![]() |
ونعم الرجال الله يفك اسرك يا بطلنا
|
اقتباس:
اخي المصرب مساء الخير الاعتقال بايعاز من اللقاء المشترك و حتى المهندس عبدالله بايعاز من المشترك و با عوم بايعاز من المشترك و الهدف من هذا افراغ الساحة الجنوبية بعدن ليتحركون لترويج مشروعهم و سبق قلت لاحد الزملاء بان د. علي جارلله سيعتقلوة لانه يشتغل بين الشباب بطريقة احترافية و هذا العمل يعكر جهودهم ويعيق تحركاتهم بعدن مما ركزوا على الشخصيات الهامة امثال المذكورين اعلاه...... اتمنى بان شباب عدن يدركون بان مثل هذه الاعتقالات جاءت تلبية لرغبة المشترك بعدن. لكم تحياتي |
للتضامن مع د/علي جارالله اليافعي ارجو الدخول
لقد اتصلة الان بقناة الجزيرة فتفاجئوا بالخبر
وهذا من العيب الذي يتحمله قادة الحراك قبل غيرهم. هذه ارقام قناة الجزيرة لتاكيد الخبر ارجو الاتصال نص دقيقة فهل تبخلون بذلك 0097444896246 0097444896249 كما ارجو من الادارة تثبية الموضوع للتضامن مع الدكتور علي وهذا اقل ما يمكن ان نعمله فالباحث الاكاديمي علي جارالله اليافعي رجل مخلص لقضيته العادلة. كما ان نحن نحذر هذه العصابة من نظام ولقاء مشترك من المساس بكرامة جارالله . فك الله اسرانا من سجون الطغاة. |
متضامن مع الدكتور الغالي ويستحق منا ان نفديه بكل شي لانه رجل مخلص
|
ان اعتقال المناضلون الاحبة حسن احمد باعوم والمهندس عبدالله الضالعي والدكتور جار الله اليافعي ليس عبط بل هوا تحالف بين نظام الاحتلال والمشترخ اليمني من اجل افراغ الساحة الجنوبية من تيار الهوية والاستقلال ولكن هيهات هيهات لا يدركون ان للحراك الجنوبي شهداء يديرونة يستحيل قتلهم او سرقة نضالهم او التامر علية وصراعنا اليوم صراع بقاء ووجود تحية بحجم الحرية لكل احرار الجنوب العربي |
الحرية للدكتور جار الله اليافعي
ارسلت لك رساله على الخاص |
اقتباس:
ياشيخنا الغالي |
اقتباس:
ارجو الاتصال بالقناة وياعيباه على قيادة الحراك لم يكلف نفسه اي احد بالاتصال هذا ما اخبروني في القناة |
الحرية لصوت الجنوب الثاقب ا لدكتور جار الله اليافعي
|
قصيدة ثورية: قف فوق صيرة للشاعر د علي جار الله اليافعي
– 17 يناير 2011نشر فى: قصايد ثورية قصائد ثورية(ann) الشاعر الدكتور علي جار الله اليافعي:- قِفْ فَوْقَ صِيْرَةَ وَاسْألِ الأطْلالا سَتَـرَى المَنَازِلَ لا تُرِدُ سُـؤالا أرْضَاً مُبَارَكَـــــةً يُقَطِّعُ ثَغْـــرَهَا مَنْ َكَانَ يَحْلمُ لِلْجَنُوبِ وصَالا ذكْرى مِن الماضي يُكمّلُ حزنَها ألمٌ ويقْتـلُ حـــــزنُها الآمَــــالا نَطَقَتْ فَمَاضِيْهَا يَقُـــولُ لِيَوْمِــهَا بـُــدِّلّتُ بَعْـــدَ مَحَبَّــــةٍ إِهْمَـالا