![]() |
في هناك عوائق كثيره
لفك ارتباط كثير من المؤسسات والادارات الجنوبيه مع صنعاء ومنها تأسيس شركة اتصالات جنوبيه مافي هناك مشكله والمؤسسين جاهزين ولاكن مفتاح البلد يضل كما هو مفتاح اليمن ولسيفر التحكم لازم يكون في صنعاء وعند طلب مفتاح دولي خاص بالجنوب ولسيفر خاص لابد ان تكون دوله ذات سياده ومعترف بها عندما تم طلب طبع جوازات جديده من عدن رفض الاعتراف فيها لان الرقم الوطني من صنعاء وعلى شان يكون لك رقم وطني خاص بالجنوب ويعترف بجوازك دولياً لازم من رقم وطني خاص بالجنوب وهذا الرقم يمنح للدوله المعترف بها فقط عند طلب تحويل البنك المركزي عدن واجهتهم نفس المشكله لايتم الاعتراف بالبنك المركزي الا بدوله ذان سياده ولهذا تم التنسيق مع الدول المعنيه بالشأن اليمني بأعادة بن همام الى صنعاء ليدير البنك حسب اتفاق الدول الكبرى يعني امامنا قوانين دوليه تحكمنا جميعاً |
لبساتين بعدن تضبط 23عسكري شمالي بعد وصولهم عدن و55 فردبدون هويات "صور"الساعة 05:47 - 2016/02/01عدن / الأمناء نت / عبدالرحمن النقيب :نفذت شرطة البساتين بالعاصمة عدن صباح اليوم الأثنين حملة الإنتشار الأمني ضمن المرحلة الثانية للخطةالامنية التي اعلنت عنها شرطة عدن الثلاثاء الماضي لتأمين الحزام الأمني الذي يحيط بالعاصمة عدن حيثتمكنت قوات مركز شرطة البساتين معززين برجال المقاومة من تأمين الحزام الامني خط عدن - لحج الذي يعتبر الشريان الحيوي المحيط بالعاصمة عدن ونصب النقاط الأمنية ما بين جولة الكراع والسفينة بالتنسيق مع مدير عام شرطة عدن العميد الركن/شلال علي شايع هادي،التي تعتبر اهم مبادرة ناجحة تقوم بها شرطة البساتين في السيطرة على الحزام الامني وضبط المسلحين من مرتكبي الجرائم والأغتيالات التي شهدتها عدن خلال الفترة الماضية .وفي حديث لقائد شرطة البساتين علي ناصر الذيب ابومشعل اكد ان رجال شرطة البساتين والمقاومة قامو بتنفيذ عدد كبير من العملياتالنوعية ضد العناصر الإجرامية الذين عليهم سوابق في القتل والإغتيالاتوالتقطع لسيارات المواطنينوالتي كان اخرها يوم امس الأول في جولة الكثيري عندما قام رجال الامن المكلفين بتامين الحزام الامني هناك بمطاردة قائد عصابة بلاطجة المجرم السقاف واحد اخطر العناصر المسلحة ويدعى عثمان دحانالملقب )عالم( وتم الاشتباك معه ادى الى إصابته ومن ثم تم تسليمة لإدارة البحث لإستكمال الإجراءات الأمنية اللازمة وتم ضبط سيارته الصفراء وهي موجودة بقسمالشرطة بالبساتين وأكد قائد شرطة البساتين ابو مشعل ان لديهم محاظر تحقيقات على عدد كبير من الذين تم ضبطهم بإرتكاب الجرائم والمخالفات التي تمضبطها من قبل افراد الشرطة والمقاومة خلال الفترة الماضية التي تهدف الى زعزعة الأمن والإستقرار بالعاصمة عدن مؤكدا انهم قامو بنصب نقاط امنية ما بين جولة الكراع وجولة السفينة لتامين الحزام الأمني لخط عدن - لحج الشريان الحيوي وتم القبض على 55 فرد من المناطق الشمالية بدون هويات وتم تخصيص ضابط تحقيق في هذا الشأن .