ياصهير ماحد قطع عليكم تحركو ودكو القصور والمعسكرات فوق دي فيها والله ماردكم واحد :confused:
لكن خلونا نحنا نفدرل وانتم قدكم من يمسك بزمام الامور ايش المشكلة لكن ماحد دراء كيف يصلح بكم تريدون التحرير وتريدون لاحد يتكلم وانتم ساكتين

سلام ياصهير مفدرل

سلام الحكيم يقترح استفتاء الجنوبيون اما بالبقاء بالانفصال او الفيدراليه والعطاس يصر على الفيدراليه والامريكي يويد موقف الحكيم

ماحد بيزايد على صحاب الداخل ياصهير بس كفو روس الفدرله لايزورو مكاتب الوسترنيويون وبيقع خير ;)

بصرحة العطاس انسان يبحث عن مصالحة الشخصية ولايهمة الجنوب او دماء الشهدا

ومن قالك اننا نزايد على اصحاب الداخل ان شيء من المزايدة فهو على رفاقنا الذي تحولو الى اليميين المطرف والمتحالفين معهم وحين ماخرجناهم طردونا وعادهم في الخلاء

سلام ياضماري

متى الاعاذه ؟؟؟

لا اعرف ليش العطاس متمسك بالفيدرالية الى هذة الدرجة هل هو ضقط خارجي او ضقط من حميد كلام العطاص اليلة في الحضيض وكان كلام الحكيمي منصف للجنوب وهذا الكلام لم نسمعة من اي جنوبي

انا مستغرب من رعاة الفيدرالية يبون ياكلونا الفيدرالية بالقصب ومش خايفين من الله ان كل النكبات الذي جائت لنا في الجنوب من تحت رئوسهم بسبب القرارات الفردية الي كانو يتبنونها على ابناء الجنوب

نقول للعطاس وربعة زمان الانفراد بالقرارات على ابناء الجنوب ولا الى غير رجعة والشعب الجنوبي هو الذي يقرر مستقبلة بنفسة في اي قرارات مستقبلية شاء من شاء وابى من ابى

لالا ياصهير محد يطرد حد ولا حد يقصى حد والنقد للعطاس وغيره نقد بناء على مواقف وليس اقصى او تخوين او تحزب ويبقى الجنوب يحتاج الجميع ولكن خلنا نفش غلنا في صلعه الغطاس لان
اراءه تنرفز الجنوبين ومن حقهم ياخذو مواقف من اراءه مع الالتزام بالمبادئ التى تاسس عليها الحراك السلمي الجنوبي بعدم التخوين وبعدم الاقصاء وعلى مبدء وروى السيد مسدودس
ناخذ من العطاس مايناسبنا ونترك مالايتفق مع اهداف ثورتنا .....

والجنوب ثوره استقلال ياصهير :)

شكلنا اتفاهمنا ياضماري سلام مزركش بريح الفل اللحجي

على فكره بكل هدوء لاحظو معي الفخ الذي نفخه فينا الحكيمي بموقفه هذا :) ؟؟؟؟؟؟

يدل على ان القوم لازالو يستخدمو مع ابناء الجنوب نفس الاسلوب السابق في زمن الاشتراكي ....

فرق تسد

اجمعنا جميعا على سلامه موقف الحكيمي وحيينا رايه وكلنا كل غضبنا تجاه العطاس وبرغم اختلافي معه الا ان لازال القوم يعرفون جيدا مكامن ضعفنا ويستغلوها بشكل جيد لتفريق صفنا ....

الله يخلصنا من احفاد عبدالفتاح .....

مايقوم به ابناء الجنوب في الارض من حراك سلمي وكفاح مسلح
وماقدمه الجنوب من قافلة من الشهداء ... رحمة الله عليهم
هل تعتقدون بعد كل هذا ... بأن ابناء الجنوب سيرضون بالفيدرالية غصبا عنهم ؟
العطاس لم يذكر كلة استفتاء فلو ذكرها كان خيرا له ...
ولكنه ذكر الفيدرالية بدون اي حل خر .. وقال هي الحل المناسب
وهي فرض القوة ...على ابناء الجنوب لقبولها
قد يرضى الضعفاء بها ,,, ولكن اذكره بأن المقاومين في الجبهات لن يرضوها
وانت بكلامك هذا ياعطاس ترمي نفسك تحت نيران الجنوبيين
تقولون تصالح وتسامح .. وانا اقول تصالح وتسامح على الماضي .. ولكن الحاضر لن نسامح احد عليه
تحية للجميع وتصبحوا على خير

