![]() |
اقتباس:
معلومات ممتازة لكن المتيمننون لا يريدون إن يفهمون |
رؤوسكم هي المغدور بها يا مزوري الحقائق
أيش من جنوب مغدور به في 30 نوفمبر1967 فهذا اهم واعظم يوم في تاريخ الجنوب يا من تحاولون تشويه تاريخ الجنوب والاستقلال والجبهة القومية ليكون الكل معكم يارابطيين في مزبلة التاريخ ووالله انه ما مغدور به إلا رؤوسكم لأنها فارغة من الحقيقة ومن النزاهة |
اقتباس:
ليتة لا كان ذلك اليوم يا شعبي كان فاتك حامل لقب دحباشي من النوع الخرط . قرار جمهوري رقم 10 لعام 1968م الخاص بتصفية أبناء عدن من الجهاز الإداري 2- يعمل بهذا القرار من تاريخ صدوره.يؤكد القرار أنه بإسم الشعب رئيس الجمهورية بعد التمعن بالبيان الجمهوري الصادر في 30 نوفمبر 1967م وبعد الحصول على موافقة القيادة العامة للجبهة القومية قررت التالي: 1- إنهاء خدمات المذكورين أدناه وحرمانهم من أي حقوق ومستحقات نهاية الخدمة. 3- يعلن عن هذا القرار في الجريدة الرسمية. قحطان محمد الشعبي رئيس الجمهورية صادر بتاريخ 18 ذو الحجة 1377 هجري 17 مارس 1968م. http://a6.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot...99679648_n.jpg http://a4.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot...23734215_n.jpg |
قحطان هو مستشار الرئيس اليمن في صنعاء من ١٩٦٢م وكلف بإدارة عدن بعد أنقلاب خمسة نوفمبر في صنعاء وحددت فترة رئاسته بسنتين ونصف فقط من أجل تسليم الارض الى صنعاء ونتيجة الصراعات سلمها البيض في ٢٢ مايو ١٩٩٠م. |
اقتباس:
|
اقتباس:
هذا اليوم يفرحه به غوغائية الحجرية واسيادهم الزيدية لانه ضم لهم أرض الجنوب العربي الى اليمن. أحتفلوا به وأستمروا عبيداً لليمنييون. |
التربية الإسلامية و حب الوطن الدكتور صالح بن علي أبو عرَّاد أستاذ التربية الإسلامية بكلية المعلمين في أبها ومدير مركز البحوث التربوية بالكلية الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، وبعد ؛ فتنطلق التربية الإسلامية في تعاملها مع النفس البشرية من منطلق الحب الإيماني السامي ؛ الذي يملأ جوانب النفس البشرية بكل معاني الانتماء الصادق ، والولاء الخالص . ولاشك أن حب الوطن من الأمور الفطرية التي جُبل الإنسان عليها ، فليس غريباً أبداً أن يُحب الإنسان وطنه الذي نشأ على أرضه ، وشبَّ على ثراه ، وترعرع بين جنباته . كما أنه ليس غريباً أن يشعر الإنسان بالحنين الصادق لوطنه عندما يُغادره إلى مكانٍ آخر ، فما ذلك إلا دليلٌ على قوة الارتباط وصدق الانتماء . وحتى يتحقق حب الوطن عند الإنسان لا بُد من تحقق صدق الانتماء إلى الدين أولاً ، ثم الوطن ثانياً ، إذ إن تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف تحُث الإنسان على حب الوطن ؛ ولعل خير دليلٍ على ذلك ما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه وقف يُخاطب مكة المكرمة مودعاً لها وهي وطنه الذي أُخرج منه ، فقد روي عن عبد الله بن عباسٍ ( رضي الله عنهما ) أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمكة :" ما أطيبكِ من بلد ، وأحبَّكِ إليَّ ، ولولا أن قومي أخرجوني منكِ ما سكنتُ غيركِ " ( رواه الترمذي ، الحديث رقم 3926 ، ص 880 ) . ولولا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو مُعلم البشرية يُحب وطنه لما قال هذا القول الذي لو أدرك كلُ إنسانٍ مسلمٍ معناه لرأينا حب الوطن يتجلى في أجمل صوره وأصدق معانيه ، ولأصبح الوطن لفظاً تحبه القلوب ، وتهواه الأفئدة ، وتتحرك لذكره المشاعر . وإذا كان