![]() |
لك الشكر اخي الجنوبي فعلن صدقت بكلامك هولا مكرو بحق الجنوب ولم ينفع فيهم الجميل
ولاكن في نفس الوقت يعتبرو اذكيا مقارنتن بمن كانو يسيروهم من ابنا الجنوب القيادين وضعو انفسهم اده بيد هولا العملا ا |
حياك الله اخي الكريم نيران ردفان ليس أذكياء ولكن الجنوبيون كانت تأخذهم العاطفه الجياشه للقومية العربية والمفتونة بالفكر الماركسي أولاً ثم الخلفية الروسية التي كان عبدالفتاح اسماعيل عميلها ثانياً وحداثة أعمار الوسط السياسي الجنوبي ثالثاً .
|
لماذا تم اغتيال الشهيد مطيع
لانه كشف حقيقة عبدالفتاح ,, وعند لقا عبدالفتاح مع علي عبدالله في الكويت بجلسه مغلقه اعترض مطيع وقال هذا اجتماع بين الشماليين وما كان من عبدالفتاح الا ان اقنع القادة الجنوبيين ان مطيع عميل للسعوديه وتم اغتياله بدم بارد |
في حوار اثناء غزو الكويت مع احدعقلاء الجنوب (( وهو والد احد القادة الحزبيين )) بينما كان الحوار عن الاحتلال العراقي للكويت قال هذا الاحتلال بسيط بايخرج قال بس المشكله بالاحتلال الذي احتل عقل محمد ابني ما في احد يقدر يخرجه |
اخي الكريم الحوثري هكذا هو عبدالفتاح اسماعيل لايتوانى عن قتل اي جنوبي سوى قيادي او مواطن عادي وتهمته دائما ضدهم هي انهم عملاء للسعودية حتى ان ابناء تعز اليمنية والحجرية خاصة الا من رحم ربي تراهم الى اليوم لهم حساسية مفرطه وحقد دفين على السعودية والخليج ترى لماذا ؟؟
|
وبالفعل هذه الحقائق لم تجد إجماع الجنوبيين عليهاوهي الحقيقة بالفعل وواضحة وضوح الشمس والمشكلة ليس في الجيل الحالي بل في جيل الأمس الذين لايزال الكثير منهم يؤمنون في عبدالفتاح اسماعيل وخرافاته ولايزالون يأملون الخير في الحزب الاشتراكي اليمني في فك الارتباط من هذه الوحله وماهو الا حزب يمني المنشأ والتأسيس والقرار والهوية .
وإذا كان عبدالفتاح اسماعيل قد مات في العام 86م الا ان دبابيبه لم تمت وهي التي بنت على الاساس الذي وضع قواعدة والمشكلة ان هذه الدبابيب الى اليوم لاتزال واقفة حجرة كأداء في وجه الفرج الجنوبي او على الاقل تثبط قرب الفرج. جزيل شكري وتقديري اخي الكريم الحوثري |
ومن سمّى الرجعيه العربيه؟؟
ومن سمّى العدو التاريخي لليمن؟؟ أرجو الإجابه؟؟ |
الرصاصة التي قتلت عبدالفتاح إسماعيل
رواية علي ناصر محمد الثلاثاء, 15-سبتمبر-2009 عبدالناصر المملوح الرصاصة التي قتلت عبدالفتاح إسماعيل الزعيم عبدالفتاح إسماعيل، الوحيد من القادة السياسيين ضحايا 13 يناير وصناعه شيعت جنازته دون جثمانه.. لقد أعلن رسميا أواخر الشهر – الذي وقعت فيه الأحداث- عن مقتله في ظروف غامضة. طرفا الصراع "علي ناصر- علي سالم" يتفقا أن "فتاح" خرج من مبنى اللجنة المركزية يوم الأحداث الساعة السابعة مساء.. خرج سليما معافا إلا من إصابة طفيفة في ذراعه. وكان خروجه تحت جنح الظلام إلى داخل مدرعة وبصحبته علي سالم البيض، يحيى الشامي، واحمد السلامي، وكانت خلفهم دبابة ثانية تحمي المدرعة. أين اتجهت المدرعة ومن اعترضها هذا مالم يتفق بشأنه أحد. فوفقا لرواية جماعة علي ناصر محمد "الزمرة" نوردها هنا على لسان اللواء احمد مساعد حسين أخذت المدرعة تتجه نحو منطقة على الشاطئ. وهناك توجد مساكن علي البيض وعلي شايع