![]() |
اقتباس:
شكرا رشدان اذا لم نستطع اقناعهم فلنحاول الوقوف وجه حربهم الدعائية ... |
اقتباس:
شكرا اخي الحكيم مقالي هذا ومقالات قادمة بنفس الاتجاه هي من اجل الدفع بمجاميع جنوبية تتبنى مااشرت الية في مداخلتك ... تحياتي |
اقتباس:
نعم اخي بن عطاف لاخلاف على ماقلته .. ولهذا وجدنا ان محاولة ايجاد ماينقصنا افضل من التبرم من عدم وجوده .. هذا واقعنا وعلينا محاولة تغييرة للافضل وتراكم المحاولات من الجميع يؤدي الى تحقيق ماكنا نعتقده صعب المنال باذن الله تعالى ... |
هناك تعليقات مع وتعليقات ضد في شبكة الطيف وشبكة خليج عدن لمن اراد الاطلاع عليها :
|
[QUOTE=المهندس عبدالله الضالعي;410395]
السؤال الذي اتمنى ان يكون محور نقاشنا هنا في هذا المنتدى هو : هل هناك جدوى للتخاطب مع مجتمع الشمال لتوضيح موقفنا بشان استقلال الجنوب الذي يستخدمة نظام الاحتلال ورأسة كفزاعة يهددهم بها ويحشد مجاميعهم المسحوقة من قبله لقتالنا بدل ان يترك لهم الفرصة بان يحاولوا الاقتداء بنا لانتزاع حقوقهم منه فيحاول توجيههم باتجاهنا .... فهل مخاطبتهم مطلوبة وهل حان وقتها ؟؟ [size=5][color=darkred]فمن يقول نعم ومن يقول لا ... ولماذا في كلا الحالتين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟[/color لقد أَسمعتَ لوناديتَ حيّاً ** ولكن لا حياةَ لمن تُنادي ولو نارٌ نفحتَ بها أضاءت ** ولكن أنتَ تنفُخُ في رَمَادِ |
[quote=*الغريب*;411060]
اقتباس:
اخي الغريب حياك الله اذا قصدت بالبيتين الشعريين الشماليين فالرد هو : اننا لاننتظر منهم نصرة الحق ... ولكننا نفترض ان كثير منهم سيقفوا على الحياد اذا استطعنا ايصال رسالتنا لان عقولهم حينها ستضع خسائر المواجهه وفوائد النصر في الميزان خاصة عندما يقتنعوا ان فوائد احتلال الجنوب يستولي عليها جزء منهم فقط وليس الجميع وان هذا الجزء قد استولى على ثرواتهم بالشمال واوهمهم بعدم وجودها ووعدهم التعويض في الجنوب ... وفي كل الاحوال على الاقل نحاول فتح حرب دعائية مضادة لحربهم الدعائية ضد الجنوب ... |
احراربيحان ننتصر اونموت
بااخي الشمالين المثقفين مهمشين في تعز واب وغيرها من المناطق ولالهم راي وعصابة صنعا تخوفهم بل الهمج الزيود وغيرهم من البادية والمتخلفين من الجوف قطاع الطرق ومن مارب ومن سنحان ومن ومن والى اخرولا كن ننصحهم يخرجون ويتحدون ويعملو لهم حراك لقلب النضام اما نحنا لنا حراكنا واستقلالنا ولا نريد شعب متخلف ولانريد التاريخ يرجع الى الورى اننا سناتي بستقلال الجنوب ونعيد نضام اعتدنا علية نحنا وابانا وسنغير اخطائة ونحنا لن نستسلم ننتصر اونموت
اقتباس:
|
اقتباس:
من حبكة مقاصد وافكار الاستاذ عبدالله وجدت وبين ماطرح من نقاط حوارية وجب علي الوقوف عندها وتحسين الصورة برغم من تدهور وسوء الموقف بين المتوحدين ... مادعى الى العودة بشيء من الشفافية والمصداقية في أثناء تقليب الأوراق للوصول الى انجع الحلول والمخارج للأزمة . فقد كان موضوع الوحدة الوطنية و العيش المشترك أو التعايش السلمي — Coexistence — بمعنى أن يعيش سكان الوطن الواحد بسلام وحب ووئام بغض النظر عن انتماءاتهم أو طقوسهم أو عاداتهم الدينية من المواضيع التي شغلت حيزاً واسعاً في أدبيات ولقاءات ومداولات الحوار المنطقي والديني والعصري والاجتماعي , أكدت هذه اللقاءات على أهمية الحوار .. ودوره في تدعيم العيش المشترك و الوحدة الوطنية ، واعتباره ركناً من أركان وحدة أي مجتمع واستقراره ... باعتبار أن كلا المتوحدين ... يرغبان ويحثان على الحوار ، والمسالمة .. والعطف .. والمغفرة .. وقبول واحترام الآخر .. داخل الكيان الجغرافي الحالي في مواضيع مختلفة من شأنها خدمة تحقيق السلام والأمن والاستقرار ، كالتعرف على السياسيات المناسبة لإحلال السلام ، واختيار وقياس مدى دعم الرأي العام لمقترحات وحلول معينة ، و تحديد الأولويات ، وتحفيز الرأي العام لمناقشة الحلول ، والكشف عن جوانب واقتراحات مهمة في تحقيق السلام ، مثل معرفة مدى قبول جميع الأطراف ومنها الطرف المحايد والوسيط في تحقيق الاستقرار ، أو الكشف عن اقتراحات مفيدة غير متوقعة ، منها رفع الدولة يدها عن الحراك عسكريا حتى تنتهي أزمة الحوار .. :D أخ أقصد مرحلة الحوار . ولكن من خلال تتبع