منتديات الضالع بوابة الجنوب

منتديات الضالع بوابة الجنوب (http://www.dhal3.com/vb//index.php)
-   المنتدى السياسي (http://www.dhal3.com/vb//forumdisplay.php?f=18)
-   -   للمثقفين فقط... غيرالمثقف ارجو ان يبقى بعيدا عن الموضوع.. (http://www.dhal3.com/vb//showthread.php?t=70004)

مناف الهتاري 2011-07-21 11:45 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قندهار (المشاركة 736765)
طيب وليش هذا كله انت مسوي له كوبي بيست وخلي الناس تتعلم

المهم ماهو القصد من هذا هل نقول ان الوضع الحالي فتوحات بحسب الفتاوى التي نزلت

ام ان المعرف مخترق مثل كل مرة

اخي يا صاحب قندهار
المقاصديعلمها الله..
وادعوك الى قراءة ردي على تلك الفتاوي بحسب اجتهادي
ولكن ليعرف امثالك من المتربصين والباحثين عن الاثارة
ولو في اثارة حنق اخوانهم
كالتشكيك في النوايا والمقاصد
والله من وراء القصد
وان كنت انت وراء اختراق المعرف في المرة الاولى او غيرك
فاعلم ان المكر السيء لايحيط الاّ باهلة
واما نحن فمواقفنا معروفة للقاصي والداني
وارجو ان تدرك جيدا اني لست ممن يعشق ويستهوي المناكفات وسب وشتم الآخرين
وصدق الشاعر اذ يقول:
ان يسمعوا الخير يخفوه وان سمعوا + شّرا اذاعوه وان لم يسمعوا كذبوا

بندر عدن 2011-07-21 12:00 PM

ما تعرضت لة جمهورية اليمن الديمقرية ( الجنوب العربي ) هو أستحمار أجنبي بكل ما تعنية الكلمة فهو يستهدف تشريد أهل الأرض الأصليين وتوطين أبناء بلد أخر وهو الجمهورية العربية اليمنية الشقيقة .( المملكة المتوكلية اليمنية الهاشمية )

مناف الهتاري 2011-07-21 12:02 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوالحسام الشعيبي (المشاركة 736748)
انا لست مثقف ولاكن بالثقافه افهم قليل
واقول الموضوع ممتاز للذي يريد ان يقراء فان لم ينتفع من الموضوع لا يتضرر منه
وليس كل مايكتب نختلف عليه إخواني

اعتقد جازما ان في الموضوع ماتعم به الفائدة للمثقف وغيرالمثقف
وقيل كل ممنوع مرغوب وهذا من باب ان الانسان جبل على حب الاستطلاع

ولتبقاء الشعيب شامخة برجالها ثقافتا وخلقا واقداما
دمت بالف خير اخي ابو الحسام الشعيبي..

بسمل محضار 2011-07-21 12:09 PM

انا برضه مش مثقف واستثار فضولي العنوان وقلت يالله نشوف ايش تحت الموضوع ثار اني قرأة كلام مثل هذا عام 2006 مش عارف فين اشكرك اخي منبر حر اعتقدت اني قرأته هناhttp://ejabat.google.com/ejabat/b-th...152ab6eceeabc0
تحياتي كل اخي الغالي *

قندهار 2011-07-22 01:37 PM

اقتباس:

ألا لا يجهلن أحدٌ علينا .. فنجهلُ فوق جهل الجاهلينا
سلمت ياطائر وهذا كلام في الصميم ولا يحتاج الى فلسفة

علينا اخراجهم من ارض الجنوب بعض النظر عن صفة وجودهم سواء استعمار او احتلال او اجتياح او احتلال او استحمار او نهب

وعملية اخراجهم لابد منها ايضا تحت اي مسمى سواء كانت تحرير او استقلال او فك ارتباط او انفصال

لاننا اكثرنا الكلام في هذه الفلسفات واختلفنا فيها ونسينا هدفنا الاول

قال تعالى (وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُواْ
بَقَرَةً )


فلوا فعلوا ما امروا به لكان خيرا لهم بل ظلوا يناقشون ويتفلسفون بدون سبب

عبدالله البلعسي 2011-07-22 01:47 PM

انا ليس من المثقفين .
وكان الدخول للأستفاده فقط .مع اعتذاري الشديد لصاحب الموضوع لكوني تجاوزت الاعراف والتقاليد .

يشبم 2011-07-22 09:15 PM

منبرحر

تشكر على هذه المعلومات

مناف الهتاري 2011-07-22 11:07 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يشبم (المشاركة 737925)
منبرحر

تشكر على هذه المعلومات

ولك الشكر انا نقلت لتعم الفائدة..
وحتى نخاطب العالم باسرة
بمسميات ومدلولات يفهموها..
وهذا واجب علينا جميعا..

