منتديات الضالع بوابة الجنوب

منتديات الضالع بوابة الجنوب (http://www.dhal3.com/vb//index.php)
-   المنتدى السياسي (http://www.dhal3.com/vb//forumdisplay.php?f=18)
-   -   منيرالماوري: أنا مستعد للتبرع بتكاليف أعراس بناتي لجرحى الحراك مقابل أن يساهم البيض (http://www.dhal3.com/vb//showthread.php?t=82356)

ثائر الجنوب الحر 2012-01-17 11:55 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكوره (المشاركة 870398)
موضوع المدعو الماوري اعتراف صريح بان الوحدة فشلت

الا قولو لي في اليمن الشقيق اب العروسة هو من يدفع تكاليف وتجهيز ابنته هههههههههه

عاداتهم مثل الهنود والبنقال وهم بيقولو اننا نحن الهنود من الهنود اذا ؟؟؟؟؟؟؟؟

عبد الرحمن الحدي 2012-01-18 01:23 AM

قلنا لكم الرجل هذا بانت نواياه بالامس القريب كان يتغنى بالجنوب وقياداته واليوم بانت حقائق الماوري
المفرض ان يكتب عن بلاده رداع وماور وسيبك من الجنوب وقياداته ونحن اعلم بقياداتنا
وسمومك معروفه ومعروف من وراك ومن يوحي لك بالكتابات هذه الايام التي لم نعد نعرف
مقالك الاول من الثاني والعاشر والتاسع عشر
ويادحيدح حط رجلك على بو سلسله واقتل الخاين مح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ز

محمد مظفر العولقي(حيد صيرة) 2012-01-18 01:27 AM

سافل هذا الماوري والحمدلله يكشف اقنعته لمن تاثرو به في زمن ثوره البراغله .....

*الغريب* 2012-01-18 01:32 AM

علــي البيــض وعلــي صالــح بقلــم منيــر الماوري


البديل خاص\بقلم منير الماوري 5/25/2009 لم ألمس في حياتي الصحفية على الإطلاق إجماعا محليا وإقليميا ودوليا على ضرورة التغيير في اليمن مثلما لمسته خلال الأسابيع الأخيرة.

ولو أن الرئيس علي عبد الله صالح، يمعن التفكير في التطورات المتلاحقة، لأدرك أن البيانات والتصريحات الأميركية والأوروبية والعربية المتتالية المؤيدة لوحدة واستقرار اليمن موجهة ضده وليست لصالحه.

بل إنها تتفق مع رؤية قادة التشاور مهما حاول هؤلاء التخفيف من حدة نبرتهم تجاه سلطة مغامرة لن تتردد في إعلان حالة الطوارئ وارتكاب الجرائم باسم الدفاع عن الوحدة.

الكل يدرك أن شعار الوحدة حق يراد به باطل، وأن الخلل ليس في الوحدة وإنما في سياسات الرئيس التي أدت إلى نشوء بؤرة نزاع جديدة في اليمن قد تزعزع استقرار المنطقة، وبالتالي فإن أطرافا كثيرة إن لم نقل أنها تعمل بجد لإنقاذ اليمن من مصير مجهول فمن المؤكد أنها تفكر بصمت في كيفية إزاحة الخطر عن اليمن العزيز، حتى ولو أدى ذلك إلى إزاحة رئيسه المتشبث بالسلطة أكثر من تشبث شمعون بيريز بها وعشقه لها.

لو كان الرئيس يدرك ما يرسم له من مصير، لحلق لنفسه قبل أن يحلق له غيره.

ولو كان الرئيس يدرك أنه شخصيا أكبر عقبة أمام التغيير المقبل في اليمن، وأكبر عقبة أمام تحقيق حياة كريمة لكل يمني، لتنحى عن السلطة باختياره، قبل أن يتسلق الجائعون الثائرون أسوار المجمع الرئاسي.

لو كان الرئيس يدرك أن الأيام دول وأن التغيير سنة من سنن الحياة، وأن الثأر ظاهرة من ظواهر اليمن لتمعن في قول حكيم البلاد الراحل العظيم عبد الله البردوني في ديوان جواب العصور:يا بنت أم الضمد قولي لنا .

أي علي سوف يخصي علي؟ويقول حكيم اليمن الراحل من الجوع عبد الرزاق الجمل:ظننا أن علي صالح قد خصى علي البيض في 1994، ولكن يبدو أن البيض سوف يخصي علي صالح في 2009 م .