واضاف القائد ابو مشعل قائلا : اعطينا تعليمات واضحة بعدم اطلاق سراحهم إلا من بعد التأكد من مكان اعمالهم داخل عدن وبتحقيق دقيق وبضمانه من احد ابناء الجنوب وفي حال إكتشاف اي شبهة على اي احد من المفرج عنه فيما بعد فسوف تقوم الشرطة والمقاومة بإستدعاء الضمين وتحميله المسئولية الكاملة ،واكد قائد شرطة البساتين في سياق حديثه انقوات الشرطة والمقاومة تمكنو من القبض على 23 عسكري شمالي بعد وصولهم الى عدن على اساس انهم مسافرين الى محافظة مارب وبعد التحقيق اتضح انهم ينتمون لحزب الإصلاح اليمني وتم تسليمهم إلى إدارة الامن ،بالاضافة الى نزولهم الميداني من بينها وقف البسط على الأراضي والمزارعومحاربة الأسواق السوداء وان افراد الشرطة والمقاومة تعرضو لإطلاق النار عدة مرات ولدينا عدد من المصابين في الشرطة احدهم معاق حركيا كان في مستشفى صابر وتم علاجه بسلاحي الشخصي حتى تدخل حينها قائد المقاومة بعدن الشهيد القائد أحمد الإدريسي وتم دفع تكاليف العملية من حسابه الشخصي وإخراجة من المستشفى وهو الآن بحاجة الى عودة مستمرة وإجراء عملية اخرى لإستخراج الحديد المثبت في قدمه.
|
ن العربيعلق محافظ العاصمة المؤقتة عدن عيدروس قاسم الزبيدي، على الحوادث الإرهابية التي نفذها تنظيم داعش في عدن الأسبوع الماضي والاغتيالات المتواصلة للقيادات البارزة التي شهدتها المحافظة خلال الايام الماضية، موجهاً في ذات الوقترسالة لمن يقف وراء تلك الاعمال الإرهابية .وقال الزبيدي في برقية عزاء لأسر ضحايا حادثي التفجير فيبوابة قصر المعاشيق الرئاسي والحاجز الأمني بمنطقة العقبة وأسرة الشيخ سمحان عبدالعزيز الراوي، قال "أن تلك العمليات الغادرة لم تكن تستهدف إلا أمن عدن وإستقرارها وراح ضحيتها ثلة من شبابنا الشجعان والذين ينتمون للمؤسستين العسكرية والأمنية في العاصمة عدن" .وأضاف " أن الشهداء الذين سقطوا في تلك العمليات، ضحوا بأرواحهم فداءً لأمن عدن وحماية أهلها وأفشلوا مخططات تلك الجماعات الإرهابية التي تخدم مصالح أسيادها من قوى النفود والظلم والظلام التابعة للمخلوع و جماعة الحوثي في إستهداف الأبرياء ومؤسسات الدولة في دلالة واضحة من تلك العصابات ومن يقف خلفها بالعجز والفشل الذي باتوا يشعرون بهمن خلال تلقيهم الهزائم تلو الهزائم العسكرية في ميادين القتال ليلجأوا للقيام بمثل تلك العمليات البائسة" .ولفت إلى أن الشيخ المقاوم سمحان بن عبدالعزيز الراوي وقف أمام تلك الجحافل الغازية في الأمس القريب ليردهم على أعقابهم خاسئين، ووقف أمام أذنابهم من الخلايا النائمة فكشف أوكارهم وفضح كذبهم ليغدروا به كعادتهم، واصفاً أياهم بالجبناء الذين يخشون المواجهة فيتخذون الغدر سبيلاًلهم .