السيد العطاس يتهرب من الاجابه بحنكه سياسيه لايريد ان يقع في المطب لانه يعرف لو وافق على الاستفتاء ليس سيكون في صالح الجنوبيين ..وقد افاد الدكتور الخبيرالقانوني الدولي الاستاذ / محمد علي السقاف بان الاستفتاء في الوقت الحالي ليس في صالح الجنوبيين وايضا قال حتى الامم المتحده لم تستطيع في تفكيك الشفره لان الشماليين المستوطنين لديهم بطايق هويه جنوبيه وبتغيير شهادة ميلادة جنوبيه هذه المقابله على قناة الحره الامريكيه مع الدكتور السقاف .......اما الحكيمي يتصرف بدهاء وخبث هل فهمتم بعدم التسرع واطلاق الاحكام مسبقه

الإهداء إلى الرئيس حيدر أبوبكر العطاس.....



نشرت في «الأيام» في ربيع العام 1994 مقالا عن الفدرالية، وبدا لي في ذلك الوقت أنها قد تخرجنا من الأزمة التي كانت على وشك الانفجار، وكان نشر المقال محاولة شبه يائسة إن لم تكن يائسة، لأن كل المؤشرات التي تراكمت منذ يوم الوحدة الأول كانت تؤكد أننا نسير في طريق الحرب. وأذكر أن المقال نشر في «الثوري»، وفي صحيفة «عدن».

نشرت قبل نحو أربع سنوات مقالاً عن الفدرالية في «الأيام»، وقلت إنها قد تكون مخرجا من الأزمة التي استمرت في النضوج دون أن تعبأ بالمآثر والمنجزات التي يتحدث عنها الإعلام الرسمي، وهي دائماً إنجاز في الوهم، يزيد الناس اقتناعا بأن «العقل المستقيل» وحده قادر على اجترار الأوهام.

في الحالين وجه إلى الفكرة سيل من الاتهامات معظمها إن لم يكن كلها يتعلق بالنوايا، فما الفدرالية إلا انفصالية صريحة، وغاب في المرة الثانية صوت حزب الإصلاح الذي كان مدوياً في المرة الأولى.

واليوم تتكاثر المطولات القانونية مثل الفطر بعد يوم مطير، وتخوض في أمور كثيرة، ومنها الفدرالية. إن السمة المشتركة بين المطولات أنها صراحة تضع نفسها في موقع تمثيل الرأي العام، وهي جزء منه، بينما جرت التقاليد في مثل هذه الأحوال أن تنتخب هيئات تمثيلية أو جهات تعمل في مجال البحث يقترح عليها أن تقدم رأياً في حقل من الحقول، وهناك ظرف مشترك بينها أنها استجابة سريعة لأزمة وجود طويلة، اتضحت معالمها منذ ربيع العام 2007 بصعود نجم المقاومة السلمية تحت راية القضية الجنوبية. بألف ولام التعريف. وهي قضية وجود تكوّن البعد الأساسي في أزمة وجود النظام القائم منذ 94/7/7، ويرفض النظام الاعتراف بها، ولذا فإنه لا يتصور أن يجد لها حلا، ويرى في دعوة ما يسمى معارضة الخارج الجهة الجديرة بالمخاطبة، لا الناس الذين ملأوا الأفق السياسي اليومي بضجيج الفعل السياسي الجميل والشجاع الذي يشارك فيه جمهور يريد استعادة ذاته وحلمه وهو غير معترف به.

إن العودة إلى حديث الفدرالية جاء متأخراً تماماً كما تأخر حديث المخلاف الذي ورد في وثيقة العهد، والذي قامت حرب العام 94 لوأده، ولذا استعجل وزير خارجية النظام إلغاءها قبل نهاية الحرب، وجاء «مشروع» بناء دولة الوحدة بعدها، ولا مفارقة في منطق السياسة الارتجالية اليمنية، وهي ملمح راسخ في الذهنيات والكيانات التي لا تحكم بوساطة المؤسسات، فيقرر رأي فرد أو قلة مصير البلاد دون العودة إلى المواطنين، فكان حصاد الحكمة البدوية أن جاءت حرب الوحدة بعدها، وهنا لا مفارقة أيضاً لأن الأساس هو الوحدة بالغلبة حيث يحكم «العقل المستقيل» لا العقلانية السياسية، والغلبة عقيدة سياسية عربية مضمرة في تجارب الوحدة كافة.

