![]() |
( صدى عدن ) خاص :
نشبت ظهر اليوم معارك عنيفة بين قوات الحرس الجمهوري المتحوثة وابطال المقاومة الجنوبية في منطقة عكد بالخديرة لصد تقدم العدو نحو موديه والوضيع . انباء اعلامية قالت ان 3 من ابطال المقاومة الجنوبية استشهدوا وهم عبدالله سعيد الهيثمي و صالح علي عمر الصالحي وحسين عبدالله براهيم الصالحي . الى ذلك اقدمت المقاومة الجنوبية بالمنطقة الوسطى بأبين بوضع كمين محكم في منطقة العين بلودر وقتلت ثلاثة من العدو وثمانية أسرى . مصدر بالمقاومة أكد لصدى عدن السيطرة على جبهة عكد مجددا من قبل ابطال المقاومة الجنوبية .. واضاف " قامت قوات الغدر بعملية مداهمة لمنطقة عكد وساعدهم القصف المدفعي من العين على التقدم والزحف تجاه عكد.. وتصدى لهم ابطال المقاومة في معركه عنيفه وكبدوهم خساير في الارواح والعتاد مضيفاً بينما حاول طقم حوثي الالتفاف على عكد سالكا طريقا الخديره وقتل اثنان ممن كان فيه وتم اسر البقيه |
( صدى عدن ) خاص :
تمكنت المقاومة الجنوبية بجبهة الضالع من أسر مراسلين حربيين يعملون مع قناة المسيرة الناطقة الرسمية بإسم العدو . وقد حصلت صدى عدن على صورة للطاقم الأسير اثناء نزول الفريق الإعلامي الجنوبي لزيارتهم وهم باحدى مراكز المقاومة بردفان . الناشط والاعلامي صالح محمود ابو سهيل التقى بالطاقم الأسير واجرى لقاء معهم حيث اكدوا علي حسن معاملتهم من قبل المقاومة الجنوبية وانهم لم يتعرضوا لاي أذى من اي شخص . واضاف مصدر بالمقاومة الجنوبية ان الطاقم اتيحت له فرصة التواصل مع اسرهم وتطمينهم عن صحتهم . واكد الطاقم التابع للمسيرة على حسن معاملتهم من قبل رجال المقاومة الجنوبية |
( صدى عدن ) خاص :
تواصل قوات العدو حشد قواتها الى الغرب من عدن تمهيدا لاقتحام مدينة البريقة الغنية بخزانات الوقود . واكدت المصادر ان المعارك اندلعت اكثر من مرة واستخدمت فيها قوات العدو المدفعية العنيفة والدبابات في محاولة للتقدم باتجاه البريقة في ظل تفاوت كبير في القدرات والخبرات . وناشد مقاومون من قوات التحالف ضرب التحركات الحوثية المتواجدة غرب عدن لكبح زحفهم باتجاه البريقة وخاصة انهم في مكان مفتوح . مصدر بالمقاومة الجنوبية قال في تصريح اعلامي " لا يخفى على احد خطورة الوضع في جبهة عمران الواقعه على الحدود مع مدينة البريقة التي حشد الحوثي كل قواته لكي يدخلها " واضاف " توغلت قوة كبيرة كل امالهم واهدافهم السيطرة على البريقة المصافي من اجل امداد الياتهم بالوقود وان سيطروا على البريقة فستطول الحرب . " واشار المصدر لى ان عشرة مصابين وصلوا ظهر اليوم الى مستشفى المصافي و اصابتهم كلها شظايا انفجارات لدبابات المقاومة ". واكد المصدر " ان جنود الحوثي مدربون جيدا فهم يضربون بمدفع من خلف رمال ويصيب الدبابة اصابه مباشرة " واضاف ان شبابنا متحمسين جدا ولكنهم ليسوا مدربين . ووجه المصدر دعوة للعسكرين الجنوبيون القدامى الى الالتحاق بالجبهات وصد العدوان |
( صدى عدن ) خاص :
دعت المقاومة الجنوبية المواطنين في العاصمة عدن الى الالتزام بحمل البطائق الشخصية أو أي اثباتات شخصية . واشارت الى ان ذلك من أجل سلامة وأمن عدن |
في الجنوب