ووجه المحافظ الزبيدي رسالة إلىمن يقفون وراء هذه الأعمال قالفيها "أنكم وبعملياتكم الفاشلة والبائسة تلك لن ترهبوننا وكما انتصرنا عليكم سابقاً في ميادين القتال بصمود وشجاعة أبناء هذه المدينة وتضافر جهودهم جميعا عسكر وأمن ومدنيين وإعلام وأئمة مساجد وخطباء ونساء وأطفال" .وأضاف "أننا سننتصر اليوم أيضا في معركتنا هذه وسنقتلع جذور من يفسدون في أرضنا ويحاولون العبث بأمن أهلنا وستجدوننا في وجوهكم ندفع شركم وخطركم بعيداً عن الحبيبة عدن من غير رجعة بإذن الله" .وفي برقيته توجه محافظ عدن بعظيم العزاء وصادق الموأساة الى أسر ضحايا تلك العمليات الغادرة، سائلاً المولى عز وجل أن يشفي الجرحى وأن ينعم على عدن وأهلها بالأمن والاستقرار والرخاء
|
لاصحة للأخبار التي تقول ان قائد حراسة الشيخ صالح بن فريد العولقي قتل في شارع التسعين
الحقيقة أنها حصلت اشتباكات في الممداره بين حراسة بن فريد وأشخاص آخرين على البناية في الصورة اسفل المنشور استمرت حوالي نصف ساعة قتل على إثرها قائد حراسة بن فريد بعدها تدخل القيادي في مقاومة الممداره مشبح لفض الاشتباك واعتقال اثنين من الجهه الأخرى التي قتلت العولقي وقام بايداعهم شرطة الممداره ولأن أفراد شرطة الممداره لايمتلكون أي أسلحة هاجم أشخاص من حراسة العولقي قسم الشرطة واقتحموه واخرجو السجينين واعدموهم أمام بوابة الشرطة* بعدها أتت تعزيزات لشرطة الممداره من قبل كتائب المحظار عبارة عن مدرعة وعدة اطقم |
قوات الأمن بالمعلا تفككك سيارة مفخخة ركنت بالقرب منازل الاهالي (مصور)
الاثنين 01 فبراير 2016 09:53 مساءً عدن(عدن الغد) خاص:  صورة خاصة بصحيفة عدن الغد وتظهر كميات المتفجرات المضبوطة بداخل السيارة المفخخة بالمعلا -عدن الغد تمكنت قوات الأمن وخبراء متفجرات مساء يوم الاثنين من تفكيك سيارة مفخخة وضعت بالقرب من مقاهي شعبية وسوبرماركات بمديرية المعلا بعدن وكان يمكن لانفجارها ان يحدث كارثة بشرية . وتمكنت قوة من الأمن العام وخبراء متفجرات من تفكيك سيارة نوع صالون ابلغ عنها الأهالي بعد توقفها بصورة مشبوهة منذ يومين . وقال مصدر امني لعدن الغد ان عدد من الأهالي ابلغوا قوة الأمن المتمركزة بادارة امن المحافظة مشيرا إلى ان القوة وصلت إلى المكان وقامت بفرض طوق امني . وعلى الفور تم استدعاء قوة من خبراء المتفجرات الذين قاموا بمعاينة السيارة حيث تم اكتشاف أنها مزودة بمتفجرات وعبوات ناسفة . وباشر فريق الخبراء تفكيك السيارة تمهيدا لسحبها من المكان . وقال الخبراء لعدن الغد ان انفجار السيارة كان يمكن ان يدمر عدد من المساكن المحيطة بالمكان |
بقلم الدكتور احمد عبداللاه
