![]() |
الاخوه في القناه معذورون لقله عددهم وشح امكانياتهم. المفترض من هذا المنتدى ان يتبنى قسم خاص لدعم القناه بالمواد الاعلاميه والفواصل خاصه وان كثيرين لديهم الخبره في عمل المقاطع الصغيره المعبره ولتكن بالصور الثابته لكن تعرض في شكل جميل هنالك الكثير من المبدعين والدارسين والمتعلمين في هذا المجال. سؤالي لماذا شريط قناه عدن اغلب اوقات غير واضح تماماً وتختفي الكتابه عليه. هل بالامكان وضع شريط اخباري مميز مثل اي قناه مثل قناه سهيل اوغيره. |
اقتباس:
لا من الاولى ولا من الثانيه نحن اكبر من ذلك انشاء الله ولكن اريد من قناه تحمل اسم الجنوب اسم بلادنا ان تظهر بصوره افضل تعرف ان كثير من قنوات الشات يديرها شخص او اثنين وتظهر بصوره جميله اما المونتاج فهو اليوم ابسط من ما يتصور البعض وبامكاني عمل دورات تعليميه للجميع لكي ينتج كل شخص مايريد مثلا من مواد اعلاميه وهناك برامج كثيره مشهوره مثل سوني فيغاس و ادوبي بريمير او حتى الموفي ميكر المتوفر مع برنامج الونديز يستطيع استخدامه الجميع اما ماقمت بعمله فهو عمل بسيط كان مقدمه للبدايه للمساعده وفي استطاعتنا عمل الافضل والاجمل ولاكن الاخوان رفضوا هذه المساعده والانتقاد لتحسين عملهم ولبناء قناه افضل بنفس الامكانتيات الموتوفره الاخطاء لا تحتاج لدعم لتعديلها وليس هناك انسان معصوم من الخطاء لكن المشكله ان بعض الناس عندما تبين له خطاءه في المنتدى يقول لك ماذا قدمت يا اخوان المنتديات وضعت للنقاش والفائده وليست للخصام وانا من هذا المنبر اطالب الجميع ايضا بدعم الاخوه في القناه ولو برساله واحده لانهم اشخاص نبلاء رهنوا انفسهم لخدمة بلادهم وشعبهم |
اخي شاهين شبوه ارجو منك عمل فلاشات وفواصل قصيره للقناه تعبر عن هويه القناه وهويه الجنوب هذا اكبر دعم للقناه. سؤال ليس لدي اي خبره في المونتاج ماهو اسهل برنامج لعمل المقاطع. |
اقتباس:
|
حكاية الحاج عبيد وقناة عدن ( بقلم : مذيع / صلاح محمد العمودي ) عدن – لندن " عدن برس " خاص : 22 – 6 – 2010 إعادة التسمية لقناة عدن الفضائية يذكرني بحكاية الحاج عبيد صاحب محل بدأ بالوجبات الخفيفة والعصائر بأنواعها ثم تطور فيما بعد / إستراتيجيته في التعامل مع الزبائن نابعة من أخلاق الرجل وتربيته ,عدم المبالغة في الأسعار , نظافة المحل بمحتوياته، ونكهة خاصة عالية الجودة فيما يقدم من خدمات بالإضافة إلى حوافز أخرى مشجعه جعلت المحل مكتظا بالزبائن ليس فقط من أبناء الحي وإنما من أماكن أبعد شدتهم إليه سمعته الطيبة التي طغت على نظرائه وإن كانوا أوسع وأقدم . ومع اتساع دائرة زبائنه اتسعت وتعددت أنواع الخدمات وامتدت ساعات العمل لتصبح على مدار اليوم، كل هذا النجاح والشهرة والتميز وكثرة الزبائن والربح الوفير عناصر جذب لإدخال الحسد والغيرة ،وقد تصل إلى الحقد والكراهية في قلوب أولئك الذين يتفرجون على محلاتهم خاوية خالية، وغيرهم تتناوب عليه الزبائن ليل نهار مع أنهم يقدمون الكثير ولكنهم يفتقدون إلى ما هو أهم من ذلك بكثير / إستراتيجية الحاج عبيد. ومع تحسن أوضاع المحل وازدهاره برزت أيضاً يافطة الحاج عبيد المعلقة على الواجهة الرئيسية لتؤدي دورها الترويجي بشكل فعال عن نطاق أوسع أكسبها نصيباً