انالله وانا اليه راجعون

هل شاهدتم مهرجان المعجله
وكيف اقتنص الفرصه الموساد الصنعاني

هل وسائل الاستخبارات لاتعلم
لا ادري
لماذا الصحف الامريكيه والبريطانيه
والقنوات الاخباريه
اظهرته مهرجان للقاعده
هل هم مقفلون ام نحن المقفلون
؟؟؟

أحذروا عناصر القاعدة الذي تعمل تحت رأية الأحتلال هم الذي يسيئون الى نضالنا أن شاهدتوهم في أي مهرجان أضربوهم مع المحتل لا بد من محاربة الأحتلال والقاعدة حتى يحترمنا العالم الحر .

بصراحة بن عمير او اي جنوبي بنسبة ما احد يقدر يمعنه من عدم حضوره مهرجان جماهيري ولااحد يقدر يقوله لاتخطب

لانه هو يقولك ان لي حق مثلك بلمشاركه وانا جنوبي مثلك

ولكن باب سدة وستريح كيف يعني يلغون المهرجان الي بشبوة ؟او كيف ؟

كيف يضربونه هم ينتمون الى قبايل واذا احد سوى بهم شي بتحصل فتنه بين الجنوبيين

تصبحون على خير

اللهم حرر عقولنا وبلادنا
يارب

طيب يعدل حالة ويبطل شطح ونطح بأسم القاعدة يكون جنوبي حر معتدل مثلة مثل غيرة من الناس هدفنا تحرير الجنوب وأما جزيرة العرب لها ناسها وشعوبها في الجزيرة العربية 7 دول وما تدخل فيها الا بفيزة والأقامة فيها صعبة جدا ما في داعي للشطحات ضيعنا الجنوب بسبب الشطحات والنطحات القومية سابقا والأن بأسم الأسلام السياسي والحركات الضالة وخوارج العصر .

لو في متطرفين جنوبيين ندعوهم الى الأعتدال والأنسجام مع أهداف كافة أبناء الجنوب معروف أن العالم كلة يحارب المتطرفين والنظام المحتل يستقل هولاء المتطرفين لتشوية قضية شعبنا الجنوبي وأننا الحراك القاعدي وغيرها من المصطلحات الي يطلقها المحتل على أبناء الجنوب الأحرار.

اخي المصرب

ليس صحيحاً بان الرايه السوداء تعني القاعده فانتم تقدمون عن حسن نيه
حجج واهيه يتشبث بها نظام الاحتلال اليمني ومن ثم يبني على هذه الافتراضات
غير الواقعيه فاللون الا سود هو رمز معروف في خارطة العالم الجينيه كله بانه
رمز للحزن .
فالرايات السوداء هي كذلك رمز للحزن وبما حل بالامم من نكبات
وهي لباس المكلومين بقريب في حالة الموت
وهي جزء أصيل في أعلام معظم دول العالم كدلاله أو إشاره الى عهود مؤلمه في التاريخ
وهي لباس معظم الشخصيات التي تميل الى حب الأناقه
بل علينا ان نحتفل بيوم 7 يوليو كل عام والى ان يرث الله الأرض ومن عليها وان يصير يوماً
تأريخياً يحفر في ذاكرة الأجيال كدلاله على عظم النكبه التي حلت بشعب الجنوب العربي
فهناك شعوب تحتفل بنكباتها حتى لاتنسى ونحن يجب أن نكون مثلها إن اردنا للذاكره ان تعيش .