من يكتب الفصل الأخير لتراجيديا الوحدة اليمنية؟ عشية 30 نوفمبر/تشرين الثاني 1967، نسب حكام الاستقلال في الجنوب بلادهم إلى مسمّى "اليمن"، بغية استحضار مقدمات لإيجاد وعي اجتماعي سياسي لمشروعٍ، سيصبح مستقبلاً حدثاً مزلزلاً، يقود إلى أزمات معقدة، ما تزال تلقي بظلالها حتى الساعة. تم استبدال "الجنوب العربي" بـ "الجنوب اليمني"، فكان من الضروري، بعد ذلك، أن يصبح للجنوب شماله، فأصبحت الجمهورية العربية اليمنية تُعرف، أيضاً، باليمن الشمالي، وتحول لقب الحدود إلى "أطراف"، ثم ذهب التنظير حول الوحدة إلى عمقٍ يصعب تداركه، فأصبحت على طريقة الحزب الاشتراكي في عدن عقيدةً سياسيةً، ذات سُمُوٍّ لا يطاوله أي توصيف مخالف أو مشكِّك، لأن ذلك دونه الموت. عقيدة سياسية كان يظن المظنون أنها تصب في الحلم العروبي السائد بإقامة وحدة عربية، من المحيط "الفاغر" إلى الخليج "الحائر" آنذاك. وحتى بعد أن تجذّر نهج الحزب الحاكم في عدن باتجاه اليسار، بآفاقه الاشتراكية، ظلت فكرة الوحدة اليمنية راسخةً على طريق بناء أمة اشتراكية على كل أرض جنوب الجزيرة التي تضم مساحات شاسعةً، تقع عليها مرتفعاتٌ، لها حكايات عن أقوام بائدة غير مقروءة حتى يومنا هذا، وصحارى تختزن أسرار تواريخ منسية، وشواطئ ومرافئ وخلجان، أرض محاطة بدول عربية هي الأكثر مُحافظةً بين شعوب العرب والشعوب المسلمة. ومن هناك، بدأ اغتراب الجنوب عن وجدانه التاريخي وتراثه وواقعه ومحيطه، فكانت تلك العقائد هي المشنقة المعدَّة للنهاية التراجيدية لدولة الجنوب. كانت عدن بثقافتها المدنية، ومن حولها الجنوب، مركزاً حضارياً متقدماً في الجزيرة العربية، تشكلت فيها هياكل دولة وطنية جنوبية متماسكة، لولا أنها خرجت عن عباءة تاريخها، محاولةً التملص أيضاً من حقائق الجغرافيا، وأصبحت روافدها السياسية، منحدرة من رايات الساحة الحمراء في موسكو، وحتى جزيرة كوبا التي تعوّم على مقربة من التنّين "الرأسمالي"، فيما حاولت صنعاء بعد سلسلة من الهزات الداخلية، وبشكل براغماتي، أن تتجه إلى الإقليم والعالم الخارجي للبحث عن مصادر الدعم المادي، منكفئة بداخلها على نموذج التحالفات التقليدية بين السلطة والقبيلة، لإيجاد توازناتٍ، تحفظ لشكل الدولة البدائي قدراً من الاستقرار. ومنذ ذلك الحين، تغيرت سيكولوجيا التعايش بين جمهوريتي "اليمن".. اليمن الذي استبدل صفته الجغرافية بوظيفة سياسية، ليصبح كلمة السر في أحداث كبيرة لاحقة، فذهبت الدولتان بدافع الخوف المتبادل، وعبء التوجهات السياسية والروابط الخارجية، إلى سباقٍ نحو "من يبتلع الآخر". "ربما قاربت رحلة اليمن الموحد نهاية أحداثها المؤلمة. وهناك فصل أخير، لم تستطع أي جهة كتابته حتى الآن، لكنه على أي حال لا يمكن أن يكون إلّا خاتمة واقعية، يتقبلها العقل والضمير بشكلٍ يتوافق مع حق الشعوب في اختياراتها" كان من الطبيعي أن يتراكم ذلك الخوف، وأن يقود إلى احتراب عنيف بين الدولتين، مثلما يصبح محفزاً أيضاً لإيجاد تفاهمات شكلية حول الوحدة، ترويضاً لحالات المواجهة والعداء المتنامي بين النظامين. تلك الظروف والأحداث، المعزّزة بالواقع المتشبع حد التخمة بـ "الوعي الثوري الوحدوي"، وبالخطاب السياسي