحرين ، إلى صنعاء يوم الاثنين للإشراف على ما كان من المفترض أن يكون هناك اتفاق بين الجانبين بشأن تنفيذ المبادرة. ولكن غادر الاربعاء من دون التوصل الى اتفاق.

وتخوض اليمن في حالة من الجمود والتي جعلت هذا البلد الفقير بالفعل الى حافة الفوضى. على الرغم من الاحتجاجات المناهضة للحكومة شهرا من جميع انحاء البلاد وفقدان الدعم الدولي ، والسيد صالح لم تذعن للنداءات ترك منصبه في وقت مبكر.

مرتكبي الهجوم الذي اضطر السيد صالح إلى خارج البلاد لا تزال مجهولة ، على الرغم من أن العديد من أعضاء الحزب الحاكم قد سارعت بتوجيه أصابع الاتهام إلى السيد صالح منافسه السياسي الرئيسي ، حميد الأحمر ، وقطب الاتصالات السلكية واللاسلكية وزعيم قبلي قوي . لا علاقة له الاحمر العامة.

ساهم J. ديفيد غودمان التقارير من نيويورك.
http://www.nytimes.com/2011/09/24/wo...ef=global-home

Saleh returns to riot-hit Yemen


President Ali Abdullah Saleh returned today to the Yemeni capital after more than three months of medical treatment in Saudi Arabia in a surprise move that could further enflame violence between forces loyal to him and his opponents.

Saleh left Yemen for Saudi Arabia in June after he was seriously injured in an attack on his presidential compound in the capital Sanaa.

Related articles

http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html...pendent.co.uk/

y HAKIM ALMASMARI in San'a and MARGARET COKER in Abu Dhabi

Embattled Yemeni President Ali Abdullah Saleh returned to his country Friday for the first time since leaving to Saudi Arabia for treatment of wounds suffered this summer in a failed assassination attempt, according to Yemeni state television.

Enlarge Image

European Pressphoto Agency
Yemeni President Ali Abdullah Saleh in a photo dated Aug. 16, 2011.

The move is likely to further inflame the country, which has been rocked by months of severe violence between pro- and anti-Saleh forces.

Yemen's state television announced that Mr. Saleh, who suffered severe shrapnel wounds to his head and body in a June bombing attempt, arrived on a private plane at dawn from his convalescence in Saudi Arabia. There were no other details, and Saudi officials couldn't be reached immediately for comment.

The surprising return of Mr. Saleh also comes after another failed round of diplomacy this week by the United Nations, leading Gulf Arab and Western diplomats. Negotiators have tried to secure what would be Yemen's first transfer of power in modern history away from Mr. Saleh to a transitional authority that would include many of his deputies and Yemen's opposition parties.

The president's return, just hours ahead of planned antigovernment protests in the capital and other major cities across the country, immediately sparked clashes in San'a, according to residents there. By early morning, battles were taking place in at least four sections of the city, according to residents. Yemeni state media said that Mr. Saleh's supporters would be gathering later in the day for demonstrations to show their loyalty.

Tanks under the command of the elite Republican Guard, which have been deployed around the capital for months, moved into fresh positions Friday morning to block major intersections and roads, apparently in an attempt to cut off access to vital districts of the city. It wasn't immediately clear if the development was offensive or defensive in nature.

Western and regional officials agree that Mr. Saleh's return could prove a dangerous tipping point in the months-long battle for power in the impoverished country. Both U.S. and Saudi officials have been lobbying the leader over the summer to accept an immediate handover of power.

Since February, pro-democracy activists have been demanding an end to his nearly 33 years in power and in intervening months they have been joined on the streets by army commanders, Islamist opposition politicians and powerful tribal leaders. Yet the Saleh family retains the support of the country's elite forces, which are commanded by the president's son and nephews and have been armed and trained in part by the U.S. government.

The president on multiple occasions has rejected an internationally brokered power-transfer agreement, and the resulting political stalemate boiled over into bloody bursts of violence this summer. In the past week, gun battles between forces loyal to Mr. Saleh's son and fighters loyal to one of the country's most influential tribal leaders have broken out in the capital, San'a, and elsewhere in the country, leaving an estimated 100 people dead.

In addition, the power vacuum has aided Islamist rebels linked to al Qaeda in taking over swathes of the country's vast southern territory, including a provincial city that was home last year to a regional soccer tournament. U.S. and Saudi officials fear that extended political chaos in Yemen will help the powerful branch of al Qaeda in the country expand its safe havens and provide the space needed to launch more international terror attacks.

The political situation has disrupted longstanding counterterrorism cooperation between Yemen's elite forces and the U.S. military, as the local forces have turned their attention to keeping Mr. Saleh in power.

http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html....com/public/us

بعد أكثر من ثلاثة أشهر
صالح يعود لليمن بعد رحلة علاج في السعودية
حجم الخط |

صورة 1 من 1

تاريخ النشر: الجمعة 23 سبتمبر 2011
وام والوكالات

قالت وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" إن الرئيس علي عبد الله صالح، عاد إلى اليمن صباح اليوم بعد رحلة علاجية في المملكة العربية السعودية استغرقت أكثر من ثلاثة أشهر.

يذكر أن صالح أصيب بجروح في انفجار في مسجد القصر الرئاسي بصنعاء في الثالث من يونيو، وظهر للمرة الأولى عبر شاشة التلفزيون اليمني في السابع من يوليو بحروق في الوجه والضمادات تغطي يديه.

وقد أصيب مسؤولون كبار بينهم رئيس الوزراء في الانفجار الذي ادى الى سقوط 11 قتيلا, غالبيتهم من الحرس




وكان صالح غادر في مطلع اغسطس المستشفى العسكري في الرياض، حيث تلقى العلاج وكان يمضي منذ ذلك الحين فترة نقاهة في السعودية.
وصالح الذي يتعرض لضغوط قوية إقليمية ودولية يحكم اليمن منذ 33 عاماً وقد رفض حتى الآن التنحي أو توقيع المبادرة الخليجية.



اقرأ المزيد : صالح يعود لليمن بعد رحلة علاج في السعودية - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?...#ixzz1YmMbzdlt