لالشرعية الحوثي وعفاش والف لا/ لالشرعية هادي والاصلاح والف لاا/ الشرعيه شرعية ابناء الجنوب شرعيةالتحريروالاستقلال وتقريرالمصيرمن يحترمنا سوف نحترمه ونكن له الاحترام على مرالزمن ومن يقف معنا لاستعادة دولتناء سوف نثمن له هذا الجميل ولاننساه ابدا ومن يتجاهلنا لضعفنا ويوقف ضدنا فليتاكدان حسبته خاطئهوالزمن سوف يثبت فصالح وهادي واتباعهم يحاولون استقطابنا نقول لهم نحن قطب واحد هدفه واحد التحريروالاستقلال فمهااختلفنا ابناء الجنوب فتحريرةالاستقلال يجمعنا وبوصلتناء استعادة دولتناء ومن اتخذغيرهذه البوصله باسمنا فليعذرنا هذا ليس مطلبنا والعهدالذي قطعناه لشهداناء يسري في دمنا تحريرواستقلال تقريرمصيرامه شعب هويه سياده لناقائداسمه السيدعلي سالم البيض الف تحيه لهذا الرجل من الاعماق الحسام الحسام |
عااااااااااااااااااااااااااااااااااجل
مؤتمري مقرب : - عدد قتلى الحرس الجمهوري الى الان تجاوز 4000 شخص ! - عدد القيادات الحوثيه الذي قضوا خلال 18 يوم تجاوز 170 قيادي ! - قتلى الحوثيين من الافراد تجاوز 7000 شخص ! - عدد الضباط الكبار الذين قضوا 96 ضابط في الحرس نتيجة الضربات الجويه ! - نسبة تفكيك منظومة الحرس الجمهوري قد تصل الى 80% على أقل تقدير ! - جميع الألويه التابعه للحرس الجمهوري أصبحت مدمرة من الناحيه العملياتيه! - انقطاع شبه تام للتواصل بين الحوثيين والزعيم ! - المعنويات القتاليه للحوثيين أعلى بكثير من معنويات أفراد الحرس ! - لا يمكن التأكيد ولكن يحتمل جدا ان عبدالملك قد قتل أو أصيب ! - ايران اوعزت للحوثيين ان التدخل لانقاذهم يعتمد على عامل الوقت ! - علي عبدالله صالح فقد أعصابه تماما وأصبح شبه منعزل عن معاونيه ! - علي عبدالله صالح أرسل مبادرة سرية الى السلطان قابوس ، وتعتبر هذه المبادره أمله الوحيد للخروج من الوضع الحرج ! |
قرارات مجلس الامن بشأن اليمن .الان.
يتبنى مجلس الامن قرار دول الخليج.حول اليمن. روسيا تمتنع عن التصويت . مجلس الامن يفرض عقوبات على زعيم الحوثيين وابن علي صالح ويمنعهم من السفر. مجلس الامن يفرض حضر الأسلحه على الحوثيين وحلفائهم. مجلس الامن يطلب تفتيش السفن المتجهه لليمن. |
عااااجل عااااجل
♨♨♨♨♨♨ قناصة مليشيات الحوثي الاجرامية تقتل امرأة في العقد الثالث من عمرها واسمها اخلاق زيد في منطقة ..القطيع- كريتر اثناء مرورها في الشارع.. قبل قليل.. حسبي الله ونعم الوكيل |
شركة بلحاف
تحت حماية المقاومه الجنوبيه ربي يحفضهم https://fbcdn-sphotos-g-a.akamaihd.n...912059eb596f3b https://scontent-sin.xx.fbcdn.net/hp...de&oe=559BDBE7 https://scontent-sin.xx.fbcdn.net/hp...31&oe=55DFD6E4 |
https://scontent-sin.xx.fbcdn.net/hp...a6&oe=55E39232
النص الكامل لقرار مجلس الأمن رقم ( 2216 ) والذي فرض عقوبات على صالح ونجلة والحوثيين وجمد ارصدتهم متابعات النص الكامل لقرار مجلس الأمن رقم ( 2216 ) الصادر اليوم وبموجب نصوص الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة. 1 – يطالب جميع الأطراف اليمنية، ولا سيما الحوثيون، بالتنفيذ الكامل للقرار 2201 (2015)، وبأن تمتنع عن اتخاذ المزيد من الإجراءات الانفرادية التي يمكن أن تقوض عملية الانتقال السياسي في اليمن، ويطالب كذلك بأن يقوم الحوثيون فورا ودون قيد أو شرط بما يلي: (أ) الكف عن استخدام العنف. (ب) سحب قواتهم من جميع المناطق التي استولوا عليها، بما في ذلك العاصمة صنعاء. (ج) التخلي عن جميع الأسلحة الإضافية التي استولوا عليها من المؤسسات العسكرية والأمنية، بما في ذلك منظومات القذائف. (د) التوقف عن جميع الأعمال التي تندرج ضمن نطاق سلطة الحكومة الشرعية في اليمن. (هـ) الامتناع عن الإتيان بأي استفزازات أو تهديدات ضد الدول المجاورة، بسبل منها الحصول على القذائف سطح – سطح، وتكديس الأسلحة في أي أراض حدودية تابعة لإحدى الدول المجاورة. (و) الإفراج بأمان عن اللواء محمود الصبيحي، وزير الدفاع في اليمن، وعن جميع السجناء السياسيين، وجميع الأشخاص الموضوعين رهن الإقامة الجبرية أو المحتجزين تعسفيا. (ز) إنهاء تجنيد الأطفال واستخدامهم وتسريح جميع الأطفال المجندين في صفوفهم. 