ويجيب حكيم ثالث: إن علي صالح تمكن من إزاحة البيض خارج الملعب عام 1994 لأن الأول كان لديه أسلحة فتاكة للتفكير والتدبير، من بين هذه الأسلحة، أدمغة أشخاص لهم وزن كبير، وقادرون على قول "لا" للرئيس وتعديل أخطائه، وكان من بينهم، عبد السلام العنسي، ويحي المتوكل، وعبد الحميد الحدي، وأحمد الأصبحي، ومجاهد أبو شوارب، وعبد الكريم الإرياني، ومحمد سالم باسندوة، إلى جانب عبدالولي الشميري، وعلي محسن الأحمر، وصالح الضنين وعبدالإله القاضي، ورئيس البرلمان الشيخ عبدالله الأحمر، وغيرهم، أما الآن فلم يعد مع الرئيس سوى المفكر الكبير نبيل الصوفي والمدبر العظيم حافظ معياد والقائد المغوار طارق صالح، والقائد العام أحمد علي، والسكرتير النشط فارس السنباني، في وقت أصبح فيه الراعي والرعوي أكبر رمزين للسلطة التشريعية والسلطة الرابعة على التوالي.

وهؤلاء العمالقة المحيطون بالرئيس سوف يستعينون بحقيبة عزيز الأكوع المليئة بالدولارات لمواجهة أقزام كبار، من أمثال محقق الوحدة اليمنية علي البيض، ومنقذ الرئيس الصالح، الرئيس علي ناصر محمد، وبطل أبين محمد علي أحمد، ورجال الميدان صالح الشنفرة وناصر الخبجي وحسن باعوم.

يتساءل حكيم رابع، لماذا لا يلعب دور حلاق الرئيس "علي" آخر مثل علي ناصر أو علي محسن أو علي الآنسي أو حتى علي الشاطر؟ ويجيب آخر.

من سيحلق للرئيس هو عبده بورجي أو عبد الله البشيري، أو محمد السياني، لأن الرئيس لا يثق بغيرهم، ولن يسلم رقبته للحلاقة إلا لهم.

إن آخر ورقة بدأ يلعب بها الرئيس وسمعناها منه في خطابه بعيد الوحدة المباركة، هي تخييرنا بين القبول به أو القبول بالشيطان والطوفان, وبما أن الأعراف الدبلوماسية ومقتضيات العلاقات بين الدول لا تسمح لدول الجوار بمصارحة الرئيس اليمني علي عبد الله صالح، بالمصير الذي ينتظره إن استمر في إرهاب شعبه للقبول بسلطته الفاشلة، وإرهاب الدول المجاورة بتصدير الإرهاب إليهم، فإني من خلال موقعي الصحفي أقول للرئيس بكل بساطة، " إننا نقبل بالشيطان ونقبل بالطوفان" ولا نقبل بك, لأن الشيطان أكثر رحمة، والطوفان أقل خطرا من استمرارك بمثل هذه الهمجية.

الشيطان ربما يكون لديه شيء من الخوف على وحدة بلاده، ولن يتمسك بالكرسي من أجل طارق وأحمد ويحي وعبده بورجي وعبد الله البشيري، وفارس السنباني، وحافظ معياد.

الشيطان لن يسحره عبده بورجي، ولن يلمعه حسن اللوزي، ولن يتمكن غالب القمش من التنقيب في تاريخ حوارييه كي يفك السحر عنه.

الشيطان، لا يخاف من الثعابين، ولن يكرهه أبناء الجنوب والشمال كما يكرهون الرئيس الحالي.

نحن بحاجة إلى شيطان جنوبي كي نحافظ على ما تبقى من الوحدة، ولكن على هذا الشيطان أن يفكر في احتلال صنعاء قبل التفكير في تحرير عدن، لأن السعي لتحرير عدن من الاحتلال النفسي، يخدم علي عبد الله صالح ويمدد في حكمه, في حين أن أبناء الجنوب بحاجة إلى قائد من أمثال الزعيم السوداني الراحل جون قرنق رضوان الله عليه.

لقد حقق ذلك الراحل العظيم الحرية المنشودة لأبناء جنوب السودان بمجرد وصوله إلى قلب الخرطوم كشريك فاعل في السلطة.

نحن بحاجة إلى قائد يمني جنوبي يبدأ في تحرير عدن باحتلال صنعاء.