وآخرين. وكانت المدرعة تسير في هذه المناطق، ولم تكن هذه بيوتا عادية بل منازل عناصر قيادية وفيها مسلحون، وكانت تحتوي على ترسانة من الأسلحة "تتبع جناح عنتر – البيض" وأما ما سيق من شائعات حول مقتل فتاح هو نوع من الدعاية السياسية لمصلحة مجموعة معينة تعتبر نفسها الوارث الشرعي لمؤسسي الحزب حتى أن بينهم من ذهب بعيدا ليروج أن عبدالفتاح إسماعيل مازال حيا في موسكو. بالنسبة لروايات "الطغمة" جماعة علي سالم البيض قيل في بادئ الأمر أن مدرعة أقلته وعلي سالم البيض إلى مبنى وزارة الدفاع، وعندما تعرضت المدرعة لنيران أحد المواقع التابعة للقوات البحرية "موالية للرئيس علي ناصر" أقفلت المدرعة راجعة حيث نزل منها البيض!! وبقي فيها "فتاح" المدرعة أصيبت بعدة قذائف صاروخية فدمرتها.. إلا أنه لم يعثر لجثة عبدالفتاح. هذه الرواية أبطلتها زوجة عبدالفتاح إسماعيل والتي أكدت أنه اتصل بها هاتفيا ليطمئنها على حياته في اليوم الثالث للأحداث. وتقول أنه كان يمكن، في حال ثبوت أنه قتل من جراء إصابة المدرعة العثور على دليلين طالبت بهما: الأول خاتم زواجه الممهور باسمها، والثاني إحدى فقرات ظهره المعالجة بمعدن غير قابل للاحتراق وبعد أن فضحت زوجة "فتاح" الرواية السابقة وأبطلت صدقيتها، أذيعت في عدن رواية رسمية أخرى تقول بناء على معلومات مختلفة إن المدرعة التي أقلت فتاح أوقفت في طريق عودتها، على أحد الحواجز التابعة للقوات البحرية يرأسها أحمد الحسني والموالية للرئيس علي ناصر محمد، وأنه أخذ كرهينة إلا أن جثته ألقيت في البحر بعد أن حسم الموقف لصالح المعارضين مما سبب اختفاء الجثة. روايات أخرى كثيرة ومتباينة وفقا لتوجهات الراوي، إلا أن الرواية الأقرب للصواب أوردها صاحب كتاب "اليمن الجنوبي.. من الاستقال إلى الوحدة" الكاتب اليساري الذي عايش الأحداث عن كثب علي الصراف، والذي قال: الحقيقة هي أن عبدالفتاح إسماعيل خرج مباشرة إلى منزل عضو اللجنة المركزية سعيد صالح القريب من المبنى، وبقي فيه ليتابع أعمال المقاومة ضد القوات الموالية للرئيس علي ناصر محمد، وفي اليوم الخامس، وبعد جلاء الموقف العسكري وتقهقر قوات الرئيس وانسحاب قسم كبير منها إلى "أبين" معقل علي ناصر، اقتيد "فتاح" من منزل سعيد صالح مخفورا بحراسة قريب لهذا الأخير يدعى "جوهر" تولى قتله وإحراق جثته ودفن بقاياها، في مكان لا يبعد كثيرا عن منزل سعيد صالح الذي تقلد بعد أيام قليلة واحدة من أهم المناصب الحكومية: وزير أمن الدولة. ولا أحد يعلم ما إذا كان "جوهر" يعرف على وجه التأكيد أن الشخص الذي سيقتله هو عبدالفتاح إسماعيل ولكن المؤكد هو أنه أدرك خطورة عمله فيما بعد لتنتابه حمى الضمير، فظل يردد لأيام متواصلة "لقد قتلت الشعب". أما سعيد صالح الذي قال إن عبدالفتاح خرج من منزله بمدرعة، ولم يعد فقد تولى قتل جوهر مدعيا أنه انتحر بعد أن أصيب بالجنون. هذه العملية لم تكن على أي حال، تدبيرا فرديا، فقد كان هناك من يقف وراء سعيد صالح، وثمة واحد على الأقل من "القيادة الجماعية" كان يعرف من قتل عبدالفتاح، وأين دفنت بقاياه هو الذي تدبر بعد عدة سنوات (1991) قتل سعيد صالح في "حادث مؤسف". رواية علي ناصر محمد أنه قبيل الساعة العاشرة بقليل من يوم الثالث