2 – يطلب إلى الأمين العام أن يقدم تقريرا عن تنفيذ هذا القرار والقرار 2201 (2015)، ولا سيما الفقرة 1 من هذا القرار، في غضون 10 أيام من اتخاذ هذا القرار؛ وفي حالة استمرار عدم التنفيذ، يعرب عن اعتزامه النظر في تسمية المزيد من الأفراد والكيانات الضالعين في الأعمال التي تهدد السلام أو الأمن أو الاستقرار في اليمن، أو الذين يدعمون تلك الأعمال، لإخضاعهم للتدابير المفروضة بموجب الفقرتين 11 و 15 من القرار 2140 (2014). 3 – يقرر أن يخضع الأشخاص المحددون في المرفق الأول لهذا القرار للتدابير المفروضة بموجب الفقرتين 11 و 15 من القرار 2140 (2014). 4 – يكرر تأكيد أهمية تنفيذ جميع التدابير المفروضة بموجب القرار 2140 (2014)، والتي جرى توسيع نطاقها في القرار 2204 (2015). 5 – يدعو كلّ الأطراف اليمنية، ولا سيما الحوثيون، إلى الالتزام بمبادرة مجلس التعاون الخليجي وآلية تنفيذها، وبنتائج مؤتمر الحوار الوطني الشامل، وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، واستئناف وتسريع المفاوضات الشاملة لجميع الأطراف التي تجري بوساطة من الأمم المتحدة، والتي تتناول أمورا من بينها المسائل المتعلقة بالحكم، وذلك من أجل مواصلة عملية الانتقال السياسي بهدف التوصّل إلى حلٍّ توافقي، ويشدّد في هذا الصدد على أهمية التنفيذ الكامل للاتفاقات المبرمة والالتزامات التي تم التعهد بها من أجل بلوغ ذلك الهدف ويدعو الأطراف، في هذا الصدد، إلى الاتفاق على الشروط الكفيلة بأن تفضي إلى التعجيل بوقف العنف، وفقا لميثاق الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، بما في ذلك هذا القرار والقرار 2201 (2015). 6 – يطالب جميع الأطراف اليمنية بالالتزام بتسوية الخلافات عن طريق الحوار والتشاور، ونبذ القيام بأعمال العنف لتحقيق أهداف سياسية، والامتناع عن الأعمال الاستفزازية وجميع الإجراءات الانفرادية بهدف تقويض عملية الانتقال السياسي، ويؤكد أنه ينبغي لجميع الأطراف أن تتخذ خطوات ملموسة للاتفاق وتنفيذ حل سياسي يقوم على توافق الآراء للأزمة في اليمن وفقا لمبادرة مجلس التعاون الخليجي وآلية تنفيذها ونتائج مؤتمر الحوار الوطني الشامل. 7 – يحث جميع الأطراف اليمنية على الرد بالإيجاب على طلب رئيس اليمن منها حضور مؤتمر يعقد في الرياض، تحت رعاية مجلس التعاون الخليجي، بهدف تقديم المزيد من الدعم لعملية الانتقال السياسي في اليمن، ولتكملة ودعم المفاوضات التي تجري بوساطة من الأمم المتحدة. 8 – يهيب بجميع الأطراف أن تمتثل لالتزاماتها بموجب القانون الدولي، بما في ذلك أحكام القانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان الواجبة التطبيق. 9 – يعيد التأكيد، اتساقا مع القانون الإنساني الدولي، على ضرورة قيام جميع الأطراف بكفالة سلامة المدنيين، بما في ذلك من يتلقون المساعدة، وكذلك ضرورة ضمان أمن موظفي المساعدة الإنسانية وموظفي الأمم المتحدة والأفراد المرتبطين بها، ويحث جميع الأطراف على تيسير إيصال المساعدات الإنسانية، وكذلك وصول الجهات الفاعلة الإنسانية إلى المحتاجين للمساعدة الإنسانية، بما في ذلك المساعدة الطبية، على نحو سريع وآمن ودون عوائق. 