وأنا هنا أتساءل لماذا يطمح أبناء الجنوب اليمني بتحرير عدن في حين أن احتلال صنعاء أصبح أكثر سهولة، بعد أن تفرقت ألوية الحرس الجمهوري بين صعدة وردفان والضالع وأبين وحرف سفيان، واصبح الرئيس يسعى لتأسيس مليشيات مسلحة من جنوبيين يقاتلون جنوبيين، أي إشعال حرب أهلية في الجنوب والحفاظ على الدبابات والمدرعات لليوم المشئوم القادم لا محالة.

لماذا لا يطمح الجنوبيون إلى السيطرة على اليمن كل اليمن سؤال مطروح على الأستاذ علي سالم البيض الذي وصفه الرئيس علي عبد الله صالح ذات يوم بأنه صاحب الفضل الأول في تحقيق الوحدة اليمنية.

فمن سيكون صاحب الفضل الأول يا ترى في إعادة تحقيق الوحدة اليمنية، لتصبح راسخة كرسوخ الجبال فعلا وليس قولا؟ هذا ما ستجيب عنه الأسابيع أو الشهور القليلة المقبلة.

منير الماوري كاتب ومحلل سياسي واشنطن

دمتم بود ومعا لنتواصل

العفيفي 2012-01-18 02:45 AM

اخواني هل تلاحضون على هذا الشعب الملعون كما وصفهم شاعرهم ان كل كلامهم على الفلوس من رايسهم الى الوزير الى علمائهم والذي ما قصرو لهم احلو لهم تزواج البنات الصغار بالزواج السياحي من اجل الفلوس وتجد المواطن العادي منهم يوقف بعد انتها الصلاه سوى في اليمن او السعوديه وباعمار مختلفه يريد الفلوس وفي كل مسجد * وانصح الماوري ان يحتفض بفلوس بناته لهن بكره يكبرو ومافي احد يدفع ولا تشيل همك عالجنوبيين عادك مصنف لقلقي وبرقلي

صقر المشألي 2012-01-18 03:04 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لشري (المشاركة 870322)
لاول مرة يكتب اليمني الماوري الاجنبي كلام صادق يخدم الجنوب العربي فيما يخص أرتبط البيض بالشيعة الايرانية وبالفرس وبإستلام أموال من أيران وله مكتب تنسيق في جنوب لبنان لا أكثر من سنه ونصف. ونحذر شعب الجنوب العربي من الذين باعوه في ١٤ أكتوبر ١٩٦٣م الى اليمن بمقابل (قطعة سلاح و١٢٠ طلقة رصاص).

انت اي وحد يكتب ضد الزعيم البيض سوف تمدحه اتدري لماذا لانك اجير ومجند للمفدرلين ويسيروك وفق ما يطلبونه اولئك الحالقين لشنباتهم

ussa 2012-01-18 03:18 AM

الدستور الجنوبي يمنع اي دحباشي من مناقشة اي شأن جنوبي

محمد مظفر العولقي(حيد صيرة) 2012-01-18 03:20 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ussa (المشاركة 870700)
الدستور الجنوبي يمنع اي دحباشي من مناقشة اي شأن جنوبي


حلوه منك هههههه
ضم المتدحبشين واشباه الجنوبين ايضا ;)

بن صميدع 2012-01-18 05:41 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قعقاع الجنوب (المشاركة 870279)
الماوري: أنا مستعد للتبرع بتكاليف أعراس بناتي لجرحى الحراك مقابل أن يساهم البيض من النصف مليار دولار استلمها من إيران

http://www.sahtoday.com/contents/newsm/8940.jpg

01-17-2012 05:58 am
ساه اليوم / وكالات :


