![]() |
|
اقتباس:
المشائخ لم نسمع عليهم الا بعد حرب 94م وهم ركائز للمحتل بل وجواسيس للمحتل واكثر من 200 معتقل من ابناء الحوطه وتبن سجنوا بناءا على رسائل من هؤلاء المشائخ اما المشائخ الذين انضموا الى الحراك هم كانوا وراء قناعات اغلب افراد قبائلهم التي حددت موقفها مع الحراك فالقبيله هي التي سحبت الشيخ وليس الشيخ الذي سحب القبيله الى الحراك وهذا يدل على ان العلاقه بين القبيله والشيخ في الجنوب ليس علاقه قويه بسبب المستوى الثقافي لدى افراد القبيله |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
والمشائخ اذا ارادوا التفاف الشعب حولهم فعليهم أن يكونوا صوتا للشعب وهذا ما قام به الفضلي والنقيب وبنان وغيرهم من المشائخ وابناء السلاطين الذين قدموا دفعة كبيرة للحراك ويقودونه حاليا الى جانب اخوانهم |
اقتباس:
|
الناس تبكي محمد وابو هريره جرابه
|
كاتب المقال ربما اراد ان يدخلنا جدل في المشائخ المتواجدون في الحراك وليس المقصود مشائخ اليمن
|
اقتباس:
ليست هناك حقائق ثابتة و الأمور كلها نسبية... و كم من كلمة حق يراد بها باطل!! ماهو صحيح في اليمن لا يمكن أن يكون صحيحا في كل بلدان العالم و بالتالي لا يمكن أن يطبق على الجنوب... و الدراسة أعلاه حاولت أن تبرئ الحكومة و تحمل المشائخ أخطاء النظام منذ إنقلاب 26 سبتمبر1962 حتى الآن. و حتى ما تدعي الدراسة أنه حقيقة في اليمن ما هو إلا مغالطة كبرى... و دعونا نرى هنا ما جاء في المقال أعلاه كنتيجة شبه رئيسية للدراسة " إن العوامل التي ساهمت في تعزيز القوة السياسي للقبيلة تتمثل في ضعف بناء الدولة وأجهزتها الأمنية، وضعف تغلغل الدولة في المناطق الريفية، " الدراسة تحاول أن تظهر الأمر و كأن نمو قوة القبيلة و شيوخ القبيلة جاء رغما عن الدولة و على حسابها.... و هذا مخالف للواقع في اليمن و لجوهر نظام علي عبدالله صالح. فمقولة ماكس فيبر عن ولادة الدولة التي إستشهد بها المقال لا تنطبق على الدولة كما لم ينطبق صراع الطبقات الماركسي الذي جاء ليحلل واقع المجتمع الأروبي على الواقع في الجنوب إطلاقا رغم أدبيات الحزب الإشتراكي التي حاولت أن تقنعنا بعكس ذلك. فبالله عليكم هل الدولة في اليمن هي نهاية الوراثة؟... و هل الدولة في اليمن نهاية للقبيلة؟ الدولة في اليمن هي إمتداد للقبيلة و يمكننا أن نقول عنها بأنها عبارة عن قبيلة كبيرة تسمى جمهورية!!! و لها تسميات و قوانين الدولة و لكن ما يطبق على الواقع هي القوانين و الأعراف و العلاقات القبلية و بأبشع صورها بإسم دولة وهمية و جمهورية كاذبة و هي قطعا ليست نهاية للوراثة بل تجذيرا لها و بشكل أوسع و أقبح مما هو في حال القبيلة التي تلائم مرحلة معينة من التطور البشري و لكنها بالتأكيد لا تتلائم مع حكم دولة في القرن الحادي و العشرين!! في اليمن ليس هناك تناقض بين الدولة و القبيلة و لا بين الرئيس و شيوخ القبائل... بل بالعكس هناك تعاون وثيق و كل منهما مكمل للأخر و وجود أحدهما ضمان لبقاء الآخر. ضعف الدولة ليس سببا لقوة القبائل... بل قوة الدولة هي في قوة القبائل و خاصة قبائل مطلع و لكن أيضا قبائل منزل حسب الدول المناط بها أن تكون حارسا للدولة و لكن من الدرجة الثانية أو الثالثة... و قوة شيوخ القبائل في الأساس يأتي من الدعم الذي قدمه و لا يزال يقدمه لهم نظام على عبدالله صالح!! شيوخ القبائل ليسوا سببا في تخلف اليمن بل الحكومة يا قمندان لحج... و لو أن هناك دولة تطبق النظام و القانون على الجميع سواء كانوا مشائخ أو عبيد لما كان اليمن متخلفا... إذا كان القياصرة هم سبب تخلف روسيا القيصرية فهذا لا يعني بالضرورة أن يكون قيصر اليابان سبب لتخلف اليابان... الفرق بين القيصرين كان أن أحدهما أقام دولة النظام و القانون و إحترم النظام و القانون و كان يطبق القانون حتى على نفسه و أسرته بينما الآخر كان يعتبر نفسه و حاشيته فوق القانون!! أن ينسب تخلف اليمن للمشائخ و ليس للدولة و لحاكمها... ثم يحاول بعضهم أن يعمم ذلك على الجنوب و يعتبر أن شيوخ الجنوب أيضا سيكونون سببا لتخلف الجنوب يشبه المقارنة بين قيصري روسيا و اليابان.... نحن في الجنوب نريد دولة النظام و القانون و الكل مشائخ و غير مشائخ فيهم السئ و الطيب و أعمالهم هي التي ستحكم و إحترامهم للقانون هو الذي سيحدد موقفنا منهم لا الأحكام المسبقة التي تأتينا من الخارج!! أنا شخصيا أرى أن تخلف الجنوب يمكن أن يأتي إذا عاد قادة الإشتراكي الذين تحصلوا على أعلى الشهادات و هم لا يجيدون الكتابة بالعربية (فما بالك بالروسية التي كتبوا بها أطروحاتهم) لحكم الجنوب بدلا من الكوادر المتعلمة سواء كانت إشتراكية أو مشائخ أو أناس عاديين.... لأنهم في الأخير كلهم مواطنين لهم نفس الحقوق و عليهم نفس الواجبات!! |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.