10 – يدعو جميع الأطراف إلى تيسير قيام الدول المعنية والمنظمات الدولية بإجلاء مدنييها والأفراد التابعين لها من اليمن ويشيدبالخطوات التي جرى اتخاذها بالفعل في هذا الصدد. 11 – يعيد تأكيد مبدأ حرمة المباني الدبلوماسية والقنصلية والالتزامات المنوطة بالحكومات المضيفة، بما في ذلك بموجب اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية لعام 1961 واتفاقية فيينا للعلاقات القنصلية لعام 1963، باتخاذ جميع التدابير المناسبة لحماية المباني الدبلوماسية والقنصلية من أي اقتحام أو ضرر، وبمنع أي إخلالٍ بسلام هذه البعثات أو نيلٍ من كرامتها. 12 – يطلب إلى الأمين العام تكثيف جهوده من أجل تيسير إيصال المساعدات الإنسانية وإجراءات الإجلاء، بما في ذلك تحديد فترات هدنة للأغراض الإنسانية، حسب الاقتضاء، بالتنسيق مع حكومة اليمن، ويدعو الأطراف اليمنية إلى التعاون مع الأمين العام في سبيل إيصال المعونة الإنسانية إلى من هم في حاجة إليها. 13 – يطلب كذلك إلى الأمين العام تكثيف مساعيه الحميدة لإتاحة استئناف عملية انتقال سياسي تكون سلمية وشاملة للجميع ومنظمة تحت قيادة يمنية وتلبي مطالب الشعب اليمني وتطلعاته المشروعة، بما يشمل المرأة اليمنية، ابتغاء إحداث تغيير سلمي وإصلاح سياسي واقتصادي واجتماعي هادف، على النحو المبين في مبادرة مجلس التعاون الخليجي وآلية تنفيذها ونتائج مؤتمر الحوار الوطني الشامل، ويشدد على أهمية التنسيق الوثيق بين الأمم المتحدة وشركائها الدوليين، ولا سيما مجلس التعاون الخليجي، ومجموعة السفراء في صنعاء، وسائر الجهات الفاعلة، بغية الإسهام في إنجاح العملية الانتقالية. حظر توريد الأسلحة 14 – يقرر أن على جميع الدول الأعضاء أن تتخذ فورا التدابير اللازمة لمنع القيام، بشكل مباشر أو غير مباشر، بالتوريد أو البيع أو النقل إلى أو لفائدة علي عبد الله صالح، وعبد الله يحيى الحاكم، وعبد الخالق الحوثي، والكيانات والأفراد الذين حددتهم اللجنة المنشأة عملا بالفقرة 19 من القرار 2140 (2014) (يشار إليها فيما يلي باسم ”اللجنة“)، عملا بالفقرة 20 (د) من هذا القرار، والكيانات والأفراد المدرجة أسماؤهم في المرفق الأول لهذا القرار، وكل من يتصرف بالنيابة عنهم أو بتوجيه منهم في اليمن، انطلاقا من أراضيها أو عبرها أو بواسطة مواطنيها، أو باستخدام سفن أو طائرات تحمل علمها، للأسلحة والأعتدة ذات الصلة بجميع أنواعها، بما يشمل الأسلحة والذخائر، والمركبات والمعدات العسكرية، والمعدات شبه العسكرية وقطع غيار ما سلف ذكره، وكذلك المساعدة التقنية أو التدريب أو المساعدة المالية أو خلافها، فيما يتصل بالأنشطة العسكرية أو توفير أي أسلحة وأعتدة ذات صلة أو صيانتها أو استخدامها، بما في ذلك توفير أفراد المرتزقة المسلحين سواء كان مصدرهم أراضيها أم لا. 15 – يهيب بجميع الدول، ولا سيما الدول المجاورة لليمن، إلى أن تتولى، بما يتفق وسلطاتها وتشريعاتها الوطنية ويتسق مع القانون الدولي، وبخاصة قانون البحار واتفاقات الطيران المدني الدولي ذات الصلة، القيام في أراضيها، بما يشمل موانئها ومطاراتها، بتفتيش جميع البضائع المتجهة إلى اليمن والقادمة منه، متى كان لدى الدولة المعنية معلومات توفر أساسا معقولا للاعتقاد أن البضائع تتضمن أصنافا يُحظر توريدها أو بيعها أو نقلها بموجب الفقرة 14 من هذا القرار، بغرض كفالة التنفيذ الصارم لتلك الأحكام. 