ودراسة مسار الحوار اليمني وأدبياته ومداولاته وأقوال المنظرين له ، يتضح وقوع بعض هؤلاء بمزالق خطيرة في الاصطدام مع النصوص السياسية والوطنية في إذابة جوانب من المعتقدات الإسلامية ، وتجاوز الانتقال من الولاء القبلي / الأخوي إلى الولاء للوطن ، بشكل مشين لم يراعي الطرف الآخر بل واعتبره غير ذا اهمية , ومن هذا القبيل .. تضمنت بعض جلسات الحوار الديني رفض تطبيق أحكام النظام ، والدعوة إلى تجاوز التكفير المتبادل إلى الاعتراف المتبادل لتحقيق العيش المشترك والمواطنة ، واعتبار أن التكفير والعيش المشترك متناقضان لا يجتمعان ، اصرار الجانب الاغلب ... وهو الجانب الذي يلتف حول النظام قبل دستور الوحدة اصراره على الكبر / الإستعلاء الاجتماعي الديني الشمالي .. ووضعه ذاته ضمن الإطار الديني العربي المركزي ... واطلاقه لمسميات واحكام اجتماعية دينية .. كانت بذرة الشقاق بين الأخوة , وزادت العنصرية استيقاظ الفكر الديني مبكرا ليس لمتطلبات الجنوب بل لرغبته في الاستقلال لعدم حصوله على حقه الوطني , استيقظ الوعي الديني لهذة الرغبة مبكرا فجعل منها تحت مجهر الدين خلية تالفة واستغل بذلك جهل الوعي الشعبي الشمالي بمبداء الحق الوطني وولاءه المنقطع النظير للنظام ليس رضاءًبه بل بل انهاكا شعبيا ازليا معيشيا وثقافيا .. ومن هنا فليس كل العلماء على منابر الخطب مثقفين وليس كل ملتقمي اصوات الاعلام مدركين وواعين لنشاءة الانفصال والمطالبة بالاستقلال الذي تحول الى مطالبة بالتحرير الجنوبي بينما كل مرتدي الزي العسكري والامني في الدولة هم جنود تدنت فيهم كل مستويات الفكر الاستقلالي الفردي نتيجة للبيئة التي وضعتهم في طبقة المتأخرين تعليميا وثقافيا في الدولة ... وبناءا عليه تحولوا تلقائيا الى ولاءات شرسة للنظام وطبقات عسكرية بلا ادنى وعي جمهوري فزادت الرقعة بين الفكرين ... وتحول الجنوبي الراغب في الاستقلال الى طاقة مصرة على الاستقلال صنعتها تعنتات الشمال من حكومة وشعب اضافة الى تاريخ ديناميكي جنوبي متجدد الرغبة ومراقب وناقد ورافض لكل مالايراه في مكانه الصحيح . والملام في هذا كله وفق النظرة الاجتماعية ... هي النظرة الإستعلائية الدينية لغالبية العناصر الدينية في المجتمع الشمالي واستباحة القاء الاتهامات الدينية , ولم يدركوا الرابط الديني الوطني الذي لازال عليهم العمل لفهم كيفية تسليط الدين ضد النظام ونشره في قوانينه تطبيقيا وليس استخدامه محركا وطنيا ضد الشعب والاستقلال الوطني ... لماذا ؟ " لأنه تم مسبقا أن حددت النصوص الشرعية العلاقة مع الآخر على أساس الاحترام والقبول به من جهة، ومباديء الولاء والبراء معه من جهة أخرى ، فلا ينبغي التلاعب بهذه الضوابط ..." ايضا والمهم ان كل هذه النظرة الاستعلائية بما لحقها لم تكن حقيقية ولا سليمة مطلقا .. لانها وُجهت من كتلة اسلامية الى كتلة اسلامية أخرى ... فكانت العلة والداء في ايدي ملتقمي اللهجة الدينية في اليمن الشمالي ... سؤال .... ماذا لو نطقت تلك الطبقة بمتطلبات الجنوب والزمة النظام على الخضوع والالتفات وتسوية الحقوق وناقشة القضايا الجنوبية على منابرها .. فهل كان سيصل الحال الى ماهو عليه ؟ ولان لوم الماضي لايخدم المتحدث ولا السامع حين تتملك الرغبة في ايجاد الحلول الواقعية فان السؤال سيتحول الى آخر .. ماذا لو تفكر وتنطق تلك الطبقة عن المشارك والأخ الجنوبي ولذات العناصر ... الن يكون النجاح حليفا للجميع حتى مع الوصول الى الحالة الاستقلالية السياسية للجنوب ؟ بالتاكيد لازالت هناك امواج من الفرص التي يمكن استغلالها منبريا ولا يشتطر لفظيا هجوم الدولة إنما يشترط حقا المطالبة بالحقوق ومنها تبداء من اولها ... فإذا ما وصلنا لآخرها تجنبا لاستمرار حالة عدم الاستقرار، سنطلب معه احقيته في الإستقلال تطبيقا اسلاميا واعيا متحضرا لمعنى الأخوة . في الحوار المقبل لامانع من الاستفادة من المنظر والممارس العالمي لاستطلاعات السلام د. كولن أيرون |
.. كنا بصحاف اصبحنا صحافين .[IMG]http://**********/vb/images/icons/icon10.gif[/IMG].... اقصد كنا بمخرف اصبحنا بمخرفين ربنا يعينا على نفسنا :rolleyes: يعوووووووووه والحشو الغير مفهوم ... |
اقتباس:
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.