 |
|
الذراع العسكري |
2012-02-01 02:55 AM |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لشري
(المشاركة 879778)
حـمـارٌ في جـلـد ِ أسـد
http://4.bp.blogspot.com/_cvcbrmpis9...3%98%c2%af.jpg
من القصص المشهورة التي كانت ولا زالت تقص هي: قصة: حمار في جلد أسد... هذه القصة المليئة بالحكمة تحكي: أن حماراً... كان يمشي في الغابة و رأى جلد أسد ميت على الأرض... فما لبث أن حمل هذا الجلد على رأسه و غطى به جسده... و بينما هو على هذا الحال يمشي في الغابة: أخذ يتجه نحو أقرانه من الحيوانات و التي ما إن شاهدته... حتى أخذت تتراكض فزعة يمنة ً و يسرة... ظناً منها بأن الأسد قادم ليفترسها... الحمار لاحظ خوف الحيوانات... فراح يضحك فرحاً ظاناً في نفسه بأنه فعلاً أسد ... وازداد في خيلائه حين صادفه: ثعلب في الطريق كاد أن يهم في الهروب لولا أن الحمار سبق بنهيقه بداعي الزئير... ليعود إليه الثعلب: و(( يصكه كف على عينه)) قائلاً : لو أبقيت فمك مغلقا... لكنت صدقتك و أخفتني... لكن نهيقك السخيف هو من فضحك. نقل للتسلية.
|
وهذه قصة أخرى أهديك إياها يالشري !
يقال أن حمارا هزيلا كاد أن يموت من الجوع والفاقه وقابل في الطريق أسداً والذي أشفق على حاله وأبى أن يفترسه من سوء حالته وقال له :
مالي أراك هكذا أيها الحمار ؟
الحمار: عفوا ياسيدي وددت لو كنت قد أفترستني ولكن كما تراني هزيلا ولايبدو من جسدي غير العظام .
الأسد : حسنا .. حسنا سوف أدلك على مكان ترتع فيه ولكن بشرط ألا يعلم بوجودك أحداً!
الحمار:أنا موافق ياسيدي .
وتركه الأسد في حاله وبعد مرور أيام زاره في مرتعه وأندهش الأسد مما وصل إليه الحمار.
الأسد : أراك في أحسن حال أيها الحمار ..
الحمار: نعم ياسيدي ولكن أريدك أن تسمح لي بالنهيق .
الأسد : لا ..لا يمكن لك ذلك
الحمار: أرجوك فلقد أشتقت لسماع نهيقي .
الأسد : إن كنت مصراً على ذلك .. إنتظر حتى أخرج من هذا المكان , وحينها إفعل ماتريد
وحينها بدأ الحمار بالنهيق وماأن سمعت الحيوانات المفترسة بنهيقه حتى تجمعت من حوله وأفترسته إ
إنتهت القصة ولك خالص التحية .
|
الذراع العسكري |
2012-02-02 03:58 AM |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأسراء
(المشاركة 879745)
عناصر الفدرالية عناصر عميلة للأحتلال اليمني وتريد تكريس ألأحتلال بأسم الفدرالية وهذا بعدهم قد جربنا الوحلة مع هولاء القرو وعرفناهم تماما لا يمكن التعايش بين الثقافتين والعقليتين اليمنية والجنوبية .
|
صح الله لسانك اخي الاسراء
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.