همام شبوه 2011-07-22 11:10 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منبرحر (المشاركة 736641)
مفاهيم ومعاني ....يجب ان تقراء وتفهم وتعي وتنقل للجميع هذه المفاهيم فالكثير من مثقفينا وسياسيينا لم يفهموا المعاني الصحيحة لهذه المفايم التي نعاني منها واقعا ملموسا من سلطة الاحتلال اليمني البغيض كل يوم وكل لحظة...فالى المفاهيم ومعانيها..
.أولاً: مفهوم الاستعمار:

كان مفهوم الاستعمار (بسين طلبه) هو طلب الاعمار، وإن الغربي هو الرجل الأشقر الذي له المركزية في توجيه العالم.. وإن البشر خلقوا إما سادة أو عبيداً.. وانهم الأوصياء على البشرية باعتبار البشرية الصفراء.. والسمراء والسوداء لا تستطيع أن تقود نفسها.
إلا أن الحقيقة المرة لمفهوم الاستعمار هي غير ذلك، إذ تشير بأنه "ظاهرة سياسية اقتصادية وعسكرية تتجسد في قدوم موجات متتالية من سكان البلدان الإمبريالية إلى المستعمرات... بقصد استيطانها والإقامة فيها بشكل دائم أو الهيمنة على الحياة الاقتصادية والثقافية واستغلال ثروات البلاد. وترافق هذه الظاهرة حملات عسكرية عنيفة من أجل حماية هؤلاء المستوطنين، وإرغام سكان البلاد الأصليين على القبول بهم. أما دور هؤلاء المستعمرين الأجانب فيكمن في تأمين استمرارية النهب الاستعماري لهذه البلاد. ويؤدي هذا النوع من الاستعمار إما إلى طرد السكان الأصليين... وإما إلى الاستئثار بالحكم والامتيازات. وهناك الاستعمار التقليدي الذي يكتفي باستغلال البلاد وحكمها بواسطة جيوشه وعملائه".
وفي المحصلة ينهب المستعمر بشكل منظم خيرات وثروات البلاد المستعمرة، ويستغل الشعب الأصلي؛ ليسخره كعمال محطماً كرامته وشوكته، ويسعى لتدمير ثقافته وحضارته ولغته وهويته وحتى دينه إن استطاع؛ ذلك لأن المستعمر يسعى للتسلط على كل ما في البلاد وتطويعها لمصلحته، محاولاً إطالة مدة الاستعمار لأطول ما يمكن.



ثانياً: مفهوم الاحتلال:

"هو قيام دولة بإسقاط حكومة دولة أخرى لتحكم بدلاً منها، وقد يبقي الاحتلال على الحكومة المحلية كواجهة أو أداة لتنفيذ أوامر المحتمل وتوجيهاته، وهذا لا يخرجها عن وصف الاحتلال وإنما هذه صورة من صور الاحتلال، ولكي يحدث الاحتلال فلا بد أن يسبقه غزو، لأنه وسيلة له، وهذا الغزو تبلغ ذروته في صورته العسكرية المباشرة، وذلك لان للغزو عدة صور كالغز والثقافي والاقتصادي والإعلامي".
إن سيطرة جيش دولة ما لأراضي دولة أخرى بالقوة والعنف والعداء ينجم عنه الاحتلال، "مع ما يستتبع ذلك من قيام ظروف خاصة تزول فيها سلطة الحكومة الشرعية للبلاد أو للمنطقة المحتلة. فتصبح القوة الغازية المهيمنة على إدارة المنطقة المحتلة. وبالتالي تقوم بدور السلطتين التشريعية والتنفيذية، لضمان مصالحها الخاصة. وخلق أوضاع تمكنها من استغلال ثروات الأرض المحتلة، وفرض السياسات التي تناسبها وتضطر بعض الأحيان إلى احترام حد أدنى من الحقوق الوطنية (حقوق الأفراد، وحقوق الملكية)".





ثالثاً: مفهوم الغزو- الاجتياح:

تشير كلمة الغزو كما في المعجم الوسيط "السير إلى قتال العدو ومحاربته في عقر داره"، وهو يعني في علم السياسة "عملية دخول منظم إلى أرض تخص جماعة أخرى دون إرادة أهلها، بهدف الاستيلاء عليها واحتلالها ظلما وعدوانا. وهناك أمثلة عديدة في التاريخ الحديث على الغزو العسكري في الحروب. أما أشهر أمثلة الغزو الاستيطاني فهو الغزو الصهيوني لفلسطين بواسطة الهجرة المنظمة والحماية الإمبريالية والعنف والتهجير والاحتلال المسلح".