هناك ملمح مستمر في السياسة اليمانية منذ حققت الوحدة حتى اليوم هو العجز عن تقديم حلول لمشاكل تتراكم ويزداد تعثر السلطة والمعارضة في ركامها، لأن الحلول التي تطرح -كما حدث منذ وثيقة العهد وقبلها وبعدها- تقوم على سلامة منطقها الداخلي، أي اتساق فقراتها وقضاياها الأساسية ومقدماتها، أي أنها صورية، لا يلتفت واضعوها إلى مدى مطابقتها للواقع، ودرجة تعقيد المشاكل، والمناخ السياسي والنفسي السائد في البلاد، ولذا تمنى بالفشل الذريع مطولات تبدو سليمة، ولكنها في الواقع تمرينات إنشائية مقطوعة الصلة بالواقع والوقائع، مهما حسنت النوايا.

لقد رفضت السلطة غير مرة مبدأ الفدرالية بين الكيانين الجنوبي والشمالي، باعتباره ذريعة للانفصال، أما اليوم وبعد أن تجاوز الفعل السياسي الجنوبي حتى هذه الفدرالية، فإن العودة إليها التفاف على واقع سياسي جديد يملا الأفق السياسي والوعي السياسي، وهما معا قد ودعا وثيقة العهد والحكم المحلي واسع الصلاحيات ضيق الإمكانات وما في حكمه، فهذه كلها لا علاقة لها بواقع اليوم الذي يعلن أنه لا يريد استعادة وحدة لم تكن، أو تقديم حلول ترقيعية لثوب قد أصبح خلقاً رثاً غير صالح للانتفاع به يذكر بقول لفيلسوف المعرة: كثوب اليماني قد تقادم عهده ** فرقعاته أنَّى شئت في العين واليد.

كان ذلك إملاقاً مادياً، ونعاني من إملاق عقلي وروحي في هذا الزمان!

إن القفز فوق رؤوس الناس كما تم في صفقة الوحدة باسم تمثيلهم الغيبي أو الصوفي لا يجب أن يتكرر، وفي هذه الحال سيكون السعيد من اتعظ بنفسه، فلا يحق لأحد باسم طليعية نمائية سواء أكانت اشتراكية أم إسلامية، سياسية أم عروبية وحدوية، أم دفاعاً عن حمى الدولة القبيلة الذي اتسع بعد 94/7/7 ليشبع نهم العصبية الجامحة إلى القضية التي صارت بحجم دولة وشعب، لأن عاقبته ستكون وخيمة.

لم تعد الغرف المغلقة ومقايل الحوار المستحيل والعقيم هي المكان المناسب لتقرير مصير السياسة، فقد أصبح الشارع السياسي بدلالته الحقيقية والمجازية ميدان السياسة ورحابها المفضل، وعدم أخذ هذه الحقيقة السافرة كشمس الضحى في الحسبان يبرهن مرة أخرى أن الأحزاب تفكر في نفسها داخل حدود مناوراتها، لا في الناس ومصالحهم وقوة حضورهم السياسي وتعبيرهم الصريح عن مطالبهم التي ازداد تمسكهم بها بعد نحو عام من الجهر بها في ساحة الحرية في عدن. ودعوا وهم الوصاية وعودوا إلى الشعب.

الأخ حيد صيرة....

الإجماع لم يكن على موقف الحكيمي... بل كان على مطلب إستفتاء شعب الجنوب!!!

تحياتي

وهل تتصور اخي ان مطلب الاستفتاء سيكون نافذ حين ياتي على لسان الحكيمي ؟؟؟
علينا ان نقيس الفائده والخساره من هذه الكلمه الخبيثه التى اطلقها الحكيمي الليله
نخسر فرقى ويستفيد البراغله تفتيت الصف الجنوبي ...
من حقنا ان نقف ضد موقف العطاس ولكن لايجب ان ننساق الى تمجيد الحكيمي وتسويقه على انه منصف القضيه الجنوبيه وهو خبيث مستفيد مما يحيكه لتفريق صف ابناء الجنوب ..
ماخلصنا من قدسيه توكل كرمان حتى ينضم لها الحكيمي الليله ؟؟؟

ليس في الأمر قدسية و لا تمجيد يا أخي... هناك مواقف لهم يمكننا أن نستفيد منها... كما يمكن أن يستفيدوا هم من مواقفنا!!!