عشر من يناير اتجه من منزله الذي يقع على تلة لا تبعد سوى عشرات الأمتار عن مبنى اللجنة المركزية حيث كان الاجتماع، مصحوبا بابنه جمال وحرسه الخاص الذي كان يرافقه في الأيام العادية ويقول: "وعندما اقتربت سيارتي من مدخل مبنى اللجنة المركزية وترجلت منها انطلقت صيحات من عدد من المرافقين والحرس الذين كانوا يتجمعون على مدخل المبنى تطالبني بالرجوع وتحذرني من أنهم يريدون قتلي.. وما كادت هذه الصيحات تصل مسامعي حتى انهمرت زخات كثيفة من رصاص الرشاشات باتجاهي فقتل ابني جمال على الفور، وكان يقف بجانبي. كما قتل بعض أفراد حرسي، وعند ذلك اختلط الحابل بالنابل.. رصاص وقذائف من كل حدب وصوب وكانت أصوات الرصاص والانفجارات تتصاعد داخل مبنى اللجنة المركزية دون أن أعرف ماذا كان يجري في الداخل.. بينما وقف أفراد حرسي أمامي يدافعون عني وقد بادر بعضهم يدفعني إلى داخل السيارة مع جثة ابني والانطلاق بي باتجاه آخر. "مجلة المجلة" 29/1/86م مقابلة مع علي ناصر محمد لغز العطاس في أحداث يناير عندما اشتد الخلاف بين تيار الرئيس سالم ربيع علي وتيار عبدالفتاح إسماعيل "أمين عام الجبهة القومية حينها" وقف حيدر العطاس إلى جانب "سالمين" فيما وقف علي سالم البيض وعنتر في صف "فتاح" منذ إقصاء عبدالفتاح إسماعيل عن مناصبه في قيادة الحزب والدولة في أبريل 1980م وتحمل علي ناصر محمد قيادة الحزب والدولة والحكومة على أساس 3× 1.. كانت هناك مجموعة من العناصر القيادية البارزة في المكتب السياسي تتطلع وترشح نفسها أو يرشحها أنصارها لتولي مهام هذا المنصب الهام الذي شغله علي ناصر أكثر من أربعة عشر عاما. ويأتي في مقدمة هذه العناصر صالح مصلح قاسم ومحمد صالح مطيع. إلا أن الرئيسي علي ناصر محمد أسند هذا المنصب لحيدر العطاس أحد كوادر الصف الثاني وكان موقف علي عنتر وصالح مصلح وعلي سالم البيض سلبيا من ترشيحه.. كان هذا بتاريخ 14 فبراير 1985م. اللغز المحير يأتي بعد ذلك.. حيث أن العطاس وهو المعين من قبل علي ناصر غادر عدن صبيحة يوم الأحداث "13 يناير" متوجها إلى الصين وعلى الفور غير رحلته ليحل ضيفا على "موسكو" وما أن استتبت الأمور في عدن لصالح المعارضة "جناح علي سالم البيض" عاد العطاس ليتولى منصب رئاسة مجلس الرئاسة.. أليس في ذلك ما يحير ويثبت أن المصلحة الشخصية هي فوق الإيديولوجيا..!. نقلا عن التحرير نت ملوحظة يقال بإن سائق الدبابة من يافع وعائش بالامارات |
جزاك الله خير اخي الكريم محمد الناخبي على هذه المعلومات وان كانت تجعل من الوفاة لغز الا انها تفصح عن الغاز والغاز اذ كيف سيكون من قتله او امر بقتله سعيد صالح وهو شخصية تابعة للطغمة اي من جناح عبدالفتاح اسماعيل ؟؟؟
عموما الحمدلله ان عبدالفتاح اسماعيل قد قتل . |
اقتباس:
تسلسل الاحداث يقول بأنه تم اعدام الشهيد محمد صالح مطيع بعد سنتين من رحيل عبدالفتاح ووقع على اعدامه كامل اعضاء المكتب السياسي بقيادة علي ناصر واخرون كعلي عنتر والبيض وصالح مصلح وعلي شائع والسييلي كامل اعضاء المكتب السياسي وهناك تسجيلات بذلك تم الكشف عنها بعد احتلال الجنوب في عام 1994م ولدي رواية مفصلة وليس الان وقتها تحياتي |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.