من الشهرة لدرجة إنك قد تجد من يعرف المحل حق المعرفة دون أن يزره وإن قرر الزيارة فلن يتوه عن العنوان. فعلاً لقد نجح الحاج عبيد وبامتياز من أن يضيف للمدينة بمحله ويافطته معلماً شعبياً شهيراً اتخذه عامة الناس تدريجياً ملتقى لهم أكبر من مجرد محل لتناول المأكل والمشرب، وكان من الطبيعي أن تدخل دلالات شهرة المحل في علاقاتهم، وحتى معاملاتهم، فعند السؤال عن عنوان معين في الحي فإن الإجابة لا تخلو من ذكر محل الحاج عبيد، كأن يقال لك على يساره أو يمينه أو على بعد شارعين من الخلف وما إلى ذلك، وفي أيامه الأخيرة، عندما اشتد به المرض وشعر الحاج عبيد بدنو الأجل, تحدث مع أولاده عن حتمية زوال الإنسان وأنها ليست نهاية الكون وعليهم أن يتحملوا واجب المسؤولية قائلاً إن استطعتم الحفاظ على المحل خير وبركة وأن طورتموه فجزاكم الله ألف خير، ولأن الخلف أفكارهم مغايرة تماماً مع إستراتيجية الحاج عبيد تنتمي لقشور العصرنة والعولمة قرروا تغيير اسم المحل بعدة مسميات أخرى تتابعت فيما بعد، ومن ثم سارت الأمور إلى الأسوأ لتتعرض موارد المحل وميزانيته للتلاعب وعوامل النجاح للإهمال والتجاهل، وعماله المهرة للتهميش والتطفيش بعد رفضهم تخفيض رواتبهم، وبعضهم أقصى بحجة عمالة فائضة، وامتدت أجواء التدمير إلى كل أجزائه ومحتوياته ومعها تدنت مستوى الخدمات لينتهي كل شيء وتنهار سمعة المحل ومكانته البارزة وقيمته التاريخية وهويته المتميزة ويهجره الزبائن وتنعي المدينة أحد أبرز معالمها الشعبية الشهيرة الذي تحول إلى مصلحة يبتز الخلف ما تبقى لها من إرث مالي. كل تلك التصرفات التي أسيئت للمحل قوبلت بموجة من الاستنكار والاحتجاج والانتقاد قادها أقرب أصدقاء الحاج عبيد وزبائن المحل ورواده وغيرهم كثر، ومع استمرارها أخذت في التصاعد لتفرز تطورات ومعطيات جديدة أدت إلى عودة يافطة الحاج عبيد وتعليقها على واجهة المحل وهو بتلك الحالة السيئة والمزرية، فدمعت عينا صديقه الصدوق الحاج فرج وقال كلمته الشهيرة "المحل لا يشرف اليافطة" حكاية من حكايات توارد الخواطر جمعت محل الحاج عبيد بقناة عدن وانتهت بمأساة مشابهة، محل تدهورت أحواله، لا يشرف يافطة الحاج عبيد وقناة دمرت وأفرغت من مضمونها المهني لا تشرف اسم عدن.. |
اقتباس:
كنت اريد ان ارد على الموضوع ومررت على تعليقك الجميل هذا . واعتبرته تعليقي ايضا ورايي فيه . لو يدرك ممارسو الترف النقدي كيف الظروف لانزووا خجلا مما يكتبون . لك التحية. |
اقتباس:
هذا النقل غير موفق . واحذرك من خلط الامور لانك كثرت فيها . الموضوع عن قناة عدن في السابق ثم اليمانية ثم اعادتها الى تسمية عدن. |
اقتباس:
اسهل برنامج لاستخدام المونتاج هو الموفي ميكر ومتوفي في الويندوز باللغه العربيه وهذا رابط تعليمي يمكنك الاستفاده منه http://www.youtube.com/watch?v=5z01n9p9hM0 وك خالص التحيه |
اقتباس:
|
ياشباب القناة مفتوحه للجميع اي واحد يبي ينظم لطاقمها ينظم هذا رئيي وهم جزاهم الله خير مع اني مع رتي كاتب المقال بانه يجب الارتقاء بالطرح الاعلامي ويجب الترتيب كما ان العديد من العرب لايفهم الهجه لهذا لازم من يقدم شياء يكون واظح الالفاظ
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.