رابعاً: مفهوم الفتوحات:

تشير كلمة فتح البلد في المعجم الوسيط إلى "التغلب عليه وتملكه"، أما المفهوم السياسي للفتوحات فهي "ضم البلاد المفتوحة إلى الدولة الفاتحة، واعتبارها ولاية من ولاياتها، وتطبيق النظام الحاكم في البلد الأم على الولاية الجديدة"، "ولقد عرفت الفتوحات العربية مع ظهور الإسلام وبعده مبادئ أكثر وضوحا وعدالة، مستمدة جذورها من القرآن والسنة وتعليمات الخلفاء. ويعود حسن معاملة العرب لأهالي البلاد المفتوحة، إلى أن الفتوحات العربية لم تكن تستهدف استعمار الأراضي والسكان، وإنما كانت تستهدف نشر الدعوة والجهاد في سبيل الله"، وهو ما سيتضح بجلاء عند الحديث عن الفتوحات الإسلامية والتي امتدت من حدود الصين شرقاً إلى شاطئ الأطلسي غرباً في أقل من مائة عام .



خامساً: الفرق بين المفهومات:

الغزو –كما قلنا- يأتي في لغة العرب بمعنى القصد والطلب والسير إلى قتال الأعداء، لذلك فاللفظة محايدة، ولا تحمل معنى الخير أو الشر، ولا تقوّم بالصواب أو بالخطأ، ومن المعلوم في كتب السير والتاريخ بأن حروب الرسول كانت تسمى غزوات، وقد كان النبي r يقول لقادة الصحابة المجاهدين: "اغز باسم الله وفي سبيل الله..."، "والفتح والاحتلال والاستعمار هو ما يعقب الغزو، فإذا غزا قوم بلداً من البلاد فقد يتوج غزوهم بالنجاح فتكون النتيجة فتحه أو احتلاله واستعماره، وقد لا يتوج بالنجاح فيرجعوا خائبين".
أما كلمات "فتح" من جهة و "احتلال" و "استعمار" من جهة أخرى، جميعهم كلمات متحيزة، تحمل رأي مستخدمها، فحينما ينظر القائل أو الباحث للغزو على أنه حدث خير يسميه فتحاً، وحينما يراه حدثا سيئاً يسميه احتلالاً. وعليه فإن الخلاف يكون بين كلمتي الفتح من جهة والاحتلال والاستعمار من جهة أخرى وليس الغزو بالمفهوم السابق.
الفرق بين الفتوحات وحروب الاستعمار والاحتلال:
هناك فرق كبير بين الفتح من جهة، وبين الاحتلال والاستعمار من جهة أخرى،
وهذا الفرق يمكن في ثلاث محاور: الدوافع، الأهداف ، والنتائج.
فالعنف في الإسلام لا يشكل الأولوية وإنما يقع في مرتبة أدنى؛ لأن الأولوية في الفتوحات الإسلامية هي للعقيدة ونشرها، وتوحيد الشعوب والقبائل بالإسلام تحت حكم الإسلام، وهذا يشكل اختلافاً جوهرياً في الحالات الأخرى (الاستعمار والاحتلال) التي يشكل العنف والاستبداد الأولوية والمرتبة المهمة والمكانة العلية.
إن العقيدة الإسلامية وهي سلاح الفاتحين الأمضى "تمنع إكراه الناس على اعتناقها {لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ} فسيف الإسلام لم يشهر في وجه المستضعفين، وإنما في وجه القياصرة والأكاسرة الذين يملكون الجيوش ويتسلطون على العباد. إن العنف في حالات التوسع والعدوان يشكل شرط الوجود إلى الغاية التي ترمي إليها، وسرعان ما يصبح تطوير العنف وتعزيزه غاية في حد ذاتها".
ومن خلال استقراء التاريخ الإسلامي يتجلى الهدف المرجو من الفتوحات إذ يختلف اختلافاً جوهرياً عن أهداف الاحتلال والاستعمار، فالفاتح الأول الرسول r والفاتحون من بعده لم يهدفوا إلى بناء امبراطوريات تخضع الأقوام الخارجية (الشعوب الأخرى)، وتحقق عليها السيادة الطاغوتية (استعباد، نهب، قهر، استغلال طاقات، النفوذ..) "ولكنها انطلقت وهي تحمل عقيدتها ولا تحمل مشروع عداء تجاه الخارج؛ لتقنعه على حملها، فتتوحد معها ويصبح الجميع (الداخل والخارج) في ظل الإسلام أمة واحدة. فقد هدفت الفتوحات إلى "تحقيق الوحدة مع الخارج ومساواته بنفسه من خلال العقيدة الإسلامية التي تقضي بذلك والتي تغرس في عقل ذلك العربي وقلبه الآيات الكريمة{إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ} (سورة الحجرات 10)، {إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ} (سورة الحجرات 13)، وكان الرسول r قد غرس في نفوس القادة والمجاهدين أن لا فضل لعربي على عجمي إلا بالتقوى" .
