الكهرباء مقطوعة في لحج /ردفان/الضالع من الساعة واحده ظهرا حتى الساعة الخامسة والنصف

استقالة عبدالله الصايدي سفير اليمن في الأمم المتحدة بسبب قمع المعتصمين

http://www.youtube.com/watch?v=t5feL...layer_embedded

طارق السويدان رساله ثالثة لاهل اليمن

http://www.youtube.com/watch?v=D_57T...layer_embedded
من هذا النائب العام؟

هيومان رايتس- اليمن: “أيامٌ من إراقة الدماء في عدن” ملخص وتوصيات التقرير
20 مارس 2011revolutiontaizأضف تعليقاًGo to comments




لتصفح ملخص تقرير هيومن رايتس بالعربي (أيامٌ من إراقة الدماء في عدن) أو التقرير الكامل بالانجليزي

ملخص

من 16 وحتى 25 فبراير/شباط، 2011 ، قامت قوات الأمن اليمنية في مدينة عدن جنوب اليمن باستخدام القوة المفرطة ، بما في ذلك الذخيرة الحية، بشكل متكرر ضد متظاھرين سلميين في الأغلب. كما قتلوا تسعة على الأقل وربما ضعف العدد من المتظاھرين، وأصيب حوالي 150 شخصاً بعضھم من الأطفال.
كان اليمنيون في المحافظات الجنوبية، ومن بينھا عدن، قد قاموا بالتظاھر منذ 2007 من أجل زيادة الفرص الاقتصادية والاستقلال السياسي أو الانفصال. ويقود حركات الاحتجاج ما يُعرف بالحِراك الجنوبي، وھو تجمع فضفاض يشمل تشكيلة متنوعة من المصالح بقيادات متعددة. وفي فبراير/ شباط ، 2011 ، قام المتظاھرون في الجنوب، وفي مناطق أخرى من البلاد، بتنظيم مظاھرات تدعو لسقوط حكومة الرئيس علي عبدلله صالح.
يستند ھذا التقرير على المعلومات التي جمعتھا ھيومن رايتس ووتش في عدن من خلال مقابلات مع أكثر من خمسين شخصا، من بينھم ضحايا من الجرحى، شھود على القتل، أقارب لمتظاھرين تم قتلھم، أطباء ومسعفون، وناشطون في مجال حقوق الإنسان.
قامت ھيومن رايتس ووتش كذلك بتحليل مقاطع فيديو وصور فوتوغرافية قدّمھا شھود التظاھرات، وكذلك تقارير طبية وبعض الأدلة المتوفرة من الطلقات والأسلحة النارية التي جمعھا المتظاھرون عقب إطلاق النار.
وفي عدن، قامت قوات الأمن بمحاولة منع التجمھرات الكبيرة بشكل منھجي، وبالرغم من ذلك، قام المئات بالتظاھر في مناطق مختلفة من المدينة بشكل يومي تقريبا منذ 15 فبراير/شباط 2011 . بعضالمظاھرات كانت سلمية بالكامل. وفي حالات أخرى، قام المتظاھرون بإلقاء الحجارة على قوات الأمن التي حاولت تفريقھم.
وكانت قوات الأمن والمخابرات، بما فيھا أعضاء من الأمن المركزي، الأمن العام، الجيش، ومكتب الأمن الوطني قد قامت باستخدام العنف لتفريق المتظاھرين السلميين. في كل الحالات التي وثقتھا ھيومن رايتس ووتش، استخدمت قوات الأمن الغازات المسيلة للدموع، الرصاص المطاطي، الذخيرة الحية، ومنھا السلاح الآلي والرشاشات. وقامت قوات الأمن باستخدام القوة المُميتة بشكل متكرر، والتي كان من الواضح أنھا مفرطة مقارنة بالخطر الذي يمثله المتظاھرون العُزّل ، والذين كانوا في معظم الحالات لا يشكلون تھديدا للآخرين أو للأملاك المحيطة. وفي كل الحالات التي وثقتھا ھيومن رايتس ووتش كانت قوات الأمن تطارد المتظاھرين الذين كانوا يحاولون الفرار من ھجومھا وتطلق عليھم النار. وقد أصيب أيضا العديد من المارة في ھذه الحوادث.
كذلك منعت قوات الأمن الضحايا من الحصول على المساعدة الطبية. وقاموا تكرارا بمنع الأطباء وسيارات الإسعاف من الوصول لمواقع التظاھرات لمساعدة الجرحى، كما قاموا بإطلاق النار على الأشخاص الذين حاولوا مساعدة الضحايا. ولم يذھب العديد من الجرحى للمستشفيات الحكومية خوفا من الاعتقال، كما أن المستشفيات الخاصة كانت قد تعدّت طاقتھا.
لا يزال العدد الدقيق للقتلى والجرحى مجھولا. ولم تُعلِن السلطات عن أي معلومات عن الخسائر البشرية كما منعت المراقبين المستقلين من زيارة المستشفيات الحكومية. المسؤولون الحكوميون أنكروا أي تورط لقوات الأمن في حوادث القتل وألقوا اللوم على عنف حركة الانفصال الجنوبي. وقامت قوات الأمن بإزاحة أغلفة الرصاص بسرعة من الشوارع، وأجبرت السلطات الأھالي على دفن الجثث فورا، في محاولة واضحة لإخفاء الأدلة ومنع الجنازات العامة واسعة النطاق. وفي حالة واحدة على الأقل،قامت السلطات بتزوير تقرير شرعي لشخصتم قتله في المظاھرات.
وفي 2009 وثّقت ھيومن رايتس ووتش نفس أنماط استخدام القوة المفرطة من قبل قوات الأمن اليمنية ضد متظاھري الجنوب. وقد فصّل تقرير “باسم الوحدة”، أعمال القتل غير القانونية بحق المتظاھرين، بالإضافة إلى الاعتقالات التعسفية وقمع حرية التعبير.