16 – يقرر أن يأذن لجميع الدول الأعضاء، وأن تقوم جميع الدول الأعضاء، عند الكشف عن الأصناف المحظور توريدها أو بيعها أو نقلها بموجب الفقرة 14 من هذا القرار، بحجز هذه الأصناف والتصرف فيها (مثلا من خلال إتلافها، أو جعلها غير صالحة للعمل، أو تخزينها، أو نقلها إلى دولة أخرى غير دول المنشأ أو المقصد من أجل التخلص منها)، ويقرر كذلك أن تتعاون جميع الدول الأعضاء في بذل هذه الجهود. 17 – يطالب أي دولة عضو أجرت تفتيشا عملا بأحكام الفقرة 15 من هذا القرار بأن تعجل بتقديم تقرير خطي أولي إلى اللجنة يتضمن، على وجه الخصوص، شرحا لأسباب التفتيش ونتائجه، وما إذا كانت لقيت تعاونا أم لا، وما إذا تم العثور أم لا على أصناف يُحظر توريدها أو بيعها أو نقلها، ويطالب كذلك هذه الدول الأعضاء بأن تقدم إلى اللجنة، في غضون 30 يوما، تقريرا خطيا لاحقا يتضمن معلومات مفصلة عن تفتيش الأصناف ومصادرتها وإجراءات التخلص منها وتفاصيل تتعلق بنقلها، بما في ذلك وصف للأصناف ومصدرها ووجهتها، ما لم تكن هذه المعلومات مدرجة في التقرير الأولي. معايير إضافية لتحديد الجهات الخاضعة للجزاءات 18 – يعيد تأكيد معايير التحديد المبينة في الفقرة 17 من القرار 2140 (2014)، والتدابير المفروضة بموجب الفقرتين 11 و 15 من القرار نفسه، ويشدد على أهمية تنفيذها تنفيذا تاما. 19 – يعيد تأكيد أحكام الفقرة 18 من القرار 2140 (2014)، ويشدد على أن الأعمال التي تهدد السلام أو الأمن أو الاستقرار في اليمن قد تشمل أيضا انتهاك حظر توريد الأسلحة المفروض بموجب الفقرة 14 أو عرقلة إيصال المساعدة الإنسانية إلى اليمن أو إعاقة الحصول عليها أو توزيعها في اليمن. ولاية لجنة الجزاءات 20 – يقرر أن تضطلع أيضا اللجنة المنشأة عملا بالفقرة 19 من القرار 2140 (2014) بالمهام التالية: (أ) رصد تنفيذ التدابير المفروضة في الفقرة 14 من هذا القرار. (ب) التماس أي معلومات تعتبرها مفيدة من جميع الدول بشأن الإجراءات التي اتخذتها لتنفيذ التدابير المفروضة بموجب الفقرة 14 أعلاه بصورة فعالة. (ج) فحص المعلومات المتعلقة بما يُزعَم من عدم امتثال للتدابير الواردة في هذا القرار واتخاذ الإجراءات الملائمة في هذا الشأن. (د) القيام، حسب الضرورة، بتحديد كيانات وأفراد إضافيين يخضعون للتدابير المفروضة بموجب الفقرة 14 أعلاه. ولاية فريق الخبراء 21 – يقرر أن تشمل أيضا ولاية فريق الخبراء المنشأ عملا بالفقرة 21 من القرار 2140 (2014)، التي جُدّدت بموجب القرار 2204 (2015)، رصد تنفيذ التدابير المفروضة بالفقرة 14. 22 – يطلب إلى الأمين العام، مع إيلاء الاعتبار الواجب للتوسع في ولاية فريق الخبراء، زيادة عدد أعضاء الفريق إلى خمسة أعضاء، ووضع الترتيبات المالية والأمنية اللازمة لدعم عمل الفريق. 23 – يهيب بفريق الخبراء أن يتعاون بنشاط مع سائر أفرقة أو مجموعات الخبراء التي ينشئها مجلس الأمن، بما فيها فريق الرصد المنشأ عملا بالقرار 1267، حسب ما يفيد في تنفيذ الولاية المنوطة بكل منها. الالتزام بالاستعراض 24 – يعيد تأكيد استعداده لاتخاذ مزيد من التدابير في حالة عدم قيام أي طرف من الأطراف اليمنية بتنفيذ هذا القرار والقرار 2201 (2015). 25 – يقــرر أن يبقي المسألة قيد نظره الفعلي. |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.