مَعْشُوْقـَـــةٌ بيْــنَ الطُّـلـُولِ يَلفُهَا كَفـَـنٌ وَزَادُوا فَوْقـَـهُ الأغلالا يَا سِيـْـدِي هلْ بِالأمَاكِنِ نَاطِـــقٌ أمْ هَلْ ترَى بَيْنَ الطُّلُولِ خَيَالا أمْ لَيْسَ بَيْنَ النّاسِ مَنْ يَبْكِي لَهَا إلا أنـَا أبـْـــــداً أرَاهُ مُحـَـــالا هِـيَ جَنّــةُ الدُّنيا وَكُلٌ عَاشِــــقٌ لَكنّهُمْ وَضَعـُـــوا لَهَا أقْفـَــالا مَنْ حَلّهَا عَبْدَ الهَوى فِي رَسْمِهَا حُبّاً وَأشْرَكَ فِي الهَوى تِمْثَالا كُلٌ يُوَجِّــهُ نَحْـــــوَهَا وَيَــــؤُمُّهَا عِشْقَاً فَصَــارَتْ قِبْلَةً وَمَنـَـالا حَلوَى وَفِـي أبْنَائِهَا مَـنْ لا يَـرَى تِلْكَ الرُّسـُــوْمَ تُعَانِقُ الأهْوَالا وَحَبِيْبُهَا يَبْكِــي وَيَسْـــــألُ أهْلـَهَا أتـَبَـدَّلَتْ بَعْدَ الجَنُوبِ شَمَــالا يَا طَائِرَاً مِنْ فَوْقَ صِيْرَةَ نَائِــحَاً أبْكَاكَ مَا أبْكَى الجَنُوبُ طِوَالا عِشْـرُونَ عَامَاً وَالجَنُوبُ يَجرّهَا مَنْ عَاثَ فِي كُلِّ البـِلادِ وَبَالا ذِكْرِى وَفِي عَبْقِ المَكَانِ رَوَائِحٌ فَتعَالَ نبْكـــِــي لِلْمَكـَانِ تَعَالا فَلعَلَّ كُلَّ الشَّعبِ يَخْرُجُ صَارِخَاً لا لِلغَـرِيبِ وَيَرْفُضُ الإذْلالا شـَــــــرَفٌ وَفِيْنَا مَنْ يَقُومُ حَمِيّةًً شَعْبٌ وَيَرْفـُـضُ ذِلَّةً وَزَوَالا عَيْــنٌ تــَرَى حُرِّيَّةًً أنْ لا تـَـرَى إلا الكــرَامَةَ هَيْبَةً وَجَــــلالا حُـــرِّيَّةُ سَجــدَتْ إلى حُـــــرِّيَّةٍ دِيْنـَاً فَكَــانَتْ حَيْـــةً وَمَثـَـالا يَعْنِي سَجدْتُ لهَا لأنِّـي عَاشِــقٌ وَجَعلـّتُ دِيْنـِـي حُـبَّهَا القتـَّالا هِـــيَ قِبْلتِي مِنْ بَعْـد مَكةَ قِبْلـَـةَ يَا عَاذِلِـي لعَنَ الهَـوَى العُذالا كُلٌّ يَــرَى دِيْــنَ القَبِيْلــةِ دِيْنـَـهُ وَأنـَا جَعلتـُكِ يَـا جَنـُوْبُ مَنَالا فحَلفْتُ أنـِّـي لنْ أمُــوتَ مُيَمِّمَا غيْــرَ الجَنـُـوبِ مَحبَّةَ وَمَآلا بُغْضِي مِنَ الدُّنّيا الشَّمَالُ فحلِّنِي أنْ لا أرَى حتّى أمُوتَ شَمَالا فهَويّتـِي عَدنٌ وَدِيْنِـي مِنْ هُنـَا فـَـأرَى بَقائِــي أنْ أرَاهُ زَواَلا هِيَ سَاعَتِي وَلكُلِّ وَقـْتٍ سَاعَةٌٌ فَـإذا سَجدّتُ هنا أرَاه حَـلالا أيْ مَا كفَرْتُ سِوَى بِكُلِّ نقِيْصَةٍ فدَعُـوْا عِبَادَة مَا نرَاهُ ضَـلالا وَتوَجَّهُوْا لِعِبَادةِ الوَطــنِ الذِي ضَحّتْ لهُ تِلكَ النّفُوسُ وِصَالا فاللهُ يَـرْفضُ أنْ يُصَافِــحَ أمَةً تَرْضَـى الدّنيّةَ طَاعَةً وَسِجَالا أعنــِي تعَالَ إليّ بَلْ أعنِي أنَا أعْنـِـي لِنصْنـَـعَ كُلُّنا اسْتِقـَلالا |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.