لسنا أغبياء و لن يضحك علينا أحد كما أننا لن نضحك عليهم... الزمن غير الزمن يا حيد صيرة... و الساسة الشماليون لهم قضيتهم كما نحن أيضا لنا قضيتنا... نحن لا ننتظر منهم أن يحرروا لنا أرضنا فتلك مهمتنا نحن... و لكنها مواقف نحسبها لهم و يحسبوها لنا... التحالفات السياسية ليست محرمة بل مطلوبة إن كانت ستخدم مطالبك... الأمريكان تحالفوا مع الشيوعيين ضد النازيين و مع الإسلاميين ضد الشيوعيين و مع الشيعة ضد السنة و مع السنة ضد الشيعة حسب ما تقتضيه مصلحتهم العليا.... و إسرائيل تحالفت مع عدوها اللدود عرفات ضد حماس.... لهذا علينا أن لا نخاف من التحالفات إذا تطلبتها المرحلة و لكن المهم أن نكون على بينة مما نريد و من الهدف الذي نسعى إليه.... لا أحد يستطيع أن يركبك إلا إذا كنت منحنيا... يعني الأمر لا يتعلق بالآخر بل بنا نحن... نحن من نسمح للأخر أن يركبنا أو نمنعه من ذلك!!!

هناك الكثير من التناقضات في اليمن خاصة في هذه المرحلة يمكنها أن تخدم القضية الجنوبية إن تم التعامل معها بالشكل الصحيح!!

أتمنى أن تكون الفكرة قد وصلت!!!

الزمان غير الزمان اتفق معك بالنسبه لي ولك ولكثيرين ولكن الوجيه والايدلوجيات والفكر هو بذاته وبناء على التراث الموروث من حقبه الاشتراكي وتاثيرها على الجسد الجنوبي فلازال بسهوله يسوق مشاريعهم وبث سمومهم في اوساطنا ولاتقولي اننا اذكيا ونجيب الذيب من ذيله فقد افتكرنا زمان انا كذا وفتتنا جسدنا وفتكنا بخيرت شبابانا وضيعنا بلادنا ودفعنا الثمن غالي وهم يتراقصون على جراحنا ومصابنا بل ومشاركين في احتلالنا :)

تصبح على خير استاذي الذي فعلا استفيد من طرح دوما :)

أخي العزيز... أعرف ما تعنيه...
نعم شاركوا في إحتلالنا... و لكن ألا ترى أنهم دفعوا و لا زلوا يدفعون الثمن!!!!
أكبر غلطة تاريخية إرتكبها أبناء تعز هي عدم وقوفهم مع الجنوبيين في حرب 1994... حتى لو خسروا الحرب معنا في 1994 لكان أفضل لهم من مشاركة المنتصر في إحتلال الجنوب!!!

تصبح على خير...
و لك خالص الود

نعم ياعزيزي خسرو دورهم الريادي في تفتيت الجنوب والتلاعب بمصيره الذي استمر 30 عام قبل الوحده والاستفاده من اللعب على التناقضات الجنوبيه واثارت النعارات والمناطقيه ليكونو هم فرس الرهان الممسك بزمام اللعبه ويريدون استرجاع دورهم السابق وهذا مايجب ان نكون يقضين له
لامجال اليوم لاستعاده عبدالفتاح جديد بالجنوب مهما كلف الثمن ...
وانت من اهله ..

لانريد مصطلحات جديده من اصحاب الحجرين الاشتراكين مافي شي اسمه عدني من اصل تعزي في عدني وفي تعزي او حجري هذا المتعارف عليه وهم مستوطنين عدن الغير شرعييي هذا المصطلح الحقيقي لهم ولانريد مغالطه يكفي مغالطه من عام 67 الان الجنوبين يتكلمو والاجانب تصمت الجنوب لاهله فقط عاد البيوت الي يسكنها اهل تعزهي من مخلفات بريطانياء او من مصادرات تجار الجنوب او من دوله الجنوب بعد 67 الى الان يجب فتح تحقيق كيف تم دخولهم عدن وكبف استولو على ممتلاكات الجنوبين ووظائف الجنوبين ووو الى اخر لاتستعجل على رزقك بالطريق راح زمان الاشتراكي العلميه الحجري