وتدعو ھيومن رايتس ووتش الحكومة اليمنية لضمان التزام الأجھزة الأمنية بالمعايير الدولية للعمل الأمني، ووقف عمليات الاحتجاز التعسفي والاحتجاز بمعزل عن العالم الخارجي، وإنشاء لجنة مستقلة يكون لديھا سلطة كاملة للتحقيق في استخدام القوة المفرطة ضد المتظاھرين السلميين. وتدعو ھيومن رايتس ووتش دول الجوار والمانحين أن تُوضّح للسلطات اليمنية أن المساعدات الدولية، متضمنة الدعم الاقتصادي، العسكري والدبلوماسي ستكون مشروطة بتحسينات اليمن في التعامل مع حقوق الإنسان.
توصيات
إلى الحكومة اليمنية
• يجب التأكد من التزام قوات الأمن بالمعايير الدولية لعمل الشرطة ،متضمنا مدونة سلوك الأمم المتحدة الخاصة بمسئولي إنفاذ القانون، ومبادئ الأمم المتحدة الأساسية بشأن استخدام القوة والأسلحة النارية من جانب الموظفين المكلفين بإنفاذ القانون عند الاستجابة للاحتجاجات، لا سيما تقييد استخدام الأسلحة النارية في حالات التھديد بالموت أو الإصابة الخطيرة أو ما يعادلھا ؛
• يجب إنشاء لجنة مساءلة مستقلة لھا السلطة الكاملة في التحقيق في استخدام القوة المفرطة ضد المتظاھرين من قبل الأجھزة الأمنية والذي يجب أن يُبلّغ إفاداته على وجه السرعة؛
• يجب التأكد من أن سلطات الادعاء المختصة وغيرھا من السلطات المعنية، ستجري تحقيقاً وستحاسب، عبر الملاحقات القضائية والإجراءات التأديبية والإجراءات الأخرى، ضباط الأمن الذين تورطوا أو أمروا باستخدام القوة المفرطة ضد المتظاھرين غير المسلحين ؛
• يجب إنھاء الاحتجاز التعسفي للمتظاھرين، وإطلاق سراح المحتجزين بدون تھمة. ويجب أن يَمثُل من تبقى من المحتجزين بأسرع وقت ممكن أمام ھيئة قضائية مستقلة لھا سلطة النظر في أمر احتجازھم والأمر بإطلاق سراحھم فورا؛
• يجب التأكد من أن قوات الأمن تعمل في حدود القانون في عملية القبض على الأفراد واحتجازھم، وأن المحتجزين يُحتَجزون في أماكن الاحتجاز التي يحددھا القانون مع ضمان إجراءات التقاضي السليمة؛ وأنه لا يتم القبضعلى الأطفال أو احتجازھم إلا كإجراء أخير ولأقصر فترة زمنية مناسبة.
• يجب احترام وحماية حق جميع الأفراد في التجمع السلمي وتكوين الجمعيات مع الآخرين. وأن اي قيود على ھذه الحقوق يجب أن تكون في حدودھا الدنيا، ويجب ألا تكون متعسفة وأن يكون لھا مرجع من القانون؛ يجب أن تكون فقط لسبب مشروع، وأن تكون القيود في الحد الأدنى الضروري لتحقيق الغرض؛
• يجب تقييم مناھج برامج تدريب قوات الأمن باستفاضة – والمراجعة عند الضرورة- لضمان تدريبھم تدريباً شاملاً الشامل في قضايا حقوق الإنسان، متضمنة الحق في حرية التجمع، حرية تكوين الجمعيات، وحرية التعبير، وأساليب السيطرة على الحشود غير المميتة.
إلى نظراء اليمن الدوليين
• يجب إدانة انتھاكات حقوق الإنسان التي ارتكبتھا قوات الأمن اليمنية علناً، لا سيما استخدام القوة المفرطة ضد المتظاھرين السلميين؛ بما فيھم الأطفال.
• يجب المطالبة بإطلاق سراح جميع الأفراد المحتجزين تعسفا، وأن تكشف السلطات اليمنية بشكل فوري عن مكان ومصير” المختفين والذين يعتقد أنھم في احتجاز سري بمعزل عن العالم الخارجي”؛
• يجب مطالبة السلطات اليمنية بالتحقيق تحقيق في الانتھاكات التي ارتكبتھا قوات الأمن ومقاضاة المسئولين عنھا.
• يجب التوضيح للسلطات اليمنية أن المساعدة الدولية بما فيھا الدعم الاقتصادي، العسكري، والدبلوماسي ستكون مشروطة بالتحسينات في التعامل مع حقوق الإنسان، ووضع مرجعية واضحة لرصد سجل اليمن في مجال حقوق الإنسان. والتأكد من أن جميع أشكال مساعدة اليمن تتم مراقبتھا بعناية بحيث لا تساھم في انتھاكات حقوق الإنسان التي ترتكبھا قوات الأمن ؛
• يجب التحقيق في ما إذا كان استخدام الأسلحة غير المميتة الأمريكية الصنع للسيطرة على الحشود، مثل الغازات المسيلة للدموع، قانونيا ومبررا، وبما يستقيم مع المعايير الدولية.
• تعزيز برامج مساعدة اليمن التي تركز على تعليم ورصد تحكم قوات الأمن في الحشود واحترام المعايير الدولية لحقوق الإنسان ؛
• يجب التأكد من أن السلطات اليمنية لا تسئ استخدام برامج مساعدة أساليب السيطرة على الحشود غير المميتة لتقييد ممارسة حقوق حرية تكوين الجمعيات، التجمع والتعبير .

