مع المادة كما وردت نظام عادل ومنفتح لا للشطحات اليسارية

والشطحات الطلبانية . أمتنا وسط ومستقبانا مستقبل الأنفتاح على العالم والتفاعل معة .

الحزب الاشتراكي ولاء الى غير رجعه

فرضوه عليناء الحوشين الدحابشه

الى زبالة التاريخ

يبتان هذه الصفحه كلن بغني معى ليلاه ومافي مخرج لنقاش

انت الي تتكلم عن هيئات الجنوب وانه غير وطنيه هذا شي يخصك انته لانك طرف معادي اما نحن كجنوبيين راضين عن هذه الهيئات وهى وطنيه مئه مئه ونحنى ادرا بمصلحتنا مش عدونا ادرا بمصلحتنا واستشهادك بناس معادين للجنوب كلام غير صحيح فهم طرف معادي مهما كانت مناصبهم والمندسين لمعادات الجنوب هم الناس الذي بعد استقلال الجنوب سوف يعودون الى مناطقم بالحجريه واب والبضاء اما الزيود بعد الاستقلال لانخاف منهم فهم ملتزمين في مناطقم ولاكن مشكلتنا الجنوبيين ضعاف الزيود المناطق الوسطى يشرد الى الجنوب يشتغل بمطعم وانغلب سياسي وهوه بموطنه دجاجه وهذالا هم الان الي في المنتدا معاديين للجنوبيين وقياداتها

الأخوة جميعا
فالبداية يجب أن نركز على تحرير الجنوب العربي من الإحتلال الدحباشي وبعد ذلك لكل حادث حديث أما اذا أردنا الخوض في المستقبل فيجب علينا التأكيد على الثوابت الآتيه إذا أردنا أن نسمي بالرحمن وننظر الى الأمام وليس الى ماتحت أقدامنا ونتخلص من الأنانيه ونلتفت الى تعويض مافاتنا ونبني مستقبل شعبنا وخصوصا الأجيال القادمه ونستقر أخيرا في أوطاننا ويكفينا ثورات وشعارات :-
1- من أولويات الدستور لهذه الدولة الفتيه أن يكون الدين الإسلامي هو دين الدوله.
2-كل قوانين الدستور مستمده من الشريعة الإسلاميه على أن يكون القرآن والسنة الصحيحة هما المصدرين الوحيدين لهذه القوانين .
3- الإنتماء الجغرافي والشعبي يكون الجنوب العربي فقط لاغير وبلاش الشطحات الثورية التي ودتنا في داهيه وورطة كبيره الله يفكنا منها قريب بإذنه تعالى.
4- التسليم بعد إرادة الله للشعب وتكون صناديق الإقتراع هي الحكم الفصل فيما بيننا ونتصرف بصورة حضاريه إزاء ذلك ونتخلص من التشنجات ويكون أنتماءنا الأول والأوحد بعد الله للجنوب وللجنوب العربي فقط لاغير. هذا ومن عنده إضافات هذا الميدان والسلام