قال الكاتب اليمني المعروف منير الماوري أن علي سالم البيض هو بطل الهروب الأول ، وأن الهاربين يقودوننا دائما إلى الحروب .
وأشار الماوري في مقاله الثالث( اليمن وخيار الفيدرالية 3) طالما وقد ( جربنا التشطير واحتربنا، وجربنا الوحدة الاندماجية واحتربنا، فعلينا أن ندرس الخيار الثالث بعناية ونطبقه بطريقة سليمة كي لا نحترب).
نص المقال:
صناع الهروب يقودوننا دوماً إلى الحروب؛ لكنهم لا يجيدون الحروب، وعليه فإن صناع الحروب سرعان ما يقودونهم إلى الهروب.
لقد هربنا من التشطير إلى الوحدة، فأسفر هذا الهروب عن عدة حروب، ولم ينتج من الحروب إلا الهروب.
بطل الهروب الأول الأستاذ علي سالم البيض، هو الذي هرب بنظامه إلى الأمام عام 1990 من مصير مماثل لمصائر أنظمة أوروبا الشرقية، لكنه أوقع نفسه مع رجل لا يصنع إلا الحرب. ولأن البيض لا يجيد الحرب فقد لجأ مرة أخرى إلى الهرب، ولكن ليس إلى المقدمة وإنما إلى السلطنة.
لقد بلغني أن البيض استلم مؤخراً مبلغاً تافهاً لا يتجاوز عشرة ملايين دولار من إيران، لا أعتقد أنها تكفي لأي هروب جديد حتى لو كان من النمسا إلى لبنان.
وكان قد استلم مليار دولار عام 1994 لتهريب الجنوب من الوحدة إلى الانفصال، فلم يكفِ ذلك المبلغ إلا لهروبه من جنوب اليمن إلى جنوب سلطنة عمان.
ويزعم البيض أن دافعي المبلغ احتجزوا نصفه عمولة فساد لأنفسهم، ولكنا لم نسمع أبداً في تاريخ العمولات بأية عمولة في مثل هذا الحجم.
ومع ذلك فإني مستعد أن أتبرع بتكاليف أعراس بناتي الثلاث لمعالجة جرحى الحراك، مقابل أن يساهم البيض أيضاً بجزء من النصف مليار دولار لمعالجة بقية الجرحى، ولكنه لم يفعل ولن يفعل.
لهذا أنا لا أخشى على الفيدرالية من البيض؛ لأنه لا يريدها أصلاً، ولكن - مثلما أشرت في الحلقة الأولى من هذه السلسة - أخشى عليها من المهندس حيدر العطاس؛ لأنه يريدها فيدرالية بين إقليمين شمالي وجنوبي، في إطار هوية دولية واحدة، على أن تكون الحدود الشطرية السابقة هي الخط الفاصل بين الإقليمين.
فيدرالية الإقليمين ـ إذا أحسنا الظن بمهندسها حيدر العطاس وسلمنا بأن الرجل يهدف صادقاً إلى جعلها حلاً للقضية الجنوبية - ستكون أفشل الحلول على الإطلاق، وقد تلحق الفيدرالية تبعاً لذلك بمصير سابقتيها “الوحدة والديمقراطية” اللتين أفرغناهما من مضمونهما.
وبما أننا قد جربنا التشطير واحتربنا، وجربنا الوحدة الاندماجية واحتربنا، فعلينا أن ندرس الخيار الثالث بعناية ونطبقه بطريقة سليمة كي لا نحترب..
فرغم أني أتفق مع السياسيين والأكاديميين القائلين: إن الفيدرالية هي الأسلوب الذي يجب علينا تجريبه لحل المشكلات الناجمة عن الوحدة وتفادي المشكلات المتوقعة عن فك الارتباط قسرياً، إلا أنني أرى أن الفيدرالية هي سلاح ذو حدين، يمكن تجريبها ارتجالاً للهروب من واقعنا الحالي، فنشكو منها لاحقاً أكثر مما شكونا من الوحدة الاندماجية والتشطير القسري، ويمكن تطبيقها بطريقة مدروسة فنحل عن طريقها قضايا عويصة لم نكن نحلم يوماً بحلها.
بمعنى آخر يمكن التعامل مع الفيدرالية كأسلوب جديد لصنع حياة جديدة بمشاركة كل فئات المجتمع اليمني ومكوناته المختلفة، ويمكن اتخاذها بوابة جديدة لحروب يعقبها هروب.
وبعيداً عن السياسة في هذا الحل، وبعيداً عن نوايا العطاس أو خبث الماوري - حسب تعبير التربوية هدى العمودي - سأبين في حلقة الغد المبررات التي تجعلني أعتقد أن فيدرالية الإقليمين ليست خياراً سليماً.


http://www.sahtoday.com/news-action-show-id-8940.htm



ما بقبق الكوزُ إلا من تألّمه يشكو إلى الماء ما قسى من النّار
لو كل كلب عوى القمته حجراً لأصبح الصخر مثقال بدينار

الجنوب تاج راسي 2012-01-18 07:05 AM

لشري . اليوم لحالك ماحد معك شوف كيف انفضحت اليوم سمعتك الان مش دجباشي فقط زيادة انك خادم معهم . هذا قدرك وتستحقة بامتياز خلي صاحبك يعوضك بصاحبت العيون الافريقيه


Loading...

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.