http://revolutiontaiz.wordpress.com/2011/03/20/234253/

شباب الثورة بعدن يدعون المسئوليين الجنوبيين بالتخلي عن النظام

http://www.altajdednews.com/GetThumb...a8106ba638.jpg

التجديد نيوز_خاص:
دعا شباب الثورة الشعبية السلمية في عدن المسئولين الجنوبيين في السلطة إلى الاقتداء بالأستاذة هدى البان التي قدمت استقالتها من منصبها كوزيرة لحقوق الإنسان ومن عضويتها في الحزب الحاكم احتجاجا على الجرائم المرتكبة بحق الانسانية من قبل النظام الإجرامي ضد المعتصمين سلميا.

وفي بيان صادر عن "المركز الإعلامي لدعم ومساندة الثورة الشعبية بعدن" قال الشباب:إننا لا نطالب أخواننا المسئولين الجنوبيين وعلى رأسهم عبدربه منصور هادي وعلي محمد مجور بتقديم استقالتهم كما فعل وزراء ومسئولين في السلطة وقيادات في الحزب الحاكم وإنما كما فعلت المرأة الشجاعة هدى البان التي أبت إلا أن تسجل موقفا وطنيا شجاعا هو محل فخر واعتزاز الجميع.

وقالوا:أن نظام الديكتاتور يتآكل الآن وهو آيل للسقوط لا محالة.فلماذا أنتم مصرون على البقاء في الوقت الذي كنا نتوقع أن تكونون أول المبادرين بالتخلي عن هذا النظام الفاسد البشع الذي عاث فسادا وتقتيلا في الجنوب من قبل فقتل الأبرياء وهدم البيوت على سكانها في ردفان والضالع والمعجلة وأبين وحضرموت وشبوة وغيرها من قرى ومدن الجنوب وها هو اليوم يسفك الدماء في ساحات التغيير والحرية في صنعاء وعدن وتعز والحديدة والبيضاء .

فماذا أنتم فاعلون وقد توحد الشعب لإسقاطه؟ لماذا انتم مصرون على التمسك بالكراسي الزائلة والمحروقة والمخضبة بدماء الأبرياء متناسيين شعبكم الذي يقدم الشهداء كل يوم في لحظة تاريخية فارقة لم تشهدها اليمن من قبل.

وخاطب شباب الثورة المسئولين الجنوبيين قائلين: أمامكم فرصة تاريخية كبيرة فإما أن تقدمون على مثل هذا العمل النبيل والوطني الشجاع فتكونون إلى جانب شعبكم الذي يصنع زمنا وتاريخا جديدا اليوم فتكونون جزاء منه،وإما أن تواصلون البقاء على كراسيكم وتصيرون إلى ما سيصير إليه رأس النظام ومن حوله إلى مزبلة التاريخ وساحات المحاكم وهذا الأخير ما لا نرضاه لكم.

وأضافوا: أننا نشفق عليكم اليوم منتظرين لحظة تخليكم عن هذا النظام الإجرامي الذي لا يشرفكم البقاء فيه ولا يشرفنا أن يكون لنا أقارب وأهل ما يزالون يحتلون مناصب علياء فيه .

لا مجال للبقاء ولا مجال للتفكير بغير ترك الديكتاتور علي صالح وحيدا منفردا هو وأفراد عائلته يواجهون مصيرهم المحتوم.

وحيا شباب الثورة في عدن كافة المسئولين والقيادات الحزبية الذين قدموا استقالاتهم من الحكومة والحزب الحاكم معتبرين ما أقدموا عليه عملا وطنيا شجاعا يحسب لهم ولن ينساه شعبهم الوفيء.

دبابات في عدن

http://www.facebook.com/video/video....97734940258966


http://www.al-tagheer.com/editor_images/22(49).jpg