إن من نتائج الاحتلال:
السيطرة العنصرية والتمييز العنصري: وقد حدد الإسلام موقفه منهما بقول رسوله r: (لا فرق بين عربي و أعجمي ولا بين أبيض وأسود إلا بالتقوى).
ابتزاز خيرات الشعوب، ونهب خيرات الأمم، والتجزئة واغتصاب الأراضي: وقد خلّص الإسلام سكان البلاد المفتوحة من الضرائب الباهظة التي كانت مفروضة من قبل الفرس والروم، والجزية التي يتذرع بها المستشرقون المغرضون أو المفكرون العرب المتأثرون بالمدارس الغربية مبلغ لا يذكر مقابل الخدمات الجليلة التي يستفيد منها الذمي، ويدفع المسلم أضعاف ما يدفع الذمي.
إبادة السكان الأصليين، وانتشار الرقيق: وقد جاء الإسلام فحرر الرقيق، وهو لم يعرف إبادة الشعوب.
انخفاض مستوى المعيشة، والجهل، وتأخر الصحة والخدمات الصحية...الخ:
أما الفتوحات فقد عمت الرفاه في البلاد التي فتحت، وعمت نهضة علمية وطبية فكان العلم للجميع... وبالتالي الاحتلال يؤدي إلى التخلف. أما الفتح الإسلامي فأدى إلى الازدهار والتطور.
ويمكن أن نلحظ بصورة دامغة عند التمحيص في التاريخ الإسلامي العسكري أن هناك فتوحات لا حربية تكررت، وسمحت للناس باختيار الدين الجديد نظراً لما يتمتع به هذا الدين من تحقيق للعدالة والمساواة التي لم تكن متوافرة في ديارهم، وفي كثير من المواقف تم إعطاء البلاد المفتوحة فرصة لفتح الأبواب دون حرب، وهذا ما حصل في العديد من المدن التي دخلها المسلمون دون حرب، وأقاموا فيها أوامر الله فأنصفوا الضعفاء وعدلوا بين الناس.
لذلك كله، فإنه "من الظلم الفادح، والخطأ الواضح، أن توضع الفتوحات العربية الإسلامية في مصاف حروب التوسع والعدوان، أو أن يوضع تشكيل الأمة الإسلامية العالمية في السلة نفسها مع تشكيل الإمبراطوريات العالمية. ذلك أن تلك الفتوحات الإسلامية لم تكن عملية توسعية عدوانية بقصد إخضاع العالم تحت سيف العرب، ومن أجل مصلحة العرب، وفي ظل امتياز العرب (كقوم) على الآخرين واستبدادهم بهم، بل هي عملية، تهدف إلى مساواة الشعوب جميعا في ظل العقيدة الإسلامية. ومن ثم تكوين أمة واحدة هي الأمة الإسلامية".
إن التاريخ الإسلامي شهد حقاً ما يسمى بالفتح الإسلامي السامي والنبيل، لكن ذلك لم يخل من استثناءات بدأت تظهر في بعض الحروب والفتوحات حيث حصلت بعض التجاوزات، التي لا يقاس عليها، ولكن القدر الأكبر من الفتوحات حدث بشكل سلمي وحسب المعايير الإسلامية مما دفع الناس للدخول في دين الله أفواجاً.



اسف على التدخل لان تدخلي يعتبر فضول من بدوي راعي غنم وابل ويعتبر فضول .
دخلت لاقول شكر لك على النقل الرائع

مناف الهتاري 2011-07-23 12:18 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همام شبوه (المشاركة 738028)

اسف على التدخل لان تدخلي يعتبر فضول من بدوي راعي غنم وابل ويعتبر فضول .
دخلت لاقول شكر لك على النقل الرائع

اهلا براعي الابل والغنم..
وهل قاد الناس واصطفاهم ربهم للرسالة والنبوة الار عاة الغنم..
قال عليه الصلاة والسلام ما من نبي الا ورعى..
انها فن القيادةوقمة السياسة..


Loading...

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.