الإنسان يتأثر بالبيئة التي ولد فيها ، ونشأ على ترابها ، وعاش من خيراتها ؛ فإن لهذه البيئة عليه ( بمن فيها من الكائنات ، وما فيها من المكونات ) حقوقاً وواجباتٍ كثيرةً تتمثل في حقوق الأُخوة ، وحقوق الجوار ، وحقوق القرابة ، وغيرها من الحقوق الأُخرى التي على الإنسان في أي زمانٍ ومكان أن يُراعيها وأن يؤديها على الوجه المطلوب وفاءً وحباً منه لوطنه . وإذا كانت حكمة الله تعالى قد قضت أن يُستخلف الإنسان في هذه الأرض ليعمرها على هدى وبصيرة ، وأن يستمتع بما فيها من الطيبات والزينة ، لاسيما أنها مُسخرةٌ له بكل ما فيها من خيراتٍ ومعطيات ؛ فإن حُب الإنسان لوطنه ، وحرصه على المحافظة عليه واغتنام خيراته ؛ إنما هو تحقيقٌ لمعنى الاستخلاف الذي قال فيه سبحانه وتعالى : { هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا } ( سورة هود : الآية 61 ) . ويمكن القول : إن دور التربية الإسلامية يتمثلُ في تنمية الشعور بحب الوطن عند الإنسان في ما يلي : ( 1 ) تربية الإنسان على استشعار ما للوطن من أفضالٍ سابقةٍ ولاحقة عليه ( بعد فضل الله سبحانه وتعالى ) منذ نعومة أظفاره ، ومن ثم تربيته على رد الجميل ، ومجازاة الإحسان بالإحسان لاسيما أن تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف تحث على ذلك وترشد إليه كما في قوله تعالى : { هَلْ جَزَاءُ الإِحْسَانِ إِلا الإِحْسَانُ } ( سورة الرحمن :60 ) . ( 2 ) الحرص على مد جسور المحبة والمودة مع أبناء الوطن في أي مكانٍ منه لإيجاد جوٍ من التآلف والتآخي والتآزر بين أعضائه الذين يمثلون في مجموعهم جسداً واحداً مُتماسكاً في مواجهة الظروف المختلفة . ( 3 ) غرس حب الانتماء الإيجابي للوطن ، وتوضيح معنى ذلك الحب ، وبيان كيفيته المُثلى من خلال مختلف المؤسسات التربوية في المجتمع كالبيت ، والمدرسة ، والمسجد، والنادي ، ومكان العمل ، وعبر وسائل الإعلام المختلفة مقروءةً أو مسموعةً أو مرئية . ( 4 ) العمل على أن تكون حياة الإنسان بخاصة والمجتمع بعامة كريمةً على أرض الوطن ، ولا يُمكن تحقيق ذلك إلا عندما يُدرك كل فردٍ فيه ما عليه من الواجبات فيقوم بها خير قيام . ( 5 ) تربية أبناء الوطن على تقدير خيرات الوطن ومعطياته والمحافظة على مرافقه ومُكتسباته التي من حق الجميع أن ينعُم بها وأن يتمتع بحظه منها كاملاً غير منقوص . ( 5 ) الإسهام الفاعل والإيجابي في كل ما من شأنه خدمة الوطن ورفعته سواءٌ كان ذلك الإسهام قولياً أو عملياً أو فكرياً ، وفي أي مجالٍ أو ميدان ؛ لأن ذلك واجب الجميع ؛ وهو أمرٌ يعود عليهم بالنفع والفائدة على المستوى الفردي والاجتماعي . ( 6 ) التصدي لكل أمر يترتب عليه الإخلال بأمن وسلامة الوطن ، والعمل على رد ذلك بمختلف الوسائل والإمكانات الممكنة والمُتاحة . ( 7 ) الدفاع عن الوطن عند الحاجة إلى ذلك بالقول أو العمل . وفي الختام ؛ نسأل الله تعالى أن يوفقنا جميعاً لما فيه الخير والسداد ، والهداية والرشاد ، والحمد لله رب العباد . |
http://3.bp.blogspot.com/-g3e38kcBAx...Gg/s1600/5.gif اليمنييون يحقلهم الاحتفال ب٣٠ نوفمبر ١٩٦٧م لانهم هم من صنعوه مع مساندت المتيمننون الخونة الذين يخدمون أسيادهم اليمنييون برغم ماحدث لهم. |
أسلوب العنف الثوري للجبهة القومية الحزب الاشتراكي ليمني جمهورية اليمن الديموقراطية الشعبية ضد شعب وارض وسيادة واستقلال وهوية الجنوب العربي http://www.livepencil.com/images/WAL.../fist-1024.jpg |
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.