المتراكم، تضافرت مع تبدلاتٍ دراماتيكيةٍ خارجيةٍ كبيرةٍ، حتى قادت إلى قيام وحدة اندماجية تمت بشكل أسرع من اشتعال عود الثقاب، في ليلةٍ مسكونةٍ بكم هائل من التوجس والغموض حول مصائر ستفصح عن نفسها لاحقاً في الإقليم وفي العالم. تم ابتلاع الجنوب عشية الوحدة، لأن الدولة في عدن، بكل آلياتها ومؤسساتها وتقاليدها ومصالحها وثقافتها السياسية، تبخرت في حفل تدشين الوحدة، بينما تعمق نظام صنعاء أداة سلطوية، ومن حوله نخب سياسية وقبلية وعسكرية، بل وتضخم مجسداً نهاية الرؤية الرومانسية للوحدة، كشراكة ومصدر للقوة وانطلاق نحو دولة حديثة ديمقراطية، وتفتت الحلم الذي راود كثيرين من قادة الجنوب، ودفعهم إلى مغامرة غير محسوبة، لأنه منذ ذلك التاريخ، ذهب الجنوب في رحلة ضياع رهيب، ولم تكن حرب 1994 سوى عملية قيصرية لاسترجاع الجمهورية العربية اليمنية من جثة الجمهورية اليمنية، بعد القضاء على الوحدات العسكرية والأمنية الجنوبية، وتسريح من تبقى من الكوادر العسكرية والمدنية. تم الحفر في وعي المجتمع، من أجل تأصيل مفهوم الوحدة بشكل عاطفي واندفاعي، بالاستناد إلى بعض الإسقاطات التاريخية العامة التي اعتمدت على استيلاد مدلولاتٍ سياسيةٍ من مفهوم اليمن، كمسمى جهوي جغرافي قديم، ليصبح دليلاً أحفورياً في عقول الساسة والخطباء على مشروعية الوحدة باعتباره حقاً تاريخياً. وهكذا، توافقت الوحدة مع الهوى الشعبي العربي، لتصبح واحدة من البديهيات التي لا يجب النقاش حولها، ذلك الهوى المجرد عن معطيات الواقع ساهم في عزل الملف الجنوبي عن ساحة الإعلام الخارجي، وزاد من المعضلة التي عاشتها قضية الجنوب، حتى أتت حرب 2015، لتظهرها بشكل حاسم أمام العالم في مقابل تضحياتٍ لا يستهان بها، ربما هي الأكثر في التاريخ المعاصر. من المفيد أن يفهم العرب أن هناك ثقافة تجاورية أخوية وسلمية بين "الجنوب" و"الشمال"، سادت أزمنة طويلة، وأنضجت حالات التكامل العفوي، والتنقل والتداخل الطبيعي، على الرغم من الاختلاف والتقلبات التاريخية، لكن الانتقال إلى الاندماجية السياسية، من دون توفر أي شكل من الضمانات الحقيقية والقيم الحاملة لهذا المشروع المعقد والخطِر، غيَّر مفاهيم التكامل الثقافي إلى الاحتواء القسري، بفعل تدخل السلطة المتخلفة، بأدواتها التدميرية وثقافة الاستيلاء وهيمنة العقلية القبلية القابعة خلف أسوار التاريخ المعاصر، تجلى ذلك من خلال شعار سلطة صنعاء: الوحدة أو الموت، أداة من أدوات الإرهاب السياسي والثقافي. وهكذا، في المحصلة التراجيدية، أصبح وقع كلمة الوحدة على الجنوبي مثل سقوط ظل منبوذ من الهاريجان على هندوسي متدين، وأبعد من ذلك للأسف. ربما قاربت رحلة اليمن الموحد نهاية أحداثها المؤلمة. وهناك فصل أخير، لم تستطع أي جهة كتابته حتى الآن، لكنه على أي حال لا يمكن أن يكون إلّا خاتمة واقعية، يتقبلها العقل والضمير بشكلٍ يتوافق مع حق الشعوب في اختياراتها. |
