علي قاسم طالب

من القمة الى القاع ومن مجد 94 الى حقارة وعار 2010

مثلة مثل كثير من العملاء الذين ارتضوا بان يلبسوا ثووب الهوان

ويلتحفون العار كغطاء لهم

كل يوم يمر وشعبنا يصنع اعظم الملاحم

وعملائة يصنعون العكس

وكاننا في سباق بين العظمة والخيانة

ومهما كانت الضروف التي تساعد الخائن

الا ان عظمة الشعوب تاتي من صبرها وقوة عزيمتها وتحديها لكل الظروف

من اجل تحقيق اهدافها ومنها غدر وخيانة شلة لاتذكر من ابناء هذا الشعب

الان وفي قرية غول صميد ( الرباط ) الكل صغير وكبير يتبرئ من افعال

علي قاسم طالب كما نتبرئ نحن من عبدالخالق

ويتبرى غيرنا من عملائهم

ومع كل هذا لازلنا مع عظمة هذا الشعب الذي ترك الباب مفتوح

لعل وعسى بان تكون التوبة

وان يرجع الطفل الشارد الى دارة

شكرا" لك اخي ابو العز الشعيبي