أتمنى إيصال هذه الرسالة الى زعيم تنظيم القاعدة في شبوة
هل ما تقومون به يا شيخ سعد فعلاً هو الطريق إلى الأقصى ؟ يا سعد ان الجنوبيين الذين قدموا دماءهم الزكية نصرة لعقيدتهم، ودفاعاً عن ارضهم قد تكالب عليهم انصار الطاغية عفاش، وأذناب الفرس الحوثيين، ومعتوهي داعش الذين طعنوا الأمة وحرفوا مسار الجهاد بل وزوروه . الا يكفي هذا الشعب ما هو فيه من جهاد ضد أولائك كلهم ؟ ان المعركة قائمة يا سعد و شعب الجنوب طرف فيها ذلك الشعب السُني الذي حطم طموحات إيران بصموده على عتبات العاصمة عدن . لن نغوص في نواياكم يا سعد ولكنا سنغوص في ممارساتكم التي تحكي لنا حقيقة مرة لا يجهلها رجلاً في صدقك إلا اذا اختلط صدقه بثقته الزائدة في هذا الزمن الذي تُعتبر فيه الثقة غباء وسذاجة . يا سعد ان اخوانك من ابناء هذا الشعب في معركة سياسية، ومعركة عسكرية، ومعركة فكرية يخوضونها ضد المعتدين على ارضنا من روافض معتدين ودواعش مسيرين فهل ستكون في صف اعداءهم بافعالك التي لا تخدم إلا أولائك الطامعين ؟ تذكر يا سعد ان مدينة عزان ليست هي حيفاء، وان مدينة عتق ليست هي القدس، ولا هي صنعاء او صعدة فلا تحمل هذا الشعب ما لا يحتمل واعلم انك تسوق الناس الى التناحر، والاحتراب ولن يدوم حكمك لعزان وستخرج منها كما خرج رفاقك من زنجبار ولكن بعد ان تُدمر . يا سعد نحن نعلم ان قوة الله اكبر من قوة خصومك ولكن حتى خصومك يعتقدون ان قوة الله معهم فلا تراهن على قوة الله فالله ليس معك وحدك . لا تكن وتنظيمك في صفوف الأعداء وتخدمونهم باسقاط مدننا فلا توجد أكثر من هذا الأفعال تريحهم وترفع من الضغوطات عليهم فلا تعينوا الأعداء وكونوا على قدر من المسؤولية امام الله . صدام مبارك العولقي |
اندلعت في ساعة متأخرة من مساء يوم الاثنين اشتباكات مسلحة بين مجموعتين مسلحتين بحي القاهرة بالشيخ عثمان .
وقالت مصادر "عدن الغد" ان الاشتباكات اندلعت بين مسلحين يتبعون القيادي في المقاومة بسام المحضار وآخرين يتبعون عبده الرعوي بحي القاهرة . واستخدمت في الاشتباكات اسلحة متوسطة ومضاد طيران وهو ماتسبب بحالة من الرعب في صفوف الأهالي . وأسفر الاشتباك المسلح عن سقوط جريحين فيما لاتزال الاشتباكات مستمرة . |
🔴 كن مع من تريد وضد من تريد
اكره من شئت وعارض من شئت لكن اياك اياك ان تكون خائنا لوطنك فالخائن لايرحمه التاريخ ولا الشعوب ولا الارض |
المسأله كبيره ومعقده
ويجب تظافر الجهود من الجميع من أجل ان نحافظ على النصر وتثبيت الأمن والقضاء على عصابات الإجرام مدفوعة الأجر التي زرعها العدو في حاضرتنا عدن ومدها بالمال والسلاح من أجل الإجهاز على مشروعنا في استعادة الدوله وبناء المؤسسات ولن بتحقق لنا ذلك الا بوحدتنا في خندق واحد تحت قياده نزيهه نظيفه تقود الدفه إلى با الامان |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.